ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ

ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ (https://fashion.azyya.com/index.php)
-   المواضيع المتشابهة للاقسام العامة (https://fashion.azyya.com/17)
-   -   موضوع مليون رد ارجو التثبيت (https://fashion.azyya.com/288011.html)

Ɲنـــــدوو 09-26-2011 05:05 PM

رد: موضوع مليون رد ارجو التثبيت
 
أديسون...فتى لا يعرف اليأس..
توماس الفا اديسون




" ان امى هى التى صنعتنى ...لأنها كانت تحترمنى وتثق فى .... اشعرتنى انى اهم شخص فى الوجود .... فأصبح وجودى ضروريا من اجلها وعاهدت نفسى ألا اخذلها كما لم تخلنى قط "

وقفت امام صورة لطفل فى الرابعة ..... عيونه خضراء رمادية لا ترى فيها شئ ..رأسه الكبير يوحى بمشكلة تكوينية اذا اضفتها الى عدم استطاعته الكلام لشخصته فى الحال على انه متأخر نوعا ما ......!!!!
ثم انطلق لسانه فجأة فكان لا يتحدث الا سائلا..... مع اديسون لا تستطيع ان تقفز مرحلة الطفولة الى الشباب فهو لم يكن طفل عادى .... ربما لإن كانت له ام غير عادية.

نحن فى الثلث الأخير من القرن التاسع عشر وهى – امه - مدرسة تهتم بالأدب والقراءة .... وتوماس الصغير ذهب الى المدرسة ذات الفصل الواحد مع 39 طفل ...ولكنه ليس ككل الأطفال ..انه لا يكف عن الملاحظة والسؤال ..... ويلفت انتباهه اشياء غريبة جدا ..... وبعد 4 شهور لم تكتمل اعلن مدرسه انه طفل غير طبيعى متأخر.....
ولم يغب عن الأم المشكلة فقامت بسحب توماس من المدرسة وبدأت تعلمه بنفسها فى البيت... وتنمى بداخله حب الدراسة واقتصر دور ابوه على منحه 10 سنتات عن كل انجاز.

اليس عجيبا ان نتحدث عن انجازات طفل فى الحادية عشرة ؟؟؟؟ اعجب من العجب ...والأغرب هو اختيار نوع الإنجاز ..لقد بدأ آل (اسمه بالكامل توماس الفا اديسون ) الصغير مشروعه الأول : قراءة كل كتاب فى المبنى ..وهذا المبنى كان بيتهم الذى يحتوى على مكتبة كبيرة ..... وقامت الأم المراقبة بتوجيهه فى القراءة الى التاريخ والعلوم الإنسانية حتى لقد احب توماس الشعر جدا والأدب ...ولولا ان صوته كان حادا او بالتعبير الدارج " مسرسع " ربما اتجه الى التمثيل ...... وكانت هذه بداية الطريق الى التعليم الذاتى .....

عند بلوغه الثانية عشرة كان اديسون قد انتهى من مجموعة قيمة جدا من امهات الكتب من بينها قاموس العالم للعلوم والكيمياء التطبيقية !!!!!!
ورغم كل الحب والرغبة فى العطاء الذى حاولت امه منحه اياها فقد بدأ فضول الصبى اليافع يتعدى امكاناتها ....حين تعجب من بعض اسس قواعد الفيزياء التى وضعها نيوتن ..فما كان منها إلا ان انتدبت له مدرسا ليعلمه ولكن ..... لم يستطع المعلم ان يجارى رأس توماس وسرعة منطقه فى تفنيد النظريات وكان ان رحل تاركا عند تلميذه العقيدة الأكيدة ان افضل شئ هو التجريب والخطا .. وبدا اديسون الحقيقى يظهر ويظهر نبوغه

لم يكن هناك على وجه البرية ما يُعجز توماس اديسون ولم يمانع قط فى بذل اى مجهود لكسر اى تحدى مهما كان.
....مازلنا نتحدث عن صبى الثانية عشرة ..... الذى بدأ يفقد السمع تدريجيا ...نعم يفقد حاسة السمع فهل كان هذا عائقا ؟؟؟؟ بالطبع لا !!! ان آل يجد لنفسه دائما وسيلة للتغلب على اى مشكلة او الإستفادة منها
اقنع توماس والديه ان يسمحوا له بالعمل فكان يبيع الجرائد والحلوى فى محطات القطار ...ولم يكتف بذلك بل بدأ مشروعه الخاص ببيع الخضر والفاكهه للناس.... كان يحتاج دائما للمال ليجرب ما يفكر فيه ولم يكن يستطيع رغم دخل ابيه المعقول ان يطلب منه دائما.

هل ترونه معى ...فتى فى الثانية عشرة ........ رأسه كبير ...صوته رفيع .... لا يكاد يسمع ...لم يتعلم فى اى مدرسة ...... !!!
ماذا تفعل لو عمرك 14 سنة واندلعت فى موطنك حربا اهلية وانت تعمل كبائع للجرائد والحلوى فى قطار ؟؟؟ فيم تفكر ؟؟؟؟ ربما فى الإعتزال خوفا من المعارك ..... ربما فى البحث عن عمل آخر فى مكان اكثر امنا ..... هل تعرف كيف استغل توماس الفرصة ؟؟؟؟؟
ان محطة القطار فيها مقر التلغراف الرئيسى الذى يتم ارسال الأخبار اليه والمراسلات ..... فقام توماس بطباعة منشور بسيط فيه احدث تطورات الأزمة يوم بيوم وبيعه للركاب .... اول جريدة من نوعها فى العالم تكتب وتطبع وتوزع فى قطار ....وعمره 14 سنة

حين انتصر ابراهام لينكولن ..قام اديسون بجمع معلومات عنه وطبعها فى كتيب صغير وزعه على ركاب القطارات .....

ان المرء يكاد لهث وراء قدراته على التفكير واستغلال المتاح ....... ولكنه اديسون صاحب ال1093 اختراع المنفذة والآف اخرى احتوت عليها مفكرته لم يمهله العمر لتنفيذها
نتيجة لخطأ غير مقصود تسبب توم فى حدوث شرارة نار احرقت احدى عربات القطار كان جزاء ذلك صفعة قوية على الرأس ادت الى صمم كامل فى اذن والأخرى 80% فقد للسمع مع حرمان من صعود القطارات ليقتصر بيعه على المحطة فقط ....
ما اتعس حظك ايها الفتى ..لابد انك ظللت تبكى وتندب هذا الحظ العاثر ......
ابدا لقد اعتاد توماس على تقبل قدره فى الحياة والتكيف معه ...لقد اعتبر هذا الصمت من حوله فرصة لتنمية قدراته على التركيز ...وكل ما احزنه انه لم يعد يستمتع بصوت العصافير !!!!!!!!!!

حدث انه فى احد لحظات تواجده فى محطة القطار أن رأى طفلا يكاد يسقط على القضبان فقفز المراهق الشاب لينقذه بدون حتى ان يعلم انه ابن رئيس المحطة ...وكمكافأة لهذه الشجاعة النادرة عينه الرجل فى مكتب التلغراف وعلمه قواعد لغة مورس ...وهذا فتحا كبيرا وكأنك علمت طفل الرابعة عشرة حاليا اعقد واحدث لغات الكمبيوتر
كانت فرصة اديسون الكبرى فى ان يجرب تطوير هذا الشئ الذى بين يديه مما نتج عنه اول اختراعاته ..التلغراف الألى ..اى الذى لا يحتاج الى شخص فى الجهه الأخرى لإستقباله بل يترجم العلامات بنفسه الى كلمات مرة اخرى

فى الخامسة عشرة اظلمت الدنيا فى بيته الصغير فافلس والده ومرضت امه فقبل العمل فى شركة ويسترن يونيون وسافر ابن 15 عام ليبدا ويجرب ....هل نستكمل ..؟؟؟؟
نحتاج لمجلدات لنصف الشاب القصير ذو خصلة الشعر الطائرة على جبهته
فى لقطة فيلمية غريبة اشتد الألم على امه فى احدى الليالى وقرر الطبيب انها تحتاج لجراحة ولكن عليها الإنتظار للصباح
- ولكن يا سيدى انها لا تحتمل الألم انه قد يقتلها من شدته قبل الصباح
- وماذا استطيع ان افعل يا بنى احتاج الى إضاءة

وسطر توماس فى مفكرته ...لابد من ايجاد وسيلة للحصول للضوء ليلا اقوى من ضوء الشموع هل ترون كم هى بسيطة مشاريع النجاح؟؟؟؟ ان توماس اديسون كان له فى كل لحظة مشروع ...ذلك انه كان دائم النظر حوله والإستفادة من كل الناس ...... كان مراقبا جيدا يتابع ويراقب ويجرب.

اجرى اديسون الف تجربة فاشلة قبل الحصول على مصباح حقيقى ...وكان تعليقه فى كل مرة ...هذا عظيم .. لقد اثبتنا ان هذه ايضا وسيلة فاشلة فى الوصول للإختراع الذى نحلم به ...قالها الف مرة ولم يتوقف ..ولم يمل ...ولم يحبط .....
ان توماس اديسون الذى مات فى الرابعة والثمانين كان مؤسس التطور الحديث الذى نعيشه ...... واذا كان العالم يذكره على انه مخترع المصباح الكهربائى فإن البطارية الجافة وماكينة السينما المتحركة ليستا بأقل منها اهمية .....نقول ذلك عنه لعلنا نتعلم منه

Ɲنـــــدوو 09-26-2011 05:07 PM

رد: موضوع مليون رد ارجو التثبيت
 
جوجل قصة نجاح بدأت من فكرة


كتاب يروي قصة نجاح اكبر مشروع على شبكة الانترنت في وقتنا المعاصر.

يتناول الكتاب قصة نجاح اكبر مشروع على شبكة الانترنت في وقتنا المعاصر ويدور بنا في فلك تكوين مؤسسة غوغل الكبيرة التي أصبحت لأسهمها قيمة أكبر من تلك المتوفرة لشركتي جنرال موتورز وديزني لاند مجتمعتين في اقل من ستة أعوام. ويتعرض إلى قصة نجاح تكررت كثيرا في أمريكا واعتمدت على الإيمان بفكرة ما حتى ولو كانت مجنونة مع المثابرة والجهد بالإضافة إلى التفكير العقلاني واستغلال الفرص المتاحة والانخراط في العمل المضني لتنفيذها.

ولا تغيب عن الكاتب روح الدعابة فعلى الرغم من تناوله لأدق التفاصيل الفنية والاقتصادية في طريق تكوين المؤسسة والسبل التي حصلت بها على التمويل اللازم لتنمو وتترعرع، فانه يستعرض فيه كيف يتناول العاملون في غوغل الغذاء في حجرة طعام يشرف عليها طباخ فرقة الروك الشهيرة "ذا غريتفول ديد" و يتنقلون للشركة كل صباح على أحذية التزلج و السكوترز.

ويتطرق كاتبا الكتاب ديفيد فيس ومارك مالسيد للكيفية التي كون لاري بيج Larry Page وسيرجي برين Sergey Btin طالبا الدكتوراه في جامعة ستانفورد Stanford University المؤسسة واستخدامهما لأفضل تقنيات علم الكمبيوتر وأحسنها سواء فيما يختص بالأجهزة والمعدات أو البرمجيات لأحدث ثورة في طريقة تخزين وترتيب المعلومات للوصول إليها في اقل وقت من أي مكان حول العالم عن طريق ابتكار الغوريزم خاص أطلقا عليه طريقة ترتيب صفحات الويب.

ومن وجهة نظر الكاتبين فان الاختراعات والمشاريع التي نجحت واحدثت ثورة تكنولوجيا جبارة خلال العقد الأخير اعتمدت على التعاون بين فردين لا على عالم او شخص واحد وحسب كما كان في الماضي.

ويشيران الى ان الماضي شهد اختراع اديسون للمصباح الكهربائي وغرهام بيل للهاتف بمفردهما اما الحاضر فقد شهد تعاون بيل غيتس و بول آلان لتكوين مايكروسوفتوستيف جوبس وستيف وزنياك لانشاء مؤسسة ابل ماكنتوش.

وعلى غرار ذلك يحكي الكاتبان كيف التقى لاري بيج وسيرجي برين في جامعة ستانفورد خلال عزمهما الحصول على شهادة الدكتوراه في علوم الكمبيوتر واتفاقهما على تحويل مشروع الحصول على الدكتوراه إلى مشروع ضخم يفيد العالم.

يؤكد الكاتبان في المقدمة أن موقع غوغل تغلغل في نسيج الحياة اليومية لملايين البشر حتى أصبح من المستحيل الاستغناء عنه، فالسرعة التي يتم بها الاستجابة للملايين من طلبات البحث التي تتم كل ثانية من أماكن متفرقة حول العالم في نظريهما هي ضرب من ضروب السحر.

ويلفتان إلى أن استخدام الملايين لموقع غوغل بأكثر من مئة لغة حول العالم دفع الكثيرين إلى اعتبار أن الانترنت هي في الحقيقة غوغل. بالإضافة إلى أن استعمال لفظ غوغل بدلا من لفظ البحث على الانترنت في كثير من المواقف اليومية لملايين البشر حول العالم هو اكبر دليل على نجاح المؤسسة في تغيير الطريقة التي يفكر بها العالم.

يتناول الكتاب كذلك كيفية صناعة ماكينة البحث الخاصة بغوغل وكيفية انتصارها على منافسيها الذين كانوا على استعداد لبذل قصارى الجهد والمال للوصول إلى الأمر ذاته بالإضافة إلى مستقبل الموقع والخدمات التي يوفرها.

يؤكد جون هنس رئيس جامعة ستانفورد واحد أعضاء مجلس إدارة مؤسسة غوغل في الكتاب على تفوق وتميز الشركة من حيث طريقة الدمج بين البرمجيات التي صممت خصيصا لإتباع طريقة فريدة ومثيرة في تنظيم المعلومات واستخراجها بسرعة فائقة والماكينات والأجهزة التي تقوم بتشغيلها. ويشير إلى أن ماكينات وأجهزة الكمبيوتر في المؤسسة يتم تجميعها في أماكن سرية داخل مجمع الشركة في وادي السيلكون بكاليفورنيا، وإنها صممت خصيصا لاستغلال احدث التكنولوجيات في منظومة رائعة للوصول إلى أفضل أداء لاسترجاع المعلومات بسهولة ويسر فضلا عن السرعة الفائقة.

ويضيف أن تلك المنظومة الرائعة تعمل على استخدام برامج تقوم بتكسير أي طلب بحث من على موقع الشركة إلى مجموعة اصغر من الطلبات تقارن بسرعة شديدة بالمعلومات التي تم تخزينها وتنظيمها في وقت سابق.

ويوضح هنس أن شركة أي بي ام IBM حلت معضلة معالجة البيانات في أجهزة المين فريم Main Frame منذ عدة عقود، كما ساهمت انتل ومايكروسوفت في إحداث ثورة طورت الحاسبات الشخصية. أما اليوم ففقد وضعت الانترنت التي هي في الأساس مشروع لوزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون عددا من الشركات مثل ebay و وAmazon في المقدمة.

في البداية يتناول الكاتبان كيف تمكن سرجي برين و لاري بيج من تحويل مشروع التخرج للدكتوراه إلى مشروع يدر بلايين الدولارات مؤكدين ضرورة تبني الأفكار الصعبة والبحث عن حلول متغيرة وبديلة بناء على مبدأ المحاولة على الرغم من استحالة التطبيق.

ويستعرض نشأة كل من سيرجي برين ولاري بيج واشتراك الاثنين في نفس الاهتمامات والطموحات بالإضافة إلى المهارات التي يكمل كل منهما بها الآخر. فسيرجي من جهة صاحب صوت عال ومنطلق يرغب دائما في أن يكون داخل دائرة الضوء ومحور اهتمام الآخرين، أما لاري فعلى النقيض هادئ ومتأمل لا يحب الكلام.

يشترك الاثنان في كونهما الجيل الثاني من مستعملي الكمبيوتر، فقد كبرا وترعرعا وهما يستخدمانه سواء في المرحلة الابتدائية أو الإعدادية كما استعمل والداهما الكمبيوتر في البيت والمنزل لحل المشاكل الرياضية الصعبة وهي بيئة لابد وان تولد عباقرة في علوم الكمبيوتر.

حضر الاثنان مدرسة مونتسوري وهي مدرسة تعمل على تخليق وتطوير ملكات الإبداع في الأطفال في سن صغيرة و مهاراتهم العقلية و الجسمية في المراهقة.

والد لاري كارل فيكتور بيج كان من أوائل الذين حصلوا على شهادة البكالوريوس في علوم الكمبيوتر من جامعة ميتشغان عام 1960، والدته غلوريا بيج مستشارة قواعد البيانات وعلوم الكمبيوتر.

تلقى لاري تعليمه الجامعي في جامعة ميتشغان بآن هربر في هندسة الكمبيوتر ودروس إدارة الإعمال للحصول على شهادة البكالوريوس عام 1995، وعمل كرئيس لجمعة طلاب هندسة الكمبيوتر في ولاية ميتشغان.

واستفاد لاري من عدد من الدروس التي وفرتها الجامعة منها برنامج تكوين القيادات الذي هدف إلى إمداد الطلاب بالمهارات اللازمة لكي صبحوا قادة للمجتمع.

كما استفاد خلال دراسته بجامعة ميتشغان بزملائه وأساتذته الذين لم يبخل احد منهم عليه قط بالنصيحة و الخبرة.

والدا سيرجي كانا متخصصين في العلوم والتكنولوجيا حيث عملت والدته كباحثة بمركز أبحاث جودرد لأبحاث الفضاء والطيران بوكالة الفضاء الأمريكية ناسا.

وعملت في برنامج لمحاكاة الظروف الطبيعية التي تؤثر على السفر في الفضاء كالضغط الجوي والحرارة.

أما الأب فهو مايكل بيرن أستاذ الرياضيات بجامعة ميريلاند والذي قام بنشر عدد من الأبحاث العلمية حول حل المسائل الرياضية المعقدة ، والذي له إسهاماته في مجال الهندسة التجريدية وأنظمة الحركة.

ولا يفوت الكاتب الإشارة إلى فرار أسرة بيرن عام 1970 من روسيا هربا من موجة العداء للسامية ودور الأب في تميز وحب سيرجي في العلم والعمل والاجتهاد.

يتناول الكاتبان في الفصل الثالث من الكتاب حياة سيرجي ولاري في جامعة ستانفورد وتميزهما وتلازمهما بالإضافة إلى حبهما للجدل في كل شيء من الرياضيات إلى الفلسفة.

ويشير إلى أن التوصل إلى نظام نقل جديد للبشر والبضائع كان من أكثر الموضوعات التي أثارت وشغلت بال لاري بيج. و يمضي الكتاب في استعراض كيف شكل الاثنان فريقا للعمل على تحليل وإنزال الوصلات من شبكة الويب وهي الشبكة التي تحتوي على كمية ضخمة من المعلومات التي إستهوت مهارات الاثنين الرياضية والبرمجية.

ويشير الكتاب إلى فكرة لاري بيج التي قد يعتبرها الكثيرون فكرة مجنونة لإنزال صفحات الويب كاملة على جهازه لتحليلها وترتيبها.

وكما اخترع برنز لى الويب عام1989، توصل الاثنان إلي طريقة وأسلوب يمكن به ترتب تلك الصفحات على أساس أهميتها أطلقوا عليه اسم نظام ترتيب الصفحات على الويب.

وكانت البداية إنشاء ماكينة بحث بدائية اسمها باكراب شكلت نواه حل مشكلة البحث على الانترنت، تم تطويرها في وقت لاحق مع أستاذهما بالجامعة رجيف موتواني 30 عاما الذي تبنى سرجي منذ وصوله لستانفورد عام 1993.

واستطاع الثلاثة تطوير نموذج لماكينة البحث تعتمد على العلاقة بين المواقع لا على عدد مرات ورود كلمة البحث ومشتقاتها فيها وحسب. وتمثلت مشكلة البحث على الانترنت في عدم اهتمام مواقع البحث كياهو وألتا فيستا بإتباع أسلوب يجلب أفضل نتيجة للبحث والانشغال ببيع اكبر عدد من الإعلانات لتحقيق اكبر ربح مما دهور من ثقة متصفحي الانترنت فيها.

وأطلقا علي النموذج اسم غوغل وأتاحا استخدامه لطلبة ستانفورد.

وبسبب عدم توفر التمويل اللازم استخدم الاثنان شبكة من الكمبيوترات القديمة وضعوها في حجرة لاري بيج في مساكن الطلبة بالجامعة. وحاولا بيع المشروع لألتا فيستا أو ياهو أو اكسايت كانوا منشغلين ببيع اكبر عدد من الإعلانات على الشبكة وجمع المال بسرعة.

ورفضت ياهو المشروع لأنه كان يجلب نتيجة البحث بسرعة وهو ما كانت تتجنبه المؤسسة على موقعها الذي يهدف لإبقاء متصفحي الشبكة أطول وقت ممكن على الموقع مما يمكن أن يفقدها أرباحا. غير أن ديفيد فيلو احد مؤسسي ياهو نصحهم بإنشاء شركة خاصة تتلاءم مع طبيعة ماكينة البحث الخاصة بهم.

بعد عدة أشهر وفي أغسطس من عام 1998 تقابل سيرجي ولاري مع اندي بكتشليم احد عباقرة الكمبيوتر واحد المستثمرين الذين دعموا مؤسسة سيسكو لأجهزة الاتصالات والشبكات ومستثمري سن مايكروسيستمز.

وبعد مداولات اقتنع بكتشليم بأهمية المشروع ومنحهم شيكا بمائة ألف دولار باسم مؤسسة غوغل على الرغم من عدم الإعلان عن المؤسسة بعد. احتفل الاثنان بهذا النجاح بوجبة هامبرجر من برجر كينج واستطاعا بعد جهد جمع ما يقرب من مليون دولار من الأسرة والأصدقاء. (تقرير واشنطن)


اسم الكتاب: "قصة غوغل" The Google Story
الكاتب: ديفيد فيس ومارك مالسيدDavid Vise and Mark Malsssd
الناشر: ديل للنشر Dell Publisher
تاريخ النشر: نوفمبر 2005. عدد الصفحات: 366.

المصدر : ميدل ايست اونلاين - واشنطن – من محمد الكافوري

Ɲنـــــدوو 09-26-2011 05:08 PM

رد: موضوع مليون رد ارجو التثبيت
 
https://www.baitona.com/baitona/uploa...1262647450.gif

Ɲنـــــدوو 09-26-2011 05:09 PM

رد: موضوع مليون رد ارجو التثبيت
 
THE WILY FOX

A fox was so hungry he felt he was going to die. In spite of his weakness , the fox went searching for something to appease his hunger . Somewhere near a farm , the fox found a pretentious rooster, perched on a wall , singing at " the-top-of-his-voice " .
Proudly shaking his red comb, the rooster looked like an easy prey to the fox. The fox knew that most of the pretentious are " feeble-minded . Thinking of a way to eat the rooster and after a one-week forced fasting , the fox was pacing back and forth .

With a stick in the hand , the fox carefully approached the rooster always singing , perched on the wall . The rooster was surprised to see a fox approaching , leaning with difficulty on a stick . With a weak voive the fox said to the rooster . " Hello , king of birds and undisputed master of the hens ! " The rooster asked : " Why the flattery talks ? crippled fox ... Can't you be sincere ? "



The fox threw the stick away and said to the rooster . " You are good ... One can hide nothing from you ! " As a matter of fact , I wanted to test you to see weather you fulfil the difficult role of a king ! " A community of hens have entrusted me with the task of finding a beautiful and brave rooster " .

A rooster with a beautiful comb who would be crowned as their king . Farewell , I have no time to waste . The fox left , moving in small paces , hoping for the rooster to follow without delay . The fox was worried for a moment. Did the rooster change his mind ? The fox was pleasantly surprised to find the rooster in front , walking in large paces.

The fox caught the rooster who believed the flatterer . Then, the fox strangled him. While plucking the rooster , the fox had saliva dripping from his mouth . What a well-deserved feast. Satisfied , the fox thought : " Now , let's look for another " pretentious " .

Ɲنـــــدوو 09-26-2011 05:11 PM

رد: موضوع مليون رد ارجو التثبيت
 
A Smart Mother
This Is Tasha.she Has Six Pupies.tasha Lives With Gray.gray Lives In Claifornia.
It Is Raining In Claifornia.it Is Raining Hard.water Is In The Streets. Water Is In The Houses.
Water Is Coming Into Gray's House.he Runs To His Car With His Clothes.he Runs To His Car With His Books.he Runs To His Car With His Tv.
Oh,no! Tasha And Her Puppies!they Are In The Yard!
Gray Runs To The Yard.the Water Is Two Feet1 Deep.where Is Tasha? There She Is!she Is Swimming .where Are The Puppies?there They Are!they Are In The Food Bowl.
It Is Tasha's Food Bowl.tasha Is Pushing The Bowl With Her Nose.
The Puppies Have A Smart Mother.


الأم الذكيه
هذا هو تاشا.شي ستة بوبييس.تاشا يعيش معها في حياة غراي.غراي كلايفورنيا.
انها تمطر في كلايفورنيا.يت هي تمطر هارد.واتير في الشوارع. المياه في المنازل.
المياه القادمة الى غراي هووسي.هي يدير سيارته مع نظيره كلوثيس.هي يدير سيارته مع نظيره بووكس.شي يدير سيارته مع نظيره التلفزيون.
أوه ، لا! تاشا وقالت الجراء! وهم في ساحة!
رمادي يمتد الى يارد.ثي المياه اثنين فيت1 ديب.وهيري هو تاشا؟ انها هناك! وهي السباحه. اين هي الجراء؟ هناك وهم! وهم في الغذاء سلطانيه.
ومن تاشا الغذاء بوول.تاشا تدفع سلطانيه مع أنفها.
الجراء لها الذكيه الام.


الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:50 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.


Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0