قال المستشار السياسي لمجموعة ميريديان للدراسات بواشنطن: إنه منذ أن انتخب باراك أوباما رئيسا
للولايات المتحدة الأميركية لا تزال وزارة العدل تشن حربها ضد الإرهاب مستخدمة الأساليب القديمة
نفسها، وعبر عن استياء مبطن من طريقة تعامل إدارة أوباما مع مسلمي أميركا حتى الآن. وأشار
صفوري إلى ما حدث في رمضان عندما دعا البيت الأبيض السفير الإسرائيلي وعدداً من قادة المجتمع
اليهودي لحضور حفل الإفطار السنوي في حين تم تمثيل المسلمين من خلال الجماعات النسوية والشواذ
جنسياً والذين ينتظمون في جماعة يطلقون عليها اسم "الفاتحة".ورأى صفوري أن التحدي الأكبر الذي
يواجه المسلمين يتمثل في أن لا تغيير جوهرياً حصل على صعيد التعامل مع المسلمين في الولايات
المتحدة، مبيناً أن المسلمين في أميركا والكثير من الدول الغربية الأخرى يواجهون الجماعات المتطرفة
اليمينية المناهضة للإسلام والمسلمين، وهذه الجماعات لها حضور بارز ونفوذ كبير في الحزب الجمهوري
على وجه التحديد. وقال "إن هذه الجماعات تقوم بإنفاق العديد من الموارد والأموال وطباعة الكتب وتوزيع
الأقراص المدمجة للهجوم على الإسلام. وتحصل هذه الجماعات على أموال طائلة لتقنع الأميركيين بشكل
عام والجمهوريين بشكل خاص بأنه يتوجب على الولايات المتحدة والغرب بأن يدمر الإسلام قبل أن ينجح
الإسلام في تدمير الغرب".
#2
some one!
رد: اوباما خدعهم وصدقوووه
اوباما خدعهم وصدقوووه
الحمد الله محد راح ايدمر الاسلام طول مافيه قلوب حيه بذكر الله سبحانه