ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ - قصة فتاة لم تبلغ الواحد والعشرين قصة حزينة جدأ

قصة هذه الفتاة
كانت هذه الفتاة مريضة جدا وكان هذا المرض عدم نزول الحيض لها فعجزوا عن معالجتها فلم يكن لديهم خيار سوى العملية لان حياتها كانت محددة خلال 15يوم لكن الداترة كانوا متخوفين من الامر يودي بالوصول الى غشاء البكارة فكانو الاهل خائفين ان يفقدوا ابنتهم وعملوا العملية لها والحمدلله لم يصلو الى الغشاء ففرح الاهل بذلك وجاءت قسمة الفتاة عن طريق جارتهم حيث كانت هذه الجرة صديقة زوجة اب الشاب وارادت ان تزوج الشاب فسألوا الهل عن الشاب ولم يسمعو عنه الى كل طيب فقبل ان يوافقوا الاهل ذهبوا الى الدكتورة ليسألوا هل يخبروا الشاب بالعملية ام لا فقالت الدكتورة لا تخبروهم لانها بسيطة ولا يحتاج لاخبارهم فهي لم تصل الى غشاء البكارة تزوجت الفتاة وعاشت حياة سعيدة لكن بعد مدة من زواجها قررت ان تقول لزوجها على العملية فقالت له وحدث خلاف بسيط واستمرت الحياة الزوجية السعيدة ولكن سرعان ماانقلبت هذه السعادة عندما اخبر الزوج زوجة ابيه عن العملبة وكانت هذه الزوجة تغار من الفتاة قصة هذه الفتاةفقلبت حياتهم واصبحت الفتاة حامل وحاولوا ان يسقطوا الطفل الزوج حيث كان يخنقها وزوجة الاب كانت تهلكها باعمال المنزل وكانو يجلسون على انغراد الزوج وزوجة الاب ويمنعوا الزوجة من الدخول حتى اخذها الى بيت اهلهاوهي حامل باسبوع ووعدا ان لا يطلقها وانه يحبها وكان الزوج يخاف من اخ الزوجة لانه يحب اخته كثيرا وبعد مرور سنة طلقها وانجبت ولد ولم يسأل عليهم ولا مرة وكان الطفل جميل جدا فهو يشبه اهل الام وكان ينادي لخاله بابا ووعدها اخوها ان ياخذ حقها وكانو الجد والجدة والخالات وزوجة الخال يحبون هذا الطفل لانه كان محبوب جدا واصبح عمر الطفل سنة ولم يسأل عليه وعاشت حياة سعيدة مع اهلها وابنها وحتى الان مستعدة ان تعود له من اجل الطفل علما ان جذور عائلة الشاب كلهم طلاق في طلاق حتى الدكتورة نكرت انها قالت لاتخبروهم