 |
  |
|
|
|
|
|||||||
| قصص و روايات العنقاء (عن لعنه الفراعنه) يوجد هنا العنقاء (عن لعنه الفراعنه) روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية |
|
|
|
#1 |
|
:: كاتبة نشيطة :: |
العنقاء (عن لعنه الفراعنه)
بسم الله الرحمن الرحيم هذه القصه تتكلم عن احدى البعثات التى تقوم بعمل تنقيب فى الصحراء للبحث عن المقابر وهذه البعثه كانت تتكون من 3 علماء للاثار والخادم سعيد الذى يقوم بخدمتهم والعمال الذين يقومون يعمليه الحفر.شخصيات القصه : خالد هو عالم اثار مصرى ،رافى عالم اثار المانى ، جو عالم اثار بريطانى ، الخادم سعيد . هذه البعثه قامت بمشوراها فى البحث عن المقابر فى جنوب الصحراء وظلت البعثه لمده 3 اسابيع دون وجود اى اثر للمقبرة واحده حتى فقدوا الامل وقرروا العوده ولكن فى نفس اليوم قبل غروب الشمس بقليل جاء سعيد وهو فرح بشكل كبير وينده على خالد ويقول له يابروفسير خالد لقد وجد احد العمال غطاء لمقبرة لقد وجدنا مقبرة لقد وجدنا مقبرة فضحك خالد وقال له فى سعاده الحمد لله الحمد لله اين وجدها فقال سعيد تعالى معى فخرج خالد من الخيمه مع سعيد واخبر رافى وجو ثم اخذهم سعيد الى المقبرة ولكن المفاجاه ان رافى عندما راى غطاء المقبرة طلب منهم عدم فتحها فساله خالد وجو عن ذلك فقال لهم ان الغطاء عليه علامه غريبه لم يراها من قبل على اى غطاء مقبرة ولكنهم اخبروه بان ذلك طبيعى لان القدماء المصريين من عادتهم الغموض وتخويف من يقترب من المقابر وامر جو وخالد العمال برفع الغطاء وبالفعل قام العمال بذلك وبعد رفع الغطاء نظر خالد فى المقبرة فوجدها مظلمه جدا فطلب من زميليه ان يذها للنوم ويعودوا فى اليوم التالى فى النهار ليدخلوها ولكن جو كان مصمم على النزول فنزلوا ومعهم كشافاتهم ونزل معهم سعيد واتنين من العمال وعند دخولهم المقبة شعروا بالرهبه والخوف ولكن ذلك طبيعى عندهم وبعد تفقد المقبرة لم يجدوا سوا عمود وعليه اونه فقط وبعض الرسوم المنقوشه على الجدران وكان رافى مولع بالكتابه المصريه القديمه فوجه كشافه نحو الكلمات وقرائها وهنا طلب الخروج من المقبرة واخبرهم بان الكلمات تعنى ان من سيفتح المقبرة ستحل عليه لعنه ولكن لم ينتبه له احد فالكل مشغول فى البحث عن الاثار الموجوده واحد العمال وهو يتحرك خبط بالعمود فاذا بالاونه تهتز وتقع ووقع منها الكثر من الرماد غريب اللون والرائحه ولم يهتم اد بالرماد ولكنهم اهتموا بالاونه واخذها خالد وخرجوا من المقبرة وقرروا الذهاب للخيم والعوده فى النهار ليكملوا بحثهم داخل المقبرة وطلب خالد من العاملين البقاء بجوار المقبرة لحراستها وذهبوا وفى الليل سمع العاملان صوتا مرعبا ولكنهم لم يهتموا واخذوا يتسامرون ويضحكون حتى طلب واحد منهم ان يذهب يتفقد المكان قبل نومهم وذهب ولكنه تاخر وعندما قرر الاخر ان يذهب ليبحث عنه سمع الصوت المرعب مرة اخرى ولكن هذه المرة اشد واكثر قربا وشاهد خيالا خاف منه ففر من الكان لا يعلم اين يذهب ولم يعد ثانيه وفى الباح ذهب خالد ومن معه الى المقبررة فلم يجد العاملين وعندما طلب من سعيد البحث عنهما اخبره سعيد بانه فعل ذلك ولكنه لم يجد اى منهما فطلب منه الذهاب الى الخيم ويسال العمال هناك عنهم وبالفعل ذهب سعيد وعندما عادى اخبره بانهم لم يرجعوا الى المعسكر وهنا بدا خالد يقلق ولكن قال انهم من الممكن وجدوا شئ قيم وسرقوه وانه سيبلغ الشرطه للبحث عنهما وفى هذه اللحظه شاهد خالد من بعيد شخص قادم ولكن بسبب بعد المسافه لم يعرف اهو رجل ام امراه وعندما اقترب وجدها امراه يظهر عليها الاعياء فاخذها وتكلم معها فعرف انها احدى السائحات وقد تاخرت فى احد الاماكن فى الصحراء لانها تحب التصوير وعندما عادت للحاق بالفوج لم تجده واخذت تبحث وتمشى حتى ادركت بانها تائهه فى الصحراء فطلب خالد نها ان تهداء واخذها وعاد الى خيمته واعطاها بعض الادويه لانها كانت مريضه والتعب ظاهر عليها وطلب من سعيد ان يجهز لها شئ تاكله وتركها لتنام ذهب الى المقبرة وفى الليل عاد خالد ومعه العلماء الى الخيم وطلب من رافى المبيت فى خيمته لان السائحه نائمه فى خيمه خالد فوافق رافى وطلب من سعيد تجهيز العشاء لهم ودخل الكل الخيم ليستريحوا حتى يحضر سعيد العشاء وبعد ان نادى عليهم سعيد خرجوا لتناول العشاء ولكن خالد دخل خيمته ليطئن على الفتاه فوجدها نائمه كالملاك فتركها وخرج وبعد تناول العشاء التفوا حول النار واخذوا يتسامرون ويتحدثون بشان المقبرة وفجاه وجد خالد الفتاه خرج من الخيمه وهى ترتعد فقام سريعا واحضر لها غطاء وجعلها جلس معهم حول النار وتعرفت عليهم وقالت لهم ان اسمها مايا وبعد ذلك ذهب الكل للنوم ولكن جو ظل مكانه لم يتحرك واخبرهم انه يريد البقاء قليلا فتركوه وبعد النوم خرجت الفتاه من الخيمه واخذت تتسامر مع جو وبعد فترة من الوقت سمع الجميع صوت مرعب فى المكان فخرج الجميع من الخيم فلم يجدوا جو واخذوا يبحثون عنه فى كل مكان ولكنهم لم يجدوه وذهبوا الى المقبرة وايضا لم يجدوه وعندما عادوا صرخ خالد قائلا الفتاه انى لا اراها اين هى ودخل بسرعه الى الخيمه فوجدها نائمه فخرج وقال هناك سر فى اختفاء جو والعاملين من قبله وطلب من من معه الخلود للنوم وفى اليوم التالى استيقظ الجميع من نومهم وخرجوا من الخيام لتناول الطعاموهنا اخذ خالد يتحث مع الفتاه ويتناقش معها ورافى طلب من خالد ان يذهب هو الى المقبره مع سعيد ليبحث مرة اخرى عن جو وان يظل خالد مع الفتاه فوافق خالد وذلك لانه اعجب بها منذ رؤيتها وبعد رحيل رافى وسعيد اخبر خالد الفتاه بمشاعره وهى الاخرى قالت له بانها معجبه به بشده وبدا خالد يحبها بالفعل وبعد عده ايام زاد حبه لها وهى ايضا وفى احد الايام تحدث سعيد مع خالد فى الامر وذلك لان خالد لم يكن يعتبر سعيد مجرد خاد كان يعتبره صديق فقال سعيد اتحبها فلم يرد خالد فكرر السؤال اتحبها قفال خالد نعم احبها بشده فساله وهى لم يرد للحظات وبعدها قال هى معجبه بى فقال سعيد ولكنها اجنبيه وعندها كل شئ مباح وما ادراك انها فى علاقه مع رافى فانا اجدها هذة الايام كثيرا مع بعضهم فسكت خالد وترك سعيد ودخل الخيمه وهنا قرر سعيد ان يراقبها وفى اليوم التالى فى الليل وجدها تاخذ رافى الى الجبل فذهب خلفهمالكنهما لم يروه وبعد الوصول للجبل شاهد سعيد مالم يتوقع فقد راى الفتاه تصدر صوتا مرعبا وتحرك يديها وكانهما جناحان وتاكل رافى وهنا ذهب سعيد بسرعه الى خالد واخبره فلم يصدقه خالد حتى ذهب وتاكد بنفسه وهنا حزن خالد انه احب وحش ولكنه لم يستطع السكوت فظهر خالد وقال لها من انتى ولما تفعلين ذلك انتبهت اليه ونظرت له فى صمت ولم تتكلم وتركته وذهبت للخيم وذهب خالد ورائها واخبره سعيد بالا يذهب لانها ستقتله ولكنه لم يلتفت لسعيد وعند وصوله للخيم بدات الشمس تشرق فنادى على الفتاه وقال لها اخبرينى من انتى وهو يبكى بحرقه على ما فى قلبه من حب لها فاخبرته بانها طائر العنقاء كان موجود ايام الفراعنه كان ياكل الناس فحرقوهاالفراعنه واخذوا رمادها ووضعوه فى اونه على عمود داخل مقبرة وعليها رمز للعنقاء حتى لا يفتحها احد لان بمجرد فتح المقبرة ستحل اللعنه وتعود العنقاء وهنا لم يسيطر خالد على نفسه واخذ يبكى بشده ويصرخ ولما لم تقتلينى لماذا؟ قالت له لاننى احببتك بشده فلم استطع قتلك وطلبت منه ان يحرقها ويضع الرماد فى الاونه ويضعها وق العمود ويغلق المقبرة ولكنه اخبرها بانه لا يستطيه كيف يستطيع ن يحرق حبه الوحيد قالت له ان هذا الحل الوحيد حتى لا تسفك الكثير من الدماء فقام خالد بما طلبته منه وخذ يبكى وبعد غلقه للمقبرة كتب تقريره بعدم وجود مقابر فى هذا الماكن وترك المكان وقلبه مفطور وحزين انتهت |
|
|
#2 |
|
|
قصة غريبة واكيد مش حقيقية |
|
|
#3 |
|
|
رد: العنقاء (عن لعنه الفراعنه)
شكرا ياعسل قصة موثره
|
رد: العنقاء (عن لعنه الفراعنه)