ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ - كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريد

رد: يمكن من الهم اذبل وانحني بس وربك..مانكسر

https://upload.al-wed.com/uploader/up...1267549865.jpg

حينما اشعر بوجع القلب
اود ان اصرخ اه منك ياقلبي
ومن كثر طيبك

بداخلي جرح صامت يتغلغل داخل اعماقي
كي يزيد النزف
اكابر وابتسم واضحك
وداخلي هالروح تعبانه

رد: يمكن من الهم اذبل وانحني بس وربك..مانكسر

https://www.3shg-j.net/up//uploads/im...c9af10eb46.jpg

هونتها لكنها عيت تهون
....لاقلت راح الهم ألقاه قدام

فيني ألم مامر في قلب مطعون
....وفيني حزن ماشفته في عيون الأيتام

عاقل ولكن طحت في وقت مجنون
....الوقت ضدي والحبايب والأيام

رد: يمكن من الهم اذبل وانحني بس وربك..مانكسر

https://www.3shg-j.net/up//uploads/im...8aaa827e4e.jpg

آآه يآصبح السجين الغافي
بحضن التعب
لاباع دمعه لجل لحظة امل ..!
ياخيوط البال ..
يانور السنين العابثة ..
هذا الصباح اللي سهرته
في عيون الليل ..
في روحي وفيك ياأملي الكذاب ..!

رد: يمكن من الهم اذبل وانحني بس وربك..مانكسر

https://www.3shg-j.net/up//uploads/im...87f35321c2.jpg

"يارب"
ضاقت بي الدنيا, ولم أعد أرى مايسرني,
الناس من حولي لاهين, والهموم تحاصرني من كل مكان,
والألم يسكن قلبي و وجداني وسمائي تتلبّد بالغيوم,
وتكشف لي الدنيا عن وجهها الآخر, لتسقيني من كأس الشقاء والتعاسة,
اعيش في دوامة من التناقضات التي لا أرى لها نهاية, ولا أعرف منها خلاصا,
يسكني إحساس كبير بالفشل, إحساس بالمرارة,
إحساس بالإنكسار, أغلقت في وجهي كل الأبواب,
فلم أجد سوى بابك الرحيم, أدق عليه لأرمي أحزاني وهمومي...
" يارب "
رفعت رأسي الى السماء, متأملاً زرقتها و صفاؤها, وتلؤلؤ كواكبها....
متأملاً عظمتك و قدرتك, لأجد أن شيئا من الأمل والنور قد تسل إلى أعماقي,
يعيد إليه ما فقدته من حلم, و يضمِد جراحي ويوقظ داخلي الشجاعة لمواجهة الألم,
ويعيد إلى قلبي الروح والحلم والتفاؤل

(ياحي ياقيّوم برحمتك أستغيث, فاصلح لي شأني كله,
ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين,
يا أرحم الراحمين,
أنت حسبي, لاإله إلا أنت, عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم)

(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)..

رد: يمكن من الهم اذبل وانحني بس وربك..مانكسر

https://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w.../j9la5t8fo.jpg

"متَى "

سَ أُتقِنُ أبْجّدِيَةَ غِيَآبٌكَ . . !