تخيلو 60 سنه يصلي وربنا ماقبلها...
بسم الله الرحمن الرحيم عن ابي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الرجل ليصلي ستين سنة و ما تقبل له صلاة ، لعله يتم الركوع ، ولا يتم السجود ، ويتم السجود ولايتم الركوع الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 529 خلاصة حكم المحدث: حسن : ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة قيل : كيف يا أمير المؤمنين قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها (ضعيف في لفظ مماثل كما قال بذلك الحافظ ابن حجر) ويقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله (يأتي على الناس زمان يصلون وهم لا يصلون) , وإني لأتخوف أن يكون الزمان هو هذا الزمان !!!!!!! فماذا لو أتيت إلينا يا إمام لتنظر أحوالنا ؟؟؟ ويقول الإمام الغزالي رحمه الله : إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى , والله لو وزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا سئل كيف ذلك ؟؟؟ فقال : يسجد برأسه بين يدي مولاه , وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا ... فأي سجدة هذه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ النبي عليه الصلاة والسلام يقول : ((.... وجعلت قرة عيني في الصلاة)) الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: النصيحة - الصفحة أو الرقم: 255 خلاصة حكم المحدث: صحيح فبالله عليك هل صليت مرة ركعتين فكانتا قرة عينك؟؟؟؟ وهل اشتقت مرة أن تعود سريعا إلى البيت كي تصلي ركعتين لله؟؟؟ هل اشتقت إلى اليل كي تخلو فيه مع الله؟؟؟؟؟؟ يقول سبحانه وتعالى : (( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله )) الحديد 16 عن ابْنَ مَسْعُودٍ قَالَ مَا كَانَ بَيْنَ إِسْلاَمِنَا وَبَيْنَ أَنْ عَاتَبَنَا الَّهُ بِهَذِهِ الآيَةِ (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ الَّهِ) إِلاَّ أَرْبَعُ سِنِينَ. اخرجه مسلم فهل شعرت أنت يا أخي أن الله تعالى يعاتبك بهذه الآية ؟؟؟؟ لا تنظر إلى صغر المعصية .. ولكن انظر لعظمة من عصيت منقول... |
رد: تخيلو 60 سنه يصلي وربنا ماقبلها...
لم يعجبكم الموضوع
|
رد: تخيلو 60 سنه يصلي وربنا ماقبلها...
مكرر حبيبتي
|
الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 08:14 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by
vB Optimise (Pro) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.