نهايه
نبوح..نزف..نثر أحاسيسنا وأشواقنا
هذه الكلمات مجرد بوحة قلم …
وعندما يبوح القلم ينثر لنا بحوراً من الآمال والآلام ،،،
ويمطرنا بوابل من الأحاسيس العذبة الجياشة ،،،
التي ترسم لنا الآمال والأحلام ،،،،وتصور لنا الآلام والأوهام .
لقد كتبت وكتبت الكثير دونت كل جروحي على ورق...
كتبت حتى تعبت أناملي وعجزت...
كتبت بلغةالحب...
كتبت بلغة الحزن والجرح...
كتبت عن عجز لساني...
وخجل عيوني...
ونبض فؤادي...
كتبت صراعي مع الزمن...
وقصتي مع الوهم...
وسعادتي مع الأمل..
وسأظل أكتب إلى أن أعجز بيوم من الأيام حتى عن مسك القلم وأحضر الورقه..!!
أتدرون ماهو المشجع للبوح والنزف
.
.
.
.
أنها ذكراكم بقلبي