ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > السيدات و سوالف حريم > فلسطين
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
فلسطين الطبع اليهودي يوجد هنا الطبع اليهودي دعم قضية فلسطين و النقاش حول إمكانية صمود الشعب الفلسطيني ضد العدوان الغاشم

فساتين العيد


 
قديم   #1

عندي امل فيك

:: كاتبة مميزة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 105130
تاريخ التسجيـل: Mar 2010
مجموع المشاركات: 1,090 
رصيد النقاط : 0

الطبع اليهودي


الطبع اليهودي

الطبع اليهودي :
فقه الواقع للزمان والأمم والشعوب والأحوال شيء لابد منه لمن أراد أن يفهم السياسة، ومن تعامى عن ذلك يكون قد فقد البصيرة السياسية، والحس القيادي، وأصبح تائهاً في بيداء مظلمة لا يدري من أمر نفسه وأمته شيئاً، ونحن اليوم نعيش في منطقة قُدِّر لها أن تبتلى بالوباء اليهودي وبالغزو الصهيوني الفاشي، وطبيعة اليهود معروفة للقاصي والداني، لهم منطق لابد أن يعاملوا به، ولكننا نخطئ الطريق تماماً، فاليهود على مر العصور والدهور قد تشكلت لهم شخصية خاصة، وطباع معينة، كانت لهم عنواناً وسمة بارزة في مسيرتهم الحياتية، تُصْـدِر من العمل والأفعال ما يوافق هذه الطباع، وينسجم مع تلك السمات.
والتاريخ البشري يحتفظ لليهود بالكثير من المكائد والأعمال المجللة بالإفساد في الأرض، والوقيعة بين البشر، من ذلك: مكائدهم ضد بختنصر ملك بابل، وإفسادهم في الأرض، فعمد بختنصر إلى قتلهم وتشريدهم، حتى أمن شرهم وما جاءت سنة 721 قبل الميلاد حتى محت يد الأسر الأشوري مملكتهم من الوجود، ثم استرد اليهود أنفاسهم بعد وقوعهم تحت حكم الفرس سنة 536قبل الميلاد، فعادوا إلى ما كانوا عليه من الإفساد والعمالة والخيانة، فسار إليهم بطليموس خليفة الإسكندر فهدم القدس ودك أسوارها، وأرسل مائة ألف أسير إلى مصر.
واليهود هكذا طبيعتهم مع كل لون وجنس، ومكائدهم مع اليونان، بَلقاء مشهورة، فقد عمل اليهود في الدولة الرومانية عملهم المعهود، من المكر والخديعة والخيانة والإفساد وتدبير الثورات، فانقض عليهم القائد "غابينوس" وأدبهم سنة 57 قبل الميلاد، ثم جاء من بعده "هيرودوس" سنة 37 قبل الميلاد، فوجد اليهود قد عادوا إلى ما كانوا عليه، بعد أن عفا عنهم، واستمروا بالفساد والفتن، فحاصر "هيرودوس" أورشليم بضعة أشهر، ثم دخلها وسلب ما سلب ثم ساق أميرها "انتغتس" مقيداً في الأغلال إلى "أنطنيوس" الحاكم الروماني فقتله شر قتلة، ثم عفا عنهم الرومان وتركوهم، فعادوا إلى الإفساد سنة 70م، فسار إليهم القائد الروماني "قيسيا" فحاصرهم في أورشليم، ثم عاد إلى روما، وجاء ابنه "تيطس" فدخل أورشليم، واستباحها وأحرق الهيكل، ثم عفا عنهم بعد ذلك، ثم عادوا إلى ما كانوا عليه، إلى سنة 135م، فذهب إليهم القائد الروماني "باركوخيا" ودمر أورشليم وأنشأ مكانها مدينة جديدة أسماها "إيليل"، ولم تهدأ يهود على مدار التاريخ، قومياً ولا دينياً.
وصدق الله أو كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون فقد أخلفوا وعودهم مع كل من عاهدوه، حتى مع الله، وقد أخلفوا ميثاقهم مع الله تحت الجبل، وكانت عهودهم مع الله دائماً على هذا الغرار، هذا وقد تربصوا بأنبياء الله، فقد ثبت أن اليهود على مدار التاريخ كانوا يتربصون بالأنبياء والمرسلين والمصلحين، فقتلوا كثيراً وعذبوا كثيراً، وطردوا كثيراً من المصلحين، وصدق الله: أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل إن كنتم مؤمنين نعم، قتلوا من الأنبياء الكثير منهم على سبيل المثال:
1 ـ "أشعيا بن آموس" قتله "منسًّ" أحد ملوك يهوذا، أمر بنشره على جزع شجرة في سنة 700 قبل الميلاد لأنه كان ينصحه بترك السيئات والموبقات.
2 ـ "أرميا" قتله اليهود رجماً بالحجارة لأنه أكثر من توبيخهم على منكرات أعمالهم، وكبائر معاصيهم لربهم وكان ذلك في القرن الســـابع قبـل الميـلاد.
3 ـ "يحيى" عليه السلام، قتله "هيرودوس" العبراني ملك اليهود من قِبَلِ الإمبراطور الروماني، لأنه أراد أن يتزوج بامرأة لا تحل له، فعارضه يحيى عليه السلام، فطلبت رأس يحيى، فأهدى رأسه إليها، وكان ذلك سنة 30 ميلادية.
4 ـ "زكريا" عليه السلام، قتله أيضاً "هيريدوس" لأنه دافع عن ابنه يحيى عليه السلام.
5 ـ "عيسى عليه السلام"، ذهب اليهود ليقتلوه فألقى الله شبهه على يهوذا الذي أخبر الأعداء بمكانه، فقتله اليهود اعتقاداً منهم أنه عيسى.
فهم في الحقيقة شرار خلق الله.
وفي الحديث: "أشد الناس عذاباً يوم القيامة رجل قتل نبياً أو من أمر بمعروف ونهى عن المنكر".
وها نحن في هذه الأيام نحاول أن نتناسى كل شيء حتى أخبار نبينا وقرآننا، والتاريخ، وحتى الوقائع التي نعايشها ونحاول أن نثق وبغير حدود في يهود، وهم يتربصون بنا في كل حدب وصوب فهل نحن بذلك نكون قد فهمنا الواقع؟ أم أننا نعلم ذلك ولكننا نسير إلى أمر لا نعلمه أو ندري منه شيئاً، إن إسرائيل لا تكف عن الاستعداد المادي والتكنولوجي والحربي، ونحن مسالمون مستسلمون، نسير عكس الزمن، ونلهث وراء البطون والشهوات، إسرائيل تعمق الوحدة الوطنية، وتلملم حجم شتاتها، ونحن لا نكف عن ضرب الوحدة الوطنية، وتشتيت المخلصين، بل وسحلهم إذا لزم الأمر.
إسرائيل تستعد لابتلاع الأراضي العربية، وقضم خيراتها، ونحن نستعد للتنازل حتى عن المياه التي تحيي موات الأرض، وتثبت الناس على أرضهم وممتلكاتهم.
والعالم من حولنا يحترم الأقوياء، ونحن نعشق الضعف والتماوت، وفقدان الذات، شعوبنا الأصيلة تريد أن تفعل شيئاً يعيد لها كرامتها وعزتها المفقودة، ولكنها تضل الطريق فهل ستستطيع الأمة التغلب على تلك العقبة، وقهر هذه الصعاب، وهل ستقدر على تخطي هذا المأزق بأمان وبغير جراح، أم أن السنين ستفعل فعلها وقد يكون قاسياً أحياناً.
نسأل الله السلامة، آمين .
دمتم برعاية الله وحفظه

 
قديم   #2

اصعب دمعه


رد: الطبع اليهودي


الطبع اليهودي

مشكووره جدا على الموضوووووووووووع

 
قديم   #3

عندي امل فيك


رد: الطبع اليهودي


الطبع اليهودي

مشكورة يا عسل يسلمو

 
قديم   #4

زهرة الجزائر


رد: الطبع اليهودي


الطبع اليهودي

اللهم انصر المجاهدين في كل مكان، اللهم سدد خطاهم، واستجب دعاءهم، اللهم عمّ عنهم العيون، وصمّ عنهم الآذان، واحفظهم بعزتك التي لا تضام.......اللهم انصر اهل فلسطين و هب لنا صلاة فيه .....و ارحم شهدائك في كل مكان .....
امين امين امين...........شكرااااااااا اختي على الموضووووووع
......تحياتي....زهرة الجزائر.....

 
قديم   #5

عاشقة سنة رسول الله


رد: الطبع اليهودي


الطبع اليهودي


 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:37 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0