ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ

يابعيد الدار عن عيني ومن قلبي قريبا
كم أناديك بأشواقي ولا ألقى مجيبا
أناديك ...
حتى ألمحُ شيئاً يبرق من بعيد..
كأنه الدمع يترقرق من عيون الليل
بعد أن هز مشاعره مناجاتي ونداءاتي
المشتاقة اليكِ...
وهناك بريق أخر بيرق من أقصى الأفق..
نجم بهيّ الطلعة شديدُ الضياء..
ساطعً باسمٌ في قلب السماء..
نجم مرسومٌ بيد الباري وجُهه وبهاؤه..
ولد ليكون نجمُ حبكِ لي...
ولد يوم أحببتكِ..
واليوم أصبح أكثرَ تألقاً
مثلما أصبح حبكِ متألقاً في صدري...
أيتها الحبيبة التي سلبتني من بعيد كل شيئ..
وأصبحتْ في حياتي كل شيئ...
أتسأل دوما ماذا أحببت فيكِ..
ولماذا أصبحت لا أحلم الا بك..
لماذا وقد مُنعتُ بالفعل عنكِ...منك
أتعلمين أيتها الحياة الرائعة في حياتي..؟
لما أحببتك؟
وما أحببت فيكِ...؟
أحببتكِ بلا شك لأنكي أهلٌ بكل حب..
قلبٌ كبيرٌ أشعرُ بروعةِ الحياةِ فيه...
طموحٌ معلومٌ لي...
أتمنى أن أبقى أو أن أكون جزءاًمنه..
فارعةٌ مياسةٌ كلماتُك تلك التي أسرتني
قبل أن أراكِ....
والأكثرَ من هذا شعوري بك ِوشعورك ِبي..
فما بدأتُ أفكرُ بكِ وبدأتُ أتأوهُ شوقاً
الا وأرى لكِ شيئاً ينمُ عن ذكراكِ لي..
في ذات اللحظة...
مراتٍ ومرات وأنا أجدُ ذلك ولا سبيل للحصر..
أشعرُ أن قلبي يسمعُ نبضاتِ قلبِك رغمَ البعد..
وأشعر بأن روحي حاضنةٌ لروحك..
على الدوام...
وأما ما أحببت ُفيك ِ...
فقدْ أحببتُ فيكِ كلَّ شيئ...
وكل شيِّ أحببتُه فيكِ...
ترُى هل أنا حالم ٌفقط أم...
أتمنى أن أحظى لديكِ ببعض ما تحظين
أنتي لدي.ّ..

أُحِبُكْ....