ازياء, فساتين سهرة


العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > الحياة الخاصة و الصحة > الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية مفاهيم خاطئة للمرض والعلاج النفسي يوجد هنا مفاهيم خاطئة للمرض والعلاج النفسي قسم يهتم بالطب النفسي والمشاكل والضغوط النفسية تحت اشراف متخصصة في الطب النفسي


 
قديم   #1

فخآإمهہ جيزآإنيهہ

ادارية اقسام الصحة والطبخ

الملف الشخصي
رقم العضوية: 242339
تاريخ التسجيـل: Jan 2015
مجموع المشاركات: 10,178 
رصيد النقاط : 97

صورة قلبين مفاهيم خاطئة للمرض والعلاج النفسي


مفاهيم خاطئة للمرض والعلاج النفسي


هناك العديد من المفاهيم الخاطئة بنيت على الخرافات وعدم المعرفة والجهل بطبيعة الأمراض النفسية

والعلاج النفسي والتي أدت بالفرد داخل المجتمع العربي أن يحجم عن الذهاب إلى الطبيب أو المعالج

النفسي , فيتردى وضعه النفسي ويتمكن منه المرض وتصبح حالته مستعصية , وأول ما يذهب إليه

هو المشعوذين والدجالين والذين يدعون القدرة على شفاء الأمراض النفسية , ويتنقل من مشعوذ إلى

آخر بغية أن يساعده في علاج حالته ولكن هيهات , رغم أن الذهاب إلى الطبيب النفسي في البداية

يساعده في السيطرة على المرض ويوفر عليه الكثير من العناء.



من أهم هذه المفاهيم ارتباط الأمراض النفسية بالجنون: يعتقد الكثير من الناس بأن كل زوار العيادة

النفسية هم من المجانين وكذلك الاعتقاد بأن الأدوية النفسية لا فائدة منها وأنها تسبب الجنون وان

هذه الأدوية نوع من المخدرات وان تناولها يؤدي إلى الإدمان, والاعتقاد بأن الأمراض النفسية لا شفاء منها.
إن هذه الاعتقادات تؤدي إلى التردد عند زيارة الطبيب النفسي والخجل من ذلك بل ربما الامتناع عن

الإقدام عليه رغم الحاجة الشديدة إلى ذلك، ولكن من السهل مراجعة دجال أو مشعوذ ودون تردد.

ونتيجة لهذه الأفكار والممارسات فان الناس يتأخرون في مراجعة العيادة النفسية حتى يستفحل المرض

وتصبح عملية العلاج أطول. وعلينا أن نتذكر بأن المرض النفسي يتدرج من الاضطراب البسيط الذي

يمكن علاجه بالإرشاد النفسي والطمئنه إلى الفصام العقلي شديد الاضطراب الذي يتحكم به دوائيا ,

فأمراض القلق والاكتئاب والوساوس والمخاوف والهستيريا واضطرابات النوم واضطرابات الأطفال

وغيرها من الأمراض النفسية قابله للشفاء, وان هناك نسبه قليله من الأمراض النفسبه التي لا تشفى

ولكن يتحكم بها من قبل الأدوية , ولو نظرنا إلى الأمراض غير النفسية فان الأمر لا يختلف كثيرا

فهناك العديد منها يستمر طوال العمر مثل مرض السكري والضغط وأمراض القلب ويحتاج المريض

المصاب بها إلى تناول علاجه مدى الحياة.

لقد أثبتت التجارب العلمية بأن سبب الأمراض النفسية هو اختلال في مستوى النواقل العصبية في

الدماغ وذلك نتيجة عدة عوامل منها تأثير الوراثة والبيئة والتربية وعوامل عديدة أخرى, والمرض

النفسي مثله في ذلك مثل الأمراض العضوية الأخرى له أساس عضوي, وانتقال الأمراض النفسية عبر

الوراثة يعكس الطبيعة المرضية لتلك الأمراض.

والتجارب العلمية مدعومة بالخبرات العملية والمشاهدة اليومية أثبتت نفع الأدوية النفسية في علاج الأمراض النفسية.

وتختلف العلاجات النفسية عن غيرها بأنها تحتاج إلى عدة أسابيع حتى يبدأ مفعولها وقد يستمر العلاج

لفترات قد تمتد إلى أشهر أو أكثر ويعتمد التحسن على مدى استمرارية المريض على العلاج .

وللارتقاء بالمستوى الصحي والنفسي للفرد داخل المجتمع العربي عليه أن يتخلص


من هذه المفاهيم الخاطئة وأن يبني قناعاته على أسس علمية ثابتة وليس على الخرافات والإشاعات.


هذه الأفكار الخاطئة أوجدت الاتجاهات السلبية للمرض النفسي من قبل العائلة في حالة إصابة أحد

أفرادها به: فإذا أجرينا مقارنة متعلقة بموقف الأهل في حالة الإصابة بالمرض العضوي والإصابة

بمرض نفسي نجد أن الأهل في الحالة الأولى يستدعون الطبيب بشكل فوري, وينفذون تعليماته بدقة,

ويعطونه ثقة كبيرة, ويقبلون بتشخيصه, ويكون المرض مناسبة اجتماعية للزيارات، وتسود الأجواء

مشاعر التعاطف مع المريض ورغبة في متابعة علاجه حتى الشفاء التام.

أما في حالة المرض النفسي فنجد الأهل يترددون كثيرا قبل مراجعة الطبيب، ويحاولون التهرب من

تنفيذ تعليماته، ويفضلون مراجعة أكثر من طبيب, ويحيطون التشخيص بالتشكيك, ويحملون عدائية

غير ظاهرة للمعالج، كما أنهم يحاولون أخفاء أنباء المرض حتى عن المقربين، ومحاولة إنهاء العلاج

بأقصى سرعة ممكنة (حتى قبل أوانه), كما يحملون مشاعر هجومية نحو المريض ويوجهون انتقادات مكثفة إليه.

من العوامل التي ساهمت في ترسيخ المفاهيم الخاطئة هي وسائل الإعلام: لقد تعودنا من الأفلام

السينمائية والمسلسلات التلفزيونية والرواية العربية تقديم صورة مشوهة عن العلاج والمعالج النفسي

مما جعل هذه المفاهيم تتغلغل في وجدان الناس

ومن الصور المشوهة التي قدمت في الأفلام والرواية العربية شخصية

الطبيب النفسي فتظهر الطبيب النفسي وكأنه غير مستقر نفسيا .

ومنها أيضا طريقة العلاج النفسي وتنفيذها والمثل الواضح على هذا هو العلاج بالاختلاج الكهربائي

والذي يصور على انه نوع من العقاب ويعرض بطريقة تثير اشمئزاز المشاهد,فنجد المريض يصرخ

ويتألم وكأن الذي يحدث هو تعذيب للمريض وليس علاج له , وإظهار الممرض النفسي بأنه شخص

قاسي عديم الرحمة ، عابس الوجه، عنيفا في حديثه وأسلوبه وتعامله.

تركيز وسائل الإعلام على عرض المرضى النفسيين ذوي الحالات المزمنة وغير القابلة للشفاء وهذه

الأمراض تحدث بنسبة قليلة مقارنة بالأمراض النفسية الأخرى والتي تعالج ويشفى منها تماما.



منقول /

 
قديم   #2

اشجان السعوديه


رد: مفاهيم خاطئة للمرض والعلاج النفسي


مفاهيم خاطئة للمرض والعلاج النفسي

شكرلك

 
قديم   #3

فخآإمهہ جيزآإنيهہ


رد: مفاهيم خاطئة للمرض والعلاج النفسي


مفاهيم خاطئة للمرض والعلاج النفسي

لا شكر على وآجب

 
قديم   #4

ريما فهد


رد: مفاهيم خاطئة للمرض والعلاج النفسي


مفاهيم خاطئة للمرض والعلاج النفسي

يسلمووو

 

أدوات الموضوع



الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 05:15 AM.


 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0