ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ

ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ (https://fashion.azyya.com/index.php)
-   ادب و خواطر (https://fashion.azyya.com/40)
-   -   لاصرت بايعني اشوفك على خير (https://fashion.azyya.com/435574.html)

مُبعثره..! 08-25-2013 11:48 PM

لاصرت بايعني اشوفك على خير
 
لاصرت بايعني اشوفك على خير ...مع السلامه دام مابه سلامه

قلت انتهينه قلتلك خير يا طير .... ماني اول شخص يخسر غرامه

امحذرك من قبلها الف تحذير ....لعفتني بيعف قلبي هيامه

ماني بميت لا ولا احتاج تبرير....صح الله لسانك ووفر كلامه

بسمعك حبكه وفكره وتصوري...وافهم عدل يامدعي بالفهامه

وجه الشعر ابيض ويحتاج تبرير ...ودي تزينها القصيده علامه

ماضيك الاسود بذكره دون تقصير...كذا يكون بخده الشعر شامه

يصدق معي تعبير ويخون تعبير...ياضيعت الشاعر بوقت انسجامه

يمكن خطى دونك بالشعر مير....لو ماحترمتك للغرام احترامه

ماكان حبك غير بس طعنتك غير...علمتني معنى الندم والندامه

ماجاك مني اي زله وتقصير ....كل ما خطيت اعاتبك ببتسامه

حسبي على الذكره اذا هبت عصير ....ماعاد تنفع شرهتي والملامه

البال ظامي وقتها والحزن بير...خسرتك وهمي كسبت اهتمامه



منقول

خطووات الصمت 08-27-2013 05:53 PM

رد: لاصرت بايعني اشوفك على خير
 
تسلمين غلاتي ي عمرري

خطووات الصمت 08-27-2013 05:54 PM

رد: لاصرت بايعني اشوفك على خير
 
ع النقل

مُبعثره..! 08-27-2013 06:34 PM

رد: لاصرت بايعني اشوفك على خير
 
اسعدني تواجدك يااقلبي

الم الغربة 08-27-2013 06:42 PM

رد: لاصرت بايعني اشوفك على خير
 
الحب حالة خاصة وانسجام بين طرفين، فهل يمكن أن يعيش المرء هذه الحالة أكثر من مرة ومع أكثر من إنسان؟

يقول عباس محمود العقاد إن "الحب الأول هو الحب الأخير"، بمعنى أن الإنسان لا يستطيع أن يحب إلا مرةً واحدةً في عمره، ولقد كان العقاد نفسه خير دليلٍ على ذلك؛ فقد أحب امرأة اسمها "أليس داغر" وخلد قصة حبهما في روايته الوحيدة "سارة" وظل وفياً لهذا الحب طيلة حياته.

ويوافقه أبو تمام في هذا الرأي أيضاً إذ يقول في أشهر أبياته الشعرية:

نقِّل فؤادك حيث شئت من الهوى
مـا الحـبُّ إلا للحبيـب الأوّلِ
كم منزلٍ في الأرض يألفُه الفتى
وحنينُـه أبــداً لأوّلِ مـنـزلِ

لكن هناك من الناس من يرى أن الحب كائن متجدد، فالقلب يهوىي مرة أو مرات، ولكل مرة إحساسٌ خاصٌ وتجربةً فريدةً، ومن هذا الفريق الشاعر الأصبهاني الذي يقول في ذلك:

دعْ حبّ أول من كلفتَ بحبّـه
ما الحبّ إلا للحبيـبِ الآخـرِ
ما قدْ تولى لا ارتجاعَ لطيبـه
هل غائب اللذات مثل الحاضرِ
إنَّ المشيبَ وقدْ وفي بمقامـه
أوفَى لديّ من الشَّباب الغـادرِ
دنياك يومُك دون أمسِك فاعتبر
ما السالفُ المفقودُ مثل الغابر

ما هذا التضارب الرهيب بين وجهتي النظر؟ هل يمكن أن يظل الإنسان أسيراً لحب مضى وولى؟ أم هل يستطيع أن يطوي خلف ظهره صفحة الماضي ويجرب مشاعر جديدة مع شخص أو أشخاص جديدين؟ وحتى إذا استطاع ذلك فهل يظل طيف الحب الأول موجوداً بعقله وبقلبه؟


الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 11:44 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.


Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0