 |
  |
|
|
|
|
|||||||
| قصص و روايات اروع قصه حب ع النت يوجد هنا اروع قصه حب ع النت روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية |
|
|
|
#1 |
|
:: كاتبة مميزة :: |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقصه دي ممكن يكون ف منكم قراها قبل كده بس بجد جميله اوي انا بحبها وقولت اجيبهالكم هنا اللي مش يعرفها يعرفها اروع قصة حب على النت  تدور احداث هذه القصة فى بيت صغير يعيش اهله مرارة الغربة فلم يروا أرض الوطن ولو لمرة واحدة فى حياتهم كانوا يحلمون بان يشموا اريج تراب الوطن ولكن لم يكن لذلك أن يحدث فكبر الاولاد من دون ان يعرفوا عن بلدهم سوى اسمها ، ولكن احداث القصة لم تكن تختار من افراد هذه العائلة الا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى ( براء ) . كانت براء فتاة محبوبة من جميع صديقتها ، لم تعرف العداوة ابدا فى حياتها ، عاشت فترة المراهقة فى هدوء ، كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ، هذه تحب للمرة الثالثة ، وهذه تعشق ابن الجيران والاخرى متيمة بمن هو فى عمر ابيها ، ولم تكن لتقتنع بهذا الشئ الذى يدعى حب ، كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع احبابهن تضحك .... !! كانت براء تعيش عصر الانترنت ، كانت مولعة بالانترنت وتجلس عليه لساعات وساعات من غير ملل او كلل بل انه يكاد أن ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الانترنت !! كانت تحب مواقع العجائب والغرائب وتجوب أنحاء الانترنت بحثا عنها وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الانترنت وتجد فى ذلك المتعة أكثر من محادثتهن على الهاتف و على الطبيعة فى يوم من الايام كانت براء كالعادة تمارس هوايتها المفضلة وتجوب الانترنت من موقع لموقع وفى نفس الوقت تحدث صديقتها فى المدرسة عندما قالت لها سأعرفك على فتاة تعرفت عليها عن طريق الانترنت وسوف تحبينها للغاية ، كانت براء ترفض محادثة الشباب عن طريق الانترنت لأنها كانت تعتبر ذلك غير مناسبا وخيانة لثقة اهلها بها فوافقت براء على أن تتحدث مع الفتاة فقد كانت تحب اقامة صداقات مع فتيات من جميع انحاء العالم وفعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاة المهذبة الخلوقة المتدينة ، ووثقت بها ثقة عمياء وكانت تحادثها لساعات وساعات لتزداد اعجابا بالفتاة وسلوكها وادبها الجم وافكارها الرائعة عن السياسة والدين وكل شئ . فى مرة من المرات بينما كانت تحادثها عن طريق الانترنت قالت لها هذه الفتاة سأعترف لك بشئ لكن اوعدينى الا تكرهينى عندما اقوله لكى ... فقالت براء على الفور : كيف تقولين كلمة (كره) وانتى تعرفين مقدار معزتك عندى فأنتى مثل أختى . قالت لها الفتاة سأقول لك الحقيقة .. انا شاب فى العشرين من عمرى ، اسمى تيام ، ولم اكن اقصد خداعك ولكنى اعجبت بك جدا ولم أخبرك بالحقيقة لانى عرفت أنك لا تحادثين الشباب ولكنى لم استطع ان اصبر اكثر من ذلك فأنا احببتك حبا جما واشعر بك بكل نفس . وهنا لم تعرف براء ماذا تفعل فقد أحست أن هناك شيئا بها قد تغير فهل من المعقول أن كل هذا الادب والدين والأخلاق هى لشاب فى العشرين من عمره ... ! أحست ان قلبها قد اهتز للمرة الاولى ولكنها ايقظت نفسها بقولها : كيف أحب عن طريق الانترنت وانا التى كنت اعارض هذه الطريقة فى الحب معارضة تامة ؟ . فقالت : أنا اسفة .. أنت مثل اخى فقط .. فقال لها : المهم عندى انى احبك أن تعتبرينى مثل أخيك وهذا أمر يخصك ولكنى أحببتك . انتهت المحادثة هنا ... لتحس براء أن هناك شيئا قد تغير بها .. لقد احبته براء .. ها قد طرقت سهام الحب قلب براء من دون استئذان ولكنها لا تحادث اى شاب عن طريق الانترنت وفى نفس الوقت ترغب بالتحادث اليه فقررت أن تحادثه بطريقة عادية وكأنه فتاة وأن تحبه بقلبها وتكتم حبه فلا تخبره به !!! وتمر الايام وكل منهما يزداد تعلقا بالاخر حتى اتى اليوم الذى مرضت فيه براء مرضا أقعدها بالفراش لمدة اسبوع وعندما شفيت هرعت الى الانترنت كما يهرع الظمآن لشربة ماء لتجد بريدها الالكترونى مملوء بالرسائل وكلها رسائل شوق وغرام .. وعندما حادثته سألها : لماذا تركتينى وهجرتينى ، قالت له : كنت مريضة ، قال لها : هل تحبينى ؟؟ وهنا ضعفت براء وقالت للمرة الاولى فى حياتها : نعم احبك وأفكر بك كثيرا .. وهنا طار تيام من الفرحة فأخيرا أحبته حبيبة قلبه وفى نفس الوقت بدأ الصراع فى قلب براء : لقد خنت ثقة اهلى بى لقد غدرت بالانسان الذى ربانى ولم اهتم بالجهد الذى افناه من اجلى ومن اجل الا اخون ثقته فتنهض من سريرها فى منتصف الليل لتكتب الرسالة بالحرف الواحد : " يشهد الله انى احببتك وانك اول حب فى حياتى وانى لم ارى منك الا كل طيب ولكنى احب الله اكثر من اى مخلوق وقد امر الله الايكون هناك علاقة بين الشاب والفتاة قبل الزواج وانا لا اريد عصيان امر خالقى ولا ارغب بخيانة ثقة اهلى بى لذلك قررت ان اقول لك ان هذه الرسالة الاحيرة وقد تعتقد انى لا اريدك ولكننى ما زلت احبك وانا اكتب هذه الكلمات وقلبى يتشقق من الحزن ولكن ليكن املنا بالله كبيرا ولو اراد الله ليتم شملنا رغم بعد المسافات واعلم اننا تركنا بعضنا من اجل الله وتذكر ان الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) قال أن الذى ترك شيئا لوجه الله أبدله بما هو خير له فان كان أن نلتقى خير لنا سيحدث باذن الله لا تنسانى لاننى لن انساك واعدك انك حبى الاول والاخير مع السلامة " كتبت براء هذه الرسالة وبعثتها له واسرعت تبكى الما ووجعا ولكنها فى نفس الوقت مقتنع بأن ما فعلته هو الصواب بعينه وتمر السنين واصبحت براء فى العشرين من عمرها وما زال حب تيام متربعا على عرش قلبها بلا منازع رغم محاولة الكثيرين اختراقه ولكن لا فائدة لم تستطع ان تحب غيره وتنتقل براء للدراسة بالجامعة حيث الوطن الحبيب الذى لم تراه منذ نعومة اظفارها ومعها اهلها حيث استقال اباها من العمل فكان لابد للعائلة من الانتقال للوطن وهناك فى الجامعة كانت تدرس هندسة الاتصالات وكانت تبعث الجامعة بوفود الى معارض الاتصالات ليتعرفوا على طبيعة عملهم المستقبلى واختارت الجامعة وفد ليذهب الى معرض اتصالات كانت براء ضمن هذا الوفد واثناء التجول فى المعرض توقفوا عند شركة من الشركات التى تعرض منتجاتها واخذوا يتعرفون على كل نتج .. وتنسى براء دفتر محاضراتها على المكتب الذى تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها فياخذ الشاب الذى يعمل فى هذه الشركة الدفتر ويلحقها به لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعة تشير للحادية عشرة ليلا وقد خلا المعرض من الزبائن وبينما هو الشاب جالس فدار فى فكره بان يتصفح الدفتر ليجد على احد اوراقه اسم بريد الكترونى ؟. ذهل الشاب من الفرحة واخذ يقلب صفحاته ليجد اسم براء فيطير من الفرحة واخذ يقفز فى انحاء المعرض ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم كيف لا وقد عادت براء لتملأ عليه حياته من جديد . وفى صباح اليوم التالى يسرع لمعرض املا ان تاتى براء لتأخذ الدفتر وفعلا تأتى براء لتأخذ الدفتر وعندما رآها كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل فى ملامحها وهى مندهشة من هذا الشاب فشكرته بلسانها ولكنها فى قرارة نفسها كانت تقول عنه أنه غير مهذب لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها !! وذهبت براء ليلحقها تيام الى بيتها فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيران عنها وعن اهلها فعلم أنهم اناس محترمون جدا .. وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف الا بسمعتها الحسنة .. فجاء اليوم التالى ومعه اهله ليخطبها فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون براء وقد وجدوه اهلها العريس المناسب لابنتهم فهو طيب الاخلاق ومتدين وسمعته حسنة . لكن براء رفضته كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق الا مرة واحدة ولت يخفق مرة اخرى وخاب امل اهلها واخبروا تيام برفض براء له وكنه رفض ذلك قائلا : لن اخرج من البيت حتى اتحدث اليها وامام رغبة تيام وافق الاهل بشرط ان يتم الحديث امامهم . وجاءت براء وجلست فقال لها : براء ، الم تعرفينى .. فقالت له : ومن اين لى ان اعرفك .......؟؟ قال لها : من التى رفضت التحدث معى حتى لا تخون ثقة اهلها بها .. عندها اغمى على براء من هول الصدمة والفرحة فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا امامها .. وعندها ادارت وجهها لابيها قائلة : أنا موافقة يا ابى أنا موافقة .. وخطب الاثنان لبعضهم وعاشوا اجمل حياة فلم يعرف الطريق الى قلبهم الا لحب الابدى اكيد القصه دي حاله نادره الوجود بس كل شئ جايز ف الزمن ده اتمني انها تكون عجبتكم مع تحيات اختكم نجمه السما |
|
|
#2 |
|
|
رد: اروع قصه حب ع النت
قصة رووووووووووووووووعة والله عاشت ايدك
|
|
|
#3 |
|
|
رد: اروع قصه حب ع النت
مسكينة تسلمي ع المرور الجميل |
|
|
#4 |
|
|
رد: اروع قصه حب ع النت
قصة ررررررررررررائعة جدا ولكن نادر لما تحصل
ميرسى ليكى يا جميل |
|
|
#5 |
|
|
رد: اروع قصه حب ع النت
قصه حلوه اوي بس يا تري حقيقه فعلا
|
اروع قصه حب ع النت