ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ

ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ (https://fashion.azyya.com/index.php)
-   قصص و روايات (https://fashion.azyya.com/81)
-   -   ندم رجل بعد زواجه قصه واقعية لا تفوتكم (https://fashion.azyya.com/161070.html)

غرور عربجيه 07-17-2010 04:01 PM

ندم رجل بعد زواجه قصه واقعية لا تفوتكم
 
هذه قصة واقعية أُرسلت عن طريق رجل لجريدة رسمية مصرية

تتحدث عن تجربته في الزواج الثاني ...

ملاحظة

المقصود بالزواج الثاني هنا هو من تخطف زوجا من زوجته او كانت مسبقة بخيانة

وليست التي ات بداية صحيحة وطرق على الابواب



اتركم مع القصة




صيد الشياطين !





‏اسمح لي أن أحكي لك حكايتي في سطور‏.‏ فأنا اليوم في الخمسين من عمري‏,‏ في عز الرجولة‏,‏ ولكني في الحقيقة فقدت تلك الرجولة منذ سنوات طويلة‏,‏ حكايتي بدأت في ريعان شبابي مع فتاة أحبتها من كل قلبي‏,‏ بها كل الصفات الجميلة وعائلة محترمة مشرفة‏,‏ ذات مال‏,‏ وخلق ودين‏.‏ كانت حلما بالنسبة لي وكل من حولي كانوا يحبونها‏,‏ ودام حبها عامين‏,‏ ثم تمت الخطبة‏,‏ وبدأنا مراحل الزواج‏,‏ وبدأت مشاعري تتغير تجاهها‏,‏ ولكني أتممت الزواج وظل زواجي بها‏‏ عاما رزقنا الله في بداية حياتنا بفتاة جميلة‏.‏ ولكني أريد أن أزيح اليوم هذا الهم من علي قلبي‏,‏ أريد أن اعترف لك بأني لم أشعر يوما بابنتي‏,‏ بل كنت اتخذها حجة في ما أفعله في زوجتي‏.‏ لم أشعر بنفسي كأب‏,‏ وكنت دائم الوم لها علي أنها لا تصلح إلا أما فقط‏.‏ نعم كنت أغير من ابنتي ومن اهتمام زوجتي الدائم بها‏.‏ فأطلقت لنفسي الحرية في أن أحب من جديد‏.‏ بهذه البساطة‏,‏ بل كلما ذهبت إلي عمل جديد أحبت من جديد‏.‏ هل تعتقد انه جاءني أي شك أن العيب بي‏.‏ بالطبع لا‏.‏ فكل محاولة مني للتقرب من أخري كنت ألوم بيني وبين نفسي زوجتي بالطبع‏,



‏ فهي التي أهملتني‏,‏ وهي التي ضيعتني‏,‏ وكنت أجد لنفسي مائة عذر لما أفعله‏,‏ وجميعهم زوجتي السبب الرئيسي فيه‏,‏ فإذا فعلت الحرام فهي السبب‏,‏ وإذا كانت نيتي الزواج من أخري هي أيضا السبب‏.‏ وكانت هذه عادتي أي شيء سئ يحدث في حياتي اعتقد انها السبب‏.‏



وكيف لا فهي زوجة عنيفة معي رغم انها حنونة علي الجميع‏.‏ بخيلة معي رغم كرمها الزائد مع الجميع‏.‏ سليطة السان معي لدرجة السب رغم عفة لسانها بشهادة الجميع‏.‏ وكانت هذه الأشياء بالنسبة لي بغض النظر عن سببها الحقيقي كفيلة بإيجاد عذر لنفسي أن أفعل ما يحلو لي‏,‏ وأعيش كما أريد‏.‏ فلم أسألها يوما لماذا تغيرت؟ ولماذا تفعلين هذا معي؟ بل ارتحت للهروب فهذا مرادي‏.‏ اقنعت نفسي تماما بأنها لا تحبني واني لم أحبها أبدا‏,‏ ولن أحبها بعد الآن‏.‏ ولا يعنيني خراب بيتي وضياع أولادي ودمار زوجتي فهي السبب‏,‏ ولابد أن أبدأ من جديد‏.‏ فمازلت في شبابي والفرص أمامي عديدة‏.‏ هل تراني رأيت أي شيء ما أقوله لك اليوم وأنا أفعله لا والله لم يساورني الشك للحظة اني ظالم‏,‏ ولكني عشت العمر كله معها دور المظلوم‏,‏ دور الضحية‏.‏ وأصبحت أصدق نفسي في انها أكبر غلطة في حياتي‏.‏ لا لن يسعني بريدك للحديث عما كانت تفعله من أجلي واعتبره أنا انه ضدي‏.‏ لن تتخيل كيف يستطيع الإنسان أن يقنع نفسه عندما يريد أخري غير زوجته‏.‏



يقنع نفسه حتي اليقين‏.‏ فلن يسمع غير صوت نفسه‏,‏ وإن سمع من الآخرين فلن يصدق ولا يريد أن يصدق‏.‏ بل الأكثر من هذا انه يعتقد أن الله يبارك جميع خطواته‏.‏ فكيف يبارك الله الحرام؟ لا أدري كيف تأتينا الجرأة علي تصور هذا‏.‏



الحكاية عادة تبدأ بامرأة أعطت أذنها لزوج كل الأزواج عنده مشاكل‏,‏ ثم تحاول هي حلها ثم تتعاطف معه ويرتاح لها وتعرف طبعا الباقي عندما تتحول الصداقة والراحة إلي عاطفة تخرب البيوت‏.‏ أليست الأذن تزني وحدث هذا معي فوجدت نفسي أتمناها‏,‏ فهي في نظري الزوجة التي أحلم بها‏,‏ هادئة‏.‏ طيبة‏.‏ حنونة‏.‏ عطوفة‏.‏ تهتم بي‏.‏ كل ما أريده موجود بها‏.‏ وكأن زوجتي لم تكن يوما هكذا‏.‏ لم أتذكر وقتها أن زوجتي كانت بها كل هذه الصفات وقت حبنا عندما كنت أعطيها وقتي وحبي وكل مشاعري‏.‏ وقرت تطليقها لن أستطيع أن أحكي لك ولن تسعفني الكلمات عما فعلته زوجتي لتثنيني عن تركي لها‏.‏ هذه الزوجة الأبية كم ضعفت أمامي ولم أعرها انتباها‏.‏ هذه القوية كم بكت وتذلت ولم أرحمها بل كنت أسخر من دموعها‏,‏ وأجرحها بكلماتي القاسية‏.‏



وأمزقها باعترافاتي بأني لم أحبها‏,‏ وكم قالت لي عما فعلته من أجلي‏,‏ وتحملته مني‏.‏ لأني كنت أهملها طوال الوقت فكانت تهرب بنفسها إلي تربية أولادي‏.‏ وكل شيء أراه سيئا فيما فعلته معي تبره لي بأني كنت السبب‏,‏ كانت تشك بي وكان مجرد الشك يقتلها ولكني رفضت أن أصدق أي شيء منها‏.‏



أكتب لك اليوم بعد مرور‏8‏ سنوات‏.‏ أتذكر كل كلمة قالتها لي وأري كل دموع عينيها الجميلتين ومحايلتها حتي أحاول مرة أخري معها وعودها انها ستصلح ما بيننا‏.‏ تخيل هي التي ستصلح من نفسها من أجلي‏.‏ هذه الزوجة العفيفة الشريفة‏.‏ وأخذتني العزة بالإثم‏.‏



فلماذا الاحتفاظ بها وهي هم ثقيل؟ وشيء لا أحبه وتحملته سنوات طوال فلماذا أبقي عليها؟

ثم إني لا يمكن أن أعدل بينهما‏.‏ فهذه زوجة قديمة أعلم كل عيوبها‏,‏ بل لا أري فيها وقتها أي مميزات‏.‏ أما من أريدها اليوم بعد أن نضجت وعيت وتدربت وأصبحت في الأربعين‏,‏ هذه هي التي أري فيها كل شيء جميلا‏.‏ سأفعل أي شيء من أجلها هي التي سأهدم بيتي حتي أعيش معها‏.‏ وهي التي سأترك أولادي من أجلها‏.‏ ثم والأهم لن توافق زوجتي أبدا علي زوجة أخري‏.‏ كيف وهي تموت لو ساورها مجرد الشك‏,‏ وطبعا وقتها لم أفسره علي انه حب‏.‏ ولن توافق الجديدة ولا أهلها ومعي زوجة أخري‏.‏ بل كيف سأجعل أهلي يساعدوني في زواج جديد‏.‏ لابد أن أعيش دور الضحية واني وحيد‏.‏ وهل أمشي في الحرام أم أعف نفسي بالزواج‏.‏ إذن لابد من التخلص منها‏.‏



وإمعانا في جعل تركي لها حلالا مباركا من الله جلست أياما وشهورا أقنع نفسي‏,‏ وأجمع كل شيء حدث منها وأبلوره وأجعله مأساة كبري لم يتعرض لها رجل غيري‏.‏

وصدقت نفسي تماما‏.‏



فطلقتها بعد مانعة شديدة منها لم أتصور هذه القوية بكل هذا الضعف‏.‏ لم أتخيل أنها كانت تحبني كل هذا الحب‏.‏ لم يخطر بالي أنها تتمناي بكل هذا العمق‏.‏ مات زوجتي فجأة بعد أيام من تطليقها‏.‏



نعم مات زوجتي بحسرتها علي‏.‏



هل تعتقد أني صحوت‏.‏ أني ندمت‏.‏ هل شعرت بمدي ظلمي لها‏.‏ لا لم أشعر بشيء وقتها‏.‏ ستهمني وكل قرائك بأني بلا مشاعر‏.‏ بلا مباديء‏.‏ بلا أخلاقيات‏.‏ بلا إنسانية فالعشرة ما تهونش إلا علي ولاد الحرام ولكني وقتها كنت أعيش الحلم في الحياة الحقيقية مع من اختارها قلبي وعقلي وكأن زوجتي رحمها الله لم تكن من اختيار قلبي وعقلي‏.‏ كانت ومازالت وستظل‏.‏ ولكن وقتها كنت أقول لها بكل قوة من اخترتها في العشرينيات ليست مثلها في الأربعين‏.‏



تصور هذا كان تفكيري بالفعل‏.‏ وكانت تقول لي ماكنش حد فضل متجوز لو كل كام سنة هيغير رأيه فيغير مراته يعني مافيش أب حيربي ولاده‏.‏ مفيش أثنين هيفضلوا متجوزين‏,‏ مش هيبقي فيه أسرة ولا أمان ولا مجتمع متماسك لكن مالي أنا وباقي الخلق‏.‏ المهم أنا‏.‏ وأنا فقط‏.‏ مات هي‏,‏ وربما هذا أحسن لي‏,‏ فربما كانت ستسبب لي كثيرا من المشاكل بتصرفاتها التي أعتبرها جنونا‏.‏ ولن تصدق أني يوما عندما قالت لي ها أموت لو سبتني‏,‏ فقلت لها ياريت‏..‏ نعم قلتها لها‏.‏



وكما ملأت نفسي من قبل أن طلاقي تم برضاء الله وقوفه بجانبي في خراب البيت‏,‏ وفقداني حب أولادي‏.‏ فتزوجت بالأخري‏..‏ فتاة محترمة أحبها كما أعتقدت‏..‏ ناس محترمين وبها جميع الصفات التي أريدها‏.‏


وأعطيتها كل ما حرمت منه زوجتي الحبيبة رحمها الله وأولادي حبي وحناني وقتي ومالي واهتمامي ومكالماتي وخدماتي وحكاياتي وإخلاصي وفائي وروحي وخروجاتي وسفرياتي لها ومعها‏.‏ لا لن تجد شيئا لم أفعله لإرضائها‏.‏

ولابد من إنجاح هذا الزواج حتي أظل علي اقتناعي أني كنت ضحية في زواجي الأول‏.‏ وقوبل كل هذا بفتور شديد وكأنها أمور لابد منها‏.‏ وتسرب بيننا الملل خلال شهرين سريعا جدا أسرع ما تخيلت‏,‏ وفترت علاقتنا الحميمة‏.‏ بطريقة غريبة وكنت دائم اتهام زوجتي رحمها الله بأنها السبب من قبل ورزقنا بمولود آية لمن لا يعتبر‏(‏ به كل أنواع العاهات‏)‏ عندما تراه لا تستطيع إلا أن تتمني له الموت واستمرت الحياة‏,‏ ولكن علي النقيض ما تخيلت ورسمت في أحلامي‏.‏ فكلما أعطيت تمادت هي في الأخذ وعدم الاهتمام‏.‏ ولن تصدق أبدا قدرة الخالق الذي أقسم للمظلو بعزته وجلاله لأنك ولو بعد حين فلقد تغير الحال تماما وأصبحت أنا مكان زوجتي رحمها الله من الإهمال والامبالاة في كل شيء من زوجتي الجديدة التي كنت أتخيل أنها لا تعرف كيف تؤذي من يقتلها مابالك بزوجها الذي ضحي بكل شيء من أجلها‏,‏ ويعيش معها كأخلص وأنبل وأصدق وأطيب وأحسن مايكون الزوج‏.‏



ما هذا الإهمال وماذا تقول عندما أراها تتحدث مع زملاء لها‏.‏ وأرفض طبعا‏.‏ فتقول لي إنهم مجرد أصدقاء أو زملاء‏.‏ سيبك من الشك ده‏.‏ ولكن يقتلني شكي‏,‏ يقتلني لأني أقارن نفسي بها عندما كنت أخون زوجتي الأصيلة فهي تفعل نفس الحركات بنفس الطريقة‏,‏ وتهملني تماما كما كنت أفعل‏.‏ وتأخذ الأمور بساطة ولا مبالاة‏,‏ وبلا كلام ولا مناقشة ولا مبر كما كنت أفعل تماما‏.‏ وعلمت وقتها كم الهم والحزن والمرارة والأسي الذي عاشت بها زوجتي الراحلة وأنا معها‏,‏ وأدركت لماذا كانت دائمة الانفعال والخناق معي‏.‏ ثم لم يمهلني القدر‏,‏ واصيبت عيني اليمني بالعمي‏,‏ وجانبي الأيمن بأكمله بالشل التام‏.‏



لم أصدق وقتها ما حدث‏,‏ ورغم ما عرفته توسلت لها أن تبقي معي‏.‏ بكيت بكاء مريرا حتي يحن قلبها وكم كانت قاسية تركتني وحيدا معللة لي إنها عاشت معي هذه السنة ونصف السنة في هم شديد‏!!‏

وإني السبب في كل ماهي فيه من تعاسة كيف تصورت أنها ستبقي معي بجانبي وأنا مريضا وبلا عمل؟ أنا اليوم و حيد أتبول علي نفسي ولا أجد أحدا حولي‏.‏ أنا الآن أري بكل وضوح ما فعلته بكل من أحبني وكنت أعتقد أني لا أحبهم ولا يحبوني ولست حزينا علي شيء في حياتي رغم كل ما حدث لي إلا علي دموع زوجتي رحمة الله عليها وكم كنت أتمني أن تكون علي قيد الحياة‏.‏ ليس لتقف بجانبي رغم علمي التام أنها لم تكن لتركني ابدا في هذه الحالة‏.‏ ولكن أردت لها الحياة لتري أن الله قد أخذ لها حقها مني‏,‏ وكنت أريدها أن تشفي غليلها مني بدلا من الموت بحسرتها‏.‏ أدعو لها في كل يوم وكل آذان وكل صلاة عندما أتذكر ما كانت تفعله من أجلي واعتبره أنا إساءة وإهانة‏.‏



مرت‏8‏ سنوات علي حالي هذا‏,‏ لم يمر فيها أولادي علي‏.‏ ابني الشاب الذي كان سيصبح عكازي وابنتي التي أصبحت عروسة‏,‏ وأنا لا ألومهم فقد ذكر في القرآن الكريم وقل رب ارحمهما كماربياني صغيرا‏.‏ وأنا أستخسرت فيهما نفسي وشبابي فمنذ البداية تركتهما لأمهما تربيهما وحدها مع إني كنت أعيش معهم‏.‏ وكأنهم ليسوا مني‏.‏

وعندما مات أمها تركتهما ايضا للاهتم بنفسي حتي أبدأ من جديد‏.‏ وأتمني أن يأتي يوم ما يستطيعان فيه أن يغفرا لي‏.‏



أكتب حكايتي لكل رجل حتي يراعي الله ويتقيه في زوجته الأولي ولا يدمرها ويعلم أنه في هذا الزمن السريع لن يستطيع أن يعدل‏,‏ولكنه يستطيع أن يخلص ويعطيها من وقته واهتمامه وحبه وحنانه ويشعرها بالأمان وسيري عجبا‏.‏ فبعد حالي هذا ومع كثرة معارفي وأقاربي وأصدقائي وزملائي‏.‏الحسنة الوحيدة التي تخف عني‏,‏ أني كنت عبرة لكل هؤلاء الشباب والرجال فتحسنت أحوالهم بعد أن حسنوا معاملتهم لزوجاتهم‏.‏

وأعود اليوم لأقول لك ليتني سمعت صوت الآخرين وهم يحذروني بأن ما أشعر به وقتها من عدم الحب لزوجتي ليس حقيقيا ولكن ماذا ينفع الندم الآن‏.‏ فالإنسان دائما يحلم بواقع أفضل من واقعه‏,‏ فيتحرك في اتجاه الحلم مضحيا بهذا الواقع ثم لايجد في آخره إلا الحسرة التي أتجرعها الآن‏.‏

للامنه منقول

الأوركيده 07-18-2010 04:22 AM

رد: ندم رجل بعد زواجه قصه واقعية لا تفوتكم
 
حكايه مؤلمه تهز المشاعر..فليس اصعب من اعتراف ظالم بما جنت يداه ...

ولكن بعد فوات الاوان ....

الحكايه اكبر من حكاية زواج او طلاق ...هي ترجمه لانانية بعض البشر وتبلد احساسهم وتبريرهم لاخطائهم وخيانتهم

على حساب الاخر وعلى انقاض امل محترق يبنون عشهم ..يحرمون غيرهم من حقوق يبحثون عنها لانفسهم ...

ليس هناك اسوأ من ظلم البشر لبعضهم ...تقبلي مروري ..مع فائق الاحترام

رونيوم 07-18-2010 05:31 AM

رد: ندم رجل بعد زواجه قصه واقعية لا تفوتكم
 
قصه فى منهى العظه والعبره ياريت كل الرجاله تتعظ

شيماء دومي 07-18-2010 05:49 AM

رد: ندم رجل بعد زواجه قصه واقعية لا تفوتكم
 
اللهم اني اسالك الزوج الصالح والذريه الصالحه
مشكوره حبيتي علي القصه الجميله:0154::rmadeat-712c2fb95b::rmadeat-712c2fb95b:

قره العين* 07-18-2010 06:05 AM

رد: ندم رجل بعد زواجه قصه واقعية لا تفوتكم
 
مره مؤثره


الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 09:56 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.


Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0