احتياجي لك يفوق صبري
احتياجي لك يفوق صبري
أنتَ
يا أنتَ!
مسكنك اين..؟
حاجتي هي انتَ.!
كم اشتاق واشتاق وجدا لك..!
كم خبأت امنيات ودت ب داخلي ومات بين حنايا الوجد..
امنيات كم خفت وخشيت عليها من الاختناق ...واختنقت..!
امنياتي
ب ان ارى وجهك
عينيك
المس خديك
حقيقه لا خيال..!
امنية ب ان ارى اسمى احلامي بك تتحق
امنيه ب قربك اكثر مني ..واكثر
أواه..كسر ب خاطري
احتياجي لك يفوق صبري..بكثير
أواه من
غيابك..رحيلك..هجرك....وانتظارك ......وبعد...
افتقرك وب شده..حاجتي ل وجودك تهذيني!
كيف
ومتى
ولما
وماذا
ولست
ومن اين
و ... و... و... ؟!
كل هذه التساؤلات ..لا جواب عندي..!
فقط
مازلت في انتظارك بكل قوه !
لما لا ادري ..!
في صمتي وسكوني
اصرخ بشده ...من قسوة الاحتياج
اجب لي
يالبعيد المسافر؟
كيف لي ان اتمكن من زمان
تمكن مني
جرحني
ألمني
وحزني ملأ وجهي بالتجاعيد ...
!!
منك واليك
........
فقط انتهي هنآ
منقول للامنه بقلم اموره
|