ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ

حـبيبتي . . جميلتي . . وصديقـتي

أريـــــــدك ِ دائـمـا ً أن تـسـعـدي

بل وفـــرحـة ً وأنـت ِ تـمـسـكـيـن بـيـدي

ولـيـتك ِ حـتى تـغـنين معي أو ترقـصي

فأنا أتـخـيـلك ِ هـكـذا دائـما ً فـي مـشـهـدي

لـذلـك فـلا أريــدك ِ أن تـبـالـي . . . !!

لأنـك ِ أنـت ِ معـي وفـي خـيالـي . . !!

, , , ,

لأنـني أريد أن تكون مـــواعـيدنـا هي الأجمل

ولأنني أعـشـقـك ِ الآن ولك ِ في قـلبي أحـمل

كـل الأماني وكـل المـشـاعــر التي لا تؤجـل

فأنت ِ هــي أحـتياجـي لكل ما هــو أمـثــل

جـمـالا ً مـهـيـبا ً . . وعـشــقـا ً مـبـجـــل

فــأنـــت ِ هــي الأجـــمل أنــــت ِ أجــمـــل

مـن كل مـا تـمـنـيـت ومــــا كـنــت ُ أأمـــــــل

لكــل حـاضـري أو حـتى الـــى الـمـســــتـقــبـل

, , , ,

لـقـد كـنـت ِ فـاتـنـة ً وأنــت تـلـبـســيـن فــسـتـانـك ِ الأخــضـــر

وكــم كان هـادئـا ً يـومـهـا الـبـحـر أظـنـه ُ كان مـثـلـي مـنـتـشـيـا ًومـنـبـهـر

لأنــك ِ كــنـت ِ أجـمـل و أحـلـى مــا قــد يــقــعُ عـــلـيـه فـي حــيـنـها النـظـــر

فـقـد أدهــشــتـي كل الـبــشــر فـي حـيـنـهـا بـهـذه الــفــتـنـة وهــذا الـســحــر

حـتـى الـنـوارس قـــد لاحــظـت مــا كان قـــد أشـــغــل هــؤلاء الـبـشــر

فـكـيـف لــي أنــا عـنـدمــا يــتخــذنــي حـبـيــبــا ً فــي حـــيــنــهــا الـقــمــر

وأنــت ِ بـهـذا الـوجـه وهــذا الــشــعـر الأســود الـذي مـال الـى الـبـنـي أكــثــر

فــقـد تــطــايــر مـع نـسـمـات الـبـحـر فــلـم يــهدئ فـي حـيـنـهـا ولـم يـسـتــقــــر

أمــا ذلـك الـوجـه الـذي قـد أذهــلــنــي لــنــظــارتــــه ِ الـتـي كانـت مشـرقة ً كالـبـدر

, , , ,

ويـــــالـــ تــلـك الأبــتـســــامــة الـــرقــيــقـــه

وكأنـنـي قـد دخــلت فـي حـيـنـهـا الـى حـديــقـــه

أحـتـوة على أجـمل الزهـور التي كانت بأناقـتـك ِ أنـيقـه

فـعـطرهـا كان يضـفي برائـحته ِ الـزكـية و الـعــمـيـقــــه

أحـسـاسـا ً يأخـذنـي مـعه ُ فـلا تـمــل ُ أنـفـاسـي مـن شـهـيـقـه

, , , ,

سـأتـرك أحــسـاســـي لـك ِ وكــمـا تـريــــديـــن

وســألــبـي لـك ِ مـا تـشـائــيــن ومــا تـطـلـــبــيــن

يـــا نــشـــوة الحــالـمــيــــــن

ويـــا عــقــد الـيــاســـمــــيـــن

ويــــا غــايــــة الــمــحــبـــيـــن

يـا مـن لا تـطمـئـن سـوى أن نــكــون نــحــن الأثــنـيــن

قـــــــــــريـــبـــــيــــــ ـن

مـــتــــفــــا هــــــــمــيـــن

لأنـك ِ أنـت ِ مـن أســتـحـقـت مـكانـتـها في قـلبي مـن بـيـن كل العـالـميـن

وأنـــت ِ يــا حـبــيــبـــتــي تــــســتـحـــقـــيــن تـــســـتــحــقـــــيــــــن

بـل أنـك ِ لــهـذا الـحـب هــي الأمــثــل ليـــثــــبـت مـعــك ِ الآن الـيــقـــيـــن . . ؟ ؟