ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ

لقد انتشرت في الآونة الأخيرة جماعات خطيرة هدفها الأساسي بث السم فيعقول المسلمين ،وضرب العلماء الأفاضل بخناجر الغدر والفتن،ومن ضحايا هذه الجماعات الأستاذ الدكتور عمرو خالد ،ذلك الرجل الطيب الذي تكلم بلغة الشباب المعاصر فهو صاحب الضجة الإعلامية التي ثارت حوله في القاهرة بسبب تأثيره الإيجابي على الفنانات .
فنحن يجدر بنا أن نشكر الأخ عمرو خالد على ما يقدمه للناس من نصح ومواعظ ،نعم لقد ظلموا هذا الرجل المخلص في نيته لله تعالى .
ولقد أثنى عليه الكثير من العلماء الأفاضل ومنهم الشيخ سلمان بن فهد العودة إذ قال :" فقد إستمعت إلى بعض أشرطته وجدت فيها عاطفة صادقة وعناية بالنصوص ،وله تأثير كبير على عامة الناس وهذا مما يفرح به . أما وجود النقص في مظهر الرجل وبعض المؤاخذات عليه لا يمنع من الإ نتفاع به والثناء عليه بما يظهر من حاله مع تجنب ما لايوافق السنة من قوله أو عمله ، ولا أعلم عن الرجل إلا خيرا ، وأثره ملموس ليس في مصر فحسب ،بل حتى في الخليج والسعودية وخصوصا الحجاز. أما أقاويل الناس فمن ذا الذي يسلم منها !! ومن خصال المؤمن وخاصة طالب العلم عفة اللسان وحسن العبارة ."
"وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان للإنسا ن عدو ا مبينا"
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أ