ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات قصة عاشقين ............. من قلمي يوجد هنا قصة عاشقين ............. من قلمي روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #1

دموع عاشقه

:: كاتبة نشيطة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 80387
تاريخ التسجيـل: Sep 2009
مجموع المشاركات: 93 
رصيد النقاط : 0

قلم قصة عاشقين ............. من قلمي


قصة عاشقين ............. من قلمي

هذا أول قصه ارجوا ان تعجبكم
:084:................شكراً.... ..............:084:
قصة العاشقين
كان يا مكان كان في عاشقين جميلين كان اسم كل منهما جاك ومايلي كان رائعين جدا كان عمر مايلي ((20))و كان عمر جاك ((22)) و في يوم من الأيام قال جاك :-إلي أهله :- أنا أحب فتاة اصغر مني بسنتين و قال أنا اليوم أريد أن نذهب جميعا لطلبها ....قالت الأم :- و ما أسمها ...قال جاك :- أسمها مايلي الأم :- أها ...وما هو الجمال الذي يوجد فيها ؟؟ قال جاك :- أنها أراها جميله وهذا يكفيني ..قال الأب:- إذاً هيا الجميع يذهب لتجهيز نفسه للذهاب ... وبسرعة ... وفي الساعة 8:30 ذهبوا جميعا إلي بيت أهل مايلي ... وبعد مرور نص ساعة تقدم الأب و قال :- أنا اليوم جاي عشان أطلب يد بنتكم الفضيلة ((مايلي)) فنظر الأب إلي مايلي وقال:- أنا غير موافق ........ إذا أنا ذاهب وأرجوا التفكير جيداً لو سمحت ...لأن يحبون بعضهم كثــــــــيراً...فغادروا المنزل....فتعصبت الأم كثيراً قال :- لماذا ؟! قال الأب لأن ....فخرجت مايلي من المنزل وهي تبكي فحاولت اللحاق به لكن لم تستطيع وهذا كله بسبب والدها وبقيت في الشارع في الجو المبرد حتى سمعت صوت أهلها ينادونا ((مايلي ...مايلي )) فذهبت تجري بحيث لا يجدونها و كانت تجري بسرعة فسقطت حتى جاك فأخذها فقال لماذا تجري بسرعة فقالت وهي تبكي:- أنا أجري من أهلي قال:- لماذا ...ماذا فعلوا ؟! قالت :-أنت تعرف قال أذهبي إليهم فقالت :- لا أُريد أٌريد الذهاب معك و العيش معك بقيت حياتي معك قال:- و ماذا عن أهلك قالت :- لم يهتموا و أنا لن أهتم ...إذا لا تريدني لن أذهب معك و سوف أبقي في الشارع فقال :- تعالي معي ... فأخذها لتمشي قليلاً فجلسوا علي المقعد للصباح وقالت مايلي:- وأنت لماذا لم تذهب للبيت قال :- أنا أُريد العيش معك فقط لأن أهلي لن يقبلوا بأن أُدخلَ فتاة إلي بيتي فيطردني أنا و أنت و لن أرضي بهذا لذا فكرت جيد و قلت لنفسي سوف أبحث عن منزل نعيش فيه و أبحث عن عمل لكي أضمن أنفسنا في المستقبل قال و هي متعجبة ! :- أنفسنا ! قال نعم ففرحت كثيراً فقالت ماذا نفعل أول نتزوج أم نعمل أم نشتري منزل قال :- بالراحة عليا قالت :- ليس بيدي أنا فرحانة كثيراً ...... فذهبوا أولاً لشراء المنزل فشتروا بيتاً صغيرا علي حسب المرتب ...... وثاني شيء ذهبوا للتزوج فقاموا حفلاً صغيراً و بدئوا بالعمل بعد العرس بأسبوع فعمل جاك في شركات كبيرة في المحاسبة وكانت تعمل مايلي طبعا في الأستوديو لأنها كانت تحب الموسيقي كثيرا ً فقرر جاك أن تأخذ دروس خصوصية فبدأت في درس البيانو وبعدها الصوت و هكذا ... وبعد الرجوع من الدرس لم تجد جاك في البيت فقررت أن تقيم عشاء فاخر لكن لم تجد طعام مناسب فذهبت إلي السوق علي أرجلها لأنها لم تحصل علي تاكسي و عندما وصلت إلي السوق كان عليها عبور الشارع فعبرت الطريق لكن كانت هناك سيارة مسرعة جداً فخبطتها فوقعت علي الأرض فوجد صاحب السيارة الموبايل فتصل في زوجها جاك فحاء مسرعاً فوجدها ساقطة علي الأرض تنزف فجري بسرعة إليها وكان هناك ناس كثر و شرطة فعبرهم وهو يبكي فرفعها من عن الأرض فسأل الشرطة أين الإسعاف قال لم تأتي بعد فأخذها مسرعاً إلي سيارته و أخذها إلي المستشفي فأدخلوها إلي غرفة العمليات لكنها كانت حالتها سيئة جدا كان هناك كسر في يدها اليُمْنَ فقال جاك :- أأستطيع رؤيتها قال الدكتور :- نعم لكن قليلاً و أُريد أن تبقي اليوم هنا لفحصها جيداً قال جاك :- يوماً واحد قال الدكتور :- نعم يوم واحد ....... لكن كان جاك قلقاً جداً فدخل جاك الغرفة فكانت مايلي مستيقظة فقال جاك :- أين كنت ذاهبة قالت :- إلي السوق قال :- ماشي لماذا ؟ قالت :- كنت أريد أن أقيم عشاء لكَ ولى وحدنا فقط من دون أي شخص فبقي معها هذه الليلة لكن الدكتور كان يعتقد أنها وحدها الآن لكن عندما دخل إلي غرفتها وجد جاك معها فتعصب كثيرا فخرج وفي الصباح جاء الدكتور لفحصها فتفاجئ في فحصها فكانت ........................ وعندما خرج الدكتور قال إن امرأتك وهو مردد أن امرأتك ((ح ح ح ح ح )) قال جاك :- ماذا لم أفهم عليك ماذا تعني (( ح ح ح ح )) قال الدكتور :- لا شيء ليس أنت بل كنت أبحث عن رجل ليس أنت....أنا أسف قال جاك:- لا عادي مش مشكلة ... فسأل الدكتور جاك قال:- ما هو عنوان منزلك قال جاك:- لماذا تريده قال إن تعب أحد من أفرادك تطلبني قال جاك :- أنا ليس لدي أطفال بعد ....ففرح الدكتور كثيراً قال جاك :- لماذا ابتسمت قال الدكتور :- لا شيء تذكرت شيء فابتسمت هذا كل شيء ...فأخذ الدكتور العنوان ...فذهب الدكتور إلي غرفة مايلي وسألها بعض الأسئلة فتجاوبت مع الدكتور فخرج وسجل الأجوبة ..........وبعد مرور أسبوع قرر الدكتور أن يقوم بالخطة فذهب إلي بيت مايلي ووضع أمام البيت صندوق و رن الجرس ففتحت الباب ولم تجد أحد إلا الصندوق و وردة فقرأت الرسالة(( أنا أنظرك في فارغ الصبر ...مع حبك جاك )) ومكتوب فيه العنوان والساعة ولكن هيا كانت خائفة بسبب الرسالة فتصلت في جاك وقالت تعال بسرعة و هي خائفة و تبكي فجاء جاك بسرعة و قالت له :- هل أنت من بعت هذا قال:- لا لماذا قالت:- رن الجرس ففتحت ولم أجد أحد إلا هذا الصندوق فقرأت الرسالة و كلمتك فأتصل جاك بالشرطة وقال لهم كل ما في المكتوب و قال الشرطي علي:- نحن نحتاج إلي امرأتك كطعم وطبعا لم يرضي قال علي :-إذْ لم تأتي زوجتك سوف تكونوا في خطر أنت وهي... فوافق ولكن بشرط أن أكون معكم فوافق الشرطي وعند الذهاب إلي المكان فكانت لابسة ثوب جميل لكي لا يشك بها وكان الجو ليل ولم يجدوا أحد......... وبعد قليل خرج الدكتور فأعطاها إبرة منوم فوقعت علي الأرض فأخذها إلي بيته بسرعة محمولة علي كتفيه وكانت الشرطة تلحق به لكن كان الدكتور قادم إلي المكان بالسيارة وكانت قريبة السيارة من الدكتور و مايلي فأخذها و وضعها في السيارة لكن لم يرى أحد من الرجل الذي خطف مايلي فكان جاك نادم كثيراً علي موافقة الشرطي علي عرضه فبدأ في البحث عنها هو و الشرطي كان يبحث عنها يوميا وكان قلقا جدا عليها وكان في الأيام التي كان يبحث عنها كانت هيا بأسوأ حال منه كانت خائفة جداً منه أن يفعل شيء لها ولكن الذي كان أكثر شيء محزن إنها كانت ((حامل)) وهي لا تعرف............ وبعد مرور شهر و نص وهي مخطوفة ولم يعرفوا مكانها يئس جاك في البحث قطع الأمل وذهبت جميع أحلامهُ معها في اليوم الثاني أتصل الشرطي في جاك و قال :- هناك خبر جيد وسيء عن زوجتك في ليلة البارحة تتبعنا المجرم وتم القبض عليه وهو الخبر الجيد و هنا كان الخبر السيئ إن زوجك لم نجدها قال الشرطي ((جاك .جاك .ألو أأنت معي )) فلم يرد من الصدمة فوق الهاتف من يده و صار يبكي عليها من كثر حبه لها معي ذلك لم يستسلم بأن تقف حياته فقرر الخروج من بيته بعد مرور أسبوع كامل ذهب إلي البحر لاستنشاق الهواء المنعش و هناك رأى جاك فتاة فدار في عقله أهذه مايلي أم ماذا فذهب إليها و سألها عن اسمها فقال :- لماذا تسأل جاك :- لا أعرف كنت أريد المعرفة ...ما هو اسمك ؟؟ ....قالت اسمي غرام قال أنا أعجبت بك من أول نظره أتقبلي أن نكون صديقين قالت :- هذا شرف لي قال إذا أتذهبين معي أريدك أن نتعرف علي بعضنا أكثر قالت:- أنا موافقة فخرجا معي بعضهما فقال لها أريد أن نتقابل غداً فوافقت وفي الصباح أستيقظ فرحاً جداً وكان يعتبر مايلي الآن من الماضي الآن يرى غرام أمامه فقط فأتصل به قال:- أريد اليوم في الساعة التاسعة ليلاَ أن نتقابل فقالت غرام :- ماشي حبيبي قال جاك :- ماذا قلتي قالت:- ماشي اليوم جاك :- لا تنسي جهزي نفسك اليوم قد يكون الجو بارد سلام غرام :- سلام .... قالت لنفسها :- اليوم الجو بارد و أنا أعرف ماذا ألبس و في الساعة التاسعة جاء لاصطحابها فذهبت معه وكان الجو بارد فضمها إليه وهكذا تحقق إلي في بالها وقالت له :- أريد أن أخبرك بشيء لكن خائفة أنك ما تفهمني لكن أقولها بكل صراحة أنا ((بحبك )) فتفاجئ جاك قال لا أعرف ما أقول لا أعرف أريد التفكير قالت :- ماشي فكر براحتك ............ وفي الساعة العاشرة قالت أريد العودة إلي بيتي فأوصلها إلي بيتها و عاد إلي النوم وفي الصباح أستيقظ باكراً و أتصل بغرام وقال :- أنا أيضا ((بحبك)) ففرحت و قرروا الالتقاء في الليل فذهب لتجهيز نفسه لكي يكون جميل وفي الساعة السادسة ذهب لأخذ غرام وكان جميل جدا وهي كانت جميلة وعند الخروج من المنزل كان هناك يراقب جاك وعند الوصول إلي المطعم قال جاك :- هل تقبلي الزواج مني قالت :- طبعاً فقررا أن يكون الفرح الخميس القادم ...وعند الرجوع كان غرام نعسانة من كثرة الشرب فأخذها إلي بيته و ناما هو وهي وحدهما في المنزل ((اليوم الخميس)) يوم الفرح وبعد مرور ثمانية أشهر كان هذا الشهر شهر مايلي في الولادة و لكن جاك لا يعرف إن مايلي ما زالت عايشه فقد جابت بنت سمتها ((رغدة )) و كانت معي مايلي صديقتها المفضلة أسمها ((ياسمين )) كانت معها منذ هربت من الدكتور ...... أما غرام و جاك لم ينجبوا أي طفل كان لوحدهم فقط وفي مره كانت مايلي أن تخبر جاك بأنها لم تمت بل أنها عايشه لكن كانت تراقب جاك و خافت أن تخبره بأنها عايشه خافت من أن تخرب حياته لكن قالت لنفسها:- هذا زوجي و هذه حياتي .... فذهبت إليه إلي المنزل و دقت الباب ففتحت غرام الباب قالت :- نعم ماذا تريدين ...فجاء جاك قال:- من علي الباب ...فتفاجأ هما الاثنين مايلي وجاك فذهبت مايلي تجري وهي تبكي فذهبت إلي الحديقة فقالت غرام :- من هذه يا جاك ...فبقي ساكتاً ... ثم قال... تعالي إلي الداخل أريد أن أخبرك شيء قال:- ....هذه زوجتي السابقة ....لكن لا تخافي... أنت الحاضر و هي الماضي قالت :- لا أستطيع العيش معي زوج لا يقول عن ماضيه قال جاك :- توقفي أنا قلت لكي أنت الحاضر و هي الماضي غرام :- لا أستطيع احتاج بعض الوقت ... فخرجت و خرج بعدها جاك ذاهبا إلي مايلي فوجدها في الحديقة تبكي فمسح لها دموعها فقال :- لماذا تبكي لم ترد عليه إلا كلمة أنت الآن أب و لديك مسؤولية لا تتركني أهتم بابنتنا وحدي أنت لديك مسؤولية الأب فذهبت .... فذهب ورائها و قال هذه النقود وهذا رقم الحساب الخاص بي عندما تحتاجي نقود تفضلي أما الآن لدي مسؤولية استرجاع غرام فذهب إلي غرام وضمها و قال أنا أسف لأني لم أخبرك و لكن الآن لم يعد بيني و بينها شيء سوف نبدأ حياتنا من جديد و ننسي الماضي ...أما مايلي فقد كبرت بنتها و أخبرتها حقيقة بأن والدها بأنه عايش و صار يلتقيان (( النهاية))

 
قديم   #2

صعبة المنال


رد: قصة عاشقين ............. من قلمي


قصة عاشقين ............. من قلمي

حلــــــــــوه بس أحس نهايتها محزنه
ولازم تتعلمي أكثر

 
قديم   #3

ماري بيل


رد: قصة عاشقين ............. من قلمي


قصة عاشقين ............. من قلمي

يسلموووووووووووووووووووووووووو روووووووووووووووعة

 
قديم   #4

دموع عاشقه


رد: قصة عاشقين ............. من قلمي


قصة عاشقين ............. من قلمي

يسلمو علي الردود
تحياتي

 
قديم   #5

هندنور


رد: قصة عاشقين ............. من قلمي


قصة عاشقين ............. من قلمي

ميرسى ليكى يا قمر

 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 11:38 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0