|
#1 | |
عضوة شرفية |
سَاءَنِي مَا تشْتَكِي يَا ابْنَ أَخِي
سَاءَنِي مَا تشْتَكِي يَا ابْنَ أَخِي رَاجِعِ الحَزْمَ فَمَا يُجْدِي اكْتِئَابِ
كَمْ أَدِيبٍ عُدُّهُ فِي قَوْمِهِ عَدُّ أَلْفِ وَهْوَ صِفْرُ فِي الْحِسَابْ لُوْ أَسَأْتَ الظَّنَّ بِالنَّاسِ لَمَا دَخَلَ اللِّصُ وَلَمْ يَحْجُبْهُ بَابْ فِعْلَةُ الكَوَّاءِ مَسِّتْ بِالنَّوَى كَبِداً حَرَّى عَلَى تِلْكَ الثِّيَابْ أَبِهَا غَيْرُكَ يَغْدُو رَافِلاً وَهْيَ لاَ تَنْكُرُ تَغْييِرَ الإِهَابْ حُسْنُهَا شِينٌ عَلَى مَنْ لَمْ يَخَفْ لُبْسَهَا بَعْدَكَ يَا زَيْنُ الشَّبَابْ إِنْ تَكُنْ تَعْزِيَةٌ فَهْيَ بِهَا مِنْكَ أَحْرَى لَوْ أَحَسَّتْ بِاغْترَابْ قِيمَةُ الظَّاهِرِ لاَ تَأْبَهْ لَهَا إِنَّمَا الْقِيمَةُ لِلفَضْلِ اللُّبَابْ مواضيع ذات صلة |