ساعدوني
ليس لي معرفة بأرقام الخطّابات
لكن أعلم و دعيها تعلم
بأن الخير لم يؤجل لها إلا لشرٍّ مختبئ و خيرٍ أكبرَ قادمٍ بعده.
فإن هي صبرت و احتسبت نسأل الله أن يرزقها زوجًا صالحًا
و لا فائدة من كلام الناس فهم جميعًا فقراء لله,
عليها أن تعلق قلبها بربها و إن كانت تدعو الله
فذكريها بأن الله يحب العبد اللحوح في الدعاء
و أن زكريا عليه السلام لم يرزق بولدٍ و كان
كبيرًا في السن و مع ذلك دعا ربه فاستجاب له
{ فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب }
من كثرة دعائه لربه و تضرعه استُجيب
لزكريا و هو يصلي و يدعو ربه بالذرية
و هكذا على المسلم أن يكون يدعو ربه
و يترك كلام الناس و يصبر فإن الله يحب
عباده الصبورين.💙
ثم إن الغيب عند الله و الثقة بالله
|