ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ

قام اتحاد رفاهية الأطفال بوضع النصائح التالية لكل أم وأب يرغبان في حصول أطفالهما على أفضل رعاية:
1. تقدير قيمة اللعب: اللعب هو العمل الوحيد الذي يقوم به الأطفال. وهو هام جدا في تطوير الصفات الشخصية للطفل، كما يعتبر أداة ثمينة جدا، فاللعب يمنع مشاكل عدم الانضباط، ويقدم طريقة طبيعية للأطفال لتَعلم، وهو ضروري لتشكيل علاقة إيجابية بين الوالد والطفل.
2. تكلم واستمع إلى طفلِ: من المهم جدا عندما تتحدث مع الطفل أن تنظر إلى عيونه، وتستعمل اللمس اللطيف. أعط الطفل تعليمات واضحة وثابتة – ولكن لا تكثر منها. تذكر أهمية الاتصال اللا شفهيِ، وكن متأكداً من حضن الطفل إلى صدرك لتعزيز شعوره بالراحة والأمان و شاركه الابتسامات.
3. بناء دماغ وجسم الطفل: زّود وجبات طعام صحّية ووجبات خفيفة وشكل عادات الأكل الجيدة. شجع الطفل على أداء التمارين وأقض وقت محدد أمام التلفزيون. ادعم جهود طفلك في المدرسة وأعطه الفرصة ليتعلم ويكتشف، قم بزيارة المكتبات، والمتاحف، وحدائق الحيوانات والأماكن الأخرى ذات الاهتمامِ.
4. كن مصدر المعلومات الأول للطفل: شجع الطفل على الأسئلة المفيدة، اجب عن جميع استفساراته، وساعده على تطوير إجابات صادقة عندما تتناقش مع الطفل كن منفتحا، واستوعب جميع استفساراته لبناء ثقة متبادلة، واحترام وتجنب أن يقوم الطفل بتطوير عادات سيئة.
5. تعلم كيف يتطور الأطفال: عندما يتعلق الأمر بطفلَك، أنت الخبير الحقيقي. اعرف كل مناطق النمو عند الطفل -- الأخلاقية والعاطفية والاجتماعية والثقافية والطبيعية. قدم المساعدة للطفل ولا تخجل من ذلك.
6. حافظ على خصوصية الطفل: ادعم اهتمامات ومواهب الطفل. وحاول قَضاء الوقت مع كل طفل على حدا كل يوم. امدح الاختلافات بين أطفالك وتجنب مقارنتهم، فلكل شخص مميزاته الفريدة والخاصة.
7. ضع عائلتَك على سلم النجاحِ : قم بجمع العائلة على عادات وتقاليد مميزة، ناقشوا وأفرضوا تقاليد وقوانين عائلية خاصة بكم، على سبيل المثال، وضع الألعاب في صندوق خاص بعد اللعب، الخروج في نزهة يوم الأجازة كعائلة.
8. اعتنِ بنفسك: إذا كنت مريضا، ومتعبا أو تشعر بالضعف، فلا يمكنكما أن تكونا أبوين فعالين. تناولا طعاما صحيا، واحصلا على نوم كاف، وخذا إجازات عرضية من الأبوة إذا كان بالإمكان، وأطلبا دعم العائلة والأصدقاء والجيرانِ عندما تبدو الأمور صعبة.
9. تخصيص وقت للنشاطات العائلية: يتحسن الإحساس بِالانتماء عندما تمضي العائلة وقتاً معل لعمل نشاطات مشتركة مثل تناول الطعام سوية والاشتراك في المهام والمسؤوليات.
10. علم الطفل الصواب من الخطأ: يتطور مفهوم الصواب والخطأ عند الطفل من المشاهدة والملاحظة، فكن قدوة جيدة للطفل. وعلم الطفل التصرف الأخلاقيِ وضِع الأساس لهم لتطوير دليلِهم الأخلاقيِ الخاص بهم.

:15_1_68v[1]: