لبارح شافت صحبت ي بومة بتطير عليها و اشمازت كترا لان البومة فال وحش ونا ابغ اتاكد من ده و اطمنها
#2
بسمة عمري
رد: لي سؤال ثانى لالكم ساعدوني
لي سؤال ثانى لالكم ساعدوني
السلام عليكم يا أختي
أنا في نظري أن تبعد عنها هذا الخوف
لأن من صفات المسلم التفاؤل وأسأل الله لها راحة البال
#3
~ شروق ~
رد: لي سؤال ثانى لالكم ساعدوني
لي سؤال ثانى لالكم ساعدوني
قال الشيخ محمد صالح المنجد من علماء المملكة العربية السعودية:- الثابت في السنةهو النهي عن التشاؤم - التطير - والتحذير منه ، والإخبار بأنه شرك ، ومن ذلك مارواه البخاري ومسلم عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال : "َ لا عَدْوَى وَلا طِيَرَةَوَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ قَالُوا وَمَا الْفَأْلُ قَالَ كَلِمَةٌ طَيِّبَةٌ " . وروى أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الطيرة شرك " وصححه الألباني في صحيح أبيداود.
وروى أحمد والطبراني عن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من ردته الطيرة من حاجة فقد أشرك" قالوا يارسول الله ما كفارة ذلك ؟ قال : " أن يقول أحدهم : اللهم لا خير إلا خيرك ولا طيرإلا طيرك ولا إله غيرك" [ حسنه الأرناؤوط وصححه الألباني في صحيح الجامع . وروى الطبراني في الكبير عن عمران بن حصين أن رسول الله صلىالله عليه وسلم قال : "ليس منا من تطيَّر ولا من تُطيّر له أو تَكهن أو تُكهن له أوسَحر أو سُحر له " وصححه الألباني في صحيح الجامع.
قال النوويرحمه الله في شرح مسلم : - والتطير : التشاؤم ،وأصله الشيء المكروه من قول أو فعل أو مرئي وكانوا يتطيرون بالطيور فإن أخذت ذاتاليمين تبركوا بها ومضوا في سفرهم وحوائجهم ، وان أخذت ذات الشمال رجعوا عن سفرهموحاجتهم وتشاءموا بها فكانت تصدهم في كثير من الأوقات عن مصالحهم ، فنفى الشرع ذلكوأبطله ونهي عنه، وأخبر أنه ليس له تأثير بنفع ولا ضر فهذا معنى قوله صلى اللهعليه وسلم "لاطيرة " وفى حديث آخر "الطيرة شرك" أي اعتقاد أنها تنفع أو تضر إذاعملوا بمقتضاها معتقدين تأثيرها فهو شرك لأنهم جعلوا لها أثرا في الفعل والإيجاد )أ.هـ بتصرف والله أعلم فوجهي الي صديقتك البعد عن هذه العادة وإن كان ما راته تقصدين بيه انها راته في المنام فلتتوضا وتصلي ركعتين وتدعو الله ان يكفيها شر ما رأته