انا الغلطان واستاااااااااهل>>رومنسيه لاتفوتكم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته بصراحه هذي أول راوايه لي و أتمنى أنها تعجبكم و تحوز على رضاكم حبيت أقولكم أبيات الشعر الموجوده في الروايه بعضها مقتبسه و البعض خاطره من الشخص إلي كتبها . (( فاقده روحها)) التعرف على الشخصيات عائلة (( أبو تركي )) عبد العزيز : هو أبو تركي يشتغل في الشركة الجد ومرتبته كبيره في الشغل بسبب كذا سفراته كثير . مضاوي : أم تركي ربت بيت . تركي : عمره 25 سنه ويشتغل في شركة الجد . بندر : عمره 22سنه يدرس في الجامعة قسم إدارة أعمال أخر سنه و الوظيفة تنتظره في شركة الجد . ريما :عمرها 17 سنه تدرس بثاني ثانوي ، وعلى فكره ترى أهي وبندر علاقتهم مع بعض أكثر من أخوان و هي محبوبه كثير في العائله . مشاري : عمره 14 سنه يدرس بثاني متوسط . عائلة (( أبو سعود )) أبو سعود : نايف يشتغل في الشركة الجد في نفس مرتبة أبو تركي وهم أصدقاء و أكثر من أخوان و دائما سفراتهم سواء وما في أحد منهم يستغني عن الثاني لدرجه أنهم بيوتهم جنب بعض و بنفس التصميم و تزواجو خوات ( إلى أهم بنات الجد ، ولا تقولون أنهم طمعانين في الجد أصلن الجد من كثر مايحبهم و يعزهم وآثق فيهم زوجهم بناته وبنفس اليوم . أم سعود : نوره ربت بيت سعود : عمره 25 سنه أهو أكبر من تركي بــ7شهور و يشتغل في شركة الجد . خالد : عمره 21 سنه يدرس في الجامعه قسم محاسبه ثالث سنه له . إيمان : عمرها 18 سنه تدرس في ثالث ثانوي . نواف : عمره 15 سنه و يدرس في ثالث متوسط . عائلة ((الجد )) الجد : أبو مشعل وهو صاحب الشركة . الجده : أم مشعل . مضاوي : متخرجه من الثانوي ومتزوجه عبد العزيز ( أبو تركي ) . نوره : متخرجة من الثانوي و متزوجه نايف ( أبو سعود ) ، وعلى فكره مضاوي و نوره ( توأم ) . مشعل : عمره 30 سنه طيار . محمد : عمره 28 سنه محامي الشركة . عبير : عمرها 25 سنه مدرسه . منى : عمرها 23 سنه متخرجه من الجامعه وما تبغاء تتوظف ( تقول ليش وجع الراس أنا كذا مرتاحه ) . أحمد : عمره 20 سنه يدرس في الجامعه قسم طب ( يقول يبغاء يصير طبيب بس وينه وين الطب أهو حساس ووووووو بأختصار رومنسي بالحيل ، أقولكم شي بيني و بينكم أهو يخاف من الإبر بس ما أدري وشلون بيصير طبيب و إذا قلنا له هذا الكلام قال أنا بكشف و بس و الممرضه إهي إلى بتدق الإبر ماهو أنا ، في ذمتكم هذا كلام ؟ القصه جالس في غرفته و مضايق و ما يدري وش يسوي يفكر فيها قام من على السرير و جلس على مكتبه و فتح مذكرته و كتب : الا يا ضايق الصدر بالله وسع الخاطر دنياك يا زين ماتستاهل الضيقه . الله على ما يفرج كربتك قادر والله له الحكم في دبرة مخاليقه . وبعد ماكتب تنهد و سكر مذكرته و دق على أعز صاحب له إلي أهو أخو الحبيبه إلى يفكر فيها و متيم بحبها . : ألو . : نعم . آه يا قلبي : السلام عليكم . : وعليكم السلام . واي فديت ها الصوت : هلا و الله و شلونك . : الحمد الله بخير . دوم إنشاء الله : بندر موجود : : إيه لحظه شوي . : بندر بندر بندر تعال خالد على التلفون . بندر : طيب جاي . بندر : هلا والله خالد و شلونك وش مسوي يا القاطع . خالد : آه الحمد الله وبعدين وين قاطع توني شايفك اليوم في الجامعه . بندر : قصدي ما شفتك عقب الجامعه و بعدين أشتقنالك يا أخي أقول وش فيك . خالد : كنت مضايق بس يوم سمعت صوتها راح الهم و أرتاح البال . بندر : أقول خويلد ما كنك نسيت إني أخوها . خالد : وش مصبرني على هل الحال إلا إنك أخوها و لا كان أنهبلت من زمان . بندر : يا ابن الحلال أصبر لين تخلص الثانوي و بعدين أخطبها . خالد : يوه باقي سنه وش يصبرني . بندر : إلى صبرك كل هذه السنين يصبرك سنه وحده . خالد : الله يصبرني يا أخي إلا أقول بندر وش رايك نطلع نتمشاء . بندر : أنت صاحي الوقت متأخر إلى يسمعك يقول بكره ما ورانا جامعه أقول ضف و جهك ورح نم أحسلك . خالد : يصير خير يا بدير وربي مردوده لك يا شين . بندر : الحين صرت شين طيب يا زين رح نم عشان مايجيك بكره تهزيئه محترمه من الدكتور على التأخير و بعدين يتشمتون فيك الشباب و أولهم ثامر . خالد : أي و الله جبتها . بندر : وش إلى جبتها يا خويلد . خالد : مالي إلا ثامر هو إلى بطلع معي يا لله فارق . .. طوط .. طوط .. طوط ..طوط ..طوط .. بندر : شف ها الشين سكر السماعه طيب والله ما أخليك . في نفس الوقت دخلت أمه عليه وهي جايبه قهوه وراها ريما شايله حلى أهي مصلحته . أم تركي : وش فيك تتحلطم . بندر : ولد أختك ها إلى ما يستحي سكر السماعه في وجهي . ريما جالسه بين أمها و بندر و تبغاء تعرف وش يبغاء خالد من بندر ( لقافة بنات ) . أم تركي : ههههه يا حليله ليش سكر السماعه في وجهك ، يوه تعال أشوف و جهك عساء ما تئثر يوم سكر السماعه ( هههه تنكت أمه ) . بندر : يوه يمه تئثر و جهي طلع فيه صعرور . ريما جالسه بينهم وارتفع ضغطها أمها و أخوها مروقين وهي تبغاء تعرف وش يبغاء خالد من بندر و ليش سكر السماعه في وجهه ( قلتلكم لقافة بنات ) . أم تركي : لا يماء صدق وش يبغاء منك . بندر : و يا وجهه يقول خلنا نطلع نتمشاء شوي . ريما بصوت كله عتاب على بندر عشانه ما طلع مع خالد : حرام عليك كان طلعت معه . بندر يسوي نفسه معصب عليها : و إنتي وش دخلك و لا خايفه على حبيب القلب . ريما تسوي نفسها معصبه من كلام بندر : يما شوفي و لدك وش يقول هذا كلام و الله أنه مايستحي على وجهه . أم تركي ما تدري وش يقصد بندر : وش فيك يماء عليها . بندر: ولا شي يما مممممممممم أهي أدراء . ريما : أرداء منك إلي يجلس معك . وقامت و طلعت برى الصاله و بعدين عودات بسرعه و حبة رأس أمها . ريما : السموحه يمه . وبعدين خذت الحلى إلى هي مصلحته و طلعت و قبل ما تطلع . ريما : ما يستاهل يما يذوق الحلى و هذا و أنا مصلحته على شأنه بس حسافه تعبي عليه . و طلعت بسرعه ( تدرون حركتها هذه أقل من دقيقه ) بندر : أيه عطيه خويلد أهو إلي يستأهل يا لعصلاء . وهي ماشيه للمطبخ وبتحط الحلى في الثلاجه سمعت بندر يقول خويلد عاد أهي ما ترضاء عليه رجعت بسرعه ، (تخيلو لساء الحلى شايلته بين إيدينها ) . ريما: اسمع انت و جهك أولا اسمه خالد ثانين أحسن من العضلات بندر : وآي عليها سمعت الكلام . ريما : آي سمعت و ليش قالولك عني ما أسمع . بندر : يوه يمه بسم الله علي كلتيني بقشوري الحمد الله رب العالمين و أنتي لين الحين تدورين بهل الحلى . ريما :و أنت وش دخلك هذا حلاي أدوربه أكله وش عليك . بندر: وربي عارف إنك تبغني آكله جبيه ماراح أردك ما عاش من يردك يا حلوه. ريما : حامض على بوزك تذوقه على شان مره ثانيه تثمن كلامك . بندر : ريما وش قلت عشان تعذبيني و ما تعطيني الحلى إلي أنا أحبه . ريما : لا مسكين أخوي ما يدري وش يقول . بندر : وربي ما قلت شيء غلط . ريما : لا وكل هذا وما قلت شيء غلط . بندر : طيب و أنا ما كذبت مو أنتي خايفه عليه و تبغين تعرفين وش فيه . ريما يوم سمعت الكلام إلى قاله بندر قدام أمها وقفت مصدومه و شلون يقول هل الكلام قدام أمهم طبعآ أهي أستحت ورقت فوق بسرعه دخلت غرفتها و سكرت الباب عليها مستحيه من أمها عشان بندر بين أنها أهي خايفه على خالد (تعرفون البنت حساسه ، أقولكم شيء بتموتون عليها من الضحك ، تدورن يوم رقت غرفتها و سكرت الباب عليها و تطمنت أنها في غرفتها مو قدام أمها أكتشفت أنها رقت الحلى فوق معها و يوم أستوعبت الوضع حطته على الطاوله و صارت تضحك على نفسها ) . بندر يوم شاف أخته مصدومه وعلى طول رقت فوق : يا حليلها تستحي ( يعني وش قالولك ماتستحي ) . أم تركي وش فيكم ترى ضعت في الطوشه . ( تخيلو تقولها بكل برود ) . بندر : أقولك يا الغاليه السالفه . أم تركي : قول أسمعك بس أبغاء با تفصيل . بندر : السالفه يا طويلة العمر ولد أختك المحترم خويلد ولا أقولك خالد لا الحين تسمعنا ها العصلاء و بعدين تذبحنا . أم تركي : لا بسم الله علينا أنت صاحي و شذا الكلام و الله أن أختك صادقه أنك ما تستحي على و جهك . بندر : و الله مو بعيده عن بنتك ها العصلاء تجي و تسويها . أم تركي : أقول بدير بلا فلسفه قول السالفه بسرعه ترى ماعد فيني صبرعليك . بندر : خلاص يمه لا تعصبين بقول السالفه خالد مكلمني يقول أنه متضايق و يبغاء يطلع بس أنا ما عطيته وجه . أم تركي بكل حنان : حرام عليك يمكن يبغاء يقولك وش مضايقه . بندر : هههه أنا عارف وش مضايقه . أم تركي : قول وش مضايقه ولا هذه أسرار . بندر : لا أسرار و لا شيء . أم تركي : طيب قول . بندر : الحبيب يحب وحده و يموت عليها . أم تركي : يا ويلي على ولد وخيتي ليش ما يتزوجها . بندر :أخوها يقول ما في زواج لين تخلص من الثانوي . أم تركي : حسبي الله على أخوها سبعآ تحاسيب ليش يرفض الزواج ما راح يعطلها عن الدراسه . في هذا الوقت بندر طير عيونه بسبب كلام أمه ، هذا إلي أستفته منك يا خويلد ، وبعدين سايرها يبغاء يعرف رد أمه . بعدين كملت أمه الحين أنا و خالتك متزوجين و أنا ندرس في أولآ ثانوي . بندر : بس يمه أول غير و الحين غير . أم تركي : وش ذا الكلام أول غير و الحين غير . بندر : إلا غير يمه الحين في هذا الزمن الواحد ماتنفعه إلا شهادته لأنه ما يدري وش مخبيله الزمن. أم تركي : أصلآ يا بختها إلي بتأخذ ولد أختي خلودي مو مخليها محتاجه لشيء . بندر :الله يا أم تركي وش ها الثقه في خلودي على قولتك . أم تركي : لأني يا بندر أعرف أمه و أبوه زين و هو متربي معكم و النعم فيه . بندر : و ينك يا خالد تسمع كلام أمي عنك . أم تركي تقول هل الكلام و هي متضايقه :تصدق يمه كنت أتمنا يكون خالد لريما و ريما لخالد . بندر : وش معنا يمه خالد . أم تركي :لأن ريما بنتي الوحيده و أبغاء ها تكون قريبه عندي ومع رجال يتسأهلها ويحافظ عليها و يصونها وما راح القى أحسن من عيال أختي وبا لأخص خالد لأنه أهو القريب من عمرها . بندر مستغرب من كلام أمه : صدق يمه هل الكلام إلى تقولينه . أم تركي : إيه يمه . بندر : ولي يقولك يمه إن خالد ما يبغاء غير ريما و ريما ما تبغاء غير خالد . أم تركي مو مصدقه الكلام إلى يقوله و بندر : صدق يمه . بندر : إيه يمه . أم تركي دمعت عيونها من الفرح لأن هذا إلى كانت تتمناه من زمان : وش دراك يمه . بندر فرح يوم شاف أمه فرحانه : لأن و بكل إختصار أنا و أعوذ با لله من كلمت أنا خط الوصل بينهم . أم تركي : و أنت ما تصير جدي مره وحده . بندر : ههههه جدي و لا عمي . أم تركي : ههههه و أنت ما تخلي حركاتك هذي . بندر : إيه يمه أضحكي ما أحب أشوف دموعك . أم تركي : هذه دموع الفرح يا ولدي لأني هذا إلي كنت أتمناه من زمان و الحمد الله بيصير . بندر : الحمد الله يمه . أم تركي بكل حنان :يا لله يمه رح وراضي أختك و لاعاد تقول هذا الكلام قدامي إذا صارت موجوده لأنها تستحي حبيبتي خلاص بدير بندر : من عيوني يا الغاليه . أم تركي : يا لله عاد قم عشان ترضى عليك و تعطيك من حلاها . بندر : أيه يمه عاد كل شيء ولا الحلى . أم تركي تقوله وهي تضحك على و لدها : وش تقول . بندر : لا قصدي كل شيء ولا ريما وحيدة أمها . أم تركي : آيه حسبالي تقول شيء ثاني عن دلوعتي . بندر : لا يا أم تركي لا ثاني و لا ثالث لا تفهمينا غلط . وبعدين طلع من عند أمه وهو فرحان من فرح أمه ، وبنفس الحظه إلي طلع بندر من عند أمه راحة أمه تدعي ربها أن يحفظلها عيالها و أبو عيالها و يرجعه با لسلامه و يبعد عنهم كل شر و يسر أمورهم . في نفس الوقت إلي أمها و أخوها يتكلمون في الموضوع أهي كانت جالسه على مكتبها و بين إيديها مذكرتها وزي كل مره إذا حزنت أو فرحت تكتب فيها و تفرغ كل ما فيها من مشاعر و أحاسيس في هذه المذكره الورديه إلي على شكل قلب كبير جتها هديه من شخص حرك فيها الأحاسيس و المشاعر بمناسبة تخرجها من المتوسط ، ( لا تقولون توها صغيره و مراهقه و ما تعرف في الحب و المشاعر شيء؟ با لعكس قصة الحب إلي بينهم من يوم أهم صغار ، بتقلولي صغار وش عرفهم بالحب ! برد عليكم و بقول لكم الحب ما يعرف صغير أو كبير و ما يعرف طفل أو مراهق أو شايب ، خلونا نرجع لبطلة القصه ) فتحت المذكره وعلى طول كتبت : وحشتني و حسيتك تناديني آناااا فيني سوالف عشق و لهانه و خواطر شوق حيرانه تبي تحكي لعيونك تقولك شوفني موت مشتاقه آنا مدري وش فيني صايره بداخلي نبضات تحركني و تبعثرني مدري مشاعر شوق و إلا أنت ساحرني . و سكرت المذكره و هي فرحانه أنها سمعت صوته لإنها من زمان ما سمعت صوته و خرب عليها ها الفرح يوم دق عليها بندر الباب و سوت نفسها زعلانه و ماردت عليه ،أهو عرف أنها زعلانه عليه فتح الباب ( لا تقولون أهو ما يستحي على وجهه بس أهو عارف أنها جالسه ما تسوى شيء لأنها ما قفلت الباب ) المهم فتح الباب ولقاءها جالسه على مكتبها و مذكرتها على المكتب عرف أنها جالسه تكتب ، وهي يوم شافته نزلت رأسها على أنها زعلانه . بندر : ليش الحلو زعلان ؟ ريما : .................. بندر: كل هذا عشان ما رضينا نطلع مع خويلد . ( أهو متعمد يقول كذا عشان تكلمه ) . سمعت كلمة خويلد رفعت راسها و ناظرته بنظره . بندر على طول غير رايه : اسفين قصدي خالد . ريما : آيه خلك كذا . بندر : عاد عطيني وجه و كلميني ما صار هذا زعل كلمه و قلناها بالغلط . ريما : متأكد يا شيخ كلمه بس . بندر : يعني كلمتين . ريما : أحلف بس كلمتين . بندر : لا يمكن ثلاث . ريما: لا يا شيخ أربع كلمات . بندر : يا لله عاد ريما خلاص سامحيني . ريما : No ما في سماح . تخيلو جالس يكلمها و يترجاها عشان تسامحه وهو عيونه على الحلى ، على فكره بقولكم شيء مهم عن بندر ، تدرون أن نقطة ضعفه الحلى بس مو أي حلى بس الحلى إلى تصلحه ريما ، بتقلون وش معنى ؟ أرد عليكم و أقولكم بكل بساطه إن ريما ما شاء الله عليها تعرف تضبط الحلى ومو أي وحده تعرف تضبطه. بندر : ريما تكفين سامحيني بس هل المره . ريما : وش معنى هل المره . بندر : لإن وربي نفسي في هل الحلى و شوفيه ماع و إذا ماع ما يطلع طعمه حلو تكفين ريما عشان خالد . ريما ما صدقت قال خالد مو خويلد . ريما :خلاص سماح كل الحلى عليك بالعافيه لإني وربي رحمتك نفسك فيه . بندر :واي فديت أختي أنا إلي تعرف أخوها و تعرف نقطة ضعفه . ريما : وش أسوي أنكتبت علي أخو ما أقدر أقولك لا أو أردك . بندر : طيب مدامه سماح ، ريما على هل الحلى الحلو لازم معه قهوه . ريما : يعني وش المطلوب . بندر : يعني تكرمي و ظفي و جهك و جيبي قهوه . ريما : والله خوش أتكرم وأظف وجهي و أجيبلك قهوه بس ما عليه مقبوله منك يا بدير و بروح أجيب قهوه . بندر : عفيه على أختي الشاطره . قامت ريما بتروح تجيب قهوه بس توها بتطلع من الباب تفاجئت من كلام بندر . بندر : ريما ترى أمي درت عنك وعن خالد . ريما و قفت مصدومه وما قدرت تتكلم ، في ها الحظه كان بندر منزل راسه وما يبغاء يشوف وش ردت فعالها بس لما جلس فتره و ما سمع صوت رفع راسه يشوف وش صار ، لقاها لس واقفه . بندر : ريما وش فيك . ريما : .................... بندر : ريما عادي إلى صار و هاذي أمي و لازم تعرف . ريما : .................... بندر : بالعكس أمي يوم درت فرحت كثير و قامت تدعيله و تدعيلك و تدرين أنها كانت تتمنا أنكم تكونون لبعض . ريما يوم سمعت كلام بندر دمعت عيونها ، بندر ما قدر يشوف أخته كذا على طول قام و ظمها . بندر : ريما ليش تصيحين . ريما : .............................. .. بندر : ريما بالعكس المفروض تفرحين لإنا أمي تفكر فينا و تحاتينا و خايفه على مستقبلنا . ريما : وربي عارفه يا بندر بس من الفرحه دمعت عيوني . بندر : طيب يعني منتي زعلانه علي يا العصلاء . ريما تضحك من بين دموعها : ههههه لا ماني زعلانه يا العضلات بندر : يا الله ريما عاد أرحميني . ريما بكل إستغراب : أرحمك من أيش . بندر : الحلى ماع و أنا ما كلته . ريما : هههه يا لله خلنا نزل نتقهواء مع أمي . بندر : يالله . وشال الحلى و نزلوا تحت جلسوا يتقهون مع أمهم . أم تركي : يوم شافتهم نازلين مع بعض فرحانين : عساءه دوم إنشاء الله . بندر + ريما : بوجودك يا الغاليه . أم تركي : وشو إلي منزلينه معكم من فوق . بندر : بنتك يوم زعلت علي خذت الحلى ورقته معها فوق . أم تركي : ليش يمه ماخذه الحلى معك فوق . ريما : عشان أضمن أن ولدك ما يأكل الحلى . بندر : لااااااااااااااا وشلون أكل الحلى وصاحبته مو راضيه علي . ريما : مادري قلت يمكن يأكله و بعدين يجي يراضيني . بندر : لا غلطانه أجل ما تعرفين بندر . ريما : لا أعرفه أكثر من نفسي . أم تركي : يا لله تقهواو قبل لا تبرد القهوه . بندر : آيه يمه يكفي الحلى ماع . .............................. .................... ............. وفي مكان أخر و بتحديد في المقهى خالد و ثامر جالسين . ثامر : خالد وش فيك . خالد : ثامر أحس إني تعبان . ثامر : سلمات قول وش فيك . خالد : آه يا ثامر قلبي يعورني ما عاد اقدر اتحمل . ثامر :عساء ما شر قم يا شيخ خلني أوديك المستشفى . خالد وش فيه وليش قلبه عوره فجئه .؟ وبيمدي ثامر يلحق عليه و يأخذه للمستشفى ؟ وش تتوقعون خالد بيأخذ ريما ولا بيصيرله شيء و ماراح يأخذها ! نهاية البارت : أتمنى يكون أعجبكم و ما عليه سامحوني إذا طولت في الحوار بس حبيت أكتب كل شيء با تفصيل عشان نعيش أحداث القصه |
رد: انا الغلطان واستاااااااااهل>>رومنسيه لاتفوتكم
|
الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 12:31 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by
vB Optimise (Pro) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.