ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ

المرء ضيف في الحياة وإني ضيف

كذلك تنقضي الأعمار

فإذا أقمت فإن شخصي بينكم

وإذا رحلت فكلمتي تذكار

الله لايجعلني اصير من ال 93% .. او جعلي اموت قبل ماصير زيهم

هل تساءلت يوما ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن مثل ما نتعامل مع هواتفنا النقالة؟؟

ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب... في حقائبنا وجيوبنا؟؟

ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم؟؟

ماذا لو عدنا لاحضاره في حال نسيناه؟؟

ماذا لو استخدمناه للحصول على الرسائل النصية؟؟

ماذا لو عاملناه كما لو اننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟

ماذا لو اعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟

ماذا لو استخدمناه عند السفر؟؟

ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟؟

هذا امر يجعلك تتسائل.أين هو مصحفي!!؟؟

وايضا...على عكس هاتفك...لا داعي لأن تخاف على قرآنك من الإنقطاع

https://www.findyourfate.com/astrology/quran.jpg

توقف للحظة وفكر...........ماهي أولوياتك؟؟

وافعل ما ترى إن الله يريد منك فعله

إذا كنت من ال 7 % اللذين سيدافعون عنه... قم بإعادة إرسال الرسالة لأكبر عدد ممكن

إن 93% من الناس لن يقومو بإعادة إرسال هذه الرسالة..