ازياء, فساتين سهرة

العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > الحياة الخاصة و الصحة > التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟! يوجد هنا غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟! العلاقة الزوجية Marital relationship و حياة زوجية سعيدة Married life مشاكل الحياة الزوجية و الحلول الثقافة الزوجية السعادة الزوجية حقوق الزوجين


 
قديم 06-20-2011, 07:02 PM   #1

رقـة قلــب

:: كاتبة قديرة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 115256
تاريخ التسجيـل: May 2010
مجموع المشاركات: 4,043 

Wink غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟!


غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟!

 غداً أنتِ عروسٌ ... ( هل أنتِ مستعدة ؟


غداً أنتِ عروسٌ ... ( هل أنتِ مستعدة ؟ !)
تعيشُ الفتاة في بيت أهلها



كعصفور طليق..
تحلق تحت جناحي والديها ، حديثها.. نومها، صديقاتها
ولهوها ومزاحها، غرفتها.. ( لا أعباء !) ..
ومسؤولياتها مهما كثرت فلن تتعقد،
ومهما كان من تكليف
ومسؤوليات في بيت الأهل فلن تكون أبدًا كقيد قفص الزوجية!
ذلك العيش الذي تتخيله الفتاةُ جنةً خضراء! ليس فيها سوى
السفر والفسحة والتسوق.
فتاتي.. ماذا لو كان موعد المغادرة قد حَلّ. .؟
فهل أنتِ على استعداد لحجم المسؤولية ؟؟







مدخل.. }
( ليس هناك فرس أبيض )
البيتُ الناجح السعيد يُبنى كما تُبنى خلية العسل؛
تجتهد فيها النحلات.. تحتاج إلى جهد وتضحية وبذل.








فتاتنا..
نعم يحقِّق لكِ الزواج بما تؤتَين من مهر الكثيرَ من المشتريات
التي كنتِ تعجزين عنها..
لكن انتبهي!
واقدُري لكل شيء قدرَه؛ فليس هذا هو الكنز
الذي سيحل لكِ كل مشاكلكِ ربما نفِد من بين يديكِ قريبا،








ف/ وازني.
بعد التجربة..
تقول إحدى الأخوات عن نفسها:
لقد كنت أتمنى أن أتزوج -كغيري من الفتيات-
وقد حددتُ في تفكيري مواصفات عالية،
وأحمد الله أن ما كنت أتمناه تم؛
فلقد تزوجت بشخص تنطبق عليه مواصفاتي بل أكثر..
ومع ذلك لم تكن الحياة تماما كما توقعت وكما رسمت في مخيّلتي،
لذا أنصح كل فتاة لم تتزوج بعد أن تنمي نفسها وتكون شيئا مهما..
(فليس الزواج هو ما يجعلك ِ مهمة..)
فاستغلي الفرصة فتاتي، وثقفي نفسكِ وطوري إمكاناتك وانفعي نفسكِ.






لستِ كاملة .....
لسنا كاملين ولا شك،
لذا علينا أن نعي أن كل إنسان هو مثلنا في الحقيقة (غير كامل)
كذلك الشخص الذي سترتبطين به مُحمّل بالعيوبِ كما أنتِ..
فيا أيتها الفتاة ثقي بأنك لن تعيشي واقعا دون صعوبات..
ولن تكون حياتُك أحلاما وردية دون شيء من الأتربة التي تنحت فكركِ وتطوركِ
شيئا فشيئا، خاصة إذا أتقنتِ علاج مشكلاتكِ بروية وحكمة وصبر وفهم..
فهناك من السلوكيات ما لا يؤثر في السعادة..
ولا يصلح أن يكون مثار جدل (كنوع الطعام مثلا)
ومن السلوكيات ما قد يضايق الطرف الآخر
( كمواعيد الزيارات، وأوقات الوجبات، وأوقات الجلوس على الإنترنت)
لكن من اليسير تغييره بشكل يوائم الطرفين.
ومن السلوكيات ما يجب تغييره وإن صعب مثل سلاطة الكلام.
فحاولي تغيير عيوبك والتأثير في الزوج بحيث يكون كما كنتِ ةتحلمين
أو قريبا من ذلك.. ( والدعاءالمستجاب محطة تغير هامة ).

تدريبات عملية
لا تتذرعي بوجود خادمة.. أو بكفاية أخواتكِ،
بل شمري عن ساعدي الجد..
وشاركي أمك وأهلك في أعمال المنزل....
وأثبتي وجودكِ بينهم
فإن مجرد إثبات ذاتك وعطائك لهم يعطيك بحول الله شحنة داخلية
ورغبة للنضج والمزيد من التوق للنجاح.
أبدعي في إعداد أطباق جديدة نظمي المنزل،
ابتاعي عطرا منزليا جديدا،أبدي رأيكِ في أمر يخص الأسرة، لا تتي.

كوني مُنظمة دوما ً ..
حافظي على غرفتكِ كوردة عطرة وأبقي خزانة ملابسك مرتبة
واجعلي المكان من حولك منظما دوما.. كوني مثالا للنظام، والتميز.
دربي نفسك على تنسيق البعثرة حالما تبدأ..
كذلك كوني ذات شكل جذاب لطيف ومهذب حتى في حال عدم وجود أضياف..
وبمناسبة الحديث عن الضيوف أبدعي في استقبال ضيوفك
وقدمي لهم واجبات الضيافة
وقيمي نفسك مرة بعد مرة (جربي فالأمر ممتع).








فتشي...
كي تنجح العلاقة -بإذن الله تعالى-
ضعي في حسبانك أهمية التفتيش عن الحسنات.. والإشادة بها لتأكيدها
في نفس الطرف الآخر. والاختيار على أساس الدين والخلق يوفّر الكثير
من الوقت والجهد والسعادة أيضا.

أنت ِ تستحقين الإكبار..
"قيل: أنتَ تستحقُّ الإكبارَ بقدر ما تبحثُ للآخرين عن أعذار"
لذا تريثي قبل انفلات المشاعر واستغلي وقت الخطوبة وما قد يواجهك فيها
من بعض المشكلات الطفيفة في التدرب على حل مشاكل المستقبل
دون أن تخلقي جوّا مشحونا..
ودون أن تدعي الفجوة تتسع من بين يديكِ اجعلي نفسكِ
ما بين التغاضي عن بعض الهفوات
-مالم تخل بالدين-
وما بين المصارحة والمكاشفة عمّا يكدركِ دون التذمر،
وحاولي دوما استشفاف مشاعر الطرف الآخر..
(فقد كان النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-
يتفقد مشاعر عائشة -رضي الله عنها- متى تغضب ومتى ترضى)








فيا لله!!
إعرفي..
كوّني لديك حصيلة معرفية في أساليب التربية،
وطوري مهاراتك ونمّي ذاتك وقدراتك في الإقناع
وفي حل المشكلات، طالعي سيرة الرسول
-صلى الله عليه وسلم-المربي الأول، وتزودي للوصل
إلى أمومة مثالية ..فعلى أكتافكِ تنبني أمة.







أتمنى للجميع الأستفآده.,




مع كل آلوآلوردلقلوبكم



منقول

مواضيع ذات صلة
لشعر جميل تملؤه الحيوية و اللمعان قوي وبدون أضرار أكيد عليكي الدخول
كيف كان الصحابة رضوان الله عليهم يقرأون القرآن
بالله عليكم ساعدوني تحويل pdf الى word
فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم -
حلويات بدون تعليق
اجعليه سعيدا لتكوني أكثر ارتياحا
الإبداع في الحب في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم
فتاتي... غدًا أنتِ عروسٌ (هل أنتِ مستعدة؟!)



 
قديم 06-20-2011, 07:10 PM   #2

سارة احمد صالح


رد: غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟!


غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟!


 
قديم 06-20-2011, 11:58 PM   #3

روجينا1988


رد: غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟!


غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟!

كلام عطر و جميل
جزاك الله كل خير

 
قديم 06-21-2011, 07:33 AM   #4

ˇ ω ۩ ام ورد ۩ ิˇωˇ


رد: غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟!


غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟!


 
قديم 06-22-2011, 06:10 AM   #5

كوكب الشرق2


رد: غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟!


غداً أنتِ عروسٌ ... هل أنتِ مستعدة ؟!


 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 03:15 AM.

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. يمنع انتهاك أي حقوق فكرية علماً أن جميع مايكتب هنا يمثل كاتبه وباسماء مستعارة ولمراسلة الإدارة يمكنكم استخدام الإتصال بنا
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0