مُلكًا أضعته بجهلك
مُلكًا أضعته بجهلك
ينبغي أنْ نعلمَ أنَّ عدمَ حُبِّنا للقرآنِ وتعظيمِنا له سببُه الجهلُ بقيمتِه، مثلُ الطفلِ تعطيه خمسمائة ريالٍ فيرفضُ ويطلبُ ريالاً واحداً، فكذلك من لا يعرفُ قيمةَ القرآنِ يزهدُ فيه ويهجرُه ويشتغلُ بما هو أدنى منه. لو أُعلِن عن كتابٍ من يختبرُ فيه وينجح يمنحُ عشرةَ مليارات، فكيفَ يكونُ حرصُ الناس وتعلقُهم بهذا الكتابِ؟ وكيف يكونُ الطلبُ عليه والاشتغالُ بمذاكرتِه؟ إن القرآن كتاب مَن يَنْجَحُ فيه يُمْنَحُ ملكاً لا حدودَ له. وقراءة الحرف منه بحسنة فتأمل مقدار الحسنات التي تنالها من قراءة سورة قصيرة كالإخلاص فما بالك بالسور الكبار كالبقرة وآل عمران. [المصدر: مفاتح تدبر القرآن ص28، للدكتور/ خالد اللاحم - بتصرف] |
رد: مُلكًا أضعته بجهلك
يعطيك العافيه
|
رد: مُلكًا أضعته بجهلك
بارك الله فيكي
|
رد: مُلكًا أضعته بجهلك
حياكم الله
|
رد: مُلكًا أضعته بجهلك
جزاكى الله كل خيرا
|
الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 10:09 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by
vB Optimise (Pro) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.