ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ

الى كل من يسمعني،،،،،،الى العالم المحيط بي،،،،،اسمعوا رسالتي الى حبيبي الذي اعشقه،،،،الى أنفاس روحي ،،،الى الذي لم اعش لحظه دون ان اتذكره،،،،،اليوم،،،،،،قررت أن أبوح بسري .،،،،،،لقد أدركت ان الدرب الذي امشي به ماهو إلا شوك يدمي الأقدام،،،،وحطام تتكسر مع الاركااااام،، ،،،خدعني(حبيبي)،،، قال احبك،،. ،،تراقصت كلماته الغزليه مع انسام العشق في داخلي،،،همس في أذني بأعذب الكلمات،،،،،ذابت احاسيسي ضحكت خجلا،،،،وزاد به إعجابي،،،،،أغلقت الهاتف ونمت،،،،وقهقه،،(حبيبي)قهقهااات وهو يعيد كلماتي ،،،،،،بسخريه ،،، نمت وحملت حلما بنفسجيا،،،،زينته بعفويتي ،،،،،،وجملته بوعوده الخادعه،،،،افقت،،،،على سيفونية جديده ابتدعها (حبيبي) ،،،قال لي حبيبتي عجلي ب اللقاء،،،،،فطرت فرحا،،،كم يشتاق لي(حبيبي)فقلت له الباب تعال لي وخطبني منه ،،،،،فتعذر بألف ألف عذر وبات فجأه مسكينا حائرا حزينا،،،لايقوى على مجابهة الظرووووف،،،،يالتلك الظرووووف،،،،ما تشابكت وتعقدت إلا منذ ان طلبت العفاااااااااااااااف،،،،،،بت شهورا كا المعقله ،،،،،لم يحكم لي بوصل اوفراااااق ،،،،مجنونة في حبه،،،،حياتي كلها له،،،،لكنه خذلني ولم يتقدم خطوه في طلب يدي،،،،،،بدأ يغضب مني ويمثل دور العاشق الحزبن الذي لم يلبى طلبه ،،،،واخذ يضغط علي ،،،وانكر حبي له ،،،واتهمني بالقسوه،،،،،واللامبالاه،،،،وبد أ تتدريجيا يتخلى عني ،،،،،عندها عرفت قدري الحقيقي عنده،،،،وأيقنت انني ما انا إلا لعبة في يده،،،،،ثم عدت لعقلي ورشدي ،،،،،،كم تسلى(حبيبي)بي ،،،،،كم تلاعب بمشاعري واحاسيسي،،،،،،كم استغل ضعفي ،،،،،وسذاجتي،،،،غضبت لنفسي،،،،،، وبكيت بكل حرقه كأن لم أبكي في حياتي،،،،،مسحت صوره ورسائله وكل شي يربطني به،،،،،ومن ثم حمدت الله اني لم استسلم لضعفي،،،،رغم انني مرررت بظروف قاسيه،،،،،فسمعتي وعرضي فوق كل شيء،،،،هذه رسالة (حبيبي)وحبيبكي،،، ايتها العاشقة مثلي،،،،