سكن للتمليك خاطيء تم تصحيحه ..يوجد فتوى
سكن للتمليك
يطل على ثلاث جهات الجهة الاولى : عرش الرحمن - الجهة الثانية : نهر الكوثر - الجهة الثالثة : قصر الرسول - المكان جنة عرضها السموات والارض الثمن بسيط جدا ( 12 ) ركعة فى اليوم ***** تذكرى دائما : القبر ينادي كل يوم 5 مرات ويقول أنا بيت الوحدة فأجعل لك مؤنسا : بقراءة القرآن الكريم - أنا بيت الظلمة فنوّرني : بصلاة الليل - أنا بيت التراب فأحمل الفراش : بالعمل الصالح - أنا بيت الأفاعي فأحمل الترياق : بسم الله - أنا بيت سائل منكر ونكير فأكثر عليّ طهري بقول : الشهادتين |
رد: سكن للتمليك
ما حكم هذه الرسالة : بيت للتمليك .. لا يفوتك ! يُطلّ على ثلاث واجهات؟
السؤال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما حكم هذه الرسالة : بيت للتمليك .. لا يفوتك ! يُطلّ على ثلاث واجهات : 1 – عرش الرحمن 2 – قصر الرسول 3 – نهر الكوثر المكان : جنة عرضها السماوات والأرض والثمن زهيد جدا : فقط 12 ركعة سنة في اليوم والليلة . الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا يَجوز تناقل مثل هذه الرسالة ، ولو سَلِم مقصد المرسِل . وسلامة المقصد لا تُسوِّغ العمل . ومن أين أتى كاتب هذه الرسالة بهذا القول ؟ من قال إن القصر الذي يُبنى لمن صلى لله ثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة يكون تحت عرش الرحمن ، ويُقابِل قصر النبي صلى الله عليه وسلم ، ويُقابِل أيضا نهر الكوثر ؟ هذا من جهة . ومن جهة أخرى فإن هذا من تجسيد الثواب ، والثواب أمر غيبي لا يَعلمه إلا الله ، ولا يَجوز تجسيد ثواب الأعمال ، ولا تصويرها بصورة محسوسة . لأن عالم الغيب لا عَهْد للإنسا به حتى يُصوّره أو يَتصوّره . وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم عن الجنة : قال الله تعالى : أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خَطَرَ على قلب بشر . رواه البخاري ومسلم . فنعيم الجنة لم يَخطُر على قلب بشر ، فكيف يُمكن تصويره ؟ والله تعالى أعلم . كلام |
رد: سكن للتمليك
جزاك الله خيرآ
|
رد: سكن للتمليك
جزاكم الله خيرا بس فين باقى العضوات هو الموضوع ما عجبكمش ولا ايه
|
رد: سكن للتمليك
الله يجزاك الجنه علا هالكلام
ونتظر المزيد |
الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 09:19 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by
vB Optimise (Pro) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.