ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ - همسََآت ثمينَ هَ لَلْ مبتلٌي أو مهمََوم . . !

.
اُلهمسََ هَ الَأولَى

أيهََاّ المصََاّب السيَر . . أيهَاّ المهمََوم الحزيَن . . أيهَاُ المبتلَي .. أبشَََر . . وأبشََر
ثَم أبشََر . . فَإن الآ ه قَريبٌ من . . يعلَّم مصَاُب وبلََواّ . . ويسمََع دعََاٌئ و نجََوا
فأرسَل لَ ه الشوى . . وأبعََث إليَ ه الدعََوى . . ثَم زيِّنهََاُ بمَداّد الَدمع
وأبََرقهَاُ عبَر بريَد الإنسََار . . وأنتظَر الفَََرَج .. فَإنَّ رحمَ ة الآ ه قَريبٌ مَن المضطََرِّين . . وفَرَجَ ه ليََس بعيََدٍ عَن الصََاُدقين . .

اٌلهمسَ هَ الثََاّنيَ ه

إن مَع الشَدة فَرَجََاً . . ومَع البََلاء عَافيَ ه . . وبعَد المََرض شفَاءً . . ومَع الضيََق سعَ ة . . وعنَد العسََر يسَراً . . فيََف تجََزع . . ؟‘

اُلهمسَ هَ الثََاُلثَ ه

أوصي بالإستغفََاُر . . ودعََاُء العَزيز الجبََاّر . . ثَم تََذلّل بيَن يَدي خالق ومََولا . .
الََذي يمل شَف الضََرِّ عن . . وتفقََّد مواطََن إجَاّبَ ة الدعََاّء وأحَرص علّيهََاُ . .
وستجََد الفََرَج بَإذن الآ ه .. ( أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ )

اُلهمسَ ة الراّبعََ ة

أحَََرص علَى ثََرة الصَدقَ ة . . فهََي مَن أسبََاّب الشفَاّء . . بَإذن الآ ه .. وقَد قََاّل النبَي صلَى الآ ه علّيَ ه وسلَّم : ( داّواّ مََرضََاُم بالصََدقَ ة ) صحيح الجامع . . فَلا تتَ في ذل .

اُلهمسَ ة الخََاّمسَ ة

عليَك بََذر الآ ه جَلَّ وعَلاّ . . فهََو سلَّوة المنََوبيَن . . وأمََاّن الخَاّئفيَن . . ومَلاّذ المنََوبين . . وأُنََسُ المََرضى والمصََاّبيَن . . ( الذيَن ءامنَوا وتطمئنُّ قلَّوبهم بَذر الآ ه ألَا بذَر الآ ه تطمئنُّ القلَّوب )

اٌلهمسَ ة السََاّدسَ ة

أحمَد الآ ه عَز وجَل أن مصيبت لَم تن فََي دين . . فمصيبََ ة الَدين لَاّ تعََوَّض . .
وحَلاّوة الإيمَاّن لا تقََدّر بثمََن . . ولَذة الطََاعَ ة لا يعَدِلُهَاّ شيء . . فم مَن أنَاس قَد تبََدَّلت أحََواّلهم . . وتغيَََّرت أمََورهَم . . بسبَب فتنََ ةٍ أو محنََ ةٍ ألمَََّت بهََم . .

اُلهمسَ ة السََاُبعَ ة

َن متفََائلاً . . ولا تصَاّحب المخََذلين والمََرجفين . . وأبتعََد عَن المثبطيَن اليََائسين . . وأشعََِر نفس بقََرب الفََرَج . . ودنَوِّ بََزوغ الَأمل . .

اُلهمسَ ة الثََاّمنَ ة

تََذر - وفقنَي الآ ه وإيَاّ - أناسَاّ قَد إبتََلاهم الآ ه بمصَائب أعظََم ممََاّ أنَت علّيََ ه
ومِحََن أقسَى ممَاّ مََرت ب . . وأحمََد الآ ه تعََاّلى أن خفَّف مصيبت . . ويسََّر بليَّتََ . . ليمتحِن ويختبََِر .. وأحمَده أن وفّق لشَره علَى هََذه المصيبَ ة . .
فَي حيََنِ أن غيََر يتسخََّط ويجََزع . .

اُلهمسَ ة التََاّسعَ ة

إذا مَنَّ الآ ه علي بَزوال المحنََ ة . . وذهََاُب المصيبَ ة . . فأحمَده سبحَاّنَ ه وأشَره
وأثََر مَن ذل . . فَإنَ ه سبحَاّنَ ه قَاُدر علَى أن ينََزِع عن العَاّفيَ ة مَرة أخَرى . .
فأثََر مَن شََره . .

اُلهمسََ ة العََاُشََرة و الَأخيََرة

أن اُلدنيََاّ طبعهَاّ هَذا لَا تحَب أحَداً . . تَأخَذ منَ ه . . وإن أعطتَ ه شيئَاً فستَأخذه منَ ه عَاّجَلاً أم آجَلاً فَلا تَأمَن لهََاّ . . و لَاتحََزن .