ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > التربية والتعليم
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
فساتين العيد


 
قديم   #1

ام نرمين 2020

:: كاتبة ألماسيّـة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 147823
تاريخ التسجيـل: Dec 2010
مجموع المشاركات: 21,709 
رصيد النقاط : 184

17814160981555945845 التعليم العصرى ونمو الطفل الفسيولوجى


التعليم العصرى ونمو الطفل الفسيولوجى

 يقضي الطفل فترة زمنية لا بأس بها من حياته

يقضي الطفل فترة زمنية لا بأس بها من حياته في المدرسة، تبدأ من طفولته حتى سن المراهقة، ومن المعروف أن للبيئة المدرسية أثراً كبيراً في نمو الطفل فسيولوجيا،
فإذا توافرت الشروط الجيدة للبيئة المدرسية كان نمو الطفل طبيعياً وجيداً. فصحة الطلاب جزء أساسي من صحة المجتمع، حيث ينبع اهتمام الصحة المدرسية بصحتهم وتأكيدها على تنفيذ البرامج التثقيفية والوقائية والعلاجية إلى عوامل عدة مهمة.

كما يشكل الطلاب نسبة كبيرة من المجتمع فضلاً عن أن أجسامهم حساسة أكثر تجاه الأمراض المعدية، مع وجود أعداد كبيرة منهم في المدارس، وجودهم خلال فترة الدراسة في مساحة محدودة يزيد من القابلية للعدوى وان غياب الطلاب عن المدارس في حالة إصابتهم بالأمراض المختلفة يؤدي إلى تدهور المستوى التعليمي العام، ومن المهم جداً والضروري أن يتلازم التعليم ويسير جنباً إلى جنب مع استقرار الصحة الجسمية والعقلية والنفسية للطلاب.

انواع الخوف من المدرسة

للخوف من المدرسة نوعان يكون أحدهما مرضي والثاني نفسي، فبالنسبة للخوف المرضي يكون بسبب ارتباط الطفل بأمه وتدليلها الشديد له يأتي بعدم رغبة الطفل للانفصال عن أمه وعدم الرغبة بالذهاب للمدرسة، ولإصرار والديه على ذهابه إلى المدرسة ولعدم متابعتهما له في أيامه الأولى تضطرب نفسية الطفل.

ولتدارك هذا الوضع يأتي دور الأم بذهابها معه بنفسها وليس بإرسال أحد الخدم معه، وتحبيبها له باكتشاف المدرسة وترغيبها لطفلها بوجود أصدقاء ورحلات وتشويق، هنا يتغلب الطفل على خوفه.
أما بالنسبة للخوف الطبيعي فهو يكون فسيولوجياً نتيجة ذهاب الطفل إلى مكان جديد أو لخوفه من المدرسين، وهنا يأتي دور المدرسين بأن يكونوا آباء لهم بتعاطفهم ومحبتهم للأطفال.

طرق العدوى وأمراض الطلاب هدف منع انتشار الأمراض المعدية في البيئة المدرسية له عدة عوامل منها الاهتمام باللياقة البدنية للطلاب وكذلك الحالة الصحية للمباني المدرسية والعمل على إصلاحها باستمرار، مع وجوب التهوية الصحية، نظافة الحمامات وصنابير المياه والمياه ذاتها، وكما قيل الوقاية خير من العلاج.

أمراض الطلاب يتعرض الطلاب للإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة منها حدوث اضطرابات القدرة البصرية وتضمن العديد من أمراض العين وللوقاية من إصابات العين وأمراضها يكون ذلك بالسلوك الصحي القويم وتأمين الإضاءة الجيدة في الفصل والمنزل والتغذية الجيدة.

وهناك أيضاً اضطرابات السمع ولها العديد من طرق الوقاية تتمثل في الوقاية من الالتهابات التي قد تؤثر في السمع كالتهاب اللوزتين والتهاب الأذن الوسطى والحصبة، والتهاب السحايا المخية الشوكية ويجب الحذر من الالتهابات المختلفة خصوصاً التهاب الأذن الوسطى الحاد، وهنا يجب علينا الوقاية من هذه الإصابات التي قد تلحق بالأذن والناجمة عن الالتهابات البكتيرية والفيروسية.

كما توجد أيضاً أمراض نقص التغذية وفقر الدم وبعض الأمراض النفسية والأمراض المعدية حيث تعد المدرسة من أكثر البيئات تعرضاً لانتشارها بسبب شدة قابلية الطلاب للعدوى لعدم وجود مناعة كافية لدى الطلاب، وبزيادة عدد الطلاب في الفصول تزداد إمكانية العدوى المباشرة خصوصاً عندما لا تتوافر التهوية الجيدة وهنا يجب على المدارس الاهتمام كثيراً بتهوية الفصول بفترات الاستراحة أو ضمن الحص حتى يتم تخفيف العدوى بين الطلاب كما تنتشر بعض العادات السيئة بين الطلاب في المراحل الأولية مثل وضع الأقلام في الفم وإعارة الأقلام لطلاب آخرين، وعدم غسل الأيدي جيداً بعد الخروج من الحمام وتبادل الأطعمة، وتناول بعض الأطعمة غير النظيفة وغير ذلك. والاهتمام هنا يأتي من الإدارة المدرسية بوضع بعض الخط لمراقبة تنظيف الحمامات.

أما بالنسبة للمقاصف فيجب أن تكون هناك رقابة دائمة عليها حتى لا تكثر الأمراض وأحياناً تؤدي إلى التسمم الغذائي ويكون ذلك بمراقبة ما يباع فيها ومطابقته للشروط والقواعد الصحية المطلوبة لتفادي أمراض الغذاء الفاسد وغير الجيد وأمراض سوء التغذية، ومراقبة صحة العاملين فيها. ويتبين من المؤشرات السابق ذكرها، أن قائمة أولويات التوعية الصحية في المدرسة تكون بالتوازن الغذائي، الانتظام في الإفطار الصباحي، تناول الحليب ومشتقاته، التقليل من الوجبات السريعة، مراقبة السمنة، الاهتمام بصحة الفم والأسنان، النظافة الشخصية والنظافة العامة، الوقاية من التدخين، تشجيع الرياضة وممارسة النشاط البدني، البحث في المشكلات السلوكية والنفسية للقين، السلامة والوقاية من الإصابات. ..

وللحافلات دور في الأمراض وعدم التركيز هنالك بعض المدارس التي لا يوجد تكيف ضمن حافلاتها مما يزيد بأشهر الحر إصابات الإجهاد الحراري والإعياء، ويسبب قلة التركيز للمواد الدراسية لدى الأطفال ويصلون منازلهم منهكين وقد تؤثر هذه الحالة أيضا في طعامهم فأحيانا كثيرة تكون شهيتهم للطعام قد خفت. تكيف الأطفال مع المدرسة ان الطفل الذي يدخل المدرسة لأول مرة قد يسبب له ذلك أزمة نفسية، خاصة الأطفال المرتبطين بأمهاتهم بصورة قوية للغاية تصل إلى حد الحالة المرضية، وتشجع للأسف الأم طفلها على هذا الارتباط بدلاً من أن تساعده على توسيع المجتمع الذي يعيش فيه تدريجياً، باعتبار أن الأم هي بيئة الطفل الوحيدة خلال الأعوام الثلاثة الأولى، ثم بعد ذلك تتسع دائرة بيئته لتشمل والده ثم أعمامه وجدته وأقاربه من الأطفال المماثلين له في العمر، ويقع على عاتق الأم هذه المهمة حتى تمهد لطفلها الانتقال إلى روضة أطفال وحضانة، ثم بعد ذلك المدرسة، وحتى لا يرتبط الطفل بها بعلاقة وطيدة يصعب كسرها في بداية الالتحاق بالمدرسة.

وغالباً ما يُصاب هؤلاء الأطفال نتيجة الارتباط بالأم بارتفاع في درجة الحرارة وزيادة في ضربات القلب، ويُصاب بمغص وقيء وتبول لا إرادي، والسبب نفسي وليس عضوياً.

ولكي تتفادى هذه المشكلة تذهب الأم معه أول يوم إلى المدرسة، وثاني يوم تقضي معه نصفه، وهكذا بالتدريج حتى ينفصل عنها تدريجياً، وأن يختار الوالدان له مدرسة عطوفة متفهمة تحل محل الأم بالنسبة للطفل كنوع من العلاج الذي غالباً ما يعاني منه الطفل الأول، والمدل، والمرتبط بالأم بصورة شديدة خاصة في حالة سفر الأب أو انشغاله التام عنهم.

واجبات الأهل تجاه الطفل يجب أن تخط الأسرة الواعية لتدريب الطفل على البعد عن المنزل لبعض ساعات في اليوم في دور الحضانة تمهيدًا لدخوله المدرسة، وذلك لإتاحة الفرصة له للتعامل مع الآخر؛ لأنه أمر غاية في الأهمية.

إن واجب المدرسة إزالة الرهبة من الأطفال الجدد والقدامى من بداية العام الدراسي الجديد ولا بد أن يكون من خلال حفل استقبال لطيف يحب المدرسة إلى نفوس الأطفال في الأيام الأولى، كما يحدث في أوروبا وأمريكا؛ حيث يقضي أولياء الأمور جزءاً كبيرًا من اليوم الأول مع أطفالهم في هذه الاحتفالات بالمدارس، كما يجب على هيئة التدريس في مدارس الأطفال الابتدائية أن يكون لديهم مهارة التعامل.


في المدرسة، تبدأ من طفولته حتى سن المراهقة، ومن المعروف
م/ن

مواضيع ذات صلة
دراسة حقائب المدرسة الثقيلة تؤثر على ظهر الطفل
“الكيوي” غذاء الطفل في المدرسة
الأسلوب الأمثل للرد على أسئلة الطفل الجنسية
اصابة الأم الحامل بالاكتئاب يؤثر على تطور اللغة عند الطفل
الجينات والمدرسة ت حدّد مدى تعلّم الطلاب
» الضرب يجعل الطفل يتأقلم دون أن يتعلم «
{دور المدرسة والمعلمين في تعزيز الأمن الفكري لدى الطلاب }
{دور المدرسة والمعلمين في تعزيز الأمن الفكري لدى الطلاب} 2



 
قديم   #2

!!*ميوس*!!


رد: التعليم العصرى ونمو الطفل الفسيولوجى


التعليم العصرى ونمو الطفل الفسيولوجى

مشكوؤورة حبيبتي~

 
قديم   #3

ام نرمين 2020


رد: التعليم العصرى ونمو الطفل الفسيولوجى


التعليم العصرى ونمو الطفل الفسيولوجى


 
قديم   #4

انســـآنة غيـــر


رد: التعليم العصرى ونمو الطفل الفسيولوجى


التعليم العصرى ونمو الطفل الفسيولوجى


 
قديم   #5

ام نرمين 2020


رد: التعليم العصرى ونمو الطفل الفسيولوجى


التعليم العصرى ونمو الطفل الفسيولوجى


 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 09:42 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0