ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > السيدات و سوالف حريم
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
السيدات و سوالف حريم مقال عن المراهيقات يوجد هنا مقال عن المراهيقات سوالف حريم و نقاشات مواضيع تخص المرأة و المواضيع التي ليس لها قسم خاص بها

فساتين العيد


 
قديم   #1

هوفي توفي

:: كاتبة جديدة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 83979
تاريخ التسجيـل: Oct 2009
مجموع المشاركات: 26 
رصيد النقاط : 0

صورة متحركة وجه بنت مقال عن المراهيقات


مقال عن المراهيقات

مقالا
تهم المراهيقات




المراهقات أكثر حاجة للنوم




أثبتت الدراسات الحديثة أن الفتاة المراهقة تكون أكثر عرضة للقلق للعديد من الأسباب منها الخوف من المستقبل أو الشعور بالضغط أو التأثر ببعض المشاكل الموجودة في الأسرة من زواج أو طلاق أو موت وأحيانا من تغيير بعض العادات الحياتية مثل تغيير المدرسة مثلا.وأحيانا لا يكون هناك أية أسباب تدعو إلى القلق.
وأكدت الدراسات أن الفتاة في مرحلة المراهقة أكثر حاجة إلى النوم لمرورها بتغيرات فسيولوجية وجسمانية لذا يجب أن تحصل على قسط وافر من النوم. قدرها الأطباء بحوالي 9 ساعات. وأشار الأطباء إلى أهمية الحصول على هذا القسط من النوم حتى تتجنب المراهقة الضغط العصبي والإرهاق وعدم التركيز الذي تشعر به عند عدم حصولها على الراحة الكافية.


انتشار التلفزيون.

ولاحظ أن الفتيات اللاتي يعشن في بيوت تملك جهاز تلفزيون أظهرن أعراضا لاضطرابات الأكل بمعدل أكثر بثلاث مرات من غيرهن. وأرجع الخبراء هذا التوجه لدى البنات إلى إعجابهن بالشخصيات التلفزيونية والممثلات والعارضات والرغبة في تقليدهن والوصول إلى مستوى رشاقتهن, أو إلى رغبتهن في ارتداء ثياب الموضة أو الدخول إلى مجالات الفن والإعلانات المصورة.

وأشار الباحثون في دراسة نشرتها المجلة البريطانية للطب النفسي إلى أن للتلفزيون تأثيرا سيئا على الفتيات وخاصة عند الجلوس أمامه لفترات طويلة, مطالبين منتجي البرامج والمجلات بتبني صفات شخصية مقبولة تمثل أفراد المجتمع سواء للذكور أو الإناث.

إحذروا الملابس الضيقة


أثبتت دراسات طبية حديثة أن ارتداء الملابس الضيقة في فترات المراهقة قد تسبب ما يعرف بالتهاب بطانة الرحم وهي حالة مؤلمة قد تسبب العقم ونقصان الخصوبة عند السيدات .

وأوضح البروفيسور جون ديكسون الخبير في ضغط الدم في معهد وولفسون للطب الوقائي أن الضغط المتسبب عن ارتداء الملابس الضيقة قد يؤدي إلى تجمع وتراكم الخلايا من بطانة الرحم في منطقة أخرى في الجسم مسببا الالتهاب.

وتشير التقديرات الرسمية إلى أن 10 إلى 15 بالمائة من النساء اللاتي يتمتعن بخصوبة عالية مصابات بالتهاب بطانة الرحم ويعاني ثلثهن من حالة شديدة، ويصل عدد المصابات إلى حوالي مليوني امرأة في بريطانيا وحدها.

وقال الدكتور ديكونسن، انه على الرغم من أن التعريف عن هذا المرض تم قبل أكثر من سبعين عاما إلا أن العلماء لم يتعرفوا بعد على أسبابه، مشيرا إلى أن السر يكمن في كيفية عثور النسيج على طريقة من الرحم إلى أجزاء أخرى من الجسم مثل المبايض حيث يتجمع ويتراكم مسببا آلاما حادة ما قبل الطمث وأحيانا العقم.

وأفاد أن تغييرات الضغط المتسببة عن الملابس الضيقة تكسب هذه الخلايا قوة دفع تسمح لها بالخروج من الرحم وتجمعها في مكان آخر. منوها إلى أن مثل هذه الملابس تسبب ضغطا كبيرا حول الرحم وقنوات فالوب القريبة من المبيض وحتى عند خلع هذه الملابس فإن الضغط يبقى لبعض الوقت في جدران الرحم السميكة بالرغم من انخفاضه حول قنوات فالوب وهذا يتسبب بدوره في توجه الخلايا إلى الخارج لتصل إلى المبايض.
ويرى أن أثر هذا الضغط الرجعي الناتج عن تكرار هذه العملية لعدة سنوات بعد البلوغ يؤدي إلى تجمع الخلايا وإحداث الالتهاب.

ونوه الخبراء إلى انه إذا كان تفسير ضغط الملابس صحيحا فان التهاب بطانة الرحم يجب أن يكون نادرا نسبيا في الدول التي ترتدي فيها النساء ملابس واسعة وفضفاضة.
ومن جانبها قالت أنجلا برنارد الرئيسة التنفيذية لجمعية التهاب بطانة الرحم الوطنية الأميركية إن ارتداء الملابس الضيقة لفترات زمنية طويلة هي السبب في ارتفاع معدلات الإصابة بهذه الحالة وأكدت على السيدات والفتيات ضرورة تجنب ارتداء هذه الملابس وخاصة أثناء الدورة الشهرية

((الجوال)) .. قنبلة موقوتة في أيدي المراهقات


كأي شيء في عصر المعلومات والتقنية الرقمية أصبح الهاتف الجوال وسيلة اتصال تتجاوز الحدود وتتخطى السحب وتهطل من الفضاء كالمطر. . لتحمل مختلف أنواع رسائل الحب والهيام، بعيداً عن مفاهيم الرقابة القديمة التي تخطاها الزمن.

وقد التقينا عدداً من الفتيات في سن المراهقة. . لنفتش في حقائب أسرارهن عما تخفيه هذه الأجهزة الصغيرة جداً التي تظهر منها بين حين واَخر طرز جديدة بعضها يلتقط الصور وبعضها يعزف الميلودي والاَخر يتصل بالإنترنت. . وما خفي كان أعظم تقول هيفاء محمود (15 سنة) إن الجوال أجمل هدية حصلت عليها في عيد ميلادها من والدتها. . وطبعاً بعد إلحاح، حيث مانعت والدتها في البداية لكنها سرعان ما استسلمت بفضل الدموع والإلحاح المستمر. . وتقول هيفاء: لا أعرف لماذا يتخوف الاَباء والأمهات من الجوال ويرونه شيطاناً صغيراً وهو في الواقع أهم ما اخترعه الإنسان حتى الاَن. .. . وكون بعض الفتيات يعبثن به فهذا لا يلغي كونه وسيلة مهمة جداً في الحالات الطارئة.



أما صديقتها هيام. ز (16 سنة) فتقول: أنا شخصياً أستخدم الجوال في أشياء أخرى ليست كلها مفيدة مثل تبادل الرسائل الطريفة أو النكات وأحياناً النغمات، وهناك الاَن في كثير من محلات الجوالات تباع أقراص مدمجة عليها مئات النغمات ووصلات للإنترنت لتنزيل أحدث النغمات التي نحبها. . وتضيف هيام أن بعض زميلاتها تعرّفن إلى شبان عبر الجوال ويتبادلن معهم كلمات غير لائقة. . ولكن من يقنعهن بعدم الإقدام على ذلك؟. ندى رضا أبو العلا (14 سنة) ترى أن الجوال بحد ذاته مفيد لمن يستخدمه إذا وجد نفسه في مأزق وأراد الاتصال بأهله أو إذا تأخر عن العودة الى المنزل وأراد أن يطمئن أهله. . وأحياناً تتبادل البنات مع بعض الشباب رسائل غير مناسبة، وهذا قد يفسد أخلاقها وأخلاق من يخالطها من البنات. . ومن هنا تبدأ أخطاء الجوال. . وتنصح ندى البنات باستخدام الجوال في الأشياء المفيدة فقط وعدم العبث به.

من جانبها تروي س . ن قصة صعبة مرت بها فتقول: ذات ليلة كنت أشعر بملل وغضب شديدين لأن والدتي كانت تقسو علي. . وفي لحظة جنون قررت أن أطلب أي رقم يخطر ببالي. . وبالفعل طلبت الرقم وإذا بشاب على الخط الاَخر. . فأعجبني صوته في البداية لكنني خفت أن أكمل المكالمة وأخبرته أن الرقم غلط. . لكن الشاب أعاد طلب رقمي. ومنذ تلك الليلة وقعت في حبه. . وصرنا نتصل ببعضنا بعضاً. . إلى أن طلب مقابلتي في أحد الأسواق. وكان الطلب في البداية غريباً علي لأنني لم أفعل ذلك من قبل. . لكن إلحاح الشاب واستخدامه مختلف أنواع الحيل دفعاني الى مقابلته أخيراً. . وتتابع قائلة: في البداية شعرت بخوف وقلق شديدين. . ولكن بمرور الوقت تكررت اللقاءات، وبدأ يدعوني مرة إلى الغداء وأخرى إلى العشاء. . ويغدق علي الكلمات المعسولة. . حتى شعرت بالفعل بأنه الشاب الذي أتمناه. . لكن سرعان ما انكشفت حقيقته حين رفض ما طلبته منه وهو التقدم لخطبتي.

وتستطرد فتقول: كان طلبي منه طبيعياً جداً فأي فتاة تحترم نفسها وأهلها من الطبيعي أن تطالب من يحبها بالزواج. . لكن ما حدث أنه أخبرني بعد أن ضيقت عليه الخناق أنه يحب فتاة أخرى وأنني مجرد صديقة يمضي معها وقتاً طيباً ليس إلا. . وهنا قررت أن أقطع علاقتي به إذ تأكدت أنه شخص مراوغ.

وتروي عائشة. أ (21 سنة) قصة أخرى فتقول: كان الجوال أول الطريق إلى ما أنا فيه الاَن من قلق. . فقد عرفت أحدهم وشدني إليه بصوته. . وكان رجلاً في الأربعين تقريباً، وبخبرته استطاع أن يأسرني بكلمات لم أكن أعرف من أين يأتي بها. . ولم أسأله إن كان متزوجاً أم لا لأنني كنت أخشى أن يكون متزوجاً بالفعل فأفقده إلى الأبد. . ولكن هذا ما عرفته بعد فترة من كلامه معي من اَن لاَخر، حين كان يتحدث عن حبه الشديد لزوجته ولأبنائه. . وتساءلت في داخلي لماذا يستمر معي في هذه العلاقة مع أنه يكبرني بثمانية وعشرين عاماً؟ ولماذا هو حريص على هذه العلاقة التي لا يمكن بأي حال أن تستمر أو يكتب لها النجاح. . ولا أخفيكم أنني كنت في سن متقدمة نوعاً ما حيث إن معظم زميلاتي في الجامعة تزوجن وبعضهن أنجح وأصبحن أمهات. . وحاولت إقناع نفسي بالاستمرار في هذه العلاقة غير الطبيعية. . وكنت أردد في داخلي أن من حق الرجل الزواج بأربع ولا يعيب التي تحب أن تكون زوجة ثانية. . ولكن كانت هناك مقاومة داخلية عنيفة لهذا الوضع، خاصة وأنه أخذ يحدثني عن مشكلات حدثت له مع زوجته بسبب اكتشافها رقماً غريباً في هاتفه الجوال ومحاولتها الاتصال به. . كما أن ما أثار تساؤلاتي هو أنه لم يحدثني عن مستقبل هذه العلاقة وهل هو جاد معي. . وماذا سيفعل بأسرته وزوجته التي تشاركه في مشروع اقتصادي. . كان كل ما يفعله أنه يتحدث معي بألفة ويحكي لي كثيراً من المواقف التي يمر بها، سواء كانت مهمة أو تافهة. . ولم أكن أعلم كيف ينظر إلي، واكتشفت أنني مجرد دمية يعبث بها في مرحلة حرجة من حياته. . وواجهت نفسي في الوقت ذاته وتبين لي كم هو مؤلم أن تخطف زوج غيرها. . وراودتني كثير من الوساوس والمخاوف ولم أجد بداً من تناسي العلاقة تماماً وتجاهل كل اتصالاته. ومع أنني مازلت أشعر برغبتي في الرد عليه، خاصة وأنه لا يكف أبداً عن الاتصال بي. . فإنني بدأت أشعر بارتياح كبير لأنه لم يعد عندي ما أخفيه عن أهلي أو ما أخشى أن تكشفه الأيام.

ميار إبراهيم (18 سنة) قالت: كثيرة هي مغامرات البنات مع الجوال. . وكثيرة هي قصصهن معه. . فهذا الجهاز الصغير لم يعد مكلفاً وبات بإمكان كل فتاة أو شاب أن يقتنيه. . كما أصبح وسيلة مهمة لضرب المواعيد وتنسيق اللقاءات من دون أي منغصات. .

كما أن إمكانات الجوال تتيح مسح وحذف الرسائل وأرقام المكالمات. . وبصراحة أتساءل:

ماذا تفعل الفتاة إن كانت تعاني من الوحدة وعدم تفهم أهلها لمشكلاتها وطموحاتها ؟ أعتقد أن كثيراً من البنات اللاتي لديهن قصص مع الجوال يعانين من الوحدة أو من تجاهل الأهل. . ولا يجدن من يتفهم احتياجاتهن للشعور بالذات والتقدير. . ربما كانت هذه من مشكلات مرحلة المراهقة التي تنتهي مع مرور الوقت، وإن كنت أنصح البنات بألا يتورطن في علاقات من أي نوع مع أي شاب متهور; لأن الفتاة دائماً هي الخاسرة، وإن كان لابد أن تذكر اسمها فليكن اسماً مزيفاً حفاظاً على سمعتها وللتخلص من أي مفاجاَت قد يسببها هؤلاء المتهورون لها. المتخصصة في علم النفس الدكتورة روان نور الدين تقول: إن كثيراً من الاَباء والأمهات لايلتفتون إلى أولادهم وبناتهم في هذه السن الحرجة وتنطلي عليهم الحيل التي يتخذها هؤلاء الأبناء. . ومسألة الجوال اليوم أصبحت تحتاج إلى اهتمام كبير من الاَباء والأمهات لأن ثمن الرفاهية لا ينبغي أن يستولي على سلامة أبنائنا وما يجب أن يتمسكوا به من قيم وتقاليد. . وقالت إن على الأبناء والبنات في الوقت نفسه أن يتحملوا المسؤولية وألا يبالغوا في تعريض أنفسهم للخطر. . ولذلك يجب أن يرشدوا استخدامهم لهذا الجهاز، وألا يسيئوا استخدامه مهما حثهم على ذلك رفقاء السوء. •
:icon_razz::7_11_116[1]:

 
قديم   #2

جنوني كاترينا


رد: مقال عن المراهيقات


مقال عن المراهيقات

مشكوررررررررررره

 
قديم   #3

هوفي توفي


رد: مقال عن المراهيقات


مقال عن المراهيقات

مشكوره حبيبتي على مرورك

 
قديم   #4

مليكة الحب


رد: مقال عن المراهيقات


مقال عن المراهيقات

يسلمووووو

 
قديم   #5

سارة


رد: مقال عن المراهيقات


مقال عن المراهيقات


مشـــكوووورررة على المـــووضووع
ينقل للقسم المناســـب

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 01:10 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0