كيف أحزن و أنت ربي!!
* كيف احزن و أنت ربي،كيف احزن وأنت ربي،كيف احزن و همي له رب إن أصابني جعلت لي في التقوى منه مخرجا
( و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لايحتسب) * كيف احز ن وانا أن مرضت عند الله شفائي و صحتي وقوتي (اللهم أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادرسقما ) * كيف احزن و إن ضاقت بي الدنيا بما رحبت فإلى الله ملجئي و راحتي جعلت لي يا الله في عتمة الأسحار دعوة لا ترد فسهام اليل لاتخطئ * كيف احزن و الله ارحم بي من أمي و أرأف بحالي من نفسي حليم رحيم عفو كريم كيف احزن و أن ضاق رزقي وشح جعل لي ربي في صلاة الفجر وفرته و في الاستغفار بركته *كيف احزن و لي رب إن شكرته على نعمه زادني و إن ظلمت نفسي اشتاق لسماع صوتي و انتظر عودتي(وأن شكرتم لأزيدنكم ) *كيف احزن و الله ربي الواحد الأحد الصمد عندما نحزن أو نتعب أو نكره أو تضيق بنا الدنيا نلف و ندور نفكر و نفكر لمن نذهب لمن نشكو من يعيننا من يفرج عنا و نسى من بيده كل شيء الشفاء والرزق و السعادة و الراحة و كل شيء فكروا قليلا كل شيء نبحث عن أي شي عند أي احد و لا نبحث عند من يملك كل شيء تفريج الهموم بركة الأرزاق فك الكربات بيده الأمر كله و هو على كل شيء قدير نشاهد و نقرأ مشاكل الناس نفسياتهم اكتئاب وسوسة خوف قلق دائم و نسى كلمات الرحمن الشافية التي تنزل بنا السكينة و الطمأنينة فتسرى عبرنا برودة في القلب و تعطينا لذة لا تعادلها لذة و لا تشبه أي لذة فهل لمبتغي الراحة أن يجدها في غير موضعها و هل للإنسا أن يبتغي الفرج من غير مصدره لا و الله فمن يبحث عن السعادة عند الناس فلن يجدها و من يبحث عن الراحة في المال فلن يجدها و من يبحث عن الملك في الظلم فهو بالتأكيد لن يجده و لن يعطي الله إنسان شيئا يبتغيه عند غيره يا رب يا الله كيف ابحث عن حاجتي و هي عندك *وكيف احزن و الله ربي أستغفر الله العظيم وأتوب إليه سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله والله أكبر. |
رد: كيف أحزن و أنت ربي!!
يا رب ارحمنا
جزاكي الله كل خير |
رد: كيف أحزن و أنت ربي!!
|
رد: كيف أحزن و أنت ربي!!
مشكورين على المرور
|
رد: كيف أحزن و أنت ربي!!
حلو الكلام .. يسلمون ..
|
الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 10:22 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by
vB Optimise (Pro) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.