ازياء, فساتين سهرة

العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > الحياة الخاصة و الصحة > اسرار البنات مشاكل وحلول
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
اسرار البنات مشاكل وحلول حملة /لا للصداقة بين الرجل والمرأة ؟( حب الذئاب لل فتياتنا ) يوجد هنا حملة /لا للصداقة بين الرجل والمرأة ؟( حب الذئاب لل فتياتنا ) هنا توضع نصائح عامة للبنات وحلول مسبقة لبعض المشاكل اللتي ربما يقعن فيها خلال مسيرة حياتهم وكذلك يستطعن وضع مشاكلهن للبحث عن حلول


 
قديم 06-23-2015, 07:28 AM   #1

ام بسومه التميمي

:: كاتبة محترفة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 243972
تاريخ التسجيـل: Jun 2015
مجموع المشاركات: 1,954 

حملة /لا للصداقة بين الرجل والمرأة ؟( حب الذئاب لل فتياتنا )


حملة /لا للصداقة بين الرجل والمرأة ؟( حب الذئاب لل فتياتنا )

يقول الله تعالى
"وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ" (سورة النساء آية 25)
.
.
أخدان تعنى صديق، إذن علاقة الصداقة بين الرجل والمرأة محرمة
والعلاقة بين الرجل والمرأة فى الإسلام لكى تكون حلالاً لا تحتمل سوى العلاقة الزوجية
وعلاقة الصداقة هى أول خطوة يبدأها الشيطان مع الولد والبنت ،من أجل ذلك وضع الإسلام حدود وضوابط لأى علاقة بين الرجل والمرأة سواء أكانوا جيران أو أقارب أو زملاء دراسة أو عمل،
فعلى سبيل المثال:
- الكلام يجب أن يكون قليل جداً جداً ومحدود.....
- غير مسموح بالتهريج والدعابات...
- غير مسموح بالمصافحة باليد..
- لاينبغى أبداً أن يتواجد الرجل والمرأة فى مكان وحدهما....
- لايسمح بالتحادث بالتليفون أو الـe-mail إلا فى وجود سبب قوى
ويكون الكلام قليل ومحدد...
-غير مسموح بالخروج سوياً ( الكافتيريات، المطاعم، ....إلخ)
- يجب أن ترتدى المرأة حجابها باستمرار أمام الرجال..
- ركوب السيارة سوياً أمر غير مقبول كلياً.

هل توجد علاقة بريئة وأخرى غير بريئة؟!
ربما نقول:العلاقة البريئة تواصل بين رجل وامرأة أو فتى وفتاة، يفترض أن تحدها حدود وأن لا تتطور، ويشملها الأدب العام والعرف، ويصل الأمر إلى المصارحات والصدق،
الألفة والثقة بين الطرفين، ولا بأس بمعرفة الأهل بهذه العلاقة إلى حد ما،
وقد تتعدى الصداقة إلى الأخوية، وكلا الطرفين يحرص على مصلحة الآخر،
وذلك دون الوصول إلى ما حرمه الله ،وقد يكون أحد الطرفين متزوجا ولكن لا بأس فإنها علاقة بريئة
ويكون الحديث فيها بالأمور الحياتية العادية أوالمشاكل الشخصية العادية ومناقشتها,
ومن أكبر مميزات هذه العلاقة أن المجتمع يرعاها ويعترف بها.
والخلاصة أن أصحاب هذه العلاقة على قناعة بصحتها وبراءتها من الفحش،وأنها علاقة طبيعية مادامت لا تصل إلى ما حرمه الله،
ومادامت هذه العلاقة في العلن.
ولكن...........
ما حقيقة هذه العلاقة
؟؟؟؟؟؟؟
وما مدى صحة ما نعتقد........
؟؟؟؟؟؟؟

لحل هذا الإشكال نوضح لب وأساس هذه العلاقة بكل صراحة من الناحية الوااااقعية والعملية:
1_هذه العلاقة ممكن أنها لا تتعدى الصداقة والزمالة البريئة,
ولكن ما يُدرى كلا الطرفين أن الآخر طور أو
يطور هذه العلاقة ولو من طرف واحد؟
2_يجد الرجل في هذه العلاقة الراحة والتسلية,فينشرح صدره وينسى همومه ويأنس بهذه المحادثات والمناقشات, هو لا يبحث عن حل أو يريد أن يحقق غرضا وإنما يريد أن يفرغ همه،وهذا حاصل في هذه العلاقة, فليس مهماً أن تكون الفتاة جميلة المنظر،وإنما هي كفتاة تحمل مراده وتحقق غايته من انشراح الصدر أثناء المجالسة، سواء عياناً أو هاتفياً،
وهذا الأنس مركب في طبع الرجل تجاه المرأة لا ينكره عاقل,
ويقابل ذلك عند المرأة زيادة على هذا تحقيق الشعور بالذات والأهمية
وزيادة الثقة بالنفس نتيجة لطلب الفتى أو الرجل إياها والتظاهر باحترامها.
3_إذا كانت هذه العلاقة لا تدعو إلى الفاحشة؛ فهذا ليس دليلاً على صحتها وشرعيتها،
فقد كان أهل الجاهلية قبل الإسلام لا يرون بالمحادثة والنظر للأجنبيات بأساً مادام في حدود العفاف.
وهذا كان من دين الجاهلية، وهو مخالف للشرع والعقل؛
فإن فيه تعريضاً للطبع لما هو مجبول على الميل إليه،
والطبع يسرق ويغلب.
والمقصود أن أصحاب هذه العلاقة رأوا عدم العفاف يفسد هذه العلاقة
فغاروا عليها مما يفسدها فهم لم يبتعدوا عن الفاحشة تديناً!
4_و منذ متى واعتراف المجتمع يعد معياراًفهل اعترافه بعلانية بيع الخمور يبيح الخمر؟!
إن معيار المجتمع معيار ناقص،
وكذلك معيار كثرة المترددين على الأمر لا يعد دليلاً على صحته،
يقول الله تعالى:
{قُل لاَّ يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُواْ اللّهَ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (المائدة100).
5_من أوضح ما يلاحظ في هذه العلاقة أن كلا الطرفين يرى الآخر في أحسن صورة، حتى لو كان عكس ذلك، بمعنى أنه قد يكون الشاب أو الرجل تافها وسمجا وغير متزن،
والفتاة التي معه قد لا تقبله زوجاً،ولكن مع ذلك فهي تراه في صورة محببة إلى نفسها،
بدليل استمرار هذه العلاقة بينهما.
وكذلك الفتاة أو المرأة قد تكون لها من التفاهة نصيب كبير
وأفكارها ساذجة وليس لها همة في عمل شيء مفيد وموضوعاتها المطروحة تنم عن فراغ في العقل،
بل زد على ذلك أنها قد تكون غير جميلة وأيضاً لا يقبلها الشاب زوجة،
ومع كل هذا يشعر تجاهها بارتياح وقبول، وقد يتفقدها ويسأل عنها إذا غابت بل قد يغار عليها..
إذاً ما سر هذا الترابط واستمرار هذه العلاقة على الرغم من علم كلا الطرفين بنقائص الآخر؟!
وجواب هذا :
أنه من تزيين الشيطان؛ إذ يزين كل طرف للآخر،فإذا رأى أحدهما من الآخر عيباً أو نقصاً يستحسنه ويقبله، والدليل على ذلك أن صاحب هذه العلاقة لا يقيمها مع أخته أو زوجته إن كان متزوجاً،
بل قد تكون أخته أكثر اتزاناً وعقلاً من التي يبني معها هذه العلاقة،
بل إنه لا يقبل من أخته ما يقبله منها،
وكذلك الفتاة صاحبة هذه العلاقة قد يكون لها أخٌ شقيق هو أفضل من هذا الذي تبني معه هذه العلاقة،
ولكن مع هذا فهو لا يغنيها عن هذا الشاب أو الرجل، فهكذا يتضح جلياً مدى تزيين الشيطان، ويكثر في القرآن الكريم قوله تعالى:
{وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ.. }
...
والمقصود أن الشيطان لا يدعو إلى الشيء ويسميه باسمه أو بصفته،
بل يبسط الصعب ويهون العظيم، حتى إذا دعا إلى الفاحشة يقول
: هذا أمر طبيعي وعادي، إن فلان وفلان يفعلونه،
إن كثيراً من الناس يقومون به، إنه ليس بالأمر الكبير،
قد يكون خطأ ولكنه ليس جريمة... وهكذا،
ولا ينتبه إلى هذا إلا من أنار الله قلبه بالإيمان به،
والوقوف على أوامره ونواهيه.
(اللهم إجعلنا منهم)
هذا في إطار العلاقة البريئة!
وغالبا ما ينفلت الزمام من أيديهما.








بارك الله بكل كاتب لكل كلمة اضعها هنا وهذه الحملة من تجميعي والتنسيق مجهودي وان شاء الله تكون كل كلمة فيها عبرة وحكمة لكل مسلم
اللهم تقبل منا انك انت السميع العليم

 
قديم 06-23-2015, 07:29 AM   #2

ام بسومه التميمي


رد: لا للصداقة بين الرجل والمرأة


حملة /لا للصداقة بين الرجل والمرأة ؟( حب الذئاب لل فتياتنا )

بين المرأة والرجل هل توجد علاقة بريئة وأخرى غير بريئة؟

طه حسين أبو على

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ...
أولاً: العلاقة الغير بريئة : وهى العلاقة التي تتصف بعدم وجود موانع وعوائق لرغبات كلا الطرفين وقد تكون بدايتها بريئة كالصداقة والزمالة وتنتهي بهما إلى الفاحشة أو في أفضل الحالات الزواج العرفي فهذه العلاقة ليست محل نقاشنا لان أهل العقل فضلاً عن أهل الدين يجمعون على حرمة هذه العلاقة ودناءة أهلها ونسأل الله الهداية للجميع.
ثانياً: العلاقة البريئة: وهى محل النقاش وتكون بين رجل وامرأة او فتى وفتاة ولكنها يحدها حدود ويفترض انها لا تتطور ويشملها الأدب العام والعرف ويصل الأمر إلى المصارحات والصدق والألفة والثقة بين الطرفين ولا بأس بمعرفة الأهل بهذه العلاقة إلى حد ما وقد تتعدى الصداقة إلى الأخوية وكلا الطرفين يحرص على مصلحة الأخر وذلك دون الوصول إلى ما حرمه الله وقد يكون احد الطرفين متزوج ولكن لا بأس فانها علاقة بريئة ويكون الحديث فيها في الأمور الحياتية العادية أو المشاكل الشخصية العادية ومناقشتها ومن اكبر مميزات هذه العلاقة ان المجتمع يرعاها ويعترف بها والخلاصة ان أصحاب هذه العلاقة على قناعة بصحتها وبرائتها من الفحش وانها علاقة طبيعية مادامت لا تصل إلى ما حرمه الله ومادامت هذه العلاقة فى العلن!!!
ولحل هذه الأشكال نوضح لب وأساس هذه العلاقة بكل صراحة من زاويتين:

أولاً: الواقعية. ثانياً: الشرعية.
أولاً: من الناحية الواقعية والعملية:
1. ان المصارحة والصدق والثقة في هذه العلاقة كالسم في العسل اذ ان هذا الصدق ماهو الا قناع لعملية تمثيلية يصور كل واحد نفسه في أحسن صورة ويزين مظهره ويتزين في كلامه ولا يقبل ان يتعرف الطرف الآخر على عيوبه فهلاً ذكر عيباً من نفسه حتى يكون صريحاً ولو حدث فانه يمدح نفسه في صورة الذم كأن يقول او تقول اكبر عيب عندي اني صريح ، وإني أعيب على نفسي قول الحق بدون مجاملة فأين الصدق والصراحة؟ بل على العكس أوضح ما في هذه العلاقة الكذب والمخادعة سواء على نفسه او على الآخر ،، ومن أوضح ما يبين مسألة التظاهر الكاذب طرح كلا الطرفين في بعض الأحيان موضوعات تبدو هامة ، كأن تكون قضية سياسية أو نفسية أو دينية ويتنافس كلا الطرفين بإبداء رأيه في هذه القضية ووجهة نظره لا لشئ إلا ليظهر أنه على دراية وإلمام بشتى لعلوم والثقافات ، وهذا أمر واضح جداً.
2. هذه العلاقة يفترض انها لا تتعدى الصداقة والزمالة البريئة ولكن ما يدرى كلا الطرفين ان الآخر طور او يطور هذه العلاقة ولو من طرف واحد؟

ثانياً : من ناحية الشرع والدين:
1. انه من المعلوم يقيناً ان أصحاب هذه العلاقة يتبادلان النظر ولو بعفوية او حسن نية أليس كذلك؟ يقول الله تعالى ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ. وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ ) وهذا امر من الله يقتضى الوجوب للمؤمنين والمؤمنات بغض البصر وهنا ليس لحسن النية او سوء النية محل وانما استثنى نظرة الفجأة فقط فقد قال النبى صلى الله عليه وسلم لعلى (- يا علي لا تتبع النظرة النظرة ، فإنما لك الأولى وليست لك الثانية
الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: حجاب المرأة - الصفحة أو الرقم: 48
خلاصة حكم المحدث: حسن
)
2. يقول صلى الله عليه وسلم ( خير صفوف الرجال اولها وشرها اخرها وخير الصفوف النساء اخرها وشرها اولها )
الراوي: أبو أمامة و ابن عباس المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 4072
خلاصة حكم المحدث: صحيح
هذا بشأن الصلاة فى المسجد فوصف المتأخرات بالخير لبعدهن عن رؤية الرجال وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم. يا الله .... هذا بشأن المسجد الذي هو مكان العبادة وبحضرة النبي فما بال من تتجرأ وتقول هذا زميلي في الجامعة او العمل او تقول انها علاقة بريئة أو ان نيتها سليمة هل أنت نيتك سليمة ومن أمرهن النبي بتجنب مخالطة الرجال نيتهن سوء؟ ام انه أمر واجب التنفيذ على الفور.
3. قوله صلى الله عليه وسلم ( ما تركت بعدى فتنة هي اضر على الرجال من النساء )

الراوي: أسامة بن زيد المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2740
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فقد وصف النبي النساء بأنهن فتنة على الرجال فكيف يجلس الفاتن مع المفتون؟ ام كيف تكون هناك صداقة بين الفاتن والمفتون.
4. قوله صلى الله عليه وسلم ( لان يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير من أن يمس امرأة لا تحل له )
الراوي: - المحدث: الهيتمي المكي - المصدر: الزواجر - الصفحة أو الرقم: 2/4
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
. فأين الذين يتجرأون على المصافحة وما شابه من أمر النبي؟
ومن هذا كله يتضح انه لا توجد علاقة بريئة او صداقة بين الرجل والمرأة او الفتى والفتاة سواء في الجامعة او العمل او اى مكان اما كلمة علاقة بريئة فقد اطلقها كل مخادع لنفسه وغيره على علاقة لا ترضى الله ورسوله وبعيداً عن هذا كله نهمس فى اذن من كان مقتنع بهذه العلاقة ونسأله ونسألها ان الوقت والأعمال تسجل اما في ديوان الحسنات او ديوان السيئات ففى اى الديوانين يسجل الوقت الذى قضيته او قضيتيه تحت عنوان العلاقة البريئة أفي الحسنات ام السيئات؟
إذاً البدار البدار إلى التوبة والرجوع وعدم الإصرار والمكابرة و التجرؤ على ما نهى الله عنه فإنه من أعظم العقوبات في الدنيا على المعاصي ألا يشعر العاصي بها بل يصر عليها.
وأخيراً لا تنخدعي بمن يدعى ان بناء علاقة بين الرجل والمرأة او الفتى والفتاة خاصة في الجامعات وغيرها هي الحضارة والمدنية. كذبوا والله بل انه الشر كل الشر ولا ينهانا ربنا الا عن الشر وما يوصل إليه.
وما لنا وللغرب ليذهب الغرب بنسائه إلى الجحيم انها مممتهنة في عقر دارها تربح المال من لديها جمال فان ذهب جمالها رموها كما ترمى ليمونة امتص ماؤها لكننا قلدناهم تركنا الحسن واخذنا القبيح اما كفانا تفكيراً برؤوس غيرنا اما كفانا نظراً بعيون عدونا اما كفانا تقليداً كتقليد القردة ليصنع بنات الغرب ما شئن وما شاء لهن رجالهن فما لنا ولهم وتكونى أنت كما يريد لك الله ربك فليس فى الدنيا اكرم منك واطهر ما تمسكت بدينك وحافظت على حجابك وتخلقت بأخلاقك الحسنة .
وهذا ما قاله المستشرق شاتليه: ( إذا أردتم أن تغزو الإسلام وتخضدوا شوكته وتقضوا على هذه العقيدة التي قضت على كل العقائد السابقة واللاحقة لها ، والتي كانت السبب الأول والرئيسي لاعتزاز المسلمين بشموخهم وسبب سيادتهم وغزوهم للعالم ، عليكم أن توجهوا جهود هدمكم إلى نفوس الشباب المسلم بإماتة روح الإعتزاز بماضيهم وكتابهم القرآن ، وتحويلهم عن كل ذلك بواسطة نشر ثقافاتكم وتاريخكم ونشر روح الإباحية وتوفير عوامل الهدم المعنوي ، وحتى لو لم نجد إلا المغفلين منهم والسذج والبسطاء لكفانا ذلك لأن الشجرة يجب أن يتسبب لها في القطع أحد أغصانها.
وختاماً نذكرك بآيات طيبة من كلام الله تعالى :
( إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا )
( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا)
المراجع :
1/ روضه المحبين ونزهة المشتاقين للعلامه ابن القيم
2/ حكم الاختلاط للشيخ محمد ابراهيم آل الشيخ
3/ هويتنا او الهاويه للشيخ محمد اسماعيل المقدم

 
قديم 06-23-2015, 07:29 AM   #3

ام بسومه التميمي


رد: لا للصداقة بين الرجل والمرأة


حملة /لا للصداقة بين الرجل والمرأة ؟( حب الذئاب لل فتياتنا )

صداقة الرجل والمراة
كذبة كبيرة تكذبها المرأة على نفسها ,وكذلك الرجل متزوجان كانا أم لا...
انها كذبة الصداقة بين الطرفين, فما منعه الله ورسوله لا يمكن الا أن يكون
سيئا وما حثا عليه لا يمكنه أن يكون كذلكفقد منع الرسول أية علاقة
بين رجل وامرأة تتعدى حدود الزواج ,, البيع والشراء ,, وان اضطرت الى
العمل معه! , والحديث بينهما في هذه الحالة يتمركز فقط في حدود العمل .
أختي القارئة العزيزة المسلمة , استمعي لهذه النصائح من مجربه قابلت
الكثيرات ممن أقمن علاقات ظننها بريئة ! أودت بهن الى الهاوية .. والمصيبة
تكبر حين لا تصارح الفتاة والدها والمتزوجة زوجها ,فتكبر امور صغيرة كان
بالامكان قتلها في مهدها وتتضخم لتأخذ حجما اجتماعيا وانسانيا يعود بالندم
وفقدان ثقة الاهل وشريك الحياة, ... ربما تقرئين سطوري وتقولين في نفسك لن
ينفعني شيء بعدما تورطت , وأقول لك سيغفر لك المولى باذن الله حيث لم
تكوني تعلمين بأن الاسلام له موقف مغاير لتفكيرك ,, ومهما بلغت ثقتك بنفسك
فلا تضعيها بأي رجل أيا كان ,,وللرجال الباحثين عن الصداقة ليبحثوا عنها
في عالم الرجال وليتقوا الله ويتذكروا أن لهم أمهات وأخوات وربما
زوجات...الصداقة لا تنجح بين أمرأة ورجل ,بل تنجح بينهما وبقوه الاخوة في
الله وهي أخوة ثمينة نادرة لمن يقدرها ,ساعدوا جواهر الاسلام"نساءه" على
المحافظة على بريقهن وتميزهن .

 
قديم 06-23-2015, 07:30 AM   #4

ام بسومه التميمي


رد: لا للصداقة بين الرجل والمرأة


حملة /لا للصداقة بين الرجل والمرأة ؟( حب الذئاب لل فتياتنا )

لا شيء يوجد أسمه صداقة بين الرجل والمرأة

فماذا تعني الصداقة
يقول المثل اختار الصديق قبل الطريق؟

فالصديق هو رفيقك في حياتك يصدقك القول وتصدقه القول..

إذا كنت تقبل أن يكون لأختك صديق
أو لزوجتك صديق
أو لوالدتك صديق

حين إذن تكلم عن صداقة الرجل للمرأة.

ولكن هذا النوع من الصداقة موجود ومنتشر في مجتمعنا العربي لسبب واحد فقط .. ألا وهو إننا أصبحنا في آخر الزمان... زمن الفتن..

فأنت تعمل وأكيد لك زملاء نساء أو طالب وأكيد لك زميلات بنات.. ولكن هذا ليس دافع على أن نتكلم في هذا الموضوع وكأننا نتقبله ..

فلا أحد يرضى أن تكون له أخت له صديق يتصل عليها ويبث لها همومه ويشكي له لوعة حبه أو مشاكله مع أسرته...

أو زوجتك أو .. أو... أو..

فلقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن الاختلاط

وقال صلى الله عليه وسلم إياكم والدخول على النساء . فقال رجل من الأنصار : يا رسول الله ، أفرأيت الحمو ؟ قال : الحمو الموت
الراوي: عقبة بن عامر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5232
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


أتعرف من هو الحمو [ هو قريب الزوج]
فما بالك بالغريب..


والجنة محرمه على الديوث
ثلاثة لا يدخلون الجنة أبدا : الديوث ، والرجلة من النساء ، ومدمن الخمر قالوا : يا رسول الله ! أما مدمن الخمر فقد عرفناه ، فما الديوث ؟ فقال : الذي لا يبالي من دخل على أهله قلنا : فما الرجلة من النساء . قال : التي تشبه بالرجال
الراوي: عمار بن ياسر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2071
خلاصة حكم المحدث: صحيح

والديوث الذي يرى في أهل بيته العيبة ويسكت عليها

 
قديم 06-23-2015, 07:31 AM   #5

ام بسومه التميمي


رد: لا للصداقة بين الرجل والمرأة


حملة /لا للصداقة بين الرجل والمرأة ؟( حب الذئاب لل فتياتنا )

ماحكم التعامل مع برامج محادثات الصداقة التي تتم عبر الإنترنت كتابةً ، وبدون سماع صوت المتحدثة ؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:



فقد صان الإسلام العلاقات بين الأفراد، وحدَّها بسياجٍ يلائم النفسَ البشرية، فحرم العلاقة بين رجلٍ وامرأةٍ إلا في ظل زواج شرعي ، وكذلك لا يصح مخاطبة رجلٍ امرأةً ، ولا امرأةٍ رجلا إلا لحاجة. وإن كانت ثَمَّ حاجةٌ داعيةٌ إلى الخطاب بينهما فليكن ذلك في حدود الأدب والأخلاق، قال تعالى: ( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَآءِ حِجَابٍ ذلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ). [الاحزاب: 53]. وقال تعالى: ( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً ). [ الأحزاب 32]. والخطاب قد يكون باللسان والإشارة والكتابة، فهو عبارة عن كل ما يبين عن مقصود الإنسان. قال تعالى: (قَالَ آَيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا). [آل عمران:41]. وقال الشاعر: إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دليلا


فالواجب على المسلمين الحذر من مخاطبة النساء عبر ما يعرف بمواقع الصداقة على الإنترنت، فذلك من طرق الشيطان وسبل الغواية قال تعالى:(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ) .[ النور: 21].


وإذا كانت الصداقة بالواسطة ممنوعة محرمة، فإن كل علاقة أو صداقة أكثر قرباً ومباشرة، كالصداقة عبر الهاتف، أو اللقاء المباشر، أو غير ذلك أشد تحريماً وأعظم خطراً، والله أعلم.اسلام ويب

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 08:42 AM.

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. يمنع انتهاك أي حقوق فكرية علماً أن جميع مايكتب هنا يمثل كاتبه وباسماء مستعارة ولمراسلة الإدارة يمكنكم استخدام الإتصال بنا
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0