أ 1658ر 1706ْوْا 1706ْثِرْ الح 1706ْيّ وَ . . . ، « المَيآعة »
أ 1658ر 1706ْوْا 1706ْثِرْ الح 1706ْيّ وَ . . . ، « المَيآعة »
أ&1658ر&1706ْوْا &1706ْثِرْ الح&1706ْيّ وَ . . . / ، « المَيآعة » . ،
mms
" مِدخلْ "
فِضّفضِ&1658 ليَ عنْ سِوْآليفْ آمِها ...
......... آليّ &1706در&1658هْا . . . !
وَ الحِزنْ مِثلّ « آلحِسنْ » لآ مِرْ لازْم يَنوْقفّ له
أحِب&1706 "
. . . مِلي&1658 " مِن&1706ْ "
. . . . . . . . مآ " أبي&1706َ "
وَ الليْ مضَى بَينيْ وَ بين&1706 نسِي&1658ه
. . . . . . . . هذآ " ال&1706لآمْ " آليْ لوْ آمو&1658ْ ماجآ&1706 منيّ
وَ لوْ مِا&1658وا " قهر " مآح&1706ي&1658ه ،،
يعنيْ &1706ذآ منْ غَيرْ
. ......................... " &1658وْديعْ " ب &1658روْحّ
آلله وَ أ&1706برْ &1706يفّ طآوْع&1706 / قِلب&1706ْ .. ،
يَرضي&1706ْ &1658&1658ر&1706نيّ منْ جَروْح . ،
...................... . . . . . . . ل جُروحْ .
هذآ يَسمونِه جَفآآآ خِآفْ "رب&1706"
يآليْ ودآعِ&1706 يشَبه مِوآدعْ ال روحْ
دنيآيْ مآ&1658نطآقْ منّ غيَرْ قرب&1706 . ، .
.... آلروْح « مَذبوْحة » وَ الإحِسآسْ « مّذبوحْ »
آلله يَصبرنيْ علىْ نآر " حُبَ&1706 "
بآلِه قليْ شسِويّ . . ؟
. . . ................ دآمْ دنِي&1658يْ مآ&1658&1706&1658ملْ إلا
.............................. ب وَجود&1706
« آس&1658ِحي&1658ْ »
وَرح&1658 ب الخِطوة وَرآيْ . . ،
يَومْ شِف&1658ه منّ بعَيدْ " يَ&1706لمَ&1706 "
وَ آلِه لولآ آلعِقلْ &1658وه .
.......................... / معآآآيْ
. . . . . . . . . . . . &1706ن&1658ْ أعِرفْ أعِلمه وَأعلّم&1706ْ .
فيّ " جمآل&1706 "
. . . . . فيّ
. . . . . . . . . " دلال&1706 "
أشِهدْ إن&1706 . ، مآن&1658يْ سِهلةْ
حُبْ جَديدْ " وَ " / قِصة عشِقْ مَجنِونة . ،
. . . . . . . آلِه يَحي&1706 يآحُبْ
. . . . . . . . . . . . . ألفى &1658وهّ
. /
حُبْ ل « &1706لّه » وَ حُبْ بسْ ل « عيَونِه »
. . . . . . . . . . حُبينْ ب // . . . أقصِى خِفوقِيْ ،
بسْ له هِوه / إيه آنصِ&1658يْ يآشِجونْ آلروحْ
" مَمنونِة "
جآنيْ رقيَقْ المشِآعرْ / نآويْ ال خوهْ
هَمنآ فِعلْ " الرجَولة "
. . . . . . . . . رمَزنآ لبَسْ العِقآآلْ . ،
وَ أن&1658يْ المَ&1706يآجْ &1706له صِآرْ
. . . فيْ وَجه&1706 سِجينْ
، /
.
عِند&1706 الم&1706يآجْ مِوضة &1658حسبينْ
.............................. ....... إنه جَمالْ ،
صآرْ هم&1706 فيّ حيآ&1658&1706ْ /
&1658&1706شخِينْ وَ &1658طِلعينْ ،
الحُبْ
. . . . . / م آ هوْ ب " الغصِيبَة "
&1658جَيبَه . ،
بَعدْ مآقَابل&1658نيْ . عآَ&1658بوهآ
. . . . علىْ شَوفْ الحَبآيبْ / حآسَبوهآ . ،،
خِذوْهآ وَ أبَعدوهِآ / / غصِبْ عنيْ
وَعنْ وجهَة طريَقيْ " جَنبوْهِآ "
وَ عنْ وجهَة طريَقيْ " جَنبوْهِآ "
وَ عنْ وجهَة طريَقيْ " جَنبوْهِآ "
"مَخرجْ "
أ&1658ر&1706ْوْا &1706ْثِرْ الح&1706ْيّ وَ
. . . . . . . . . . . . . . . . "المَيآعة"
وَ أرحِمونآ منّ " ال&1658جنيْ " وَ " ال&1706ْذبْ "
. . . . . . وَ أعنيْ قَلبْنْ ، /
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .&1658زيدونْ إلتَيآعة . . ،
&1706ْلْ مآونَي&1658 قِل&1658وْآ ليْ
. . . . . . . . . . . . . . . . . . /يَحبْ
مما راق لي :
دمتم بحفظ الرحمن
أذا أعجبكم موضوعي لا تنسون تقيموني:0149:
المسك
التعديل الأخير تم بواسطة احلام شاعرة ; 06-25-2011 الساعة 12:43 AM.
سبب آخر: صور مخااالفة
|