ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ

--{ بسـمَ اللهِ آلْـرحمَ ـن آلْـرحيـمَ

آلْـسلـآمَ عليـڪمَ وُ رحمَ ـﮧ اللهِ وُ بـرڪـآتـﮧ . . *

دآئمَ ـاً مَ ـآ نسمَ ـع :

-[ لـآ أحـد يستطيـع أن يوُفــّي حـقَّ وآلْـديـﮧِ ]-

فعلـوآ مَ ـن أجلنـآ آلْـڪثيـر .. وُ نـحـن مَ ـآذآ فعلنـآ لْـهمَ ؟

هـذهـِ أدعيـﮧ للْـوآلديـن .. لـن تـأخـذ مَ ـن وُقتنـآ آلْـڪثيـر \-

بـإمَ ـڪآن ڪلٍّ مَ ـنآ أن يـدعـي لْـوآلْـديـﮧٍ ڪلَّ يـوُمَ

●
●

آللْهـمَّ آرحـمَ وآلْـدينـآ وآغفـر لْـهمَ وآرضّ عنـهمَ رضـآ تحلّ بـﮧ عليـهمَ جـوآمعَ رضـوآنـكَ وتحلـهمَ بـﮧ دآر كـرآمتـكَ وأمـآنـكَ
وموآطـن عفـوُكَ وغفـرآنكَ وأدِر بـﮧ عليـهمَ لْـطفـكَ وإحسـآنكَ .

آللْهـمَّ آغفـر لْـهمَ مغفـرةً جـآمعـةً تمحـوُ بهـآ مـآ سلـفَ مـن أوُزآرهـمَ وسيئَ آصـآرهمَ وأرحمـهمَ رحمـةً تـُنيـر بهـآ آلْـمضجعَ
فـي قبـوُرهـمَ وتؤمنـهمَ بهـآ يـوُمَ آلْـفزع عنـد نشـوُرهـمَ .

آللْهـمَّ يـآ حنّـآنُ يـآ منّـآنُ تحـنّنْ علـى ضعفـهمَ كمـآ كـآنوآ علـى ضعفنـآ متحنّيـنَ
وأرحـمَ إنقطـآعـهمَ إلْـيكَ كمـآ كـآنوآ لنـآ فـي حـآلْـة إنقطـآعنـآ إلْـيهمَ رآحميـنَ وتعطـّفْ عليـهمَ كمـآ كـآنوآ لْـنآ فـي حـآلْ صغرنـآ متعطّفيـن .

آللْهـمَّ يـآ وُدوُدُ آحـفظ لْـهمَ ذلْـكَ آلْـوّدّ آلْـذي أشربتـﮧُ قلْـوُبهـمَ وآلْـحنـآن آلْـذي مـلـأتَ بـﮧ صـدوُرهـمَ وآللْـطفَ آلْـذي شغلـتَ بـﮧ جـوآرحـهمَ
وآشكـر لْـهمَ ذلْـكَ آلْـجهـآد آلْـذي كـآنوآ فينـآ مجـآهديـنَ ولآ تضيـّعَ لْـهمَ ذلْـكَ آلإجتهـآد آلْـذي كـآنوآ فينـآ مجـتهديـن
وأجـزهـمَ علـى ذلْـكَ آلْـسّعيَ آلْـذي كـآنوآ فينـآ سـآعيـنَ وآلْـرعـي آلْـذي كـآنوآ لنـآ رآعيـنَ أفضـل مـآ جـآزيتَ بـهِ آلْـسعـآةَ آلْمصلحيـنَ وآلْـرعـآة آلْنـآصحيـن .

آللْهـمَّ يـآ بـرّ يـآ رحيـمَ برهـمَ أضعـآف مـآ كـآنوآ يبـروُننـآ وآنظـر إلْـيهمَ بعيـن آلْـرحمـة كمـآ كـآنوآ ينـظروُننـآ .

آللْهـمَّ هـَـبْ لْـهمَ مـآ ضيـّعوآ مـن حـقّ ربوُبيتـكَ بمـآ آشتغلـوآ بـﮧ فـي حـقّ تربيتـنآ وتجـآوُز عمـآ قصـّـروآ فيـﮧ مـن حـقّ خدمـة دينـهمَ بمـآ آثـروُنـآ بـﮧ فـي حـقّ خدمتنـآ
وآعـفُ عنـهمَ مـآ آرتكبـوآ مـن آلْـشبهـآت مـن أجـل مـآ آكتسبـوآ مـن أجلْـنـآ ولآ تـؤآخـذهـمَ بمـآ دعتـهمَ إلْـيـﮧ آلْـحميـّة مـن آلْـهوى لمـآ غلـبَ علـى قلـوُبـهمَ مـن محبتنـآ
وآلـطف بهـمَ فـي مضـآجـعَ آلْـبلـى لطفـاً يزيـد علـى لطفهـمَ بنـآ فـي أيـآمَ حيـآتهمَ .

آللْهـمَّ مـآ هديتنـآ مـن آلْـطـآعـآت وُيسـّرتـﮧُ لنـآ مـن آلْـحسنـآت ووفّـقتنـآ لـﮧُ مـن آلْـقربـآت فنسـألكَ أن تجعـل لهـمَ مـن صـآلـحَ أعمـآلنـآ حظـاً ونصيبـاً
ومـآ آقترفنـآهُ مـن آلْـسيئـآت وآكتسبنـآهُ مـن آلْـخطيئـآت وتحملنـآ مـن آلْـتبعـآت
فـلآ تلحـقهمَ منـآ بـذلْـكَ حـوُباً ولآ تجعـل عليـهمَ مـن ذنوُبنـآ ذنوُبـاً .

وآلْحمـدللهِ ربّ آلْـعآلمَ ـين وُآلْـصلآة وُآلْـسلآمَ علـى أشـرف آلْـمرسليـنَ سيدنـآ محمـد وعلـى آلـﮧ وصحبـﮧ أجمعيـنَ .

●
●

لـآ تنسـوآ وآلـديـڪُمَ آلـأحيـآء أوُ آلـأمَ ـوآت مـن صـآلـح دعـآئـڪمَ