ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات قصص معبرة عن الحياة يوجد هنا قصص معبرة عن الحياة روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #1

كوكو واميمة مهبولات

:: كاتبة مميزة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 243294
تاريخ التسجيـل: Apr 2015
مجموع المشاركات: 1,601 
رصيد النقاط : 2

وردة متحركة قصص معبرة عن الحياة


قصص معبرة عن الحياة

اللهم صلي على محمد و آل محمد

هنا سأنقل لكم قصص معبرة و جميلة .. تحتوي على الحكمة و الفائدة ...

*******

القصة الأولى :

السعادة قرار!

استيقظت إحدى السيدات ذات يوم ونظرت في المرآة لتجد ثلاث شعرات فقط في رأسها! فابتسمت قائلة:

(لا بأس! سأصبغ شعري اليوم!) فعلت ذلك... وقضت يوماً رائعاً! وفي اليوم التالي، استيقظت ونظرت في

المرآة، فوجدت شعرتين فقط! فانفرجت أساريرها، وقالت: (مدهش! سأغير تسريحة شعري اليوم،

سأقسمه إلى نصفين وأصنع مفرقاً في منتصفه)! فعملت ذلك... وقضت يوماً مدهشاً!

وفي اليوم الثالث، استيقظت لتجد شعرة واحدة فقط في رأسها!

وهنا قالت: (ممتاز! سأسرح شعري للخلف)!

فعلت.. ذلك... وقضت يوماً مرحاً وسعيداً!.

وفي اليوم، استيقظت ونظرت في المرآة لتجد رأسها خالياً من الشعر تماماً! فهتفت بسعادة بالغة:

(يا للروعة! لن أضطر لتصفيف شعري اليوم)!

......

لاشك أن في الحياة الكثير من المشكلات والعقبات؛ فلا تجعل سعادتك مشروطة بزوالها، بل تعايش

معها، لأن نظرتك إلى الحياة هي التي تحول الآلام إلى آمال والأنات إلى ألحان ونغمات.

القصة الثانية

روعة الحياة في إسعاد الآخرين
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمان في غرفة واحدة.. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس

في سريره لمدة ساعة يومياً بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة.

أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت.

كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً،

وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف

لصاحبه العالم الخارجي. في الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق

من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون

بها في البحيرة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين.

وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض

عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة

صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل.. فحزن على

صاحبه أشد الحزن، وفكر في أن يستعيد تلك المشاعر الجميلة التي كان تصاحبها أبان كان ذاك الزميل

يصف له وقرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم،

ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة

لينظر إلى العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد

كانت النافذة على ساحة داخلية.

نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!!

فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر

النافذة وما كان يصفه له.

كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، !!!

ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم ...

......

ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟
تذكر أنك إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك،
ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك أكثر والناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب
ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك.
فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك. ؟؟

القصة الثالثة

جزرة أم بيضة أم قهوة ؟
اشتكت فتاة لأبيها مصاعب الحياة، ومشاقها فقد أنهكتها المشاكل، وما أن تتوارى مشكلة إلا وتظهر

أخرى، ,اصطحبها أبوها إلى المطبخ وملأ ثلاثة أوانٍ بالماء ووضعها على نار ساخنة وسرعان ما

أخذت الماء تغلي في الأواني الثلاثة.

وضع الأب في الإناء الأول جزراً، وفي الثاني بيضة، وبعض حبات القهوة المحمصة والمطحونة البن

في الإناء الثالث.

انتظر الأب بضع دقائق ثم أطفأ النار ثم أخذ الجزر ووضعه في وعاء وأخذ البيضة ووضعها في وعاء

ثانٍ وأخذ القهوة المغلية ووضعها في وعاء ثالث، ثم نظر إلى ابنته وقال: يا عزيزتي، ماذا ترين؟

جزر وبيضة وبن أجابت الابنة.

ولكنه طلب منها أن تتحسس الجزر فلاحظت أنه صار ناضجاً وطرياً ورخواً!

ثم طلب منها أن تنزع قشرة البيضة! فلاحظت أن البيضة باتت صلبة!

ثم طلب منها أن ترتشف بعض القهوة! فابتسمت الفتاة عندما ذاقت نكهة القهوة الغنية..!!

سألت الفتاة: ولكن ماذا يعني هذا يا أبي؟

فقال: اعلمي يا ابنتي أن كلاً من الجزر والبيضة والبن واجه الخصم نفسه، وهو المياه المغلية لكن كلاً

منها تفاعل معها على نحو مختلف، لقد كان الجزر قوياً وصلباً ولكنه ما لبث أن تراخى وضعف، بعد

تعرضه للمياه المغلية، أما البيضة فقد كانت قشرتها الخارجية تحمي سائلها الداخلي، لكن هذا الداخل

ما لبث أن تصلب عند تعرضه لحرارة المياه المغلية، أما القهوة المطحونة فقد كان ردة فعلها فريدة إذ

إنها تمكنت من تغيير الماء نفسه.

.......

وماذا عنك؟ هل أنت جزرة أم بيضة أم حبة قهوة مطحونة؟



القصة الرابعة

القاعدة الألماسية
دخل شخصان حديقة فنظرا إلى وردة جميلة على غصن أخضر فهمّ أحدهما بقطفها فأصابه وخز شوكها

فصرخ قائلاً ما أقسى الحياة وما أشقانا بها! .. حتى الورد قد أحاط به الشوك فلا نستمتع به!

أما الثاني فقال لله در الحياة ما أجملها وما أروعها حتى الشوك وضع بين الورد الجميل!

ونظر شخصان من نافذة فتوجّه بصر الأول إلى السماء وقال: ما أروع النجوم وما أصفى السماء!!

ونظر الآخر إلى الأرض فلم ير إلاّ وحلاً!

.........

وهكذا هم الناس في نظرتهم للأشياء والحياة عموماً ..

فكل شيء في الحياة له وجه جميل وزوايا مشرقة..

والعاقل هو من يأخذ أجمل الأشياء ويثمنها ويتجاهل ما أمكن الزوايا الثانية..

والسعادة الحقيقية هي فن الاستمتاع بما تملك والقدرة على رؤية نواحي الجمال فيه ...

القصة الخامسة

إينشتاين وسائقه!
هذه قصة طريفة عن العالم ألبرت إينشتاين صاحب النظرية النسبية فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات

بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى

محاضرة، قال له سائق سيارته: اعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك

في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه

ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية

النسبية، فأعجب إينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على

المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة

على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به

إينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف

سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع فقد قدم (السائق) رداً جعل البروفيسور

يتضاءل خجلاً!.

.........

تذكر دائماً أنه مهما كنت ذكياً وفطناً فإنه يوجد من هو أقل منك شأناً وأكثر دهاء.




القصة السابعة

سعاد وأرنبها
سعادة طفلة لم تتجاوز العاشرة من عمرها كانت مغرمة بالأرانب محبة لها أقصى ما تتمنى أن تشتري

أرنبا وتقضي وقتها ملازمة له ما بين ملامسة وملاعبة ومشاهدة ...

وبالفعل حقق لها والدها أمنيتها حيث اشترى لها أرنبا كبيرا قد غطى الفرو جسمه الجميل ,فرحت سعاد

بهذا الأرنب سعادة غامرة وأخذت تبالغ في الاعتناء به حيث كانت تقدم له أشهى أنواع الطعام فمرة تأتي

له بالبرجر وأخرى تحضر له لحما مشويا وثالثة تقدم لها سمكا مقليا ولكن للأسف أن الأرنب كان يأنف

من تلك الأطعمة وبمجرد ما تضعه سعاد أمامه يهرب وينفر منها وقد ساءت صحته وتردت أحواله وفي

المقابل كانت تلك التصرفات تثير غضب سعاد وفي الأخير قررت معاقبة هذا الأرنب الجاحد بان تتوقف

عن تقديم تلك المأكولات الفاخرة له ومعاقبته بأن تطعمه جزرا, ردعا له وانتقاما من سوء تصرفه!

ألقت بحزمة الجزر عنده وذهبت وتركته , ومباشرة هجم الأرنب على الحزمة وبدا يأكل منها بكل

شراهة واستمتاع! واستمرت في معاقبته أياما بإطعامه الجزر وبعد هذا كان المفاجأة!! حيث استرد

الأرنب عافيته وبدا يقترب أكثر من سعاد يقفز حولها فرحا ...

وعندها فقط اكتشفت سعاد أن السر في الجزر!
.......

وأنت أختي الكريمة وأنت أخي الكريم يلزمك أن تعرفي جزر الشريك ما يعجبه وما لايعجبه فليس بالضرورة أن الأشياء التي تعجبه تكلف مالا كبيرا أو وقتا طويلا أو جهدا عظيما
وليس بالضرورة أن ما تحب وتعشق يحبه الشريك ....


القصة التاسعة

كانَ هُناك طفل يصْعب إرضاؤه

أعطاهُ والده كيسٌ مليء بالمسامير،

وقال له: قمْ بطرق مسماراً واحداً في سور الحديقة في

كلّ مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص.

في اليوم الأول

قام الولد بطرق 32 مسماراً في سُور الحديقة،

وفي نهاية الأسبوع

تفاجأ الولد بهذا العدد الكبير من المسامير...

لذا قرر أن يتحكم بنفسه وأن يعمل على

تقليل هذه المسامير وبالفعل تمكن من خلال ذلك،

فكان عدد المسامير التي توضع

يومياً يقلْ..!

عندها اكتشف الولد أنه تعلم كيف يتحكم في نفسه،

فكان ذلك له أسهل من الطرْق على

سور الحديقة.

واستمر في ذلك حتى أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد

أي مسمار في سور الحديقة،

عندها ذهب لوالده ليُخبره بأنه لم يعد بحاجة إلى أن يطرق أي مسمار.

فقال له والده:

أما الآن فقمْ بخلع مسماراً واحداً عن كل يوم يمر بك

دون أن تفقد أعصابك.

ومرت الأيام،

وأخيراً

تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من على السور.

عندها قام الوالد بأخذ ابنه إلى السور،

وقال له:

(قد أحسنتْ التصرف،

ولكن انظر إلى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود

أبداً كما كانت، ..

يا بُنيّ: عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادّة أو اختلاف

وتخرج منك بعض الكلمات السيئة،

فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها..

أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه،

ولكن تكون قد تركت أثراً لجرح غائر،

لهذا لا يهم كم من المرات قد تأسفت

له لأن الجرح لا زال موجودا؛

فجرح اللسان أقوى من جرح الأبدان).

 
قديم   #2

كوكو واميمة مهبولات


رد: قصص معبرة عن الحياة


قصص معبرة عن الحياة

الله يعينكم في اكمالها هههه

 
قديم   #3

عاشقة الاسلام هدهد


رد: قصص معبرة عن الحياة


قصص معبرة عن الحياة

قصص رائعة في بعضها مكرر بس حلوين كتير يسلم دياتك

 
قديم   #4

طبعي وفي


رد: قصص معبرة عن الحياة


قصص معبرة عن الحياة

قصص جميله ححقا

 
قديم   #5

فخآإمهہ جيزآإنيهہ


رد: قصص معبرة عن الحياة


قصص معبرة عن الحياة

احسنتي النشر حبيبتي

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:25 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0