الحمد لله على نعمة الدين والعقل

ولنعلم أن الشيعة كما قال علماؤنا
لادين ولا عقل


طبعا هذا مسلسل الضحك من أصح كتب الشيعة

من بحار الظلمات
عفوا
بحار الأنوار
المجلد43
بشرى الزواج جاء بها ملك اسمه نسطائيل
ومن أين أتوا بهذا الإسم العجيب ههه
أخزاهم الله


وروى أنه أتى سلمان إليه وقال : أجب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فلما دخل

قال : أبشر يا علي فإن الله قد زوجك بها في السماء قبل أن ازوجكها في الارض ولقد أتاني ملك وقال : أبشر يا محمد باجتماع الشمل وطهارة النسل ، قلت : وما اسمك ؟ قال : نسطائيل من موكلي قوائم العرش ، سألت الله هذه البشارة وجبرئيل على أثري .

وفي رواية اسمه محمود له أربعة وعشرون وجه 24

مع ، ل ، لى : ابن مسرور ، عن ابن عامر ، عن المعلى ، عن البزنطي عن علي بن جعفر قال : سمعت أبا الحسن موسى بن جعفر ( عليهما السلام ) يقول : بينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جالس إذ دخل عليه ملك له أربعة وعشرون وجها فقال له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : حبيبي جبرئيل ! لم أرك في مثل هذه الصورة ، فقال الملك : لست بجبرئيل ، أنا محمود بعثني الله عزوجل أن أزوج النور من النور ، قال : من من ؟ فقال : فاطمة من علي ، قال : فلما ولى الملك إذا بين كتفيه : محمد رسول الله ، علي وصيه فقال له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : منذ كم كتب هذا بين كتفيك ؟ فقال : من قبل أن يخلق الله عزوجل آدم باثنين وعشرين ألف عام




وهذا مهر فاطمة

خمس الأرض ههه

وفي حديث خباب بن الارت ثم قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : زوجت فاطمة ابنتي منك بأمر الله تعالى على صداق خمس الارض وأربعمائة وثمانين درهما ، الآجل خمس الارض ، والعاجل أربعمائة وثمانين درهما

وفي رواية أخرى ربع الدنيا
عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إن الله تبارك وتعالى أمهر فاطمة ( عليها السلام ) ربع الدنيا ، فربعها لها ، وأمهرها الجنة والنار ، تدخل أعداءها النار ، وتدخل أولياءها الجنة


الذين شهدوا عقد القران

40000 ملك ههه

ابن بطة وابن المؤذن والسمعاني في كتبهم بالاسناد عن ابن عباس وأنس بن مالك قالا : بينما رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جالس إذ جاء علي فقال : يا علي ما جاء بك ؟ قال : جئت اسلم عليك ، قال : هذا جبرئيل يخبرني أن الله عزوجل زوجك فاطمة وأشهد على تزويجها أربعين ألف ملك وأوحى الله إلى شجرة طوبى أن انثري عليهم الدر والياقوت ، فنثرت عليهم الدر والياقوت ، فابتدرن إليه الحور العين يلتقطن في أطباق الدر والياقوت ، وهن يتهادينه بينهن إلى يوم القيامة ، وكانوا يتهادون ويقولون : هذه تحفة خير النساء

ومن الغرائب !!!
أن يروي الشيعة لأبي هريرة رضي الله عنه

ومن كتاب كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) تأليف محمد بن يوسف الكنجي الشافعي ، عن أبي هريرة قال : قالت فاطمة : يا رسول الله زوجتني علي بن أبي طالب وهو فقير لا مال له ، فقال : يا فاطمة أما ترضين أن الله أطلع إلى الارض اطلاعة فاختار منها رجلين : أحدهما أبوك ، والاخر بعلك


الحمدلله على نعمة الدين والعقل
منقول