ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > السيدات و سوالف حريم
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
السيدات و سوالف حريم نظرات الفظولين يوجد هنا نظرات الفظولين سوالف حريم و نقاشات مواضيع تخص المرأة و المواضيع التي ليس لها قسم خاص بها

فساتين العيد


 
قديم   #1

الهوساوية

:: كاتبة نشيطة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 127163
تاريخ التسجيـل: Jul 2010
مجموع المشاركات: 224 
رصيد النقاط : 0

نظرات الفظولين


نظرات الفظولين

:sgsgf:غريب أمر النساء، فهن لا يكادن يخرجن إلى أي مكان إلا وتجد تلك «العيون الفضولية» تتمعن إليهن وكأنهن من كوكب آخر، سواء كن في الأسواق أو الشوارع أو المستشفيات أو المدارس، عيون لا تستقر وكأنها «رادار مراقبة»، هذا هو الحال عندما تمر صاحبة «العباءة السوداء» الكل ينظر إليها بنظرة متفحصة ولسان حاله يقول «يا لبيه» أو يا «لبى قلبك»، فيرصد بفضوليته طريقة مشيتها، بل ويرسم تفصيل لجسد صاحبتها، ولا تستغربوا كثيراً إذا قلنا بأن هذه النظرات تسترق ما تحت العباءة من «سمار» و»بياض» وألوان الثياب ونوعيتها، وربما المرحلة العمرية والحالة الاجتماعية، كل هذا لمجرد إشباع الفضول البصري ناسين أو متناسين الأوامر الإلهية الصريحة في ضرورة «غض البصر».
«الرياض» بحثت عن الأسباب الاجتماعية والنفسية الدافعة لنظرات الفضولين من خلال بعض الآراء، وكذلك معرفة الحلول التي من شأنها أن تقل من انتشار هذه الظاهرة.


خير وشفيك
تقول «بيان سليم» مرضة يا طالما تعرضت لنظرات الرجال السعودين المصابين «بداء البحلقة» من خلال عملي في مجال التمريض لأكثر من سبع سنوات، مضيفةً كانت تلك المدة الطويلة كافية أن أتعلم أنواع هؤلاء «المبحلقين» والطريقة المثالية للتعامل معهم، فعلى سبيل المثال هناك الفضولي المجاهر المستمتع، وهناك الخائف الخجول، وهناك المؤمن الذي لا يطيل النظر، وجميعهم تكفيهم سياسة «التطنيش» مع الثقة التامة بأن تلك النظرات وأن كانت مزعجة إلا أنها لا تنتقص من قدر المرضة ومكانتها، مؤكدةً أنه كلما تعاملنا مع تلك النظرات برؤية وعقلانية وموضوعية، سنجبر الرجل الناظر على الخجل من تصرفه، ولكن هناك فضوليون ينسون أنفسهم أثناء النظر، لدرجة أن أحدهم لا يعود إلى وعيه إلا إذا صرخت في وجهه قائلة «خير وشفيك تطالع»!، نافيةً ما يقال بأن تبرج هو ما يدفع للنظر إليها، وأن تلك الادعاءات مجرد تضليل للواقع وإبعاد التهمة الملصقة بهؤلاء الرجال، والدليل بأني لم أتعرض لتلك النظرات «المزعجة» من الكوادر الطبية الأجنبية والمرضى المقيمين، فهي بذلك تهمة خاصة بشباب مجتمعنا مع الأسف الشديد.
تحرش بصري
ويذكرأن النظر إلى الآخرين مسألة عادية ولا تستحق أن تصل إلى درجة يعاقب عليها الشخص، ولكن هناك تحرش بصري مزعج يستوجب العقاب خاصة في الأسواق التجارية والتي لا يكل ولا يمل مرتاديها من متسوقين وبائعين من النظر إلى النساء، حتى أن بعضهم يتعمد ملامستهن بسبب فقده السيطرة على نفسه، مشيرةً إلى أنه من المؤسف أن نجد من تستهويه تلك الطباع دون أن يشعر بأن تلك ممارسات سلبية تسبب الضر للنساء قد يكون أقلها هو الإزعاج.

حدود الأدب
وتوضح «أسماء» أنها تشعر بالإحراج والتعب من نظرات الفضولي التي يطلقها في كل مكان، حتى عند إشارة المرور أثناء استقلالها مركبتها مع السائق، وغالباً ما تتجاهل تلك النظرات، ولكن يحدث أن يتمادى بعضهم ليصل به الحال إلى «الترقيم» دون مراعاة الذوق العام، لافتةً إلى أنها طلبت من السائق أن يسجل رقم المركبة ليتم الاتصال بالجهات المعنية لمعاقبته، ناصحةً كل الفتيات بضرورة حفظ أرقام هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وكذلك الدوريات الأمنية لتبليغ عمن يتجاوز حدود الأدب.
وجع رأس
وتذكر «خلود» أن أخاها دائم النظر إلى النساء في الأماكن العامة، ولا تكاد تفلت أي امرأة من عينيه، وغالباً ما أَلتزم الصمت إذا كنت بصحبته؛ لأني أجزم أن تلك طبيعة الرجل فأتجنب «وجع الرأس»، موضحةً أنه من الموضوعية أن نؤكد على أن هناك بعض النساء لديهن فضول بصري، ولكنه في أغلب الأحيان يرتكز على النساء لمعاينة الملبس والمظهر والأمور التجميلية الأخرى، ولا نسى أيضاً أن هناك «مريضات» يجتهدن في محاولة لفت الأنظار إليهن، سواء بلباس معين أو إصدار الأصوات والضحكات

الخجل والحشمة
ويوضح «د.سليمان العقيل» أستاذ علم الاجتماع في جامعة الملك سعود، أن الإنسان يعيش وسط مجموعة من المعطيات الاجتماعية المتناقضة التي تشكل شخصية الفرد وتحد سلوكه واتجاهاته وكذا رؤيته وتصرفاته، فنحن نحكم على الأفراد والمجتمعات من خلال تفاعل هذه القضايا مع بعضها لتشكل سلوكاً اجتماعياً محداً ومتوافقاً مع البيئة الجغرافية والاجتماعية والثقافية والتاريخية لهذا المجتمع، ومن ثم تأتي التعليمات الدينية والاجتماعية والتنظيمات القانونية والذوقية لتعدل السلوك الاجتماعي، فتحسن أو تقبح أو تقدم أو تأخر وتحرم وتحلل وغير ذلك من الإجراءات التي تتم لحفظ السلوك العام للمجتع، مشيراً إلى أن المجتمع السعودي مجتمع محافظ يلتزم بالدين الإسلامي في اعتقاده وفعله، ولذلك فإن بعض المظاهر التي تشاهد على الفرد السعودي في حياته الاجتماعية لم تكن في الذاكرة بالشكل الذي عليه هي الآن، فقد كانت النساء تخرج إلى قضاء حوائجهن وهن في أعمار معينة، تكون بشكل لا يلفت النظر، وكذا تكون ذات سلوك معين ومحتشم إلى حد لا يلفت النظر بتاتاً إلاّ ما قل، وكذلك فقد كانت لهن مسارات محدة في خروجهن وتفاعلهن مع العالم الخارجي، بالإضافة إلى أوقات لا تخرج عنها، وعندما تخرج فإنها تكون في غاية الخوف والخجل والحشمة والحذر والحيطة وكل مستلزمات الأمان الاجتماعي والنفسي، وفي المقابل فقد كان الناس ذوي مروءة وحرص على محارم المجتمع، كما أن درجة الضبط الاجتماعي عالية جداً، فالخطأ من الجنسين يعم الأسرة وأحياناً «الحمولة»، ولذلك فإن نسبة الخطأ في القول والفعل والمعنويات قليلة جداً ومخفية، وقد لا تظهر على السطح، فحين يوجد رجل يقوم بهذه التصرفات، فإنه لا يمكن أن يسلم من العقاب الاجتماعي كالوصم «العيارة»، أو العقاب البدني سواء كان من الناس أو من إدارة المجتمع.



بيان:شبابنا مصابون بداء «البحلقة» نجاح: ممارسات سلبية تضايقنا



صفات متعددة
ويؤكد «د.العقيل» أنه نتيجة للتغير الاجتماعي وانفتاح المجتمع السعودي على كثير من الثقافات الأخرى من جميع المجتمعات عبر قنوات وسائل الاتصال المتعددة والمتنوعة، فقد ظهرت مجموعة من السلوكيات لم تكن موجودة، ومنها خروج للأسواق في جميع الأوقات، وعلى شكل صفات وهيئات متعددة ومتنوعة منها أنواع الملابس والعطورات والغنج وغير ذلك من السلوكيات الافتة، والتي لم تكن موجودة وهي في ذاتها مثيرة، مضيفاً هذه السلوكيات وغيرها أذكت الخاصية البشرية مثل حب الإطلاع والبحث عن المجهول والتلذ عن بُعد، ولذلك يمكن القول أن سلوك «التطفل البصري» جزء موجود في تكوين شخصية الإنسان، لأنه جزء من البحث عن الجديد والغريب والافت للنظر بل وتحقيق الوجود، ولكن الجانب الايجابي منه هو الذي يكون مفيد للبشرية والسلبي هو الذي يسبب مشكلات اجتماعية، حيث يرجع البعض السبب لأن المجتمع السعودي مجتمع ذكوري، فالأنثى حين تخرج فهي مدعاة للغرابة وبالتالي للتبع بالنظر، والبعض يرى أن حينما تخرج بهذه الصفة الافتة فهي تدعو الرجال للنظر إليها، وبالتالي فمن حقهم أن ينظروا لأن الفرجة عامة، والبعض يرى أن السبب هو خلل في التكوين الاجتماعي للأفراد في شخصياتهم وتعاملهم مع الآخرين، والبعض يرى أن قطعة من الجمال الذي أوجده الخالق لجذب الرجل، فمن حقه أن يستغل الفرصة في النظر والتمتع، والبعض يرى أن المجتمع ليس لديه قوانين ذوقية تضبط هذا النوع من السلوك، وغير ذلك من الآراء المختلفة في التفسير لتلك الظاهرة.



د. الزهراني: «الرقيب الداخلي» يكبت الشهوة ويستحضر العقاب!



مؤشر على عفتها
وأشار «د.العقيل» إلى أن شعور بالخوف أو التقز من هذه النظرات الفضولية، مؤشر على طهارتها وعفتها وشعورها بمسئوليتها تجاه نفسها وتجاه أسرتها ومجتمعها، كما أن هذه النظرات الجارحة، وأظن أن من يمارس هذه النظرات لديه مشكلة نفسية تخصه، مصدرها قضية اجتماعية، مشداً على أن التربية المجتمعية والدينية كفيلة بالقضاء على مثل هذه الظواهر السلبية في المجتمع، وأن حينما تخرج محتشمة ومحافظة ولا تلفت النظر إليها، فإنها وبكل تأكيد سوف تقيد أنظار الآخرين تجاهها، فالمجتمع له مجموعة من الضوابط والأخلاقيات التي يحافظ عليها ويعاقب على تجاوزها.



أسماء: أشعر بالإحراج والتعب خلود: هناك فتيات فضوليات!



مخلوق بصري
وتوضح «منال الصومالي» أخصائية اجتماعية في مستشفى الملك فهد في جدة، أن مشكلة فضول النظر تكاد تكون ملحوظة ولكن لا يمكن وصمها بالرجل فقط، إنما هي مشتركة لدى الجميع؛ والسبب أن الإنسان كائن اجتماعي يعتمد في تعاملاته اليومية على ثلاث حواس هي الحسي والبصري والسمعي، والإنسان الطبيعي هو من يستطيع الموازنة بين تلك الحواس، وعن الدوافع النفسية للفضول البصري لدى الرجال تقول «الصومالي»: أثبت الدراسات العلمية أن الرجل بطبيعته مخلوق»بصري» وبالتالي لدية الفضول لتلقي كل ما هو جديد وملفت للنظر، وهذا الأمر يعتبر فضولاً طبيعياً، ولكن الفضول المرضي يكون بسبب خلل واضطراب يصاحبه حب «التلص» على الآخرين ومتابعة أدق تفاصيل شؤونهم، مشدةً على ضرورة التوعية والتربية السلوكية حتى نصل إلى التوعية النفسية من خلال تعلم آداب النظر للآخرين
تراحم وأخوة
ويؤكد «د.إبراهيم الزهراني» أستاذ الفقه المساعد بكلية الملك فهد الأمنية، أن من أهم خصائص المجتمع المسلم أنه مجتمع إيماني، تقوم العلاقة بين أفراده على الترابط والتراحم والأخوة الإيمانية، ومتى ما كان الإيمان كاملاً في قلب المؤمن، فإنه يمنعه من إطلاق نظره إلى ما حرم الله عليه، استشعاراً لعظمة من يعصيه بهذا النظر، وكذلك خلق الرحمة يحمل الرجل على الترفق بأخته المسلمة، ولا يسمح لنفسه بأن يلحق بها الحرج والمشقة بسبب نظره إليها، وخاصة إذا كانت نظرة متفحصة متكررة تكاد أن تركز على ما ظهر منها وما خفي، وتسترق غفلاتها ، ولا تراعي انتباهها، مضيفاً أن النظر إلى النساء ما تضافرت الأدلة على تحريمه ؛ فقد ورد تحريمه في الكتاب والسنة وعليه إجماع علماء الأمة، ولقد أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بقوله :» قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ الَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ [النور : 30]، و قَوله صلى الله عليه وسلم لِعَلِىٍّ: «يَا عَلِىُّ لاَ تُتْبِعِ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ فَإِنَّ لَكَ الأُولَى وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَةُ»، وعَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِالَّهِ قَالَ: «سَأَلْتُ رَسُولَ الَّهِ عَنْ نَظَرِ الْفُجَاءَةِ فَأَمَرَنِى أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِى»، مؤكداً على أن أهم ما يعين على ذلك هو استحضار الثواب والعقاب، وإن النظرة المحرمة يُخشى على صاحبها؛ حيث تعتبر علامة على نقص إيمانه، وبها يستحق العقوبة في الدنيا والآخرة، فإذا استحضر الإنسان ذلك كله، كان عوناً له على سلوك سبيل الجادة، وثواب كف البصر عن النظر الحرام يكون في الدنيا والآخرة، كما أن عقاب ذلك قد يكون الدنيا والآخرة.
حلاوة الإيمان
ويوضح «د.الزهراني» أن من يكف بصره ابتغاء وجه الله، يكون من أهل الطاعة، والله يقول: (تِلْكَ حُدُودُ الّهِ وَمَن يُطِعِ الّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [النساء : 13]، ومن ثواب الدنيا أن من يكف بصره يجد حلاوة الإيمان ولذته التي هي أحلى وأطيب ما تركه لله، فإن من ترك شيئا لله عوضه الله خيراً منه، وكذلك يسلم من أسر الشهوة، فإن «النَّظْرَةُ تَزْرَعُ فِي الْقَلْبِ الشَّهْوَةَ، وتجعل الإنسان يَرَى مَا لا قُدْرَةَ لَه عَلَيْهِ، وَلا صَبْرَ لَه عَنْهُ، وَكَفَى بهَذَا فِتْنَةً»، مضيفاً من كف بصره سلم له عرضه؛، وأما عقاب الآخرة ؛ فإن دوام النظر المحرم إلى النساء، يكون كبيرة عند بعض أهل العلم، وأصحاب الكبائر تحت المشيئة يوم القيامة، فإن لم يتداركهم الله برحمته عذبهم، وكذلك النظر يعتبر من بابُ الشهوة الحاملة على مواقعه الفعل، لافتاً إلى أن من عقوبات النظر في الدنيا أن الحظات تورث الحسرات، وأولها أسف وآخرها تلف، فمن طاوع طرفه تابع حتفه، قَالَ الْحَسَنُ رحمه الله: «مَنْ أَطْلَقَ طَرْفَهُ كَثُرَ أَسَفُهُ»، وقال الإمام أحمد بن حنبل: «كم نظرة ألقت في قلب صاحبها البلابل»، مشداً على أن الغاية من غضِّ البصر هي إقامة مجتمع طاهر نظيف، لا تهاج فيه الشهوات ولا تستثار فيه الغرائز؛ لأن هياج الشهوة واستثارة الغريزة دمارٌ للأخلاق ولقيم، وسبب كبير من أسباب انتشار الفاحشة والرذيلة، التي يُرتكب من ورائها العديد من

 
قديم   #2

محبة القطط


Talking رد: نظرات الفظولين


نظرات الفظولين

:rolleyes: الله يرحم زمان اجدادنا بس :rolleyes:
السؤال الي محيرني :confused: لما البنات تلبس الضيق و المزبرق من العبايات ليش تلبسها اصلا
لانها في نظري مش :43: عباية على العكس
الحين صارت فستان سهره :43: " اثنين في واحد"

 
قديم   #3

الهوساوية


رد: نظرات الفظولين


نظرات الفظولين

مشكورة حياتي

 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 03:44 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0