ادب و خواطرتـًع ـًـًبتٍ واْلْدنيــاًاً عيتً تستًريحً
يوجد هنا تـًع ـًـًبتٍ واْلْدنيــاًاً عيتً تستًريحً القصص , الخواطر , الشعر قصائد حب و خواطر عشق و ما يبوح به قلمك
ضاقت بي الدنيـاًاً .. هاهي تمر .. والاحزان تأكل ماتبقى من ومضة امل .. !ّ
أجمع شظايا قلبي المكسور فتجرح يدي التي باتت .. " ناشفه / فاقده " للحياة ..!
" تعبت والدنيا عيّت تستريح " أتنّهد بقوة لأرتمي بين أحضان فراشي " البالي "
أغمض عيني حتى لا أرى سواد الزمن الذي طوقني .. لكن الدموع تأبى إلا ان تفتح جفني ..!
آآآه لو يرجع بعمري كم سنه .. كان أصير انسـًاْنـ ثــًآًآًني موو أنــاً..
.
تذكّرت سالف الأيام ..كم من الناس " أخطأ " .. !
وتحملت أنا خطاياهم .. فكانت حياتي جحيم لا يطاق.. بجرم لا ذنب لي فيه !..
كنت في جسًد طفل .. حفر الزمن أثــآًآًآًرهـً على قلبي .. حتى قتل براءة الطفولـه ..
كم كنت أغطي وجهي بين كفيّ وأنا اضم قدميّ إلى صدري متظاهرا بالتعب ..
وأبكي ثم أبكي و أبكي ..!
حتى أغرق في نهر الحـزن .. فـًرغم صغري إلى أن العنــاء .. لازمني منذ ولادتي ..!
.
اذهب إلى جدار يكاد ينقض " بالقرب من بيتنا " ~ وأعدّ كم لبِنةً فيه .. !
واحد اثناان ثلاثه اربعه خمـسه ســتـه ..
وأقف بجانبه لأرى .. هل زاد طولي أم لا..!
أريد أن اكبر .. فرغم الألم الذي يمزقني .. إلا ان هناك بعض من التفاؤل للمستقبل ..
.
قبل سنواااااات طويله ..
أرقب شمس الاصيل عند الغروب .. حتى تختفي .. !
ثمّ يحلّ علينا الظــلام ..
أخافه .. و اتوارى خلف اسوار غرفتي ..!
اقول في نفسي حين أكبر .. لن أخاف منه ..!
كبرت . . . وزاًاًاًاًاًدت ظلمة الليًل عليّ و وحشته .. بخوفهـً السرمدي .!
ومازلت ارقبًـ شمس الاصيل حتى تختفي ..
ارتجف ثم اتوارى خلف قضبآآنـ غرفتي .. يــاًاًاًاًهـً حتى الليـًـًل يكبر معي ..
آآآآه كم للـ آه صدى يردده القادم إلّي ..!
.
تــاًاًاًاًهتـٍ بي الخطوات .. وتسربت الاحلام ..
" تعبت والدنيا عيّت تستريح "
تنهدت .. وارتميت .. بين احضـًـًآآآآن اشجاني .. !
يمتد طرفي إلى هنــاك ~ حيث المستقبل .. الغامض / المجهول .. !
فيرتد إلي خاسئاً وهو حسير .. ورقــآآت الحياة امامي ذبلت .. فتساقطت ..
اسمع ضجيج فـي داخلي ..!
كأنه ينـآآآدي .. " اتمنى ان اموت "