ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ - 10أطعمة مفيدة للعظام جزء 2

الكيوي
مثل الموز، هذه الفاكهة الضبابية غنية بالبوتاسيوم الأول في حماية العظام. "كما أنها غنية أيضا بفيتامين ج وlutein ، carotenoid الذي يساعد على خفض خطر أمراض القلب، حاول تناولها مرة إلى مرتان في الأسبوع بعد التمارين الرياضية. يمكنك وضعها في "الفريزر" المجمدة للحصول على بوظة شهية وطبيعية.

البروكلي
يحتوي كوب من البروكلي على جرعة غنية من الكالسيومِ، بالإضافة إلى المنغنيزِ، البوتاسيوم، الفسفور، المغنيسيوم، والحديد. بالإضافة إلى كمية وافرة من فيتامينات أي، ج، وك وphytonutrient sulforaphane، الذي يملك خصائص قوية مضادة للمسرطنات.

كوب في اليوم سيساعدك في الحصول على الكمية المطلوبة. جربي القرنبيط، قرنبيط بروكسل، أو الملفوف للحصول على التأثير ذاته. يمكن أن يساعد البروكلي في زيادة الاستروجين في الجسم.

السبانخ
الورق المشهور بقدرته على نفخ العضلات ، السبانخ غني بفيتامين ك، الذي يساعد في تعزيز الكثافة العظمية المعدنية (هكذا الحماية ضدّ نخرِ العظام) ويخفّض نسبة الكسورِ. السبانخ غني بالكالسيومِ، الفسفور، البوتاسيوم، الخارصين، والسلنومي، الذي يساعد في حماية الكبد وتجنب النسيان.

وسبب أخر لإضافة السبانخ إلى وجباتك هو أنه يستطيع قتل خلايا سرطانِ البروستات، بينما تحارب البيتا كاروتين سرطان القولون. ننصحك بتناول كوب أو كوبان من السبانخ المطبوخة أو كوبان من السبانخ الطازجة كل أسبوع.

نبات الكرّاث
ابناء عم الثومِ والبصل هذه مكتظة بفيتامينات تعزز قوة العظامِ thiamine ، riboflavin، الكالسيوم، والبوتاسيوم. نبات الكرّاث غنية أيضاً بحامض الفوليك ، وفيتامين ب الذي اثبتت الدراسات بأن الحوامض الأمينية ضارّة بالشريان homocysteineفي الدمِّ.
ما هو أكثر، " يمكن أن يدعم نبات الكرّاث الوظيفة الجنسية وتخفّض خطر سرطان البروستات،" يقول مايكل دانسينغر ، دكتور، أستاذ مساعد طبّ وباحث في السمنة في مركز تافتس نيو إنجلند الطبي، في بوسطن. "قم بقطّع الجزء الأخضر من الكرّاث إلى حلقات رقيقة وأضفه إلى الشوربات، أو اقليه، أو استعمله في السلطات."

الخرشوف
معروف بقدراته الشهوانية، تحتوي هذه النبات على الألياف، المغنيسيوم، والبوتاسيوم لبناء العظام أكثر من أيّ خضار آخر. أوراقه غنية أيضاً في flavonoids ومانعات التأكسد polyphenols التي يمكن أن تقلل من خطر الإلأصابة بالسكتة وفيتامين ج، الذي يساعد على الحفاظ على نظام المناعة. تناولها قدر الأمكان.