![]() |
طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
هذي القصه فعلا صارت في احد المدن و إللي مو مصدق سالفتي راح اعطيه الأم عشان يتصل ويتأكد السالفه من البدايه عاشت قصة حب مع شاب تقريبا سنتين وتحدوا حارتهم عشان يتزوجوا المهم تم الزواج بعد عذاب وتعب وكان أحسن عرس حسب ما تقول مرة السنوات جابت الأم الولد الأول وبعده الثاني وبعده الثالث حتى الخامس ولما حملت سادس مره قالها زوجها أنا أريد بنت ولو جبتي ولد راح اطلقك الام إنصدمت من كلمة بطلقك وقالت أسوي المستحيل ولا يطلقني يريد بنت أجيبله بنت بس كيف؟! ما لقت طريقه إلا صديقتها ام نوف خبرتها بالسالفه وقالتلها ساعديني المهم فكرت ام نوف وقالت ولا يهمك خلي بس موعد الولاده يجي عقب يصير خير ام نوف عندها معارف في إحدى المستشفيات قسم الولاده المهم إتفقت مع الدكتور أحمد على أنه إذا الأم جابت ولد يبدل الولد مع أي بنت مولوده في المستشفى وقالت الأم بدفعلك إللي تبيه بس سوي هالطلب المهم غرته الفلوس على قولة المثل الفلوس تعمي النفوس وافق الدكتور أحمد عطلبهم يوم جا وقت العمليه ولدت الأم بس شو جابت جابت ولد ولد مثل القمر بس للأسف بتستغنى عنه جا الدكتور عند الام عشان يفحص حالتها قالتله يالله روح بدل الولد قبل لا يجي زوجي ويطلقني شوفوا كيف تستغنى عن ولدها بكل سهوله وبرود رد عليها الدكتور لا إسمحولي ما أقدر أشارك في هالجريمه ردت الأم قالت كيف بعد ما خذيت الفلوس المهم الأم وربيعتها مب فاضين للدكتور راحت أم نوف(ربيعتها) تفكر بعدين قالت شو رايك نذبحه ونقول لزوجك أنك جبتي بنت عقب ماتت قالت لا كيف اقدر أذبح قطعه من لحمي وروحي قالت أم نوف كيفك خلي زوجك يطلقك خافت الأم من هالكلمه قالت ربيعتها(أم نوف) وش رايك ندفنه في صحراء ونخليه يموت بروحه و بيكون مات بروحه... المهم الأم بعد ما إقتنعت راحت هي وأم نوف وسوا فعلتهم بس قبل ما تدفنه رضعته ودفنته ردت الأم بيت زوجها قالتله جبت بنت بس ماتت قال كذابه لازم أروح أتاكد بنفسي ربيعتها أم نوف راحت المستشفى وإتفقت مع بعض الدكاتره والممرضين على أنه إذا جا الزوج يقولوا له أن زوجته جابت بنت بس ماتت وغرتهم بالفلوس راح الزوج و تأكد وطلع أنه فعلا زوجته جابت بنت بس ماتت المهم صار العزا على أنه البنت فعلا ماتت والأم قلبها متقطع على ولدها إللي دفنته بعد مرور شهر هني تبدا السالفه بعد شهر او أكثر بشوي راحت الأم عند ربيعتها وقالت لها أريد اشوف ولدي بروح عند ولدي قالت أم نوف يا هبله ولدك مات صار له أكثر من شهر إنسيه يا مجنونه قالت الأم قالت أنا بـ روح هناك اشوفه المهم راحت الأم لين ما وصلت المنطقه إللي دفنت فيها ولدها تمت الام تدور عن المكان إللي دفنته فيه لأن صحراء وصارلها أكثر من شهر من دفنته جات ربيعتها وقالت لها : الصراحه ما قدرت اخليك بروحك قالت الام للحين ما لقيته استمرت الام وصديقتها يدورن على الولد فجأه فجأه بدون إنذار فجأه سمعت الام وربيعتها صوت طفل يصيح صرخت أم نوف وقالت اعوذ بالله هذى صوت جني المنطقه ما فيها أحد قالت الأم لا هذا صوت ولدي قالت ام نوف يا هبله ولدك مات تعرفين شو يعني مات يعني خلاص إنسي انك تسمعي صوته المهم الأم أصرت وقالت أنا قلبي يقولي أن هذا صوت ولدي ولازم اروح أشوفه راحت الام وربيعتها لين ما وصلوا مكان الصوت وشو تتوقعوا شافوا ه*** شافوا شي غريب شي ما يخطر على البال شافوا والله شي غريب إللي شافوه هو أن الولد هو إللي كان يصيح ولقوه حافر مطلع نفسه من تحت سبحان الله شهر كامل تحت الرمال الحاره وعلى ضوء الشمس الحارق بدون اكل ولا شراب وعمره ما كمل شهرين سبحان الله خلوني اكمل المهم خافت ام نوف وقالت للام هذا مب ولدك الأم فرحانه لأنها شافت ولدها المهم شو تتوقعوا سوى الولد شي أغرب من إللي فات شي غريب وغريب وغريب لو عرفته أكيد بتستغرب وبتقول سبحان الله إللي سواه الولد الله يسلمك تكلم أيوه تكلم ليش مستغرب وقال ماما ماما وفوق ماما زاد كلمه وقال ماما ماما ماما انا جائع بالعربيه الفصحه قالها جائع ما قال جوعان هذا حسب ما تقوله الأم سبحان الله المهم بكمل السالفه جت الام تريد تحضن ولدها عشان ترضعه صرخت صديقتها أم نوف وقالت لا لا خليه هذا مو ولدك هذا مو إنس هذا جني خلينا نروح قالت لا هذا ولدي وهو من شدة الجوع تكلم برضعه ويصير إللي يصير المهم حضنت الام الولد وجت تبي ترضعه صرخ الولد صرخه قويه وقال ماما ماما ماما أنا جائع بس بس ما ابغا أشرب من حليبك شوفوا تخيلوا وقولوا سبحان الله من كثر الولد كاره أمه قالها ما اابغا اشرب من حليبك سبحان الله بكمل شو قال الولد قال ماما ماما أنا جائع بس ما اريد أشرب من حليبك وكمل وقال ماما أنا أريد أريد أشرب حليب حليب نيدو |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
شكرا
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
مرحبــــــــــــآآ
اللي يعطيكى العــــــــآفيهـ عـ المجهود موضوع أكثر من رائع في انتظار جديدك تحياتى ليكى |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
تعرفي
كرهتك و كرهت الام و صديقتها شكرا |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
مشكووره
ولو انك وقفتي قلبي اتوقع ان مكان القصة ليس هنا بل بالقصص والروايات |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
شكرا علي مروركم الجميل و تقبلوني عضوه معكم
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
شكرا علي مروركم الجميل و تقبلوني عضوه معكم
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
مشكووووووووووره |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
يسلمو
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
مشكوره ياقلبي
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
مشكوووووووووووورةعلى الموضوع
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
والله عيوني بغت تطلع من راسي وفي النهاية مقلب انا مع اروجة (كرهتك وكرهة الام وصديقتها ) الله يهديك وقفتي قلبي
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
ههههههههههههههههههه
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
مشكووووره ياغسل بس كنت حااسه انها مقلب
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
:3_2_10[1]: خوفتيي الله ايهديج
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
كتر خيرك يارب
بس انا اندمجت كتير حلوة القصه |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
شكرا علي مروركم كلكم تسلمولي
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
مشكوررررررررة قلبي و يسلموا , ينقل للقسم الانسب |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
اللي يعطيكى العــــــــآفيهـ عـ المجهود
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
تسلمولي كلم علي مروركم
|
الرجل الميت --- قصه واقعيه حدثت قبل اشهر
الرجل الميت --- قصه واقعيه حدثت قبل اشهر أضيف في: 21-10-1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم على فكره هي واقعيه يعني حدثت بالفعل .. وهذي القصة : حكاية صاحبنا هذا تبدو ضربا من الخيال .. رغم أنها واقعة حقيقية حسب ما يرويها أحد أقاربه نقلا عنه .. فقد اعتاد هذا الرجل , على فترات زمنية متباعدة , ان يخرج من بلدته , بسيارته متوجها الى منطقة بعيدة لمتابعة وإنجاز أموره التجارية . وكان في منتصف الطريق تقريبا يمر ببلدة صغيرة بها محطة بنزين وبعض المحلات , ليملأ سيارته بالوقود ويعرج على المحلات ليشتري بعض الأشياء التي قد يحتاجها ففي أحد المرات وهو متوجه للمحلات شاهد مجموعة من الرجال يحملون نعشا لمتوفى , فنزل من سيارته دون تفكير ومشى في جنازة هذا الميت. وكان يحمل النعش سبعة من الرجال , وهو ثامنهم , فلما وضعوا النعش على الأرض وبدءوا يصلون على الميت ...... وصاحبنا واقف يصلي على الميت معهم , حانت منه التفاته نحو الميت الذي انكشف الغطاء عن وجهه فاذا بالميت يخرج لسانه ويغمز بعينه !!!! فترك صاحبنا الصلاة وفرا هاربا إلى سيارته لا يلتفت إلى خلفه ..فلما أدار محرك السيارة وتحرك من مكانه .. فإذا به يرى الميت مقبل يركض باتجاهه , فجن جنونه وضغط على دعسة البنزين فاسرع كالصاروخ مبتعدا هاربا بعيدا عن هذه البلدة . وكان فيما بعد , ولاشهر عده كلما جاء هذا الطريق لا يتوقف في هذه البلده . ولم يجد تفسيرا لما راى وحدث!!! .. ولم يخبر احد ا بما حدث فهو غير مصدق فكيف يضمن ان يصدقه الاخرون ؟! .. واخفى الامر حتى لايكون موضع سخريه . وبعد أشهر ... بينما هو على عادته مارا بهذا الطريق اضطر للتوقف عند هذه البلدة بسبب نفاذ خزان الوقود حيث لم يكن اخذا حيطته . فتوقف وهو وجل خائف , يتلفت يمينا ويسارا . وفجاة ....وفجاة ..اذا برجل يضع يده على كتفه ! ...فلما التفت فاذا به وجهاً لوجه امام الرجل الميت الذي صلى عليه قبل عدة أشهر فاخذته المفاجاة لبرهة وجمد في مكانه , ثم حاول ان يهرب الا ان الرجل الميت تمسك به جيدا وهو يقول: يا ابن الحلال اذكر الله اركد ابي اعلمك السالفه ! وبين الرعده وشيئ من الهدوء والاطمانان بسبب لهجة الرجل الهادئه . فحكى الرجل الحكاية الغريبة قائلا: يا خوي انا رجل حسود , اصيب الناس بالعين , عاد جماعتي زهقوا مني ومن فعايلي كل يوم سادحلي واحد صاكه بعين , قالوا نبي نصلي عليك صلاة الميت , لانه يقولون ان اللي يصيب الناس بعين اذا صليت عليه صلاة الميت يبطل مفعوله العين للناس , وانا قلت لجماعتي اللي تبون سووه , واللي شفتهم كانوا عيال عمي وجماعتي , مكفنيني وشاليني في نعش . وانا يوم شفتك معهم عرفت انك على نيتك اتحسب اني ميت , فقلت امزح معك طلعت لك لساني وغمزت لك , ويوم شفتك هربت , قلت الرجال الحقه لايستخف , وركضت وراك آبي أعلمك لكنك ركبت السيارة وانحشت .. والحين يوم وقفتك والله أني عرفتك على طول وجيت أعلمك . فلما سمع صاحبنا الحكاية أخذته نوبة من الضحك , بينما الرجل يدعوه لتناول القهوة وكان هو يشير معتذرا لعدم استطاعته التحدث لشدة الضحك . انشال تكون اعجبتكم القصه و ستمتعتم بها |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
انتظرررررررررررررررررر ردودكم [size="7"][/size]
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
» جريمة الوالدين في حق ابنتهم الوحيدة
جريمة الوالدين في حق ابنتهم الوحيدة أضيف في: 11-10-1430هـ نشأت وترعرعت في بيئة فقيرة لا يوجد في المنزل فتات خبز ووالدها لا يفقه من حياته شيء ووالدة مسكينة أشبعها زوجها ضربًا وذلاً وقهراً وكانت خادمة في المنازل وهي التي كانت تصرف على منزلها وفي يوم من الأيام السوداء التي كانو يعيشونها جاء الأب وهو فاقد عقله ونقوده في لعب الورق مع بعض المفسدين للمجتمع ورهن بيته من أجل لعب الورق وشرب الخمر وبعد رهن بيته لأبو شرارة الذي كان يلعب معه بالورق وجاء اليوم الذي لم يسدد فيه المبلغ الذي رهن عليه البيت فجاء لعنده أبو شرارة مطالب في نقوده فدخلت ابنته البالغة من عمرها 14 سنة وأعطت والدها كأس من الماء بكل براءة فنظر إليها أبو شرارة الّذي يبلغ من العمر 37 سنة نظرة اعجاب ولكن هي كانت تخاف من نظراته التي تشع شرارة فعرض الوالد ابنته على أبو شرارة مقابل المبلغ الذي رهن عليه البيت من رغم فرق السن بينهما فنادى الوالد ابنته وأخبرها الخبر الحزين المهدم لمستقبلها فانسعقت وانهمرت الدموع على وجهها البريء وجاء يوم زفافها وهو اليوم الأسود لديها ولكن أمها كانت فرحة في زواجها لأن أبو شرارة من أغنياء حارتهم ذهبت فرح هي الفتاة إلى بيت زوجها وهي خائفة وبعد مرور شهر مع معاناتها معه حاولت الهروب إلى بيت أبيها فكانت تأمل أن يوجد الأمان عند والديها فذهبت أمها إلى منزل الجيران لتتكلم مع أبو شرارة لكي تخبره أن فرح عندهم فجاء وفي عينيه الغضب والشرارة فألقى بها من شعرها إلى الأرض وبدأ يدوس على رأسها في أقدامه فأصبح الدماء ينزف من رأسها فتكلم معها ومع والديها كلام مسيء لها ولوالديها فأغراهم في المال فأنصتو على مقتل ابنتهم البريئة ولكن الجيران الذين سمعوا صوت صراخ وبكاء وعندما ماتت صرخت الأم بصوت عالي بدون شعور :(فرح ماتت) فأخبروا الشرطة وقدمت وبعد التحقيقات التي أجريت اكتشفوا هذه الجريمة البشعة من كلام أمها التي كشفت زوجها وأبوشرارة فحكم الوالدان بالمؤبد وأبو شرارة إعدام شنقاً ,والسؤال الان بهل هذان والدان صالحان للزواج وإنجاب أطفال؟........................ ... انشا الله تعجبكم |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
» قصص واقعية » قصة رعب حقيقيه قصه احد من قرايبي (((ا طووووووووفكم)))
قصة رعب حقيقيه قصه احد من قرايبي (((ا طووووووووفكم))) أضيف في: 19-10-1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم أروي لكم هذه القصة الحقيقية التي حصلت لناس أعرفهم شخصيا والقصة بدأت عندما عزم هؤلاء الأشخاص على الذهاب إلى رحلة بريه في فصل الشتاء كان عدد هؤلاء الأشخاص سبعة وبعد الإتفاق ذهبوا إلى البر بعيدا عن البلاد وعندما وصلوا نصبواالخيمة ووضعوا حاجياتهم وطعامهم وكل مااتوا به وعندما خيم الليل وأصبحت الدنيا مظلمة قرر هؤلاء الأشخاص أن يعدو العشاء وبدأو يساعدون بعضهم في تحضيره وعندنما حضروه ذهبوا الى الخيمة وتناولوا عشائهم وبعد ان انتهوا من الأكل قال كبيرهم : يافلان اذهب وخذ الحطب الذي أتينا به واصعد إلى ذلك المرتفع وأوقد النار وانت يافلان اذهب واعمل لنا الشاي والحليب وبعدها ذهب الأشخاص الى مكان مرتفع وجلسوا مع بعضهم يتسامرون ويضحكون ويشربون الحليب الدافئ والنار حولهم وبعدها جاء رجل غريب لم يعرفوا من أين جاء وعندما اقترب منهم سلم عليهم ورحبوا به وجلس معهم يقول أحد الأشخاص أن وجهه كان غريبا ومخيفا حيث أن نصف وجهه كنا نراه والنصف الآخر لم نره وعندما جلس هذا الشخص الغريب معهم انتبه أحد الأشخاص ورأى رجل هذا الشخص وذلك كان الموقف المخيف أتعرفون ماذا رأى لقد رأى رجله مثل رجل الحمار أعزكم الله وتفاجئ هذا الشخص عندما رأى أن رجله ليست كأرجلهم تمالك هذا الشخص نفسه قليلا ثم قال لأصدقائه ياشباب عن أذنكم أريدكم قليلا وقال لهذا الشخص عن اذنك اريد اصدقائي قليلا سوف نذهب ونحضر شيئا من السيارة وعندما اجتمع بأصدقائه قال لهم مارآه فلم يتمالكوا أنفسهمو فروا هاربين بالسيارة وتركوا أغراضهم وعدتهم هناك ولم ينسوا هذه الليلة المخيفة بل انهم أصبحوا لايذهبون الى البر أبدا وهذه القصة يااخواني حقيقة وليست بكذب وفي النهاية أنصح اخواني المسلمين الذين يذهبون الى مثل هذه الرحلات اذا نزلو أن يقولوا هذا الدعاء اللهم انا نعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق وأيضا أن يحافظوا على الصلاة وأن يحرصوا على الأذكار الشرعية لكي لا يحصل لهم مثل هذه المواقف المخيفة والقصص عندي كثيرها وأعرفها ولكن أكتفي بهذه القصة واللي حاب يضيف قصة من عنده فل يتفضل لكن بشرط أن تكون حقيقية وشكرا.................. تحياتي لكم |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
:frasha12::sfsfr:
:3_3_3v[1]: تبديل الحرام بالحلال ذهبت مدرسة للبنات في رحلة بالحافلة إلى مواقع أثرية فنزلوا وأخذت كل واحدة منها ترسم أو تكتب وتصور وذهبت إحدى الفتيات في مكان بعيد عن الآخرين فجاء وقت الرحيل وركبت البنات الحافلة فلما سمعت تلك البنت صوت الحافلة ألقت كل ما بيدها وراحت تركض خلفها وتصرخ ولكنهم لم ينتبهوا لها فابتعدت الحافلة , ثم أخذت تسير وهي خائفة ولما حل الليل وسمعت صوت الذئاب ازدادت خوفاً ثم رأت كوخاً صغيراً ففرحت وذهبت إليه وكان يسكنه شاب فقالت له قصتها , ثم قال لها : حسناً نامي اليوم عندي وفي الصباح أذهب بك إلى المكان الذي جئتي منه لتأخذك الحافلة أنتِ نامي على السرير وأنا سأنام على الأرض وكانت خائفة جداً فقد رأته كل مرة يقرأ كتاباً ثم يذهب الشمعة ويطفأها بأصبعه ويعود حتى احترقت أصابعه الخمسة وظنت أنه من الجن , وفي الصباح ذهب بها وأخذتها الحافلة فلما عادت إلى اليبت حكت لأبيها كل القصة , ومن فضول الأب ذهب إلى الشاب لماذا كان يفعل ذلك فذهب إليه ورأى أصابعه الخمسة ملفوفة بقطع قماش فسأله الأب : ماذا حصل لأصابعك ؟ فقال الشاب : بالأمس حضرت إلي فتاة تائهة ونامت عندي وكان الشيطان كل مرة يأتيني فأقرأ كتاباً لعل الشيطان يذهب عني لكنه لم يذهب فأحرق أصبعي لأتذكر عذاب جهنم ثم أعود للنوم فيأتيني الشيطان مرة أخرى وفعلت ذلك حتى احترقت أصابعي الخمسة , فقال له الأب : تعال معي إلى البيت , فلما وصلا إلى البيت أحضر ابنته وقال : هل تعرف هذه الفتاة ؟ الشاب : نعم , هذه التي نامت عندي بالأمس فقال الأب : هي زوجة لك , فانظروا كيف أبدل الله هذا الشاب الحرام بالحلال |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
اقتباس:
|
فتاه تغازل الشيخ محمد عريفي
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
فتاة تغازل الشيخ محمد العريفي . أضيف في: 10-9-1430هـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فتاة تغازل الشيخ محمد العريفي (قصة من اعجب القصص ) رنين الهاتف يعلو شيئا فشيئا.. والشيخ ( محمد ) يغط في سبات عميق.. لم يقطعه إلا ذلك الرنين المزعج.. فتح ( محمد ) عينيه.. ونظر في الساعة الموضوعة على المنضدة بجواره.. فإذا بها تشير إلى الثانية والربع بعد منتصف الليل..!! لقد كان الشيخ ( محمد ) ينتظر مكالمة مهمة.. من خارج المملكة.. وحين رن الهاتف في هذا الوقت المتأخر.. ظن أنها هي المكالمة المقصودة.. فنهض على الفور عن فراشه.. ورفع سماعة الهاتف.. وبادر قائلا: نعم!! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. فسمع على الطرف الآخر.. صوتا أنثويّا ناعما يقول: لو سمحت!!.. هل من الممكن أن نسهر الليلة سويّا عبر سماعة الهاتف؟!! فرد عليها باستغراب ودهشة قائلا: ماذا تقولين؟!!.. من أنتِ؟!!.. فردت عليه بصوت ناعم متكسر: أنا اسمي ( .......... ) .. وأرغب في التعرف عليك.. وأن نكون أصدقاء وزملاء (!).. فهل عندك مانع؟!! أدرك الشيخ ( محمد ) أن هذه فتاة تائهة حائرة.. لم يأتها النوم بالليل؛ لأنها تعاني أزمة نفسية أو عاطفية.. فأرادت أن تهرب منها بالعبث بأرقام الهاتف!! فقال لها: ولماذا لم تنامي حتى الآن يا أختي؟!! فأطلقت ضحكة مدوية وقالت: أنام بالليل؟!!.. وهل سمعت بعاشق ينام بالليل؟!!.. إن الليل هو نهار العاشقين! فرد عليها ببرود: أرجوك: إذا أردتِ أن نستمر في الحديث.. فابتعدي عن الضحكات المجلجلة والأصوات المت**رة.. فلست ممن يتعلق قلبه بهذه التفاهات!! تلعثمت الفتاة قليلا.. ثم قالت: أنا آسفة.. لم أكن أقصد!! فقال لها ( محمد ) ساخرا: ومن سعيد الحظ (!) الذي وقعتِ في عشقه وغرامه؟!! فردت عليه قائلة: أنتَ بالطبع (!) فقال مستغربا: أنا؟!!.. وكيف تعلقتِ بي.. وأنتِ لا تعرفينني ولم تريني بعد؟!! فقالت له: لقد سمعت عنك الكثير من بعض زميلاتي في الكلية.. وقرأت لك بعض المؤلفات.. فأعجبني أسلوبها العاطفي الرقيق.. والأذن تعشق قبل العين أحيانا ( ! ) قال لها محمد: إذن أخبريني بصراحة.. كيف تقضين الليل؟!!فقالت له: أنا ليليّا أكلم ثلاثة أو أربعة شباب..!! أنتقل من رقم إلى رقم.. ومن شاب إلى شاب عبر الهاتف.. أعا** هذا.. وأضحك مع هذا.. وأمنّي هذا.. وأعد هذا.. وأكذب على هذا.. وأسمع قصائد الغزل من هذا.. وأستمع إلى أغنية من هذا.. وهكذا دواليك حتى قرب الفجر!!.. وأردت الليلة أن أتصل عليك.. لأرى هل أنت مثلهم!! أم أنك تختلف عنهم؟!!.. فقال لها: ومع من كنتِ تتكلمين قبل أن تهاتفينني؟!!.. سكتت قليلا.. ثم قالت: بصراحة.. كنت أتحدث مع ( وليد ) .. إنه عشيق جديد.. وشاب وسيم أنيق..!! رمى لي الرقم اليوم في السوق.. فاتصلت عليه وتكلمت معه قرابة نصف الساعة..!! فقال لها الشيخ ( محمد ) على الفور: ثم ماذا؟!!.. هل وجدتِ لديه ما تبحثين عنه؟!! فقالت بنبرة جادة حزينة: بكل أسف.. لم أجد عنده ولا عند الشباب الكثيرين الذين كلمتهم عبر الهاتف أو قابلتهم وجها لوجه.. ما أبحث عنه؟!!.. لم أجد عندهم ما يشبع جوعي النفسي.. ويروي ظمئي الداخلي..!! سكتت قليلا.. ثم تابعت: إنهم جميعا شباب مراهقون شهوانيون!!.. خونة.. كذبة.. مشاعرهم مصطنعة.. وأحاسيسهم الرقيقة ملفقة.. وعباراتهم وكلماتهم مبالغ فيها.. تخرج من طرف اللسان لا من القلب.. ألفاظهم أحلى من العسل.. وقلوبهم قلوب الذئاب المفترسة.. هدف كل واحد منهم.. أن يقضي شهوته معي، ثم يرميني كما يرمي الحذاء البالي.. كلهم تهمهم أنفسهم فقط.. ولم أجد فيهم إلى الآن -على كثرة من هاتفت من الشباب- من يهتم بي لذاتي ولشخصي!!.. كلهم يحلفون لي بأنهم يحبونني ولا يعشقون غيري.. ولا يريدون زوجة لهم سواي!!.. وأنا أعلم أنهم في داخلهم يلعنونني ويشتمونني..!! كلهم يمطرونني عبر السماعة بأرق الكلمات وأعذب العبارات.. ثم بعد أن يضعوا السماعة.. يسبونني ويصفونني بأقبح الأوصاف والكلمات..!! إن حياتي معهم حياة خداع ووهم وتزييف!!.. كل منا يخادع الآخر.. ويوهمه بأنه يحبه!! وهنا قال لها الشيخ ( محمد ) : ولكن أخبريني: ما دمتِ لم تجدي ضالتك المنشودة.. عند أولئك الشباب التائهين التافهين.. فهل من المعقول أن تجديها عندي؟!!.. أنا ليس عندي كلمات غرام.. ولا عبارات هيام.. ولا أشعار غزل.. ولا رسائل معطرة!! فقاطعته قائلة: بالع**.. أشعر -ومثلي كثير من الفتيات- أن ما نبحث عنه.. هو موجود لدى الصالحين أمثالك؟!!.. إننا نبحث عن العطاء والوفاء.. نبحث عن الأمان.. نطلب الدفء والحنان.. نبحث عن الكلمة الصادقة التي تخرج من القلب لتصل إلى أعماق قلوبنا.. نبحث عمن يهتم بنا ويراعي مشاعرنا.. دون أن يقصد من وراء ذلك.. هدفا شهوانيّا خسيسا.. نبحث عمن يكون لنا أخا رحيما.. وأبا حنونا.. وزوجا صالحا!! إننا باختصار نبحث عن السعادة الحقيقية في هذه الدنيا!!.. نبحث عن معنى الراحة النفسية.. نبحث عن الصفاء.. عن الوفاء.. عن البذل والعطاء!! فقال لها ( محمد ) والدموع تحتبس في عينيه حزنا على هذه الفتاة التائهة الحائرة: يبدو أنكِ تعانين أزمة نفسية.. وفراغا روحيّا.. وتشتكين همّا وضيقا داخليّا مريرا.. وحيرة وتيها وتخبطا.. وتواجهين مأساة عائلية.. وتفككا أسريّا!!. فقالت له: أنت أول شخص.. يفهم نفسيتي ويدرك ما أعانيه من داخلي!! فقال لها: إذن حدثيني عنك وعن أسرتك قليلا.. لتتضح الصورة عندي أكثر.. فقالت الفتاة: أنا أبلغ من العمر عشرين عاما.. وأسكن مع عائلتي المكونة من أبي وأمي.. وثلاثة إخوة وثلاث أخوات.. وإخوتي وأخواتي جميعهم تزوجوا إلا أنا وأخي الذي يكبرني بعامين.. وأنا أدرس في كلية(...) فقال لها: وماذا عن أمك؟ وماذا عن أبيك؟ فقالت: أبي رجل غني مقتدر ماليّا.. أكثر وقته مشغول عنا.. بأعماله التجارية.. وهو يخرج من الصباح.. ولا أراه إلا قليلا في المساء.. وقلما يجلس معنا.. والبيت عنده مجرد أكل وشرب ونوم فقط.. ومنذ أن بلغت.. لم أذكر أنني جلست مع أبي لوحدنا.. أو أنه زارني في غرفتي.. مع أنني في هذه السن الخطيرة في أشد الحاجة إلى حنانه وعطفه.. آه!! كم أتمنى أن أجلس في حضنه.. وأرتمي على صدره.. ثم أبكي وأبكي وأبكي! لتستريح نفسي ويهدأ قلبي! وهنا أجهشت الفتاة بالبكاء.. ولم يملك ( محمد ) نفسه .. فشاركها بدموعه الحزينة. ------- - - - - - - - - - - ------- بعد أن هدأت الفتاة.. واصلت حديثها قائلة: لقد حاولت أن أقترب منه كثيرا، ولكنه كان يبتعد عني.. بل إنني في ذات مرة.. جلست بجواره واقتربت منه.. ليضمني إلى صدره.. وقلت له: أبي محتاجة إليك يا أبي.. فلا تتركني أضيع.. فعاتبني قائلا: لقد وفرت لكِ كل ما تتمناه أي فتاة في الدنيا!!.. فأنتِ لديك أحسن أكل وشرب ولباس.. وأرقى وسائل الترفيه الحديثة.. فما الذي ينقصك؟!!.. سكتُّ قليلا.. وتخيلت حينها أنني أصرخ بأعلى صوتي قائلة: أبي: أنا لا أريد منك طعاما ولا شرابا ولا لباسا.. ولا ترفا ولا ترفيها.. إنني أريد منك حنانا.. أريد منك أمانا.. أريد صدرا حنونا.. أريد قلبا رحيما.. فلا تضيعني يا أبي!! ولما أفقت من تخيلاتي.. وجدت أبي قد قام عني.. وذهب لتناول طعام الغداء.. وهنا قال لها ( محمد ) هوّني عليك.. فلعل أباكِ نشأ منذ صغره.. محروما من الحنان والعواطف الرقيقة.. وتعلمين أن فاقد الشيء لا يعطيه!!.. ولكن ماذا عن أمك؟ أكيد أنها حنونة رحيمة؟ فإن الأنثى بطبعها رقيقة مرهفة الحس.. قالت الفتاة: أمي أهون من أبي قليلا.. ولكنها بكل أسف.. تظن الحياة أكلا وشربا ولبسا وزيارات فقط.. لا يعجبها شيء من تصرفاتي.. وليس لديها إلا إصدار الأوامر بقسوة.. والويل كل الويل لي إن خالفت شيئا من أوامرها.. و( قاموس شتائمها ) أصبح محفوظا عندي.. لقد تخلت عن كل شيء في البيت ووضعته على كاهلي وعلى كاهل الخادمة.. وليت الأمر وقف عند هذا.. بل إنها لا يكاد يرضيها شيء.. ولا هم لها إلا تصيد العيوب والأخطاء.. ودائما تعيرني بزميلاتي وبنات الجيران.. الناجحات في دراستهن.. أو الماهرات في الطبخ وأعمال البيت.. وأغلب وقتها تقضيه في النوم.. أو زيارة الجيران وبعض الأقارب.. أو مشاهدة التلفاز.. ولا أذكر منذ سنين.. أنها ضمتني مرة إلى صدرها.. أو فتحت لي قلبها.. قال لها ( محمد ) وكيف هي العلاقة بين أبيك وأمك؟ فقالت الفتاة: أحس وكأن كلا منهما لا يبالي بالآخر.. وكل منهما يعيش في عالم مختلف.. وكأن بيتنا مجرد فندق ( ! ) .. نجتمع فيه للأكل والشرب والنوم فقط.. حاول محمد أن يعتذر لأمها قائلا: على كل حال.. هي أمك التي ربتك.. ولعلها هي الأخرى تعاني من مشكلة مع أبيك.. فانعكس ذلك على تعاملها معك.. فالتمسي لها العذر.. ولكن هل حاولتِ أن تفتحي لها قلبك وتقفي إلى جانبها؟ فهي بالتأكيد مثلك.. تمر بأزمة داخلية نفسية؟! فقالت الفتاة مستغربة: أنا أفتح لها صدري.. وهل فتحت هي لي قلبها؟.. إنها هي الأم ولست أنا.. إنها بكل أسف.. قد جعلت بيني وبينها – بمعاملتها السيئة لي – جدارا وحاجزا لا يمكن اختراقه!! فقال لها ( محمد ) ولماذا تنتظرين أن تبادر هي.. إلى تحطيم ذلك الجدار؟!!.. لماذا لا تكونين أنتِ المبادرة ؟!!.. لماذا لا تحاولين الاقتراب منها أكثر؟!! فقالت: لقد حاولت ذلك.. واقتربت منها ذات مرة.. وارتميت في حضنها.. وأخذت أبكي وأبكي.. وهي تنظر إلي باستغراب!!.. وقلت لها: أماه: أنا محطمة من داخلي.. إنني أنزف من أعماقي!!.. قفي معي.. ولا تتركيني وحدي.. إنني أحتاجك أكثر من أي وقت مضى..!! فنظرت إلي مندهشة!!.. ووضعت يدها على رأسي تتحسس حرارتي.. ثم قالت: ما هذا الكلام الذي تقولينه؟!.. إما أنكِ مريضة!!.. وقد أثر المرض على تفكيرك.. وإما أنكِ تتظاهرين بالمرض.. لأعفيكِ من بعض أعمال المنزل.. وهذا مستحيل.. ثم قامت عني ورفعت سماعة التليفون.. تحادث إحدى جاراتها.. فتركتها وعدت إلى غرفتي.. أبكي دما في داخلي قبل أن أبكي دموعا!!.. ثم انخرطت الفتاة في بكاء مرير!! حاول ( محمد ) أن يغير مجرى الحديث فسألها: وما دور أخواتك وإخوتك الآخرين؟ فقالت: إنه دور سلبي للغاية!!.. فالإخوان والأخوات المتزوجات كل منهم مشغول بنفسه.. وإذا تحدثت معهم عن مأساتي.. سمعت منهم الجواب المعهود: وماذا ينقصك؟ احمدي ربك على الحياة المترفة التي تعيشين فيها.. وأما أخي غير المتزوج فهو مثلي حائر تائه.. أغلب وقته يقضيه خارج المنزل مع شلل السوء ورفقاء الفساد.. يتسكع في الأسواق وعلى الأرصفة!! أراد الشيخ ( محمد ) أن يستكشف شيئا من خبايا نفسية تلك الفتاة.. فسألها: إن من طلب شيئا بحث عنه وسعى إلى تحصيله.. وما دمت تطلبين السعادة والأمان الذي يسد جوعك النفسي.. فهل بحثتِ عن هذه السعادة؟؟ فقالت الفتاة بنبرة جادة: لقد بحثت عن السعادة.. في كل شيء.. فما وجدتها! لقد كنت ألبس أفخر الملابس وأفخمها.. من أرقى بيوت الأزياء العالمية.. ظنا مني أن السعادة ستحصل حين تشير إلى ملابسي فلانة.. أو تمدحها وتثني عليها فلانة.. أو تتابعني نظرات الإعجاب من فلانة.. لكنني سرعان ما اكتشفت الحقيقة الأليمة.. إنها سعادة زائفة وهمية.. لا تبقى إلا ساعة بل أقل.. ثم يصبح ذلك الفستان الجديد الذي كنت أظن السعادة فيه مثل سائر ملابسي القديمة.. ويعود الهم والضيق والمرارة إلى نفسي.. وأشعر بالفراغ والوحدة تحاصرني من كل جانب.. ولو كان حولي مئات الزميلات والصديقات!! ظننت السعادة في الرحلات والسفر.. والتنقل من بلد لآخر.. ومن شاطئ لآخر.. ومن فندق لفندق.. فكنت أسافر مع والدي وعائلتي.. لنطوف العالم في الإجازات.. ولكني كنت أعود من كل رحلة.. وقد ازداد همي وضيقي.. وازدادت الوحشة التي أشعر بها تجتاح كياني.. وظننت السعادة في الغناء والموسيقى.. فكنت أشتري أغلب ألبومات الأغاني العربية والغربية التي تطرح إلى الأسواق فور نزولها.. وأقضي الساعات الطوال في غرفتي.. في سماعها والرقص على أنغامها.. طمعا في تذوق معنى السعادة الحقيقية.. ورغبة في إشباع الجوع النفسي الذي أشعر به.. وظنا مني أن السعادة في الغناء والرقص والتمايل مع الأنغام.. ولكنني اكتشفت أنها سعادة وهمية.. لا تمكث إلا دقائق معدودة أثناء الأغنية.. ثم بعد الانتهاء منها.. يزداد همي.. وتشتعل نار غريبة في داخلي.. وتنقبض نفسي أكثر وأكثر.. فعمدت إلى كل تلك الأشرطة فأحرقتها بالنار.. عسى أن تطفئ النار التي بداخلي.. وظننت أن السعادة في مشاهدة المسلسلات والأفلام والتنقل بين الفضائيات.. فعكفت على أكثر من ثلاثين قناة.. أتنقل بينها طوال يومي.. وكنت أركز على المسلسلات والأفلام الكوميدية المضحكة.. ظنا مني أن السعادة هي في الضحك والفرفشة والمرح.. وبالفعل كنت أضحك كثيرا وأنا أشاهدها.. وأنتقل من قناة لأخرى.. لكنني في الحقيقة.. كنت وأنا أضحك بفمي.. أنزف وأتألم من أعماق قلبي.. وكلما ازددت ضحكا وفرفشة.. ازداد النزيف الروحي.. وتعمقت الجراح في داخلي.. وحاصرتني الهموم والآلام النفسية.. وسمعت من بعض الزميلات أن السعادة في أن ارتبط مع شاب وسيم أنيق.. يبادلني كلمات الغرام.. ويبثني عبارات العشق والهيام.. ويتغزل بمحاسني كل ليلة عبر الهاتف.. وسلكت هذا الطريق.. وأخذت أتنقل من شاب لآخر.. بحثا عن السعادة والراحة النفسية.. ومع ذلك لم أشعر بطعم السعادة الحقيقية.. بل بالعكس.. مع انتهاء كل مقابلة أو مكالمة هاتفية.. أشعر بالقلق والاضطراب يسيطر على روحي.. وأشعر بنار المعصية تشتعل في داخلي.. وأدخل في دوامة من التفكير المضني والشرود الدائم.. وأشعر بالخوف من المستقبل المجهول.. يملأ علي كياني.. فكأنني في حقيقة الأمر.. هربت من جحيم إلى جحيم أبشع منه وأشنع.. سكتت الفتاة قليلا.. ثم تابعت قائلة: ولذلك لا بد أن تفهموا وتعرفوا نفسية ودوافع أولئك الفتيات اللاتي ترونهن في الأسواق.. وهن يستعرضن بملابسهن المثيرة.. ويغازلن ويعاكسن ويتضاحكن بصوت مرتفع.. ويعرضن لحومهن ومحاسنهن ومفاتنهن للذئاب الجائعة العاوية من الشباب التافهين.. إنهن في الحقيقة ضحايا ولسن مجرمات.. إنهن في الحقيقة مقتولات لا قاتلات.. إنهن ضحايا الظلم العائلي.. إنهن حصاد القسوة والإهمال العاطفي من الوالدين.. إنهن نتائج التفكك الأسري والجفاف الإيماني.. إن كل واحدة منهن تحمل في داخلها مأساة مؤلمة دامية.. هي التي دفعتها إلى مثل هذه التصرفات الحمقاء.. وهي التي قادتها إلى أن تعرض نفسها على الذئاب المفترسة التي تملأ الأسواق والشوارع.. وإن الغريزة الشهوانية الجنسية لا يمكن أن تكون لوحدها هي الدافع للفتاة المسلمة لكي تعرض لحمها وجسدها في الأسواق وتبتذل وتهين نفسها بالتقاط رقم فلان.. وتبيع كرامتها بالركوب في السيارة مع فلان.. وتهدر شرفها بالخلوة مع فلان.. فبادرها ( محمد ) قائلا: ولكن يبرز هنا سؤال مهم جدا، وهو: هل مرورها بأزمة نفسية ومأساة عائلية يبرر لها ويسوغ لها أن تعصي ربها تعالى.. وتبيع عفافها وتتخلى عن شرفها وطهرها وتعرض نفسها لشياطين الإنس.. هل هذا هو الحل المناسب لمشكلتها ومأساتها؟؟ هل هذا سيغير من واقعها المرير المؤلم شيئا؟؟ فأجابت الفتاة: أنا أعترف بأنه لن يغير شيئا من واقعها المرير المؤلم.. بل سيزيد الأمر سوءا ومرارة.. وليس مقصودي الدفاع عن أولئك الفتيات.. إنما مقصودي إذا رأيتموهن فارحموهن وأشفقوا عليهن.. وادعوا لهن بالهداية ووجهوهن.. فإنهن تائهات حائرات.. يحسبن أن هذا هو الطريق الموصل للسعادة التي يبحثن عنها.. سكتت الفتاة قليلا.. ثم تابعت قائلة: لقد أصبحت أشك.. هل هناك سعادة حقيقية في هذه الدنيا؟!!.. وإذا كانت موجودة بالفعل.. فأين هي؟!!.. وما هو الطريق الموصل إليها.. فقد مَلِلت من هذه الحياة الرتيبة الكئيبة.. فقال لها الشيخ ( محمد ): أختاه.. لقد أخطأتِ طريق السعادة.. ولقد سلكتِ سبيلا غير سبيلها.. فاسمعي مني.. لتعرفي طريق السعادة الحقة!!..- إن السعادة الحقيقية أن تلجأي إلى الله تعالى وتتضرعي له وتنكسري بين يديه.. وتقومي لمناجاته في ظلام الليل.. ليطرد عنك الهموم والغموم.. ويداوي جراحك.. ويفيض على قلبك السكينة والانشراح.. أختاه: إذا أردتِ السعادة فاقرعي أبواب السماء بالليل والنهار.. بدلا من قرع أرقام الهاتف.. على أولئك الشباب التافهين الغافلين الضائعين.. صدقيني يا أختاه.. إن الناس كلهم لن يفهموك.. ولن يقدروا ظروفك.. ولن يفهموا أحاسيسك.. وحين تلجأين إليهم.. فمنهم من يشمت بك.. أو يسخر من أفكارك.. ومنهم من يحاول استغلالك لأغراضه ومآربه الشخصية الخسيسة.. ومنهم من يرغب في مساعدتك.. ولكنه لا يملك لكِ نفعا ولا ضرا.. أختاه: إنكِ لن تجدي دواء لمرضك النفسي.. لعطشك وجوعك الداخلي.. إلا بالبكاء بين يدي الله تعالى.. ولن تشعري بالسكينة والطمأنينة والراحة.. إلا وأنتِ واقفة بين يديه.. تناجينه وتسكبين عبراتك الساخنة.. وتطلقين زفراتك المحترقة.. على أيام الغفلة الماضية.. قالت الفتاة والعبرة تخنقها: لقد فكرت في ذلك كثيرا.. ولكن الخجل من الله.. والحياء من ذنوبي وتقصيري يمنعني من ذلك.. إذ كيف ألجأ إلى الله وأطلب منه المعونة والتيسير وأنا مقصرة في طاعته.. مبارزة له بالذنوب والمعاصي.. فقال لها ( محمد ) : سبحان الله.. يا أختاه: إن الناس إذا أغضبهم شخص وخالف أمرهم.. غضبوا عليه ولم يسامحوه.. وأعرضوا عنه ولم يقفوا معه في الشدائد والنكبات.. ولكن الله لا يغلق أبوابه في وجه أحد من عباده.. ولو كان من أكبر العصاة وأعتاهم.. بل متى تاب المرء وأناب.. فتح له أبواب رحمته.. وتلقاه بالمغفرة والعفو.. بل حتى إذا لم يتب إليه.. فإنه جل وعلا يمهله ولا يعاجله بالعقوبة.. بل ويناديه ويرغبه في التوبة والإنابة.. أما علمت أن الله تعالى يقول في الحديث القدسي: «إني والجن والإنس في نبأ عظيم.. أتحبب إليهم بنعمتي وأنا الغني عنهم، ويتبغضون إلي بالمعاصي وهم الفقراء إلي!! من أقبل منهم إلي تلقيته من بعيد، ومن أعرض عني منهم ناديته من قريب، أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي، إن تابوا إلي فأنا حبيبهم، فإني أحب التوابين والمتطهرين، وإن تباعدوا عني فأنا طبيبهم، أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من الذنوب والمعايب، رحمتي سبقت غضبي، وحلمي سبق مؤاخذتي، وعفوي سبق عقوبتي، وأنا أرحم بعبادي من الوالدة بولدها». وما كاد ( محمد ) ينتهي من ذلك الحديث القدسي.. حتى انفجرت الفتاة بالبكاء.. وهي تردد: ما أحلم الله عنا.. ما أرحم الله بنا.. بعد أن هدأت الفتاة.. واصل الشيخ ( محمد ) حديثه قائلا: أختاه: إنني مثلك أبحث عن السعادة الحقيقية في هذه الدنيا.. ولقد وجدتها أخيرا.. وجدتها في طاعة الله.. في الحياة مع الله وفي ظل مرضاته.. وجدتها في التوبة والأوبة.. وجدتها في الاستغفار من الحوبة.. وجدتها في دموع الأسحار.. وجدتها في مصاحبة الصالحين الأبرار.. وجدتها في بكاء التائبين.. وجدتها في أنين المذنبين.. وجدتها في استغفار العاصين.. وجدتها في تسبيح المستغفرين.. وجدتها في الخشوع والركوع.. وجدتها في الان**ار لله والخضوع.. وجدتها في البكاء من خشية الله والدموع.. وجدتها في الصيام والقيام.. وجدتها في امتثال شرع الملك العلام.. وجدتها في تلاوة القرآن.. وجدتها في هجر المسلسلات والألحان.. أختاه: لقد بحثت عن الحب الحقيقي الصادق.. فوجدت أن الناس إذا أحبوا أخذوا.. وإذا منحوا طلبوا.. وإذا أعطوا سلبوا.. ولكن الله تعالى إذا أحب عبده أعطاه بغير حساب.. وإذا أطيع جازى وأثاب.. أيتها الغالية: إن الناس لا يمكن أن يمنحونا ما نبحث عنه من صدق وأمان.. وما نطلبه من رقة وحنان.. ونتعطش إليه من دفء وسلوان.. لأن كلا منهم مشغول بنفسه مهتم بذاته.. ثم إن أكثرهم محروم من هذه المشاعر السامية والعواطف النبيلة.. ولا يعرف معناها فضلا عن أن يتذوق طعمها.. ومن كان هذا حاله فهو عاجز عن منحها للآخرين.. لأن فاقد الشيء لا يعطيه كما هو معروف.. أختاه: لن تجدي أحدا يمنحك ما تبحثين عنه.. إلا ربك ومولاك.. فإن الناس يغلقون أبوابهم.. وبابه سبحانه مفتوح للسائلين.. وهو باسط يده بالليل والنهار.. ينادي عباده: تعالوا إلي؟ هلموا إلى طاعتي.. لأقضي حاجتكم.. وأمنحكم الأمان والراحة والحنان.. كما قال تعالى: { وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون } أختاه: إن السعادة الحقيقية.. لا تكون إلا بالحياة مع الله.. والعيش في كنفه سبحانه وتعالى.. لأن في النفس البشرية عامة ظمأ وعطشا داخليا.. لا يرويه عطف الوالدين.. ولا يسده حنان الإخوة والأقارب.. ولا يشبعه حب الأزواج وغرامهم وعواطفهم الرقيقة.. ولا تملؤه مودة الزميلات والصديقات.. فكل ما تقدم يروي بعض الظمأ.. ويسقي بعض العطش.. لأن كل إنسان مشغول بظمأ نفسه.. فهو بالتالي أعجز عن أن يحقق الري الكامل لغيره.. ولكن الري الكامل والشبع التام لا يكون إلا باللجوء إلى الله تعالى.. والعيش في ظل طاعته.. والحياة تحت أوامره.. والسير في طريق هدايته ونوره.. فحينها تشعرين بالسعادة التامة.. وتتذوقين معنى الحب الحقيقي.. وتحسين بمذاق اللذة الصافية.. الخالية من المنغصات والمكدرات.. فهلا جربتِ هذا الطريق ولو مرة واحدة.. وحينها ستشعرين بالفرق العظيم.. وسترين النتيجة بنفسك.. فأجابت الفتاة ودموع التوبة تنهمر من عينيها: نعم.. هذا والله هو الطريق!! وهذا هو ما كنت أبحث عنه.. وكم تمنيت أنني سمعت هذا الكلام.. منذ سنين بعيدة.. ليوقظني من غفلتي.. وينتشلني من تيهي وحيرتي.. ويلهمني طريق الصواب والرشد.. فبادرها ( محمد ) قائلا : إذن فلنبدأ الطريق من هذه اللحظة.. وها هو الفجر ظهر وبزغ.. وها هي خيوط الفجر المتألقة تتسرب إلى الكون قليلا قليلا.. وها هي أصوات المؤذنين تتعالى في كل مكان.. تهتف بالقلوب الحائرة والنفوس التائهة.. أن تعود إلى ربها ومولاها.. وها هي نسمات الفجر الدافئة الرقيقة تناديك أن عودي إلى ربك.. عودي إلى مولاك.. فأسرعي وابدئي صفحة جديدة من عمرك.. وليكن هذا الفجر هو يوم ميلادك الجديد.. وليكن أول ما تبدئين به حياتك الجديدة ركعتين تقفين بهما بين يدي الله تعالى.. وتسكبين فيها العبرات.. وتطلقين فيها الزفرات والآهات.. على المعاصي والذنوب السالفات.. وأرجو أن تهاتفيني بعد أسبوعين من الآن.. لنرى هل وجدت طعم السعادة الحقيقية أم لا؟ ثم أغلق ( محمد ) السماعة.. وأنهى المكالمة.. بعد أسبوعين.. وفي الموعد المحدد.. اتصلت الفتاة ب( محمد ).. ونبرات صوتها تطفح بالبشر والسرور.. وحروف كلماتها تكاد تقفز فرحا وحبورا.. ثم بادرت قائلة: وأخيرا.. وجدت طعم السعادة الحقيقية.. وأخيرا وصلت إلى شاطئ الأمان الذي أبحرت بحثا عنه.. وأخيرا شعرت بمعنى الراحة والهدوء النفسي.. وأخيرا شربت من ماء السكينة والطمأنينة القلبية الذي كنت أتعطش إليه.. وأخيرا غسلت روحي بماء الدموع العذب الزلال.. فغدت نفسي محلقة في الملكوت الأعلى.. وأخيرا داويت قلبي الجريح.. ببلسم التوبة الصادقة فكان الشفاء على الفور.. لقد أيقنت فعلا أنه لا سعادة إلا في طاعة الله وامتثال أوامره.. وما عدا ذلك فهو سراب خادع.. ووهم زائف.. سرعان ما ينكشف ويزول. وإني أطلب منك يا شيخ طلبا بسيطا.. وهو أن تنشر قصتي هذه كاملة.. فكثير من الفتيات تائهات حائرات مثلي.. ولعل الله أن يهديهن بها طريق الرشاد.. فقال لها الشيخ ( محمد ) عسى أن تري ذلك قريباً قصة أعجبتني فنقلتها لكم .. :11_1_123[1]: |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
يسلموووو على القصة المؤثرة
يسلموووو |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
خخخخخخخخخخ
يسلمووو يااقمر ع القصه |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhh makidh
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
ههههههههههههههههههههههههه
يعني عنجد صدمتيني وممكن الرقم علشان اتأكد هههههههههههههههههههههههههههههه هههههه |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
اللي يعطيكى العــــــــآفيهـ عـ المجهود [size="7"][/size]
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
تسلميلي علي مرورك ياغليه و هدا الرقم 0034 00 00 00 00 ممكن تتصلي باي وقت هههههههههههههههههههههههههههههه ه:0153:
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
اقتباس:
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
مشكوووووورة
كنت متوقعة انو في مقلب بالاخير تسلم ايدك |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
اقتباس:
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
خخخخخخخخخخخ
هذا اعلان لحليب نيدوووو ههههههههههههههههههههههه تحمست وفي الاخير تطلع كذا يسلموووووووو ع القصة |
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
هلا خوفتيني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الحين امانه قوليلي القصه خرافه ولا حقيقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولا خيال وش معنا حليب نيدو يوم وصلت لحليب نيدو قلت يمكن بس لعب اعصاب ونكته فزورة يعني صح انتظر ردك
|
رد: طفل يخرج من القبر ليعاتب امه (( قصه حقيقيه ))
يسلموووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووو
|
| الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 10:04 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025,
vBulletin Optimisation provided by
vB Optimise (Pro) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.