ازياء, فساتين سهرة

العودة   ازياء - فساتين سهرة و مكياج و طبخ > الحياة الخاصة و الصحة > التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية
تسريحات 2013 ذيل الحصان موضة و ازياءازياء فكتوريا بيكهام 2013متاجر ازياء فلانتينو في باريسمكياج العين ماكياج دخاني makeup
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية مشكلة استنفذت جميع الحلول يوجد هنا مشكلة استنفذت جميع الحلول العلاقة الزوجية Marital relationship و حياة زوجية سعيدة Married life مشاكل الحياة الزوجية و الحلول الثقافة الزوجية السعادة الزوجية حقوق الزوجين


 
قديم 08-25-2011, 12:46 AM   #6

روجينا1988


رد: مشكلة استنفذت جميع الحلول


مشكلة استنفذت جميع الحلول

السلام عليكم
حابة أصحح نقطة,‏(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال)سورة الرعد,هذه آية وليست حديث وأنا بعتذر بشدة وآسفة سقطت سهوا, بتمنى انو تكون أحوالك أحسن والله يفرجها عليكي و يختارلك الخير حيث كان,بنصحك استخيري دائما مع كل فرض لأنو الإستخارة مش بس استخارة برضو تعتبر بمثابة دعاء لربنا حتى ييسرلك أمورك, وأنا شخصيا جربت الاستخارة مع كل فرض لامر كتير كان منكد علي وسبحان الله ربنا اختارلي الطريق الخير الي والحمد لله ربنا رحمن رحيم و لا ينسى عباده المظلومين,والله يفرجها عليكي,مابتعرفي يمكن ربنا قدرلك كل هاد يلي صارلك حتى لو كان سوء وشر ولكن حتى تتقربي اكثر من ربك يمكن ماكنت تعبدي ربنا بما يكفي فبنصحك انو زيدي قربك من ربنا ما إلك إلا الله, ربنا يعينك.

 
قديم 08-28-2011, 11:04 PM   #7

مجاهدة بالنور


رد: مشكلة استنفذت جميع الحلول


مشكلة استنفذت جميع الحلول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عزيزاتي المشاركات اشكر لكن النصائح والمشاركات والتجاوب للمشكلة

ااسف كثيرة لعدم الرد على الاسئلة لضيق الوقت
ولكني احببت ان اعرج على الموقع لاقول مساء الخير للجميع
واعدكن باني سوف اجيب على الاسئلة والاستفسارات بوقت لاحق لاني احب ان اعطي لك سؤال حقه

اختكم بالله
مجاهدة

 
قديم 09-04-2011, 12:37 PM   #8

مجاهدة بالنور


رد: مشكلة استنفذت جميع الحلول


مشكلة استنفذت جميع الحلول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام والجميع بخير
اشكر اخواتي المشاركات الاهتمام والتعليقات وساجيب اليوم عن الاستفسارات الواردة في المداخلات لاخواتي العزيزات .
اولاً الاخت (سهرة عربية) استفساراك عن عدد الطلقات ؟
طلقت مرة واحدة ولم اترك منزلي لرغبة اولادي ورجائهم بعدم ترك البيت ولادراكي للمشكلة وعدم اتساعها ودخول عدة اطراف بها فاتفقت ان ابقى بالبيت بشروط قد شرطها عليها ووافق عليها وطبعاً لم يلتزم بها بل كان يجاريني لانه شعر بالتسرع بنطق الطلاق وللاسف السبب الذي طلقني عليه سبب لا يستدعي هذا العقاب .
استفسار الأخت (روجينا 1988)
(عدد الطلقات ) واحدة وكانت ثاني يوم العيد أي منذ ما يقارب الخمس سنوات وسبب عدم خروجي من بيتي هو أنني لا أريد ان يقع على أولادي أي أذى نفسي ولأنني ان خرجت وتوجهت لبيت أهلي وأخبرتهم فاني لن أعود إليه أبدا فانا اعرف نفسي جيداً، فكتمت ماساتي لرجاء ابناءي ان لا اتركهم فاثرتهم على كرامتي ونفسي .
بالنسبة لمسألة عدم صلاته وصيامه . فان اهلي كانوا يعلمون انه لا يصلي عندما تقدم لخطبتي فشرط ابي عليه ان يصلي وقد ابدى انه سوف يلبي رغبة ابي فوراً وبالنسبة لتربيتي فهي ليست تربية إسلامية أي لست متدينة لدرجة كبيرة تصل المثالية عزيزتي وإنما أنا معتدلة بتربيتي وكم اعني موضوع الصلاة والصيام أهمية في حياتي مع الشريك ولكن الشريك لا يسمع النصيحة ولا يهديه الدعاء !!!
فما اكثر من 18 عام تدعينه وتنصحينه ولا تجدين منه الا الاعتراض.
بالنسبة لاستفسارك عن الشتم والضرب .
هو ليس من النوع الذي يشتم بالملافظ السوقية الفاحشة وانما كان قليلا منها وفي فترة ما واكثرها انتقاس من كياني باني لست امرأة واني ناقصة عقل
وما كان يجرحني هو قوله في أي نقاش او عراك ( اذا ما يعجبك الوضع .. روحي بيت اهلك ) ( اطلقك ومش فارقة معي )
كلام تكرهه أي امرأة .
على فكرة وللأمانة : آخر أحداث حياتي انه البارحة كنت معه بمشادة كلامية ربما في قاموس النساء والمشكلات لا شيء يذكر وإنما بقاموسي الانهيار
قال لي سوف أطلقك والسبب ( تأخرت في السوق) مع ابنتي وأختي واني حسب ادعائه اخرج وادخل على حريتي مع انه من أربع شهور لا يتكلم معي ولو كلمة واحدة ( صدقاً لا اعرف كيف يطلب مني حقوقه وهو يهملني كل هذا الإهمال ؟؟!!)
وهو الآن في تجهيز إغراضي ليرميها أمام بيت أهلي فما رأيكم ؟!!
على فكرة انا في الدوام ****
(الأخت أسيرة الحب ) ..
هل استنفذت مشكلتي الحلول ؟؟!!
ما رأيك ام بقي متسع في الضياع ؟!!!
مشكلة المرأة العربية أنها الحلقة الأضعف في قانون المجتمع والكل يحاسبها ويجرمها حتى على ابسط مطالبها وحقوقها ، ابداً ليس لها عوناً حتى في اشد مراحل حزنها وانكسارها في الزمان .. هذا ليس ردت فعل على الواقع الذي اعيشه وانما لمست الحقيقة من كثير من تجارب الحياة .
كيف لرجل ان يجافي زوجته اشهر مهما كان السبب ؟؟!
وياتي رمضان ولا يكلمها ؟؟
لماذا ينتظر دائما مني المبادرة
ابيت هذه المرة فما كان غير منه الجفاء والاهمال
جاء العيد ولم يقل لي كل عام وانت بخير
وكاننا الغرباء !!!!!
أي حياة زوجية هذه !!!

(الاخت مريومة ) اشكر لك النصيحة
ولكن الا يكفي هدر 13 عام وانا انصح له
وهو يعبث بحياتي وسعادتي باستهتار !!!
يعيش حياته باننقسام
يتخذ من البيت غرفة وفراشا وتلفاز ليشاهد فتيات الهوى ويستمتع بهن مهمل امرأة في الغرفة الثانية !!!
لأجل ماذا ؟
وما هي ؟! هذه المتعة ؟؟!!
اني اسأل الرجال ... فهل من جواب !!!!!

**** اخواتي ان طلقني اليوم ****
سأخبركن غداً انه هو الحل الذي سأرضى به واقبله
واطلب من الله ان يعينني على البلاء
فالمجتمع لا يرحم امرأة مطلقة فهي في نظره الظالمة دائما مهما كانت الأسباب

 
قديم 09-04-2011, 03:04 PM   #9

بنوتة لبنان


رد: مشكلة استنفذت جميع الحلول


مشكلة استنفذت جميع الحلول

الله يهديه والله يصبرك وانت الك اجر كبير نشالله عند ربنا لانك من الصابرين

 
قديم 09-04-2011, 10:08 PM   #10

روجينا1988


رد: مشكلة استنفذت جميع الحلول


مشكلة استنفذت جميع الحلول

السلام عليكم
أعانك الله و صبرك,
أتمنى أن تقرأي التالي:
كيف تصبر على البلاء؟

الصبر على البلاء ينشأ من أسباب عديدة:

أحدها: شهود جزائها وثوابها.

الثاني: شهود تكفيرها للسيئات ومحوها لها.

الثالث: شهود القدر السابق الجاري بها، وأنّها مقدّرة في أمّ الكتاب قبل أن تخلق، فلا بدّ منها؛ فجزعه لا يزيده إلا بلاءً.

الرابع: شهوده حقِّ الله عليه في تلك البلوى، واجبه فيها الصبرُ بلا خلاف بين الأمة، أو الصبر والرضا على أحد القولين. فهو مأمور بأداء حقِّ الله وعبوديته عليه في تلك البلوى، فلا بدَّ له منه، وإلا تضاعفت عليه.

الخامس: شهود ترتّبها عليه بذنبه، كما قال الله تعالى: {وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ} [الشورى: 30]، فهذا عامٌّ في كلّ مصيبة دقيقة وجليلة، فشغله شهود هذا السبب بالاستغفار الذي هو أعظم الأسباب في رفع تلك المصيبة. قال علي بن أبي طالب: "ما نزل بلاءٌ إلاّ بذنب، ولا رُفِع بلاءٌ إلاّ بتوبة".

السادس: أن يعلم أنّ الله قد ارتضاها له واختارها وقسَمها، وأنّ العبودية تقتضي رضاه بما رضي له به سيّدُه ومولاه. فإن لم يُوفِ قدر هذا المقام حقَّه، فهو لضعفه؛ فلينزل إلى مقام الصبر عليها. فإن نزل عنه نزل إلى مقام الظلم وتعدّى لحق.

السابع: أن يعلم أنّ هذه المصيبة هي دواءٌ نافع ساقه إليه الطبيبُ العليمُ بمصلحته الرحيمُ به، فليصبرْ على تجرعه، ولا يتقيأْه بتسخّطه وشكواه، فيذهبَ نفعه باطلاً.

الثامن: أن يعلم أنّ في عُقبى هذا الدواءِ من الشفاءِ والعافية والصحة وزوال الألم ما لا تحصل بدونه. فإذا طالعت نفسه كراهية هذا الداءِ ومرارته فلينظر إلى عاقبته وحسن تأثيره. قال تعالى:{وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة:216]، وقال الله تعالى: {فَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا} [النساء: 19].

وفي مثل هذا القائل:
لعلَ عتَبك محمودٌ عواقبُه***وربّما صحّت الأجسامُ بالعِلَلِ

التاسع: أن يعلم أنّ المصيبة ما جاءَت لِتُهلِكَه وتقتلَه، وإنما جاءَت لتمتحن صبره وتبتليه، فيتبيّن حينئذ هل يصلح لاستخدامه وجعله من أوليائه وحزبه أم لا؟، فإن ثبت اصطفاه واجتباه، وخلع عليه خِلَع الإكرام، وألبسه ملابس الفضل، وجعل أولياءَه وحزبه خدَماً له وعوناً له. وإن انقلب على وجهه ونكص على عقبيه طُرِدَ، وصُفِع قفاه، وأُقصي، وتضاعفت عليه المصيبة. وهو لا يشعر في الحال بتضاعفها وزيادتها، ولكن سيعلم بعد ذلك بأن المصيبة في حقه صارت مصائب، كما يعلم الصابر أن المصيبة في حقه صارت نعماً عديدة. وما بين هاتين المنزلتين المتباينتين إلا صبر ساعة، وتشجيع القلب في تلك الساعة. والمصيبة لا بد أن تقلع عن هذا وهذا، ولكن تقلع عن هذا بأنواع الكرامات والخيرات، وعن الآخر بالحرمان والخذلان. لأن ذلك تقدير العزيز العليم، وفضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم.

العاشر: أن يعلم أنّ الله يربي عبده على السرّاءِ والضرّاءِ، والنعمة والبلاءِ؛ فيستخرج منه عبوديته في جميع الأحوال، فإنّ العبد على الحقيقة من قام بعبودية الله على اختلاف الأحوال. وأما عبد السراء والعافية الذي يعبد الله على حرف، فإن أصابه خير اطمأنّ به، وإن أصابته فتنةٌ انقلب على وجهه؛ فليس من عبيده الذين اختارهم لعبوديته. فلا ريب أن الإيمان الذي يثبت على محكّ الابتلاءِ والعافية هو الأيمان النافع وقت الحاجة، وأما إيمان العافية فلا يكاد يصحب العبدَ ويبلّغه منازلَ المؤمنين، وإنّما يصحبه إيمانٌ يثبت على البلاء والعافية.

فالابتلاء كيرُ العبد ومحكّ إيمانه: فإمَّا أن يخرج تِبراً أحمر، وإما أن يخرج زَغَلاً محضاً، وإما أن يخرج فيه مادتان ذهبية ونحاسية، فلا يزال به البلاءُ حتى يخرج المادة النحاسية من ذهبه، ويبقى ذهبا خالصا.

فلو علم العبد أن نعمة الله عليه في البلاء ليست بدون نعمة الله عليه في العافية لشغلَ قلبه بشكره، ولسانه بقوله: "اللّهم أعنِّي على ذكرك وشكر وحسن عبادتك". وكيف لا يشكر مَن قيَّضَ له ما يستخرج به خَبَثه ونحاسه، ويُصيّره تِبراً خالصاً يصلح لمجاورته والنظر إليه في داره؟.

فهذه الأسباب ونحوها تثمر الصبرَ على البلاءِ، فإنْ قويت أثمرت الرضا والشكر.

فنسأل الله أن يسترنا بعافيته، ولا يفضحنا بابتلائه بمنه وكرمه.


(منقول من كتاب طريق الهجرتين وباب السعادتين)

 




الساعة الآن توقيت السعودية الرياض و الدمام و القصيم و جدة 07:42 PM.

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,
vBulletin Optimisation provided by vB Optimise (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. يمنع انتهاك أي حقوق فكرية علماً أن جميع مايكتب هنا يمثل كاتبه وباسماء مستعارة ولمراسلة الإدارة يمكنكم استخدام الإتصال بنا
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0