ازياء, فساتين سهرة

العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > الحياة الخاصة و الصحة > التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء يوجد هنا واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء العلاقة الزوجية Marital relationship و حياة زوجية سعيدة Married life مشاكل الحياة الزوجية و الحلول الثقافة الزوجية السعادة الزوجية حقوق الزوجين


 
قديم 05-07-2010, 05:12 AM   #1

عاشقة سنة رسول الله

عضوة شرفية

الملف الشخصي
رقم العضوية: 81187
تاريخ التسجيـل: Sep 2009
مجموع المشاركات: 7,472 

صورة متحركة وجه بنت واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء


واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء

أذكر من ثمانية أعوام عندما قرت أن أغيِّر في حياتي الزوجية، وذلك بعد ما حضرت لإحدى الدورات الزوجية،
أذكر من ثمانية أعوام عندما قرت أن أغيِّر في حياتي


لن أقول: إن تلك المحاولة والمحاولات المتكررة كانت فاشلة، بالعكس رغم المواقف المحزنة التي مرَّت عليَّ بعد كلِّ ما أقوم به من تجهيز بجميع الألوان؛ من أحمر وأخضر وأصفر، إلا أني كنت أخرج منها بدرس رائعٍ جدًّا، ليتني استوعبته بسرعة.

ولكني كنت أحاول وأحاول، وتكرَّرت المحاولات الرائعة لزوجي الحبيب في بداية اليلة، والمحزنة لي وله في نهاية كلِّ ليلة، والمثير أنه كان بعد كلِّ حفلةٍ أقيمها لزوجي المصون أخرج بنفس الدرس، وبيني وبين نفسي كنت أُمنِّي نفسي بأن يُصبح زوجي ذلك الفارس الذي يأتيني باقة وردٍ حمراء أو صفراء أو خضراء، أو أي لونٍ كانتْ، المهم أنها لا تختلف عن ألوان اليالي التي أقيمها له، ويقدِّمها لي بعدما يُقبِّل أصبع يدي الصغير، ويهمس لي: أحبك يا زوجتي المتغيِّرة بألوان الطيف دومًا.

الزوجية، وذلك بعد ما حضرت لإحدى الدورات الزوجية، لن أقول:

ولكن طال الانتظار، وتكرَّر الدرس، وأصبح عنوان الدرس العظيم أراه أول ما أفكِّر أن أقيم لزوجي الحنون ليلةً رومانسيَّة، والتي تنقلب في آخره ليلةً مأساوية وسط دموعي، واستغراب زوجي من دموعي المتكررة، وأيضًا لا نسى ذهولي من تَكْرار الدرس!

عنوان الدارس الذي كان "عِيشي حياتك كغيرك من النساء"، وهو بالفعل الذي قمتُ به، فقد قرت أن أعيش مثل غيري من النساء، وأصبح لكلِّ شيءٍ أفعله - من تغير، وحفلة، ولِبْسٍ، وغيره من التجديدات في حياتي - له طعم ولون ورائحة أخْرَى، فأصبحت أُعطي بحبٍّ، ولا أنتظر من زوجي أن يشكرني على فعلي الذي قمتُ به؛ لسبٍ واحد فقط؛ لأني أنا مَن أراد التغير، وأراد أن ينعش حياته الزوجية، وأن يُسعد أسرته، فلماذا أنتظر لفعلي تقديرًا، وهذا هو أساسًا واجبي تجاه زوجي وعائلتي الجميلة؟!
إن تلك المحاولة والمحاولات المتكررة كانت فاشلة، بالعكس رغم المواقف

لذلك؛ أنصحكِ أُخَيَّة، لا تفسدي عطاءك بانتظار الجزاء من مخلوق مثلك، انتظري جزاء محبتك وتفانيك في محبَّة زوجك وأسرتك من خالقك، الذي سيوفقك ويرزقك على نواياك خيرَ الرزق والجزاء، ودُمْتُم.
:0154:احبكم فى الله :0154:
كتبت...جميلة سعيد الغيلاني


التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة سنة رسول الله ; 05-07-2010 الساعة 06:06 AM.
 
قديم 05-07-2010, 11:11 AM   #2

ام نورا


رد: واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء


واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء


 
قديم 05-08-2010, 09:31 AM   #3

زهرة الياسمين


رد: واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء


واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء


 
قديم 05-09-2010, 12:14 PM   #4

♥ نــــ الهــ ღ ـــدى ـــور♥


رد: واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء


واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء


 
قديم 05-09-2010, 05:04 PM   #5

اصعب دمعه


رد: واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء


واخيرا...ساعيش كغيرى من النساء

مشكوره جدا

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 07:25 AM.

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. يمنع انتهاك أي حقوق فكرية علماً أن جميع مايكتب هنا يمثل كاتبه وباسماء مستعارة ولمراسلة الإدارة يمكنكم استخدام الإتصال بنا
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0