حركآت لاإرادية تقومين بها
حركآت لاإرادية تقومين بها
حركآت لاإرادية تقومين بها , لها معاني نفسية نعرفها هنا
لكل منا عاداته وطريقته في التعبير عن رأيه
سواءً بالكلام أو بالحركة وأحياناً كثير نجد أنفسنا نقوم بحركات
لا إرادية ينتبه إليها الآخرون.
علماء النفس وجدوا تحليلات لكل حركة وفسروا
معانيها الكامنة في النفس والتي قد لا يدركها الانسان نفسه.
تحريك الخواتم أو الحلق:
.........................
عندما ترفعوا اليد إلى مستوى الأذن هو تعبير عن الحرج والقلق من الكلام الذي تسمعيه و
كأننكم بذلك تريدو أن نمنعوا انفسكم من قسوة الكلام
أو لديكم رغبة في عدم سماعه
عض الشفايف:
.........................
تمنعوا أنفسكم بالقوة عن قول أي شيء وكأنكم نحاولو إبتلاع الكلام
وعندما تصبح هذه
الحركة عادة دائمة فإنها تدل على مقاومة للانفعالات الداخلية.
ضم اليدين عند التحدث:
.........................
حركة تعني الرغبة الملحة في الدفاع عن النفس
وفي حمايتها من رد فعل قد يزعج
الطرف الآخر, وكبت ما قد يختلج بالنفس.
وهذه الحركة قد تدل أيضاً على أن المتحدث
خجول جداً وغير قادر على التحكم بنفسه
أثناء مخاطبته للآخرين.
وضع اليدين في الجيوب أثناء الحديث:
.........................
حركة تدل على موقف محدد ضد الطرف الآخر
ورغبة ملحة في عدم مصارحته والافصاح
عن ما يجول في النفس .
وهي حركة فيها تحدي وكبرياء ومقاومة
وكأنكم بذلك نريد أن نقول:
(افعل ما تشاء لا يهمنا).
رفع اليد إلى مستوى عالي:
.........................
رفع اليد إلى مستوى الرأس تعني التواصل مع الأفكار الداخلية
واستحضار كل جزئية في هذه الأفكار.
وهذه الحركة هي إبحار مع الذات
ومحاولة للاختلاء بالنفس , إذا
تحولت هذه الحركة إلى عادة فهي دليل على القلق والتوتر
فرقعة الأصابع:
.........................
ليست تعبيراً عن العصبية كما يعتقد البعض بقدر ما هي رد فعل
طبيعي سريع لما يدور
حولنا سواءً كان ذلك حديثاً أو حدثاً.
محاولة منا للتعبير عن رغبتنا في إنهاء الوضع أو
الاسراع فيه أو بالعكس محاولة لتهدئته ..
.........................
.
.
.
|