|
#1 | |
:: كاتبة قديرة :: |
رَسائلٌ عَلى رصيفِ الحَياة !
* مَهمَا شَاخَ بي آلمي - سَتكبرُ بي رغبةُ أنْ أظلْ تلكَ التّواقة لِرضَا ربي والجنّة . * أُحاولُ أنْ أُكمم ثغر الأوجَاع , وأُخرِسُ صوتَ الحنينْ بداخلي , وَ سَأكونُ قَويةٌ بإذنكَ يَاربِّ . * يَجدرُ بي أنْ أُغمِضُ عَينِّي وأطلقُ يديَّ نحو السَماء , ثُمَّ أُنادي : حَيَّ على النجَاحْ , حَيَّ على الكِفَاحْ . * تَأملِّي الفَرحْ كَثيراً . . واجعلي أقدامكِ تُتقنُ الرسمْ في الوصول إليه . مُلاحظة : يَجدرُ بكِ الاستدلالْ بخريطةِ العزمِ والتفاؤلْ حتى لاتُظلِّ الطَريقْ * انفُضي أوجَاعكْ من قلبِك , في طريقٍ مُضيء يقودُ صَوبَ الجنَّة , واجعلي ثقتكِ بالله رفيقاً أميناً يُلازمكْ .* لِ حياةٍ مُلونّة نحتاجُ لِ : 1) تفاصيلْ أكثَر . 2) ذاكرة " مُتسعَة " جداً . 3) نسيانٌ للمَاضي . * أشياءٌ كَثيرة تَهِبُنا السَعادة دونَ أنْ نعلمْ فقَط لِ نُفتشْ عنها : ) * بقدرِ عطائك , يكونُ جَمال حياتكْ * صَحيحٌ أنَّ أحزانَ قلبي كَبيرة , لكنَّ ثقتي بربي أكبَرْ * تذكري أنَّ السهمْ إنْ عادَ خطوةً واحدة , إندفعَ بقوةٍ أكبَر ! * لابُّد أنْ تعين مقدار الأوجَاعْ التي تتزاحمُ في جبينك , ومنْ ثُمَّ يتوجبُ عليكِ أنْ تتجردي منها دُفعةً واحدة ! حينهَا ثقِي بسعادةٍ سَتنبتُ بينَ عينيكِ . * سَنبدو أكثَر قوة حينَ نتغَافل عنْ غصَّة الإنكسَاراتْ السَاكنة في حناجرنَا ! * حَسبي أنّكَ ربي وَكفَى مواضيع ذات صلة |