ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > أقسام عامة > قصص و روايات
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
قصص و روايات قصة حياتي مع حماتي يوجد هنا قصة حياتي مع حماتي روايات Novels و تحميل روايات و قصص روايات حب سعودية روايات احلام و عبير رومانسية عربية روايات عالمية كاملة للتحميل روايات رومانسيه احلام و عبير و قصص مضحكه قصص حزينه قصص رومانسيه حكايات عربية و قصص الانبياء افضل قصص مفيدة قصص سعودية خليجية

فساتين العيد


 
قديم   #1

ام جود2009

:: كاتبة جديدة ::

الملف الشخصي
رقم العضوية: 79682
تاريخ التسجيـل: Sep 2009
مجموع المشاركات: 29 
رصيد النقاط : 0

قصة حياتي مع حماتي


قصة حياتي مع حماتي

أرجو الله عزوجل أن يبشرني بالنجاح فعلا يوم القيامه لأنه من

أمنياتي طمعي بأن أدخل في حديث النبي المصطفى :لئن يهدي

الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم(بمعنى الحديث)

ولم أجد الطريق خوفا من الرياء.

ولكني الآن أكتب هذه القصه لأن لا أحد على وجه الأرض يعلم

بها حتى زوجي حفظه الله...والله على ما أقول شهيد.

ولي رجاء أن تكتب كل واحدة قصتها مع حماتها بعد اكمال

قصتي حقيقة لا خيال

كما يهمني رأي المشرفات بتثبيت هذا الموضوع ليكون بوابة

لكل زوجة مع حماتها.


واستهل بها قصصي.وبه نستعين أولاوأخيرا.



تلك الجده التي كانت تجلس في زاوية الغرفة ولأول مرة أراها

في مناسبة لعائلة ما بل لأول مره في

حياتي أرى عجوزا عن قرب بما أن عائلتننا لا تصطحب الإناث إلا في المناسبات الكبيره كالزواجات

العائليه والأعياد.وقد كان تولد عندي شعور بالخوف يكاد أن يكون رعب من المرأه العجوز المتجعدة

الجلد ولا أدري لماذا تولد عندي هذا الشعور ومتى !!! وهذا سر في حياتي لم أكشفه بعد.

وماهي إلا أيام حتى رفرفت علي الفرحه الورديه أعتاب منزلنا

عندما سمعت عن الطارق الجديد

وهوالعريس طبعا

ولكن سرعان ماخترقت الحيره...والخوف ...والقلق فرحتي

لأني علمت وقتها أن تلك

الجده هي التي طلبتني لإبنها ....حقيقة ليست جدته وإنما

ابنها الوحيدالبالغ من العمر 25 سنه أنجبته بعد سنين طويلة

من الإجهاضات وهوالوحيد الذي اختاره

الله عزو جل لها..فحينما تظهر معه يبدوللوهلة الأولى كأنه

حفيدها..

وعندما وجدت نفسي يوما أني سأعيش مع عجوز في نفس

المنزل لم أستطع مصارحةأحدا أبد لكي

لا أسمع كلمة: غبيه ....خبله.

وكانت عائلتي من النوع الذي لا يأخذ إلا الموافقه المبدئيه على

الزواج من االفتاة بدون أي اعتراف

آخر بحقها في تفاصيل الزواج أيا كانت...ليلة

الفرح....البيت ....المهر....الجهاز..

ليس لها شأن نهائيا....ولكن إلهام الله عزوجل والله أعلم هو

الذي أرسل لي هاجسا يقول لي:

لماذا لا تتحملينها فما هي إلا سنوات وتموت لأنها كبيييره جدا

(ا ستغفرالله)

ودخلت لمملكتي الذهبيه وأنا أحمل مشاعر الوفاء لهذا البيت

وكأني أعرفه من قبل ...حقيقة أتذكر ذلك

الشعور الذي انتابني عند أول وطأة قدم لي على عتبة الباب

ومرت الأيام وكنت أخاف من تواجدي معها عندما

يتركني زوجي ويذهب للعمل

(لحداثة سني وجهلي)

ولكني في الحقيقة كنت أحمل لتلك الإنساه شفقة كبيرة في

قلبي ...وكنت أحب أن أخدمها رغم

خوفي من غرفتها الخافته لأنها كانت تحب أن تتعبد في أجواء

روحانيه ولم أفهمها كذلك ذلك

الوقت..ولكنها كانت تنهرني بحجة أن لا أجيد أصول النظافه

على أكمل وجه.والصراحه أني لم أكنس

غرفتها سوى مرة واحده طوال سنوات وعندما تخرج تقفلها بالمفتاح.

وجاء اليوم الذي أصبحت فيه طريحة الفراش تماما كالرضيع لا

تستطيع حتى تبديل ملابسها .

ومن رحمة الله وحده بها وبفضله عزوجل علي أن سخرني

لخدمتها..فكنت أصحوخصوصا لأجل

إفطارها ولم أصحو يوما ما لفطور زوجي لعدم رغبته في ذلك.

وكان أكلها طبعا أشياء معينه ...وكانت تجبرني على تغيير

حفاضاتها(أكرمكم الله)في الظلام لأنها كانت

شديدة الحياء سترها الله..واقتنيت جونتيات كالتي تستخدها

الطبيبات والحمدلله لم أشعر يوما باتقزز والله

يشهد..إلا إذا نسيت لأن شهادة الله عظيمه...

وكنت أنام عندها بعد قضلء ليلتي مع زوجي البار أيضا حفظه

الله.وكنت أقفز عند مناداتها لي أثناء

تواجدي مع زوجي ليلا وسبحان الله هو الذي كان يتضايق

وليس عصيانا لها ولكن لايريد الإنقطاع فقط

!!! ولكني أدرك تماما أنها لا تناديني إلا إن كانت تريد أن

أسقيها الماء لأنها كانت عزيزة نفس جدا جدا

فلا تناديني إلا للضروره القصوى.فقد كنت أسقيها الماء

بالمصاص لأنها لم تكن قادره حتى على رفع

رأسها..اللهم اجعله خالصا لوجهك ياكريم ..وأنا أكتب هذا

ليقيني أن لا أحد على وجه الأرض يعلم بهذه

التفاصيل غير رب العالمين.

وكنا نتناول الطعام بعض الأحيان في غرفتها لكي لاتشعر

بالوحده وكان زوجي هومن يتذمر لماذا

أضع سفرة الطعام هناك فرائحتها لاتعجبه وهذا شيء لم ألاحظه

لأني اهتم بنظافة الغرفه ولا أخفيكم

أني شعرت باحتقاره وقتها وقلت في نفسي إنه جبار وقاسي

القلب ..ولكن في الحقيقه كان لديه

حساسيه من أي روائح قوية حتى البخور وبخاخ الأثاث........

سأكتفي بهذا القدر من السرد.....تابعوني

 
قديم   #2

اميرة محمد


رد: قصة حياتي مع حماتي


قصة حياتي مع حماتي

الله يعافيك والله شوقتيني ياليت تكملين

 
قديم   #3

ღ•. ✿ نارنور ✿.• ღ


فراشة تطير رد: قصة حياتي مع حماتي


قصة حياتي مع حماتي

مشكورة قلبي ينقل للقسم الانسب

 
قديم   #4

صعبة المنال


رد: قصة حياتي مع حماتي


قصة حياتي مع حماتي

مشكــــــــــــــــوره يالغلا
ليه ماكملتي

 
قديم   #5

ساره العتيبي


رد: قصة حياتي مع حماتي


قصة حياتي مع حماتي

جزاك اللة خير

 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:50 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0