ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > السيدات و سوالف حريم
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
السيدات و سوالف حريم الفتيات والصيف.. أفكار وبرامج عملية يوجد هنا الفتيات والصيف.. أفكار وبرامج عملية سوالف حريم و نقاشات مواضيع تخص المرأة و المواضيع التي ليس لها قسم خاص بها

فساتين العيد


 
قديم   #1

مهجة الفؤاد

عضوة شرفية

الملف الشخصي
رقم العضوية: 7303
تاريخ التسجيـل: Jan 2008
مجموع المشاركات: 33,292 
رصيد النقاط : 177

الفتيات والصيف.. أفكار وبرامج عملية


الفتيات والصيف.. أفكار وبرامج عملية

ابنتي الحبيبة.. أشعر بك بكل كياني.. فمن المؤكد أنك تنظرين لأخاك الشاب.. وبقية الشباب، بما يتمتعون به من حرية الخروج مع أصدقائهم، والذهاب للنوادي والسهر والسفر وغيره، لكني أريد جذب انتباهك، بأنها ليست الحرية التي تتخيلنها، أو تتمني أحيانا أنكِ مكانهم.. ولتستمعي لي، أنت وجميع أفراد الأسرة.. وأخص بالنداء معكِ الأم.

أول مايتبادر لذهن الفتيات والأمهات في الإجازة، إنها التخلص من المواعيد الثقيلة، من النوم المبكر للاستيقاظ المبكر، والتخلص من جميع القيود، والأم من إعداد وجبات الفطور والساندوتشات للمدرسة، وعامة ينقلب حال البيت للجميع، ومن ثم يبدأ الانطلاق، للخروج للأسواق والزيارات، والجلوس بالساعات أمام التلفاز والكمبيوتر، والنوم نهارا، والسهر طوال الليل، وتمر الأيام يوما وراء الآخر، ويتفاجأ الجميع بانتهاء الإجازة.

ودائما مايشكو الجميع من الفراغ، والفراغ ليس فراغ الوقت وحسب، فقد يكون فراغا نفسيا، تفتقد فيه الفتاة الحب والحنان، والرعاية في الأسرة، ولا تشعر بها أمها تحديدا؛ لأن الأم في تقديري، هي ترمومتر الفتاة، تشعر بها من النظرة فقط، وأعتقد أن الجميع يعرف معنى افتقاد الفتاة الحب والعطف داخل البيت، وتأثيره ونتائجه.

وقد يكون الفراغ عقليا وفكريا، فتجد الفتاة وليس لديها ثقافة دينية أو علمية أو اجتماعية، ولا تدري بما يجري حولها من أحداث، فتنسلخ بذلك من المجتمع، ولا تتعايش مع أخواتها المسلمات في أنحاء العالم، وتعيش فراغا داخليا، ينطوي على ذاتها فقط، فتولد لديها الأثرة والأنانية!

وللأم تأثير عميق، ودور كبير، في تربية الفتاة، لذا أجذب انتباه كل أم عاقلة أن تكون القدوة الأولى الصالحة لابنتها، فإذا صلحت، وأصلحت بفضل الله تعالى، فهنيئا لها، ولابنتها في الدنيا والآخرة، والحديث يطول، لكن سأتوقف هنا محاولة تقديم معاونة متواضعة.

برامج عملية

لقضاء إجازة هانئة برضاء من الله وتوفيقه أولا، ثم قضاء أوقات مثمرة، وأخيرا التمتع بالاستجمام والراحة، والتغيير المنشود.

* جددي نيتك أولا، واجعلي نيتك خالصة لله وحده، داعية الله، أن يكون كل عمل لك خالصا له وحده، وأن تقضي أيامك، فيما يرضيه سبحانه وتعالى.

* قومي بعمل خطة، وتنظيم الأوقات، وتوزيعها على الأعمال، حتى لا تتشت أفكارك، وتجدي نفسك في النهاية، لم تنجزي، أو تنتهي من أي عمل، وعند التخطيط اسألي نفسك الأسئلة التالية:

- أأفعله بنية خالصة لله، وأقصد به الخير لديني ودنياي؟

- هل لدي رغبة حقيقية في إنجاز هذا الشيء؟

- هل قدراتي وميولي تتفق مع مخطي؟

- ما مدى فرصة تحقيق ونجاح مخطي؟

وأنصحك بمشاركة الأسرة في التخطيط، وإعداد البرنامج المشترك، كتحديد الأماكن التي تسافرون أو تذهبون إليها، الزيارات للأقارب وصلة الرحم، تقسيم الأعمال المنزلية والتعاون..

* عدم الإثقال والتشديد على النفس، فالقليل الدائم النافع، خير من كثير متقطع لايثمر.

* إن الإنسان بدون التوكل على الله والالتجاء له، لا قيمة له، مهما بلغ من قوة ومال وجاه وجمال، فتعلمي التوكل على الله سبحانه وتعالى، في جميع أمورك مع الأخذ بالأسباب.

* حافظي يا ابنتي حفظك الله ورعاك على صلاة الفجر.. صلاة النور الساطع ليومك،

بعدها احرصي على أذكار الصباح، فلذكر الله تعالى، تأثير في يوم المسلمة، روحي وجسمي، واذكري الله تعالى على كل حال، وقد مدح الله عباده الذاكرين بقوله تعالى:}الَّذِينَ يَذكُرُونَ الَّلهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِم...{ (آل عمران:من الآية191).

قال صلى الله عليه وسلم: "لايزال لسانك رطبا بذكر الله". (أخرجه الترمذي -2687).

وبعده اقرئي وردك اليومي، أو جزءا منه، واحرصي على حفظ قدر ما تستطيعين أو خمس آيات يوميا على الأقل، فستجدين نفسك حفظت على الأقل 450 آية في ثلاثة الأشهر؛ لتنالي الأجر العظيم، كما قال صلى الله عليه وسلم: "يُقال لصاحب القرآن: اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها". (أخرجه الترمذي - 2329).

* احرصي على قيام الليل وستشعرين بلذة مناجاة الله سبحانه وتعالى، كان أبو سليمان الداراني يقول: أهل الليل في ليلهم، ألذ من أهل اللهو في لهوهم، ولولا الليل، ما أحبت البقاء في الدنيا!

* التحقي بدورة من دورات تحفيظ القرآن، وهي ولله الحمد، منتشرة في جميع الأحياء، ويشرف عليها الجمعيات النسائية للتحفيظ في السعودية، والأزهر الشريف في مصر.

* تقربي إلى الله تعالى، بإقامة الفرائض، وأكثري من النوافل، وهي فرصة فربما لاتجدين الوقت الكافي أيام الدراسة، قال صلى الله عليه وسلم عن الله تعالى: "من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه، ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ،فإذا أحبته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به،ويده التي يبطش بها ،ورجله الذي يمشي بها ،ولئن سألني لأعطينه ولئن استعاذ بي لأُعيذنَّه". (أخرجه البخاري - 6502).

* التعلم من الأمور المحبة، والتي حرص عليها الإسلام، ولايعني فقط نيل الشهادات الجامعية وغيرها، وأهم مايجب عليك تعلمهن أمور دينك، فلا خير في شهادات ومناصب، دون معرفة ديننا والخلق الإسلامي، وعليك تعلم حقوق واجبات المرأة المسلمة، فقد دخل الرسول عليه الصلاة والسلام على حفصة وعندها الشفاء بنت عبدالله، فقال للشفاء: "ألا تعلمين هذه، يعني حفصة، رقية النملة كما علمتها الكتابة". (أخرجه أحمد - 6/372).

وقومي بتنمية ذلك، بالاستماع للمحاضرت والندوات الإسلامية، والاستماع للشرائط النافعة، وقراءة الكتب النافعة، والكتيبات الخاصة بالإجازة، وسير الصحابيات، والأمور الفقهية، الخاصة بالمرأة كأحكام الحيض والنفاس، الزواج والطلاق، والتحقي بدورات فن معاملة الزوج وتربية الأولاد، خاصة للتي تستعد للزواج.

* من الأمور الرائعة، المستحبة في كل الأوقات القيام بعمرة، والتردد على الحرم لو كنت قريبة، والصلاة في مسجد الرسول عليه الصلاة وأزكى السلام، في ذلك تصفية للذهن، ونقاء للنفس، وتطهير للروح.

* تكثر في الصيف الاجتماعات والأفراح، فلو كنت ممن يجدن فن الكلام والنصيحة، فاستغلي هذه النعمة، في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والدعوة للخير، وتأملي قول الله تعالى: }لا خَيرَ فِي كَثِيرٍ مِن نَّجوَاهُم إلا مَن أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَو مَعرُوفٍ أَو إِصلاحٍ بَينَ النَّاسِ وَمَن يَفعَل ذَلِكَ بتِغَاءَ مَرضَاتِ الَّلهِ فَسَوفَ نُؤتِيهِ أَجرًا عَظِيمًا{ (النساء:114). وقومي بتوزيع الشرائط والكتيبات والمطويات الإسلامية، التي تقوم مقام الكلمة.

وإذا لم تستطيعي القيام بدور الفتاة الداعية، فكوني مفتاحا للخير، بدعوة إحدى الأخوات بيتك، واجتماع الجارات والأقارب والصديقات، ومن الممكن اختيار أم أو امرأة ذات خبرة وثقافة، وتمتع بالحب من الفتيات المحيطات، وتقوم بإجراء حوار هادف، والتعرف على مشاكلهن، وعقد المسابقات الثقافية، والندوات بأسلوب محب تبتعد فيه عن النصيحة والأمر المباشر.

* قومي برحلات عائلية، تستشعرين فيها جمال الطبيعة، وصنع الخالق ونعم الله تعالى، واستمتعي بصحبة والديك وأفراد أسرتك، فالنزهة مع الأهل مُتعة كبيرة، ولتقومي بعقد مسابقات ثقافية، وتقديم الهدايا الرمزية للفائزين، والرحلات لها أثر فعال، في تخفيف الضغوط النفسية والإرهاق بعد جهد عام متواصل.

* احرصي على تنمية مهاراتك، والتحقي بالدورات العلمية والعملية المختلفة، ولا تنسي، دورات الطهي والحياكة والتطريز، وكذلك فن الرسم بأنواعه، وكل ذلك حسب ميولك.

* اجعلي لمساعدة والدتك الوقت الكافي، فقومي بتنظيف البيت أو تنظيمه، وادخلي معها المطبخ، لإعداد الطعام، وحبذا لو كنت ماهرة، فعليك أن تتبادلي معها إعداد الطعام، وتشعريها بتقديرك، وتقدير الأسرة كلها، فيما بذلته من عناء طوال العام، من أجل راحتكم، وتوفير الجو المناسب، للمذاكرة والتحصيل، ولتفاجئي الأسرة من وقت لآخر بطبق حلوى.

* قومي بترتيب المكتبة، ومراجعة محتواها، وزعي الفائض منها، أو اجعليها مكتبة للاستعارة المفتوحة، أثناء الإجازة وما بعدها.

* سافري مع أسرتك للسياحة، والتعرف على البلاد وعاداتها، وزيارة آثارها، وبلادنا العربية - ولله الحمد - تتمتع بالطبيعة الخلابة، والمناظر الرائعة، مما يتيح التأمل والنظر في مخلوقات الله، من بحار وأنهار وسحاب وأزهار وجبال وديان وقمر ونجوم، وإذا سافرتم للخارج، فعلي الأسرة الالتزام بأوامر ونواهي ديننا، والبعد عن الأماكن المشبوهة، والتمسك بالحجاب، فالكثيرات - هداهن الله - ينزعن الحجاب عند ترك الوطن، متناسيات أن رب الوطن، هو رب الدنيا بأسرها، وإذا كانت قد اختفت عن أعين الناس، فلن تختفي عن مراقبة الله، وأنصح بالسفر للخارج فقط، لمن يأمن على نفسه ودينه من الفتنة، هو ومن يعول، وإياكم من الإسراف، والشراء لمجرد الشراء، والتباهي عند العودة.

* الإنترنت من نعم الله، التي يحسن استغلالها، فابحثي عن المواقع الإسلامية الجادة والهادفة، ذات السمعة الطيبة، لقراءة كل ماهو مفيد، وإذا كنت تتمتعين بموهبة الكتابة، فشاركي بالمنتديات بمقالة، أو كلمة طيبة، أو نصيحة تخدم الإسلام والمسلمين، وقومي بإرسال المقالات النافعة، الدينية والمتنوعة، عبر بريدك الإلكتروني لصديقاتك، وتذكري قول الشاعر:

وما من كاتب إلا سيفني** ويبقي الدهر ما كتبت يداه

فلا تكتب بكفك غير شيء** يسرك في القيامة أن تراه

* شاركي في الأعمال الخيرية والتطوعية، من خلال التعاون مع الجمعيات الخيرية، أومن خلال مسجد الحي، الذي تسكنين فيه، وبالتعاون مع جاراتك وزميلاتك، فمن الممكن فتح فصول محو أمية، وتعليم المهارات التي تتمتعين بها، وتحفيظ القرآن للفتيا الصغيرات، وإلقاء المحاضرات، لمن لديها موهبة، وتنظيف الحي والقيام بغرس الأشجار، والقيام بوضع صندوق تبرعات، لإعانة المحتاج، وعمل مكتبة متنقلة، أو بمسجد الحي بالتعاون بين فتيات الحي.

* زيارة المعارض والفعاليات، كمعرض الكتاب والسيارات والكمبيوتر؛ للاستفادة وكسر الروتين، والتعرف على الجديد في ثورة المعلومات.

* من الأعمال المستحبة، زيارة المرضى من الأقارب والصديقات، فإن لم يكن فلم لاتزورين بعض المريضات في المستشفيات، وتقدمي المعونة للفقيرات، وكذلك زيارة الملاجئ وتقديم المعونة، وخاصة ملاجئ اليتامى، ويكفيك إدخال السرور عليهم.

* التحقي بالمخيمات الصيفية، والنوادي التربوية الهادفة، فتستمتعي بممارسة الرياضة واللهو البرئ، والمحاضرات الثقافية والدينية، وتجتمعي بأخواتك وزميلاتك.

* احرصي على زيارة أقاربك، فزيارة الرحم فيها البركة، ولتكن الزيارة ذات فائدة، فلتقدمي إليهم النصيحة، وتدعي الفتيات مثلك، لدورات تحفيظ القرآن، ودورات العلم.

وصايا أم مُحبة

وأخيرا يابنيتي الحبيبة الغالية، تقبلي بعض النصائح من أم تحبك، وتمنى لك كل الخير:

* أوصيك بالابتسامة الدائمة، وخاصة في بيتك واجتماعاتك، وستعود عليك بحب الآخرين، وتمتعين بالأجر، قال صلى الله عليه وسلم : ".. وتبسمك في وجه أخيك صدقة". (أخرجه الترمذي - 1594).

* تجنبي الغضب، فالغضوب الذي يغضب لنفسه، لن يصبر عليه كل الناس، وإن صبروا، فلن يصبروا طويلا، قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم: أوصني، قال: "لا تغضب"، فردد مرارا "لا تغضب". (أخرجه البخاري - 6116).

* احذري من التقليد الأعمى، الذي لايتفق وديننا الحنيف، وأخلاقنا الإسلامية الرفيعة،

ولا تكوني إمعة، وتمسكي بفطرتك السليمة، التي فطرك الله عليها، واتقي الله في ملبسك، ولا تستمعي لشعارات الحرية الزائفة، التي تعتبر الحجاب قيدا ومن العادات البالية، إن هذه الشعارات والمنادين بها، إنما في الحقيقة يسلبون حريتك، وينتزعون مصدر قوتك، فحافظي على حجابك، وتمسكي به: }يَأَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأزوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ المُؤمِنِينَ يُدنِينَ عَلَيهِنَّ مِن جَلاَبِيبِهِنَّ...( )الأحزاب: 59)

* إياك والغيبة والنميمة، امتثالا لأمر الله تعالى:} ...ولا يَغتَب بَعضُكُم بَعضًا...{ (الحجرات: من الآية 12)، ولا تتحدثي بكل ما سمعت، وإذا تحدثت فتحدثي بخير، وأحسني الاستماع للناس، ولا تقاطعي أحاديثهم.

* لاتنسي غض البصر، فكثيرا ما أسمع أن غض البصر إنما للرجال فقط، قال سبحانه وتعالى: }وَقُل لِّلمُؤمِنَاتِ يَغضُضنَ مِن أَبصَارِهِنَّ...{ )النور:31).

* لاترقي كلامك عند الحديث مع الرجال، وهذه من الآداب التي أمر الله بها نساء النبي، ونساء الأمة تبع لهن في ذلك: }...فلا تَخضَعنَ بِالقَولِ فَيَطمَعَ الَّذِي فِي قَلبِهِ مَرَض” وَقُلنَ قَولاً مَّعرُفًا{ )الأحزاب: 32).

* كوني نظيفة الثياب، طيبة الرائحة، حسنة المظهر، ولا تتعطري خارج البيت.

* كوني بارة بوالديك، فبرهما طريقك للسعادة والتوفيق في الدنيا، وسبب بر أولادك بك، إن شاء الله تعالى في المستقبل، وتنالين برضاهما الجنة.

* لاتخالطي ولا تجالسي إلا الصالحات، وابتعدي عن حضور مجالس السوء، لكن

إذا رأيت منكرا، فلا تتي في تقديم النصيحة الخالصة لله تعالى.

* لا تضيعي وقتك في المكالمات الهاتفية، وتستطيعين استغلالها، في تسميع بعض الآيات القرآنية، وأعرف امرأة تستغل الهاتف، في تحفيظ أخواتها اللاتي لايستطعن الذهاب إلى دور التحفيظ، وأحيانا تقوم بتسميع سورة البقرة كاملة، وسور طويلة في الهاتف.

* عليك بالدعاء دائما، فكلنا ضعفاء نفتقر إلى الله تعالى، ارفعي يديك بالدعاء، يعد عليك بالنفع والمغفرة، وينر دربك، ويسد خطاك..أقبلي على الله بصدق، يُقبل عليكِ بالرحمة.. رددي في سجودك دائما: أمتك بفنائك.. مسكينتك بفنائك.. سائلتك بفنائك.. فقيرتك بفنائك.

* وأخيرا ياحبيبة القلب وقرة العين، الفتيات كثيرات، في كل مكان وزمان، فكوني

أنت المتميزة، بخلقك ودينك وسلوك الراقي، قبل حسبك ونسبك، كوني كالجوهرة المصونة، وثقي بدورك في الحياة، واغتنمي الإجازة لبناء ذاتك وتطويرها، واعلمي، مهما كانت الإغراءات أمام الشباب، فهو يختار الفتاة المثقفة، التي تعتز بدينها، والتي يثق بأنها ستكون الأم، والمربية الصالحة لأولاده.

مواضيع ذات صلة
صورة الشخص الذي مثل دور سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
قصيدة شغالتين تهاوشوا على راعي بقالة << لا تفوووووتكم
مرافقة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنة
صاحب الكوثر صلى الله عليه وسلم
ما معنى الغلو في حب النبي - صلى الله عليه وسلم
محاولات اغتيال النبى صلى الله عليه وسلم
بعض الاغراض المقدسة التي كانت لسيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
قصص محرجه للبنات لا يفوتكم أيتها الفتيات هههههه...



 
قديم   #2

سراج الهدى


رد: الفتيات والصيف.. أفكار وبرامج عملية


الفتيات والصيف.. أفكار وبرامج عملية

موضوع روعه بارك الله فيك وجزاك الله الف خيرا وتنى
الجميع يستفيد

 
قديم   #3

انســـآنة غيـــر


رد: الفتيات والصيف.. أفكار وبرامج عملية


الفتيات والصيف.. أفكار وبرامج عملية

رؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوعة موضوعك

سلمت أناآآآآآآآملك عزيزتي

دمتي بخير

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 07:03 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0