ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > المواضيع المتشابهة للاقسام العامة
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !! يوجد هنا نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !! هنا توضع المواضيع المتشابهة


 
قديم   #1

غلطتي يوم عرفتك

:: كاتبة محترفة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 155140
تاريخ التسجيـل: Feb 2011
مجموع المشاركات: 1,893 
رصيد النقاط : 0

قلب جديد نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !!


نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !!

السلام قبل الكلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بنات انا اليوم جايبه لكم موضوع عن ناس مايمكنكم تعيشون بدونهم
ايه تدرون وشو الصداقه
فالاصدقاء احنا مانصنعهم ولكنا نجدهم فنحافظ عليهم
اول شي ابشرح معنا الصديق وبعدين راح تعرفون وش هو الصديق الحقيقي:
ص: الصدق...
د : الدم الواحد...
ي : يد واحدة...
ق : قلب واحد ..

فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟..

الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ..
أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .

الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .

الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .

الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .

الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .

الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .

الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .

الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .





تغير مفهوم هذه الكلمة في زماننا و أصبحت هناك صداقة واحدة تسمى صداقة المصالح لا تتخيل كل الناس ملائكة ... فتنهار أحلامك ... ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء ... لأنك ستبكي ذات يوم على ثقتك بهم
اما الحين اخليكم مع القصص عن الصداقه:
القصة الاوله:
أصدقاء كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء … ‏وفي اثناء سيرهما اختصما … فصفع‏أحدهما الآخر … فتألم الصديق لصفعة صديقه … ‏ولكن لم يتكلم ، بل كتب على ‏ الرمل … " اليوم أعز أصدقائي صفعني على وجهي " …… ‏ واصلا المسير وجدا واحة فقرا أن يستحما في الماء … ولكن الذي صفع ‏وتألم ‏ من صديقه غرق أثناء السباحة … فأنقذه صديقه الذي صفعه … ‏ ولما ‏أفاق من الغرق … نحت على الحجر …" اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي "‏ فسأله ‏صديقه … عندما صفعتك كتبت على الرمل ..!!! لكن عندما انقذت حياتك ‏ من الغرق ‏كتبت على الحجر..!!! فلماذا ‏ فابتسم وأجابه : عندما يجرحنا الأصدقاء ‏علينا أن تكتب ما حدث على الرمل … ‏ لتمسحها رياح التسامح والغفران … ولكن ‏عندما يعمل الصديق شئ رائع ‏ علينا ان نحته على الصخر حتى يبقى في ذاكرة ‏القلب حيث لا رياح تمحوه … " ‏فلنتعلم الكتابة على الرمل "
والقصة الثانيه :

هذي قصة قرئتها ودموعي تجري على وجنتي

قصة تبكي من لاقلب له

اتركم معها ....

ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح ، تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها

فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان ... أثابك الله ...

كانت صيغة السؤال غير واضحة ، والخط غير جيد...

سألت صديقي : ماذا يقصد بهذا السؤال ؟
وضعتها جانباً ، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ ...

ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...

أذن المؤذن لصلاة العشاء ...

توقفت المحاضرة ، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين ، طريقة
تغسيل
وتكفين الميت عملياً ...
وبعدها قمنا لآداء صلاة العشاء ...
وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي قررت
أن
استبعدها ، ظنت أن المحاضرة قد انتهت ...
وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ...

عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ...
ومضى السؤال الأول
والثاني والثالث ...

هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ...
قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح ...
لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث ...
جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب
مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة
شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما
دموعه فكانت تجري بلا انقطاع ...

وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...

ولسانه لايتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لاحول ولاقوة إلا بالله ...

هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ...

بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ...

إن الله أرحم بأخيك منك ، وعليك بالصبر

التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
ألجمتني المفاجأة ، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب
نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز أليّ من أخي ...

سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه

إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم
كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ،
ثم نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ...

التحقنا بعمل واحد ...
تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ...

رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق بنت وابن
عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي
الأحزان عندما نلتقي ...
اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...
نذهب سوياً ونعود سوياً ...
واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ...

خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما ..

أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...

أنتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ...

لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظنت
أنه
سيهلك في تلك اللحظة ...
راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...

أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...
وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...

أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...
فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً
وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ...
سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...
انصرف الجميع ...
عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده الكلمات عاجزة عن التعبير ...

وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت اتأملها ،
الوجه ليس غريب ، شعرت بأني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...

نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...
تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ...

يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ...
يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ، بالأمس كان يبكي فراق صديق
طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ...
انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ...
رددت بصوت مرتفع :كيف مات ؟
عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قر أن ينام ،
وعند صلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته ، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على
خديه ، رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ، وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...

إنا لله وإنا إليه راجعون ، اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ، يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لاظل إلا ظلي ...
قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...

توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...

لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ...
قلت في نفسي مستحيل : منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل
أنزلناه في قبره ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل
بينهما ، وأنا أردد ، يالها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة
صغاراً وكباراً ، وجمعت القبور بينهما أمواتاً ...
خرجت من القبر وقفت ادعو لهما : اللهم أغفر لهما وأرحمهما ، اللهم
واجمع بينهما في جنات النعيم على سر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك مقتدر ، ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ...
انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني
الدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت للشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها

وأخذت ادعو لهما بالرحمة والمغفرة
اللهم أجمعني بأصدقائي وإخواني في الدنيا ولا تحرمني من لقياهم في
الجنة يا أرحم الراحمين

يارب اجمعنا بالصحبة الصالحة في الدنيا والاخرة
والقصة الثالثة:

قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي...

أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه ..

الرئيس:

' الاذن مرفوض '
و أضاف الرئيس قائلا :

لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات

الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيس .

ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...

كان الرئيس معتزاً بنفسه :

لقد قلت لك أنه قد مات ...

قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟


أجا الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،

واستطاع أن يقول لي :

( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك.........
وهذي خواطر عن الصداقة:
الفرق بين الصداقة و الحب

لا يوجد فرق جوهري بين الكلمتين لانهما وجهين لعمله واحده, فأنا احب
صديقي ,وان كنت لا احب صديقي فهذا يعنى انه ليس صديقي ولكن
معرفة كعابر سبيل وهذا لا يسمى صديق. ? بما أني احب صديقي فلا
توجد صداقه بين رجل و امراه لان الحب المتولد سوف تحركه رغبه بان
يسير الحب بين الرجل و المراه في الطريق الطبيعي و هو الزواج حتى
يتم تقويم هذا الحب و إلا كان أدم و حواء ظلوا أصدقاء.‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍!!


هل يكون الحبيب صديقا و الصديق حبيبا؟؟


الجواب :نعم و لا شئ غير نعم ولكن الصداقة تنتهي ربما بعد المكان أو بالموت أو الجفاء أو المشاكل و لكن الذي يبقي هو الصديق الذي تحبه في الله , إذا الحب لا ينتهي و لا نستطيع نسيانه لان الصداقة بدون حب هي ليست صداقه بل لا شيء على الإطلاق لكن حب المسلم لأخيه المسلم في الله إن كان صادقا فهو اسمي من الصداقة و أبقى إلى يوم الدين .

هكذا هي الصداقة شجره صلبه جذورها الحب الذي يثبتها في الأرض
يجعلها صلبه و ما على الشجرة من ورود فهي الجوانب المضيئة في
الصداقة و ما في الشجرة من ورق ذابل هي لحظات ضعف ليست ضعف
الصداقة . لكنها لحظات ضعف الأشخاص ,وكلما زاد الورد و قل الورق
الذابل كلما ازدهرت الصداقة و كانت اعمق و نضع هذه الشجرة في
المرتبة الأولى.

الصداقة درجات وهذا شيء طبيعي طبقا لكميه الورود علي الشجرة
الحب لا يتجزأ فأما حب أو لا حب , وبما أننا قلنا أنا احب صديقي فإذا
وجدت حاله لا حب تساوى لا صداقه و هذا سببه في أن يكون اختيارنا
خاطئ من البداية أو شخصيه أحد الصديقين هي شخصيه مزيفه و هذا
يتحمله الطرف الخاسر وحده . خلاصه القول إن الصداقة التي تبني علي
المصلحة فقط هي صداقه بلا حب ومن ثم فهي ليست صداقه على
الإطلاق لأنها كمحطة في طريقنا قضينا منها حاجتنا و ذهبنا و تركناها.

لا يمكن أن تحب إنسان ثم يقل أو يضعف أو يمرض لان هذا الحب كان
صادقا جاء ضعيفا ثم اصبح قويا بالأيام أي أن هذا الحب قد زاد و انما
مثل جذور الشجرة فزاد من صلابتها و لكن إذا توقف أحد الطرفين عن
ري هذه الشجرة فتوقفت عن النمو و ذبل زهورها و تساقط أوراقها و
توقف جذورها عن النمو فسوف يكون من السهل اجتثها من علي
الأرض?وقتها نعلن موت الحب ولكن تبقي لحظات الوفاء باقيه......

إن أسوا شيء في أي إنسان هي حاله الغضب "لا يطفئ مصباح العقل
غير عواطف النفس " و حاله الغضب هي حاله يكون مغيب فيها صاحبها
عن الوعي و هنا لا يجب أن نلوم صاحبه عن ما قاله في حاله غضبه .
لكن نلومه على وصوله لهذه الدرجة من الغضب التي تخرجه إلى حد
الانفجار.

من هو الصديق؟

في كلمه واحده الصديق هو مرآتك بدرجه نقاء هذه المراه تكون درجه
الصداقة مقدار صلابة الشجرة في الأرض.

أننا لا نستطيع أن بجعل كل الناس تحبنا أو كل الناس تكرهنا فهذا
مستحيل أن ترضى كل الناس ,? كما قلنا فان حب الناس أو كرههم أو
احتقارهم أو سلبيتهم لا تعنيك في شيء ? لكن المختلف استجابتك
اهذ الحدث , فان كنت تراعي الله ورسوله أولا فلا تخف في الله لومه
لائم دعهم يكرهون و يحبون و يتكبرون و يحتقرون , أما إذا وجدت خطا
فيك فيجب أن تراجع نفسك و تقومها إذا كنت تريد الإصلاح .

حاول أن تفهم الآخرون قبل أن يفهموك وكن مرشدا و لا تكن حكما
كن قدوه و لا تكن ناقدا وكن جزء من الحل ولا تكن جزء من المشكلة
إذا فكرت أن المشكلة تكمن في الخارج فتوقف عند ذلك ,فطريقه التفكير
مشكله في حد ذاتها.

إن الخطا هو الخطا سواء كان مقصود أو غير مقصود الاعتذار عن الخطا
سهل و لكن الاعتراف به هو الصعب! .

الصراحة هي الصراحة و لا تصل إلى درجه الوقاحة إلا إذا فرضت أنت
رأيك أو تدخلت فيما لا يعنيك أما إذا طلب منك رأيك فالصراحة هي
الصراحة لا تتجزا . لا تحزن إذا هي كانت غريبة أو ضرت الآخرين المهم
أن يكون رأيك بعد تفكير عميق و أن لا يكون رأيك اساءه شخصيه أو
لأغراض شخصيه في نفسك و إذا كنت تريد أن تتبع بعض الدبلوماسية
في الحديث فهذا حقك و لا تلام عليه وإذا كان رأيك لا يخالف الدين فهذا
حقك في إبداء الرأي سواء كنت صريحا أو دبلوماسيا ليس عليك
الاعتذار لاحد لا تعتذر إلا إذا كنت متأكد انك أخطأت فقط .فهذا هو زماننا
الصراحة دائما جارحة لأنها تنزع الزيف .

هكذا هو الإنسان لا يشعر بقيمه النعم إلا حينما يفقدها و لا يسعنا إلا
أن نشكر الله على نعمه و أن يديمها علينا و أن يخلفنا خير منها في
الاخره إذا فقدناها.

لا يوجد وجه مقارنه بين عدم الثقة في النفس و عدم الثقة في الآخرين
هذه قضيه كبيره يطول شرحها .لان الثقة بالنفس هي نتيجة تراكمات
على شخصيه الإنسان و إن الاراده الحرة هي التي تجعل اداره الذات

"النفس" ممكنة ,إنها القدرة على اتخاذ القرارات و الاختيار و العمل
بما يتوافق معها . نتاج هذا كله تتولد ثقة الأخرين بك أما ثقتك
بالأخرين فهي الأصل في التعامل معهم و لكن يجب أن تتحمل
المسؤليه وحدك ولا تلوم الآخرين.

كل إنسان وحيد في أعماقه لو اشتد عليه الزحام و كثرت همومه و
مشاغله ولا يخف عنه بعض وحدته الداخلية إلا دفئ المشاعر الصادقة
المخلصة فالحب فعل يحوله المتقاعسون إلى شعور ,إن الحب هو شيء
تفعله "اخدم ، احترم , ضحي , ساند , احترم ذاتك" فالحب قيمه تتحق
من خلال الأعمال المحبة.

فلتكن الصداقة زادها الحب ,تعطي و لا تنتظر أن تأخذ, مثل الشمس
تظلنا بنورها و دفئها و طاقتها حتى تستمر الحياة.
طبعن القصص والخواطر منقوله
والحين بنات اتمنى من كل وحده تتقراء الموضوع تحط الي بالها عن الصداقه مثلا اذا كان عندها مشكله تقولها ونساعدها او اذا كان عندها خواطر او مقالب بين الصديقائات لاتحرموني من مشاركتكم

 
قديم   #2

نحولة قطر


رد: نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !!


نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !!

فديتج يالغلآ ..

مشكوره ع الموضوع حبيبتي


لك ودي ..

 
قديم   #3

غلطتي يوم عرفتك


رد: نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !!


نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !!

تسلمين قلبو

 
قديم   #4

ام ذياد


رد: نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !!


نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !!


 
قديم   #5

Xxدمعة غموضxX


رد: نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !!


نحن لانصنعهم بالنجدهم فنحافظ عليهم !!

بارك الله فيك

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 11:30 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0