ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > منتدى اسلامي
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
منتدى اسلامي التعاون الايمانى بين الزوجين يوجد هنا التعاون الايمانى بين الزوجين منتدى اسلامي, قران, خطب الجمعة, اذكار,

فساتين العيد


 
قديم   #1

@صمت المشاعر@

عضوة شرفية

الملف الشخصي
رقم العضوية: 14107
تاريخ التسجيـل: Apr 2008
مجموع المشاركات: 45,653 
رصيد النقاط : 0

11633831441487246193 التعاون الايمانى بين الزوجين


التعاون الايمانى بين الزوجين

 من الصور الرائعة التي كانت بارزة في بيوت سلفنا
من الصور الرائعة التي كانت بارزة في بيوت سلفنا الصالح تلك الصور التي تحكي التعاون الإيماني بين الزوجين في القيام ببعض العبادات والتعاهد على أن يعينَ بعضُهم بعضاً في أداءِ الفرائض والمستحبات .

وقد ُروي في هذا المعنى صفحاتٌ مشرقة ومشاعلُ نيرة جديرة باهتمام الدعاة لتكون مثالاً يُحتذى في بيوتهم .فهذا دعاء بالرحمة لزوج قام من الليل فأيقظ أهله (رحم الله رجلاً قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته )حسّنه الألباني، وقد يسبق ذلك تذكير بحقيقة الدنيا الزائلة وموعظة يذكّر بها الزوج زوجه بالآخرة المقبلة ويخوف فيها من مضلات الفتن وحاجة المرء إلى صلة تصله بربه ليرقق القلب وليهيئه وينشطه للقيام بتلك العبادات كما قال صلى الله عليه وسلم (سبحان الله !! ماذا أُنزل الليلة من الفتن ،وماذا فتح من الخزائن ..أيقظوا صويحبات الحجرات ، فرب كاسية في الدنيا عارية ٍ في الآخرة )رواه البخاري .قال ابن حجر _رحمه الله _ في فوائد الحديث : وفيه ندبية إيقاظ الرجل أهله بالليل للعبادة.أ.هـ. ومع هذا فقد يشعر الزوج بضعفه وتكاسله عن القيام بمفرده ، وعندئذ يمكن أن يوقظ زوجته ويصليا جميعاًً وذلك أيسر على النفس في أداء العبادات وأسهل في التغلب على المعوقات، قال صلى الله عليه وسلم :( إذا أيقظ الرجل أهله من الليل فصليا ركعتين جميعاً كُتبا من الذاكرين والذاكرات)(صحيح الترغيب) .

وفي الأذكار وكثرة التسبيح والتهليل وقراءة الأوراد مجال رحب للتعاون بين الزوجين فقد دخل النبي صلى الله عليه وسلم على أم المؤمنين جويرية وكان قد خرج منها بكرة حين صلى الصبح وهي في مسجدها (أي في موضع صلاتها ) ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة فقال ( ما زلت على الحال التي فارقتك عليها؟ قالت نعم .فقال صلى الله عليه وسلم : لقد قلت بعدك أربع كلمات ،ثلاث مرات لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن : سبحان الله وبحمده ، عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
)رواه مسلم.

وليس الأمر مقصوراً على التعاون في العبادات المحضة بل هناك صوراً أُخرى كثيرة تقوي الإيمان ويسعد بها الزوجان مثل أداء العمرة والحج والصيام و الصدقة ونحوها من أبواب البر ..قالت سعدى دخلت يوماً على طلحة (تعني زوجها طلحة بن عبيد الله) فرأيت منه ثقلاً (تعني هماً ) فقلت له : ما لك لعلك رابك منا شيء (أي لعله صدرت منا إليك إساءة )فنعتبك؟(أي فنعتذر منك ) .
قال لا ، ولنعم حليلة المرء المسلم أنت ِ،ولكن اجتمع عندي مال ٌ ولا أدري كيف أصنع به ؟
قالت : وما يغمك منه ؟ ادع قومك ،فاقسمه بينهم !
فقال : يا غلام ! علي بقومي.
قالت : فسألت الخازن كم قسم ؟
قال : أربعمائة ألف ) رواه الطبراني وهو في صحيح الترغيب. وفي المعنى حديث عائشة مرفوعاً (إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها بما أنفقت ولزوجها أجره بما اكتسب وللخازن مثلُ ذلك لا ينقص بعضهم من أجر بعض شيئاً)رواه البخاري ومسلم .

فما أحوجنا لإحياء هذه الصور في بيوتنا!! نوثق بها صلتنا بربنا، ونقوي بها إيماننا، ونربي بها زوجاتنا. إن من الرزية أن يقصر الزوج علاقته بزوجته في شؤون الدنيا ومتاعها، ومن النقص الذي لا يليق ألا نتجاوز في أحاديثنا مع زوجاتنا شهوات الفرج والبطن .فكم منا سيجعل من هذه الليلة بدايةً للانطلاق في مدارج السمو الإيماني ليضع جبهته ساجداً ومعه زوجته يلهجان بلسان خاشع وقلب خاضع : ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً

وعاشروهن بالمعروف
الحمد لله الذي خلق الذكر والأنثى، من نطفة إذا تُمنى، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

فإن الله عز وجل خلق لنا من هذه الدنيا أزواجاً نسكن إليها، وجعل المودة والرحمة دوحة نستظل بها. ورغبة في تجديد ما تقادم من المعلومات، وتذكير من غفل من الإخوان والأخوات، فإن الحقوق الزوجية عظيمة ويترتب عليها أمور مهمة قال الله تعالى:( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً)
[النساء:19]. وهذه المرأة - أخي المسلم - التي تحت يدك أمانه عندك، ومسؤول عنها يوم القيامة، هل أديت حقوقها أم فرطت وضيّعت؟!

ومن أهم حقوقها ما يلي:

أولاً:الوصية بالنساء خيراً امتثالاً لقول الله تعالى:( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) ، وقول الرسول : { استوصوا بالنساء خيراً، فإن المرأة خُلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تُقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء } [متفق عليه]. وعنه أنه قال: { اللهم إني أحرج حق الضعيفين: اليتيم، والمرأة }
[رواه أحمد].

ثانياً:إعطاؤها حقوقها وعدم بخسها، فعن معاوية بن حيدة قال: قلت: يا رسول الله، ما حق زوجة أحدنا عليه؟ فقال عليه الصلاة والسلام: { أن يطعمها إذا طعم، ويكسوها إذا اكتسى، ولا يضرب الوجه، ولا يقبح، ولا يهجر إلا في البيت } [رواه أحمد]. وبعض الناس يأخذه الكرم والسخاء مع الأصدقاء وينسى حق الزوجة، مع أن المرء يؤجر على إنفاقه في بيته أعظم من غيره، كما روى ذلك أبو هريرة أن رسول الله قال: { دينار أنفقته في سبيل الله، ودينار أنفقته في رقبة، ودينار تصدقت به على مسكين، ودينار أنفقته على أهلك، أعظمها أجراً للذي أنفقته على أهلك } [رواه مسلم]، وآخرون اتخذوا ضرب زوجاتهم مهنة لهم فلا يرفع يده عنها، وعائشة رضي الله عنها تقول: ( ما رأيت رسول الله ضرب امرأة.. )
[رواه مسلم]. والرسول هو القدوة والمثل. وآخرون اتخذوا الهجر عذراً وطريقاً لأي سبب حتى وإن كان تافهاً، وربما هجر المسكينة شهوراً لا يكلمها ولا يؤانسها، وقد تكون غريبة عن أهلها أو شابة صغيرة يخشى على عقلها من الوحدة والوحشة.

ثالثاً: تعليمها العلم الشرعي وما تحتاج إليه من أمور العبادات وحثها وتشجيعها على ذلك، يقول الله تعالى:( وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ) [الأحزاب:34]، وقالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها: ( نعم النساء نساء الأنصار، لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين ) [رواه البخاري]. وعلى الزوج أن يتابع تعليمها القرآن الكريم والسنة المطهرة ويشجعها ويعينها على الطاعة والعبادة، قال تعالى: (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا) [طه:132]، قال : { رحم الله رجلاً قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته فصلت، فإن أبت نضح في وجهها الماء، ورحم الله امرأة قامت من الليل فصلت وأيقظت زوجها فصلى، فإن أبى نضحت في وجهه الماء }
[رواه أحمد].

رابعاً: معاملتها المعاملة الحسنة والمحافظة على شعورها وتطييب خاطرها، قال تعالى: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوف)ِ قال ابن عباس رضي الله عنهما: ( إني أحب أن أتزين للمرأة، كما أحب أن تتزين لي، لأن الله ذكره بقوله: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ).

ومن أهم الأمور التي انتشرت في أوساط بعض الأسر المسلمة من المخالفات في تلك المعاملة الحسنة التي أُمرنا بها: بذاءة اللسان، وتقبيح المرأة خِلقةً أو خُلقاً، أو التأفف من أهلها وذكر نقائصهم، وكذلك سب المرأة وشتمها ومناداتها بالأسماء والألقاب القبيحة، ومن ذلك إظهار النفور والإشمئزاز منها.

ومن ذلك أيضاً تجريحها بذكر محاسن نساء أخر، وأنهن أجمل وأفضل، فإن ذلك يكدر خاطرها في أمر ليس لها يد فيه.

ومن المحافظة على شعورها وإكرامها، مناداتها بأحب الأسماء إليها، وإلقاء السلام عليها حين دخول المنزل، والتودد إليها بالهدية والكلمة الطيبة، ومن حسن الخلق وطيب العشرة عدم تصيد أخطائها ومتابعة زلاتها، بل العفو والصفح والتغاضي خاصة في أمور تجتهد فيها وقد لا توفق. وتأمّل في حديث الرسول : { إن أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خُلقاً، وخياركم خياركم لنسائكم }
[رواه أحمد].

خامساً: المحافظة عليها من الفساد ومن مواطن الشبه، وإظهار الغيرة عليها، وحثها على القرار في البيت، وإبعادها عن رفيقات السوء، والحرص على أن لا تذهب إلى الأسواق بكثرة وإن ذهبت فاذهب معها، وأن لا تدعها تسافر بدون محرم، واستشعر أن هذه أمانة عندك مسؤول عنها يوم القيامة كما قال الرسول : { كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته }
[متفق عليه].

سادساً:إعفافها وتلبية حاجاتها، فإن ذلك يحفظها ويغنيها عن التطلع إلى غيرك، واحرص على إشباع حاجاتها العاطفية بالكلمة الطيبة، والثناء الحميد، واقتطع من وقتك لها، واجعل لبيتك نصيباً من بشاشتك، ودماثة خلقك، روى عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله قال: { يا عبدالله، ألم أُخبر أنك تصوم النهار وتقوم الليل؟ } قال: قلت: بلى يا رسول الله. قال: { فلا تفعل، صُم وأفطر، وقُم ونم، فإن لجسدك عليك حقاً، وإن لعينك عليك حقاً، وإن لزوجك عليك حقاً } [رواه البخاري]. وفي الحديث عن النبي : { وفي بضع أحدكم صدقة } قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته، ويكون له فيها أجر؟ قال: { أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ فكذلك إذا وضعها في حلال كان له أجر }
[رواه مسلم].

سابعاً: التأسي بخير الأزواج في مؤانسة الزوجة وحسن العشرة وإدخال السرور على قلبها، روى عقبة بن عامر أن النبي قال: { كل شيء يلهو به الرجل فهو باطل إلا: تأديبه فرسه، ورميه بقوسه، وملاعبته أهله }
[رواه أبو داود والترمذي]. ومن أحق منك بحسن الخلق وطيب المعشر، ممن تخدمك وتطبخ لك، وتنظف ثوبك، وتفرح بدخولك، وتربي أبناءك، وتقوم بشؤونك طوال حياتك؟! ولنا في رسول الله أسوة حسنة، فقد كان عليه الصلاة والسلام يسابق عائشة؛ إدخالاً للسرور على قلبها، ويناديها بيا عائشُ؛ تقرباً إلى قلبها، وكان عليه الصلاة والسلام يؤانسها بالحديث ويروي لها بعض القصص، ويساور زوجاته في بعض الأمور مثلما شاور أم سلمة في صلح الحديبية.

ثامناً: تحمّل أذاها والصبر عليها، فإن طول الحياة وكثرة أمور الدنيا لابد أن توجد على الشخص ما يبغض عليه من زوجه،
كأي إنسان خلق الله فيه الضعف والقصور. فيجب تحمل الأذى إلا أن يكون في أمر الآخرة: من تأخر الصلاة، أو ترك الصيام، فهذا أمر لا يُحتمل، ولكن المراد ما يعترض طريق الزوج وخاصة الأيام التي تكون فيها الزوجة مضطربة، وتمر بظرف شهري معروف، وقد كان نساء النبي يراجعنه، ويقع منهن تصرفات تستوجب الحلم والعفو.

تاسعاً: المحافظة على مالها وعدم التعرض له إلا بإذنها، فقد يكون لها مال من إرث أو عطية أو راتب شهري تأخذه من عملها، فاحذر التعرض له لا تصريحاً ولا تلميحاً ولا وعداً ولا وعيداً إلا برضاها، قال الله تعالى: (وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً) [النساء:4] وقد كان رسول الله أميناً على مال زوجته خديجة فلم يأخذ إلا حقه ولم يساومها ولم يظهر الغضب والحنق حتى ترضيه بمالها! قال تعالى محذراً عن أخذ المهر الذي هو مظنة الطمع وهو من مال الزوج أصلاً:( وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً (20) وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً)
[النساء:22،21]. فما بالك بأموال زوجنك التي تكد وتتعب لتجمعها. وأخذ المال منها ينافي قيامك بأمر القوامة، ووجوب النفقة عليها حتى وإن كانت أغنى منك، وليحذر الذين يتعدون على أموال زوجاتهم ببناء مسكن أو استثمار ثم يضع مالها باسمه ويبدأ يستقطعه، فإنه مال حرام وأخذ مال بدون وجه حق، إلا بإذن صاحبه.

عاشراً: من حقوق الزوجة التي عدّد زوجها، العدل بين الزوجات في البقاء والمكث مع كل زوجة والتسوية في المبيت والنفقة، قال تعالى: إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ [النحل:90]. وقد مال كثير من المعددين، والرسول يقول: { من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل }
[رواه أحمد].

وكان رسول الله إذا أراد السفر أقرع بين زوجاته فأيتهن خرج سهمها خرج بها معه، وكان عليه الصلاة والسلام يراعي العدل وهو في مرض موته حتى أذن له زوجاته فكان في بيت عائشة، وكان لمعاذ بن جبل امرأتان فإذا كان يوم هذه لم يشرب من بيت الأخرى الماء.

ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً، اللهم أصلح زوجاتنا وذرياتنا، وبارك لنا في أموالنا وأولادنا، وتقبل منا واغفر لنا وارحمنا إنك أنت السميع العليم. اللهم اغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


الصالح تلك الصور التي تحكي التعاون الإيماني بين الزوجين في

 
قديم   #2

((ندى))


رد: التعاون الايمانى بين الزوجين


التعاون الايمانى بين الزوجين

مشكوره حبيبتي ع موضوعك الرائع
الله لايحرمنا جديدك

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 10:47 PM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0