|
#1 | |
:: كاتبة مميزة :: |
حلم الهوى؟؟
أَنْت وَ أَنَا عَلَى بَحْر الْهَوَى آحْلامَنا وَجِنَّوَنِا وعَشِقَنَآ وَآرى آَمَوَاج غَرُآمَنا قَآْدِمُه وَيَدْفَعُنِي الْجُنُوْن الَيْك ,ارْدُد قَآئِلُه حَبِيْب عُمْرِي آَتَذَكَّر آالتَقْنا بِذَلِك الْمَكَان وَتِلْك الصُّدْفَه وَالاحْسَاس وَآَه يَاحَبِيْبِي كَم أَحْبَبْتُك حِيْنَهَا وَلَازِلْت الَعَآشِقَه الْمَجَنُوْنَه بِحُبِّك آتَعْلَمُون كَلِمَآتِي جِيَمَعَهَاحُلُم فَحُلْمِي جُنُوْن عَآَشِقَه سَكَن رُوْحُهَا قَلْبِا آحْيا فِيْهَا فُنُوْن الْحُب عَآشِقِي تَمَنَّيْتُك مَعِي هَذِه الَلَحْظَه لِأَبُثَّك مَشَآعِرِي ولِأحْتَضِن كَفَّك وَأَضَعُه عَلَى قَلْبِي لِتُجَس نُبُضَي وُأسآلِك حَبِيْبِي هَل أَخْتَلَفَت نَبَضَات قَلبِي فَنْظُر الَى عُيُوْنِي وَقَال مَالِي آَرَى نَظَرَاتِك خَآَئِفَه آجَيَبك بِكُل خَوْف آِشتَاقُك يَارُوْح رُوْحِي لَكِن آَخَاف الْنِهَايَه وَالْقَدَر فَأَخَذ آَنَامِلِي بَيْن كَفَّيْه فَشَعَرَت بِدِف وَإِمَان يَسْرِي بِدَمِي نِظرْت الَى عَيْنَاك فَشَعَرَت بِخَجَل وَأَنْزَل عَيْنِي فَتُرْفَع وَجْهِي وَتَهْمِس لَي عَيْنَيْك لِي وَحْدِي أَنَا فَلَا تَحْرِمِيْنِي الْنَّظَر الَيْهَا مُلْهِمَتِي وَأُرَدِّد لَك أَنْت حَبِيْبِي وَلَيْس لِغَيْرِك نَظْرَة الْشَّوْق وَالْوَلَه وَدَمْعُه الْحُب وَحُمْرَة الْخَجَل لَك أَنْت حَبِيْبِي فآنَا أُحِبُّك وَأَعْشَقُك أَهْوَاك وَأَتَنَفَّسُك أَنْت الْبَسْمَه الَّتِى رَسَمْت عَلَى شَفَتَاي وتِسْآلْنِي : الْعِشْق لِي , أَعَانِقُك وَلِمَن غَيْرُك وَلَك الْشَّوْق .لِي آَنَا ّ! أَمْسِك كَفَّك وَأَضَمُّه لِصَدْرِي لَك الْحُب. لِي أَنَا ! أَتَنَفَّسُك لِتَجْتَاح جَسَدِي فَتَهْمِس لَي بِأُذُنِي وَأَنْتِ مَلَاكِي وَعِشْقِي الْابَدِي خُذْنِي حَبِيْبِي الَيْك خُذْنِي وَلَاتَحْرِمْنِي الْهَوَاء فَلَن أَعِيْش فِي الْبُعْد عَنْك أَمَّا تُوَاعِدُنَا وَتَحَدَّيْنَا الْجَمِيْع بِحُبِّنَا قَالُوْا لَنَا كَفَاكُم وَأَهَم قَالُوْا لَنَا كَفَاكُم خَيَالِات بَل أَنْت وَأَنَا بَقِيْنَا عَلَى حُبِّنَا وَمَا أَكْتَفِيِنَّا مَع كُل الْظُرُوْف الَّتِى عَانَقَت قَدَّرْنَا أَتَذَكَّر حَبِيْبِي لَيْلَة عَانَقَنَا الْسَّمَاء بِحُبِّنَا زَرَعْنَا زَهْر الْيَآسَمِيِن بِدْرُوبَنا تَنآغَمّت مُوْسِيْقَى حَآْلْمُه رَقْصُنَا عَلَى آنْغَامِهَا وَآَنْشَق الْفَجْر وَرَفَضْنَا الْعَوْدَة وَآخَذْنا الْعِنَاق الَى دُنْيَا الْوَلَه وَتَمَنَّيْنَا الْبَقَاء الابْدَى مَعَا سَآلِتك ؟ آتُحِبَنِي ! آجَبْتَنِي كَيْف الْرُّوْح آَن تَتَخَلَّى عَن رُوْحِهَا سَآَلْت دُمُوْعِي مَعَك يَاحَبِيْبِي آَرَى دُنْيَا حَلُمْت بِهَا وَآَخْشى الْرَّحِيْل مِنْهَا يَانَبْض قَلْبِي وَدَقَّاتِه آَشْتِيَاقِي وَجُنُوْنِي الَيْك صَآَخِب فَقَرَّبَنِي مِنْك آَكْثَر وَلَا آَرِيْد آَن آَضَع نِهَايَة لَحُبِّنَا فَكُل آُمْنِيَاتِي آَن يَظَل حُبِّنَا عَلَى حَآلَه وَلايُغَيْرِه الْزَّمَن حَتَّى آُذْآ شَاء الْقَدَر وَفُرْقَتِنَا الْايّام تَظَل الْحُبَيْبِ الْاوَّل وَالْعَاشِق الْمَجْنُوْن فِي قَلْبِي فـ أُحِبُّك وَأَصَر أَكْثَر عَلَى حُبِّك بَل وَأَعْشَقُك بِجُنُوْن الْدُّنْيَا وَأَكْثَر حُلْمَا لَيْتَه يَتَحَقَّق أَن نَلْتَقَى لَحْظَة فَاحُلْمّي وَأَصْبَح سَرَآب وَلَن آَتِحُمُل الْرَّكْض وَرَآء الْسَرَآب لَآَنْه سَيَزِيد عَطَشِي وَعَذَابِي وَآلمي وَآَكْثَر يَآلِلَه صَبْرِي بِك صَبْرِي مواضيع ذات صلة |