ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > خيمة شهر رمضان
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
خيمة شهر رمضان قالوا في الصيام يوجد هنا قالوا في الصيام رمضان كريم وكل عام وانتم بالف خير

فساتين العيد


 
قديم   #1

روجينا1988

:: كاتبة فضيّـة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 162462
تاريخ التسجيـل: Apr 2011
مجموع المشاركات: 5,384 
رصيد النقاط : 108

قلم قالوا في الصيام


قالوا في الصيام

أحمد شوقي:

"الصيام حرمان مشروع، وتأديب بالجوع، وخشوع لله وخضوع، ولكل فريضة حكمة، وهذا الحكم ظاهره العذاب، وباطنه الرحمة، ويستثير الشفقة، ويحض على الصدقة، ويكسر الكبر، ويعلم الصبر، ويسن خلال البر، حتى إذا جاع من ألف الشبع، وحرم المترف أسباب المتع، عرف الحرمان كيف يقع؟ والجوع كيف ألمه إذا لدع؟".

الأحنف بن قيس:

قيل للأحنف بن قيس: إنّك شيخ كبير، وإنّ الصوم يضعفك فقال:

"إنّي أعده لسفر طويل، والصبر على طاعة الله أهون من الصبر على عذابه".



الحسن البصري:

"إنّ الله جعل الصوم مضماراً لعباده ليستبقوا إلى طاعته، فسبق قوم ففازوا، ولعمري لو كشف الغطاء لشغل محسن بإحسانه، ومسيء بإساءته عن تجديد ثوب أو ترجيل شعرة".

عبد العزيز بن باز:

قال عبد العزيز بن عبد الله بن باز الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، ضمن نصيحة موجزة تتعلق بفضائل صيام رمضان وقيامه وفضل المسابقة فيه بالأعمال الصالحات مع بيان أحكام مهمة قد تخفى على بعض الناس، وقد انتشرت في رمضان من عام 1401هـ الموافق 1981م:

"..... يشرع لجميع المسلمين الاجتهاد في أنواع العبادة في هذا الشهر الكريم من صلاة النافلة وقراءة القرآن بالتدبر والتعقّل والإكثار من التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير والاستغفار والدعوات الشرعية والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الله عزّ وجلّ، ومواساة الفقراء والمساكين، والاجتهاد في برّ الوالدين وصلة الرحم وإكرام الجار وعيادة المريض، وغير ذلك من أنواع الخير لقوله - صلى الله عليه وسلم - في الحديث: "ينظر الله إلى تنافسكم فيه ويباهي بكم ملائكته، فأروا الله من أنفسكم خيراً، فإنّ الشقي مَن حرم فيه من رحمة الله" ولقوله - صلى الله عليه وسلم - في الحديث: (يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر)، ولما روى عنه عليه الصلاة والسلام أنّه قال: (مَن تقرب فيه بخصلة من خصل الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه، ومَن أدى فيه فريضة كان كمَن أدى سبعين فريضة فيما سواه). ولقوله - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الصحيح: (عمرة في رمضان تعدل حجة - أو قال - حجة معي).

عباس محمود العقاد:

"إنّ الصيام بكل أنواعه وبكل درجة من الدرجات وسيلة من وسائل تقرير الذات، لا يستغني عنه أحد في خلوات الحياة، ولا بد لنا منه في كثير من الأحيان للشعور بما فينا من علو على الجماد المسخر".

و"ميزة رمضان أنّه فريضة اجتماعية، مع فرض كل آحاد المكلفين، فهو موعد معلوم من العام لترويض الجماعة على نظام واحد من المعيشة، وعلى نمط واحد من تغيير العادات، وليس أصلح لتربية الأمة من تعويدها هذه الأهبة للنظام ولتغيير العادات، شهراً في كل سنة تتلاقى فيه على سنن واحد في الطعام واليقظة والرقاد، وما يستتبع ذلك من أهبة الجماعة كلها لهذا الشهر خلال العام".

عبد القادر الجيلاني:

السّنة شجرة، ورجب أيام إيراقها، وشعبان أيام ثمارها، ورمضان أيام قطافها.

أبو بكر الوراق:

مثل رجب مثل الرياح، وشعبان مثل السحاب، ورمضان مثل المطر.

ابن عربي:

"إنّما جعله الشارع من الشهور القمرية، لتعم بركة جميع فصول السنة، فيحصل كل يوم من أيام السنة حظ منه".

الرازي:

"إنّ الله سبحانه وتعالى خصه بأعظم آيات الربوبيّة، و هو أنّه أنزل فيه القرآن، فلا يبعد أيضاً أن يخصه بنوع عظيم من آيات العبودية وهو الصوم".

خالد محمد خالد:

"إذا كانت إدارة الإنسان أهم عناصر شخصيته، فالصوم أستاذ قدير في تلقين الصائمين فن الإدارة وذلك برغبتهم المقتدرة في تعظيم أمر الله وحرماته، وفي إقبالهم على الصوم مهما تكن مشقته عزيمة لا تعرف الوهن وإصرار لا يعرف النكوص".

محمد علي الحركان:

"الصيام يعوّد النفس على الكف عن المعاصي، ويربّي في الإنسان الفضائل والإخلاص والأمانة والصبر على الشدائد، وما أيسر للنفس التي امتنعت عن الحلال من الطعام والشراب والشهوات طلباً لمرضاة الله تعالى وخوفاً من أليم عقابه أن تتمرن على الامتناع عن الحرام الذي هي غنية عنه وتبعد عنه كل البعد. ولو صام المسلمون في يومنا هذا صوماً كاملاً خالصاً لاستطاعوا التخلص من مصائب أنفسهم وشرور الأعمال كالربا والزنا والغدر والخيانة والكذب وقول الزور وشهادة الزور وكل الموبقات والمحرمات التي هي علة مجتمعاتنا اليوم، ولما استطاع عدو أن يحيك لنا المؤامرات والدسائس والفتن وأن يعمل من داخل صفوفنا لتمزيق صفوفنا".

أبو القاسم كرّو (تونس):

"ينبغي أن نجعل من رمضان شهراً تستجم فيه عقولنا من كل فضول ينصرف إليه الناس عادة في حياتهم اليومية، مما يعبر عنه في مصطلح الأخلاق بالغيبة والنميمة وما إليها. والواجب أن يكون رمضان شهراً نتعلم فيه كيف نحيا ونعيش وكيف نسلك ونعمل مع أنفسنا ومع إخواننا ومع الله إن في الليل وإن في النهار".

مصطفى صادق الرافعي:

"من قواعد النفس أنّ الرحمة تنشأ عن الألم، وهذا بعض السرّ الاجتماعي العظيم في الصوم، إذ يبالغ أشد المبالغة، ويدقق كل التدقيق، في منع الغذاء وشبه الغذاء عن البطن وحواشيه مدة آخرها الطاقة، فهذه طريقة عملية لتربية الرحمة في النفس ولا طريقة غيرها إلا النكبات والكوارث، فهما طريقتان كما ترى: مبصرة وعمياء، وخاصة وعامة، وعلى نظام وعلى فجأة.

ومتى تحققت رحمة الجائع الغني للجائع الفقير، أصبح للكلمة الإنسانية الداخلية سلطانها النافذ، وحكم الوازع النفسي على المادة، فيسمع الغني في ضميره صوت الفقير يقول: "أعطني". ثمّ لا يسمع منه طلباً من الرجاء، بل طلباً من الأمر لا مفر من تلبيته والاستجابة لمعانيه، كما يواسي المبتلى مَن كان في مثل بلائه.

أية معجزة إصلاحية أعجب من هذه المعجزة الإسلامية التي تقضي أن يحذف من الإنسانية كلها تاريخ البطن ثلاثين يوماً في كل سنة ليحل في محله تاريخ النفس! وأنا مستيقن أن هناك نسبة رياضية هي الحكمة في جعل هذا الصوم شهراً كاملاً من كل اثني عشر شهراً، وأنّ هذه النسبة متحققة في أعمال الجسم للنفس، كأنّه الشهر الصحي الذي يفرضه الطب في كل سنة للراحة والاستجمام وتغيير المعيشة، لإحداث الترميم العصبي في الجسم. ولعلّ ذلك آت من العلاقة بين دورة الدم في الجسم الإنساني وبين القمر منذ أن يكون هلالاً إلى أن يدخل في المحاق، إذ تنتفخ العروق وتربو في النصف الأول من الشهر، كأنّها في "مد" من نور القمر ما دام هذا النور إلى زيادة، ثمّ يراجعها "الجزر" في النصف الثاني حتى كأنّ للدم إضاءة وظلاماً. وإذا ثبت أنّ للقمر أثراً في الأمراض العصبية، وفي مدّ الدم وجزره، فهذا من أعجب الحكمة في أن يكون الصيام شهراً قمرياً دون غيره. وفي ترائي الهلال ووجوب الصوم لرؤيته معنى دقيق آخر، وهو - مع إثبات رؤية الهلال وإعلانها - إثبات للإرادة وإعلانها، كأنّما انبعث أوّل الشعاع السماوي في التنبيه الإنساني العام لفروض الرحمة الإنسانية والبر".

جابر بن عبد الله:

"إذا صمت فليصم معك سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب والمحارم ودع أذى الجار وليكن عليك وقار وسكينة يوم صومك ولا تجعل يوم صومك ويوم فطرك سواء..."

عبد اللطيف الجريدي: (تونس)

"فرض الله سبحانه الصيام ليتحرر المسلم من سلطان غرائزه، ولينطلق من سجن جسده، ويتغلب على نزعات شهوته فيسمو بروحه إلى الملأ الأعلى وينادي مولاه فإذا هو قريب منه بعيد، ويدعو ربه فيجيبه ويسأله فيعطيه".

الحافظ أبي الفرج عبد الرحمن بن رجب الحنبلي:

كما كان الصيام في نفسه مضاعفاً أجره إلى سائر الأعمال، كان صيام شهر رمضان مضاعفاً على سائر الصيام، لشرف زمانه، وكونه هو الصوم الذي فرضه على عباده، وجعل صيامه أحد أركان الإسلام التي بني الإسلام عليها".

سيد قطب:

"لقد كان من الطبيعي أن يفرض الصوم على الأمة التي يفرض عليها الجهاد في سبيل الله، لتقرير منهجه في الأرض... للقوامة به على البشرية وللشهادة على الناس، فالصوم هو مجال تقرير الإرادة الجازمة، ومجال اتصال الإنسان بربه اتصال طاعة وانقياد. كما أنّه مجال الاستعلاء على ضرورات الجسد كلها، واحتمال ضعفها وثقلها، إيثاراً لما عند الله من الرضى والمتاع.

وهذه كلها عناصر لازمة في إعداد النفوس لاحتمال مشقات الطريق المفروش بالعقبات والأشواك، والذي تتناثر على جوانبه الرغبات والشهوات والذي تهتف بالسالكين فيه آلاف المغريات.

وذلك كله إلى جانب ما يتكشف على مدار الزمان من آثار نافعة للصوم في وظائف الأبدان. مع أنني لا أميل إلى تعليق الفرائض والتوجيهات الإلهية في العبادات - بصفة خاصة - بما يظهر للعين من فوائد حسية،... إنني لا أحب أن أنفي ما تكشف عنه الملاحظة أو يكشف عنه العلم من فوائد لهذه الفرائض والتوجيهات، ولكن في غير تعليق لحكمة التكليف الإلهي الذي يكشف عنه العلم البشري.

إنّ الله – سبحانه - يعلم أنّ التكليف أمر تحتاج النفس البشرية فيه إلى عون ودفع لتنهض به وتستجيب له، مهما يكن فيه من حكمة ونفع، حتى تقتنع به وترضى عليه. ومن ثمّ يبدأ التكليف بذلك النداء الحبيب إلى المؤمنين، المذكّر لهم بحقيقتهم الأصيلة، ثمّ يقرر لهم - بعد ندائهم ذلك النداء - إنّ الصوم فريضة قديمة على المؤمنين بالله في كل دين، وأنّ الغاية الأولى هي إعداد قلوبهم للتقوى والشفافية والحساسية والخشية من الله "يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون".

وهكذا تبرز الغاية الكبيرة من الصوم، إنّها التقوى، فالتقوى هي التي تستيقظ في القلوب وهي تؤدي هذه الفريضة، طاعة لله، وإيثاراً لرضاه.

والتقوى هي التي تحرس هذه القلوب من إفساد الصوم بالمعصية، ولو تلك التي تهجس في البال، والمخاطبون بهذا القرآن يعلمون مقام التقوى عند الله، ووزنها في ميزانه، فهي غاية تتطلع إليها أرواحهم، وهذا الصوم أداة من أدواتها، وطريق موصل إليها، ومن ثم يرفعها السياق أمام عيونهم هدفاً وضيئاً يتجهون إليه عن طريق الصيام. "لعلكم تتقون".

مواضيع ذات صلة
إرشادات لتجنب العطش الشديد فترة الصيام.
ما اعظمك ياشهر الصيام
مفسدات الصيام:
شهر الصيام وقراءة القران
الصوم ومكانتة عند الله
هل صحيح أن على الحامل عدم التواجد في مكان فيه قطط؟
شهر رمضان . فضائله، أركانه، فوائده، سننه ومكروهاته
رمضانكم كريــــــــــم وكل عام وأنتم إلى الله أقرب
يالذة الصوم ..يا موعد التوبة .. حياك رمضان
ما الفرق بين الصوم والصيام؟
ما الفرق بين الصوم والصيام
مباحات الصيام وما يبطل الصوم



 
قديم   #2

الاميره الصاامته


قالوا في الصيام

مشكوره ع الموضوع:o

 
قديم   #3

روجينا1988


رد: قالوا في الصيام


قالوا في الصيام

اهلا غلاتي
نورتيني

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 03:49 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0